متابعة مؤتمر (كوب 27) بشرم الشيخCOP27

أدعي للكفيل لولاه كان الانقلاب حقك في خبر كان وبلدك في خبر كان وأقتدي بسيدك و رئيسك في عدم إنكار الجميل
8 سنين عمال تغرف وما ظهر عليك شيئ
أن أنت اكرمت الكريم ملكته
وان اكرمت اللئيم تمرد

مشاهدة المرفق 528519
معلش لو سمحت
شيل علم مصر الطيب من على حسابك
 


قالت مجموعة التنسيق العربية (AGC) في بيان، يوم الأربعاء، إن أعضاء المجموعة تعهدوا بتوفير تمويل لا يقل عن 24 مليار دولار بحلول العام 2030 لمواجهة أزمة المناخ العالمية.


ويعد AGC تحالفاً استراتيجياً يوفر استجابة منسقة لتمويل التنمية، ويضم مختلف صناديق التنمية الإقليمية.

تشمل تلك الصناديق، صندوق أبوظبي للتنمية، والمصرف العربي للتنمية الاقتصادية في إفريقيا، والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي، وبرنامج الخليج العربي للتنمية، وصندوق النقد العربي، والبنك الإسلامي للتنمية، والصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية، وصندوق قطر للتنمية، والصندوق السعودي للتنمية، إلى جانب صندوق أوبك للتنمية الدولية.


وفي مقابلة مع العربية، قال محمد الجاسر رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، إن البنك سيساهم بمبلغ 13 مليار دولار من أصل 24 مليار دولار التي رصدتها مجموعة التنسيق العربية لمواجهة أزمة المناخ.

وأضاف الجاسر أن الأولوية في التمويل ستمنح لقطاع الزراعة، موضحا أن التطبيق سيبدأ من الآن ولكن الأهم أن تكون الدولة عضوا بالبنك الإسلامي.

وأوضح أن هناك علاقة تكاملية مع مبادرة "الشرق الأوسط الأخضر".

من جانبه أشار عبد الحميد الخليفة المدير العام لصندوق أوبك للتنمية الدولية أن حصة الصندوق 5 مليارات دولار من أصل 24 مليار دولار التي رصدتها مجموعة التنسيق العربية لمواجهة أزمة المناخ.

وذكر الخليفة في مقابلة مع "العربية"، أنه تم إنفاق المبالغ المرصودة لمواجهة أزمة المناخ ضمن برنامج يمتد حتى 2030.

من ناحية أخرى، أعلنت وزارة التعاون الدولي المصرية في وقت متأخر، أمس الثلاثاء، أن برنامج "نوفي"، وهو منصة للمشروعات الخضراء تتبناها الحكومة المصرية، جمع تمويلات إنمائية ميسرة قيمتها 10.3 مليار دولار خلال استضافة مصر لمؤتمر الأمم المتحدة للمناخ (كوب 27)، بعد توقيع عدد من اتفاقيات الشراكة وخطابات النوايا مع "شركاء التنمية متعددي الأطراف والثنائيين والمؤسسات الدولية" لتمويل مشروعات البرنامج في قطاعات المياه والغذاء والطاقة.

 
شهدت الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية رئيس مجلس إدارة صندوق مصر السيادي، اليوم 15-11-2022، توقيع عدد من الاتفاقيات وبروتوكولات تعاون بين الصندوق وعدد من المطورين بقيمة 83 مليار دولار في قطاع الطاقة المتجددة.
 

على هامش مؤتمر المناخ Cop27..

وزيرة التخطيط تشهد توقيع اتفاقيات بـ83 مليار دولار فى قطاع الطاقة المتجددة

شهدت اليوم الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية ورئيس مجلس إدارة صندوق مصر السيادي توقيع عدد من الاتفاقيات وبروتوكولات التعاون بين الصندوق وعدد من المطورين بقيمة 83 مليار دولار في قطاع الطاقة المتجددة، حضر التوقيع الدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، والدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي، والدكتور طارق الملا وزير البترول.

وجاء ذلك على هامش مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية حول تغير المناخ COP27، والذي تستضيفه مصر بمدينة شرم الشيخ خلال الفترة من 7 - 18 نوفمبر.
وقالت الدكتورة هالة السعيد إن صندوق مصر السيادي يمثل ذراعًا استثماريًا مهمًا للحكومة المصرية، مضيفة أن دوره يتمثل في البحث عن الفرص الاستثمارية المتاحة ودراستها وتحويلها إلى منتج استثماري جيد يتم عرضه على القطاع الخاص، مؤكدة أن الصندوق يقوم حاليًا بإزالة كل الأعباء التي قد يتحملها المستثمر المحلي والأجنبي في التعامل مع الدولة، بالإضافة إلى دخول الصندوق أحيانًا بحصص اقلية لتشجيع المستثمر والقطاع الخاص المحلي والأجنبي.

