انت قلتها بفمك. هو توفاه الله و لكنه نال اجر محاولته لم شملهم و ربما ذلك الفعل يكون سبب دخوله الجنة هذا اذا ما تكلمنا عن القضية بمنظور ديني بصفتنا كلنا مسلمون عند الله و الله سبحانه لا يعترف بجنسية اي واحد فينا بل يحاسبنا كمسلمين اينما كنا. اما هم خصوصا القيادات الفلسطينية التي نكثت بالعهد فحسابها عند ربها. هذا من منظور ديني .
من منظور سياسي واقعي صحيح ان المملكة حاولت و قام بعدها الفصائل الفلسطينية بخرق الاتفاقد و لكن المملكة مجبرة على اعادة المحاولة و دعم اي مجهود اولا لانها كبير الشرق الاوسط و هذا يعتبر تخت مسؤولياتها ثم لان الطبيعة لا تقبل الفراغ اذا لم تقم بدورك انت سياتي غيرك ليقوم به و يوجهه ضدك و انا هنا اقصد ايران و الغرب و تركيا