ولا يحسب له ولا حاجة....وكلام الوزير التركى تعرفك ان الاتراك اصلا ماكنوش يعرفو ان بوتن هو اللى قرر و ان تركيا" happens to be there"اردوغان امامه اختبار صعب في ٢٠٢٣ لكن حرب اوكرانيا أصبحت له طوق نجاة يبدو أن تركيا بصدد العودة إلى مشروع الf 35 واستطاع اردوغان أن يعيد تأهيل نفسه كرجل يحتاجه الغرب في هذا الظرف التاريخي ودعمه لاوكرانيا بالمسيرات وحصوله على الغاز الروسي في نفس أمر يحسب له
يعنى لو فى رئيس اسمه حماده و دولة اسمها جمهورية الموز هيبقى نفس النتيجة واحده...لأن التخطيط بيجى من الناتو و روسيا و تركيا او جمهورية الموز هى الجسر المفتوح على مصراعيه ولا تستطيع قفلة..يعنى فى احسن تقدير ان اللى بيحصل فى تركيا من كرم الطرفيين الروسى و الامريكى هو امر مشابهه الى جدة تحاول استدراج حفيدها الى حب عائلة الام اكثر من عائلة الاب