طيب ماراح تفرق السلطان مأمور بتطبيق الشريعه السؤال هل انت في دولة مؤسسات ولا دولة الحاكم يفهم في كل شي نفس الرئيس السيسي اللي يفهم في الدين والسياسه والاقتصاد
اذا تدعم دولة مؤسسات لازم رجال الدين يكونون موجودين نفس الوضع الان مستشارين بالديوان الملكي
ببساطه جدا
الدولة غير مأمورة بتطبيق الشريعة لأن الدولة مفهومها أكبر من الدين ،، نعم يمكنها جعل الدين جزء من مصادر التشريع ولكن غير صحيح اطلاقاً أن الدين يتحكم بالدولة
ممكن تعيين مستشارين شرعيين او دينيين مثل ما تفضلت يشيرون على الملك في حدود اختصاصهم وعندما يطلب منهم ذلك لكن لا يتدخلون بالسياسة او يحشرون انفهم بالشؤون الداخلية للدول الاخرى او يخاطبون العامة في السياسة وغيرها