وأوضحت السعيد أن مصر استثمرت بشكل كبير في مجال البنية التحتيه والأساسية لتكن جاذبة للقطاع الخاص المحلي والأجنبي، فضلًا عما قامت به مصر من تعديلات في التشريعات، مشيرة إلى زيادة رأس المال المرخص للصندوق السيادي المصري من 200 مليار جنيه إلى 400 مليار جنيه، استهدافًا للوصول إلى تريليون جنيه في خلال سنوات، ليصبح لديه القدرة والقابلية لاستيعاب كل الشراكات المختلفة.

وحول الخطط المستقبلية للصندوق في مجال الطاقة المتجددة؛ أوضحت الدكتورة السعيد أن هناك مجموعة من الخطط في مجال الطاقة الجديدة والمتجددة، موضحة أن مصر طرحت مجموعة من الاستثمارات في مجال تحلية المياه وحصلت مصر على أساسها على 300 عرض للتعاون من العديد من الدول، مؤكدة أن الصندوق يعمل بجد من أجل حشد استثمارات القطاع الخاص في مجالات الطاقة المتجددة والهيديوجين الأخضر والأمونيا الخضراء وتحلية المياه.

من جانبه قال أيمن سليمان، المدير التنفيذي لصندوق مصر السيادي إن هذا النجاح الكبير يمثل علامة فارقة في استراتيجية مصر الخضراء، وكان ممكنًا فقط مع استمرار جميع الرعاة الحكوميين وإيمان الشركاء بإمكانيات مصر كمركز للهيدروجين الأخضر.

وأكد سليمان أن مصر بذلت جهدًا هائلاً في تطوير برنامج الهيدروجين الأخضر وحققت تقدمًا مذهلاً في الوصول إلى هذه المرحلة في غضون أشهر، مشيرًا إلى أن توقيع هذه الاتفاقيات الملزمة يعد شهادة على قدرة صندوق مصر السيادى على تنفيذ دوره في جذب الاستثمار الخاص إلى القطاعات الاستراتيجية، بعد أن وقع 83 مليار دولار في استثمارات مع 9 مطورين.

وأوضح سليمان أن الاستثمارات تتماشى مع استراتيجية صندوق مصر السيادى لإزالة الكربون باستخدام وسائل مستدامة تفيد الاقتصاد، وتضع مصر كمركز دولي للطاقة الخضراء.
 
المؤتمر لسا ما خلص يا اعضاء المنتدى .
 
الاتفاقيات لم تنتهي بعد ....شوفته مصر وحشة ازاي ومش قادرة تجيب استثمارات ...والادارة المصرية فاشلة ومش عارفة تدير

 
الاتفاقيات لم تنتهي بعد ....شوفته مصر وحشة ازاي ومش قادرة تجيب استثمارات ...والادارة المصرية فاشلة ومش عارفة تدير
نأمل أن نجني ثمار تلك الاتفاقيات سريعا ويظهر أثرها جليا على المواطن المصري السعيد
 
الاتفاقيات لم تنتهي بعد ....شوفته مصر وحشة ازاي ومش قادرة تجيب استثمارات ...والادارة المصرية فاشلة ومش عارفة تدير
بسم الله ماشاء الله.......الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه
 
الاتفاقيات لم تنتهي بعد ....شوفته مصر وحشة ازاي ومش قادرة تجيب استثمارات ...والادارة المصرية فاشلة ومش عارفة تدير
طالما في اخبار ايجابيه محدش مهتم ولا حيعلق تعليق عدل
هاتلهم اي خبر سلبي من عينه مصر تفلس او الجنيه ينهار وحتلاقيهم زي الدبان ماليين الموضوع ونازلين شماته
 
الهيدروجين الأخضر الدول بتتسابق عليه لكن اعتقادى الشخصي ان الدول الى هنستفيد منه جدا الدول كثيفة السكان علشان طول فترة تطويره يمكن توجيهه للداخل والاكتفاء الذاتى من الطاقة وتصدير منتجات تانية او توفير العملة الصعبة اما بعد الوصول لمرحلة الفائض الكمي من الإنتاج وتكون التكنولوجيا أصبحت أكتر تطور فى العالم ويمكن إنتاجها بشكل أرخص هنا هتفرق جامد فى التصدير ادعو الله ان المشروعات فى مصر متكونش للشو الإعلامي فقط ويتم انجازها بسرعة وبكميات كبيرة المشروعات دى افضل من مليون مشروع عقاري من بتوع الرمله والأسمنت كنت اتمنى لو كان جزء كبير من الفلوس الى تم اقتراضها أتوجه لمشاريع زى دى الهيدروجين وصناعة السيارات صديقه البيئة لكنةيبدو ان الأولويات متضاربة فى مصر والحكومة هتقعد تلت وتعجن فى الموضوع للدعاية وفى الاخر النتيجة هتكون تسويف زى النصر للسيارات كده


 
عودة
أعلى