مرور الذكرى ال 11 لإغتيال معمر قذافي في ليبيا سنة 2011

لوكان رجل رشيد لما اوصل بلده لما هو عليه الان لكن القذافي و الرشد لا تجتمع

زين العابدين و مبارك تنازلوا عن الحكم و جنبوا بلدانهم الحروب

و القذافي و الاسد و صالح ادخلوا بلدانهم نفق الدمار و الحروب
 
اذكر الليبيين في مصر ولبنان على وقتة يرشون الدولارات رش ههههه الله يغفر لة
 
FB_IMG_1697844044817.jpg
 
كل الآراء التي قيلت عنه اتفق معها سواء معارضة او متوافقة لكن في الحقيقة اسقطوه وكادوا له بسب هفواته، للأسف لو كان اكثر حكمة على الأقل لكان تكلم بلطف مع شعبه في خطاباته التي تلت الاحتجاجات المطالبة بإسقاط حكمه كان مازال يعتقد أنه في زمن الستينات و السبعينات تهدد شعبك في الخطابات وتقتل وتسجن وتعذب بدون مشكل كما فعل كل الديكتاتوريين في تلك الفترة وما قبلها . كان يفتقد للحكمة وللرزاتة وكان ممكن ان يهدأ الأوضاع بدل ان يصب الزيت على النار.
عموما الغرب واسرائيل لن يقبلوا بشخص كالقذافي وصدام حتى لو كانوا ملائكة .
الله يرحم القذافي وغيرهم رغم اننا تعرضنا للأذى بسبب عدم حكمته و عدم رزانته.
مستواه الفكري والعقائدي والسياسي لم يكونوا بمستوى تطلعاته وطموحاته كذلك سياسيته واعتذر للإخوة الليبيين عن هذا التعبير الذي سأقوله تربيته للكثير من الليبيين وسط مجتمع قبلي محافظ وعدم الانفتاح على العالم كان من بين أسباب تدهور الأوضاع في ليبيا بعد اغتياله.
 
دولة نفطية عدد سكانها قليل وموقعها استراتيجي للتصدير لأوروبا ، المفروض ليبيا ماتقل عن دول الخليج من ناحية التنمية لكن الله يعينهم
 
لو كانت في ليبيا قيادة مثل قيادة الامارات أو قطر لتفوقت على هذه الدول في جميع النواحي.
للأسف الشديد ابتليت بالقذافي.
 
لو كانت في ليبيا قيادة مثل قيادة الامارات أو قطر لتفوقت على هذه الدول في جميع النواحي.
للأسف الشديد ابتليت بالقذافي.
ولكنه كان افضل حل متوفر

عندما خانوه وقتلوه ماذا استفادوا

تشتت ليبيا واصبحت هشيم تذروه الرياح

كيف كانت حياتهم بوقت القذافي وكيف هي الان

لا مجال للمقارنه ابداً

الانقلاب على الحكام محرم شرعاً وعقلً
 
عودة
أعلى