البيت الأبيض : الرئيس بايدن سيعيد تقييم العلاقة مع المملكة العربية السعودية

بداية الموضوع يزبد ويرعد والويل لكم ، والان اصلا عادي والولايه انتهت.



لا اريد شخصنة الموضوع ، لكن لا تجعل حقدك (الذي لا اعلم سببه) يعميك.
صدقني قوة السعوديه فيها الخير الكثير لاشقاءها وبلدك الام منهم.
 
على كل حال ادارة بايدن انتهت ولن ينجح في الانتخابات القادمة لاسباب داخلية كثيرة وايضاً خارجية منها اسعار النفط المرتفعة

على كل حال :
C6LZL44WAAAwGgH.jpg
 
الافكار الشاذة واليسارية كلها من اختراع العرق الأبيض

بغض النظر متى بدأت
لا
الجن هم السبب

ثم إن كثير من اليهود هم سادة اليسار و منظرينه.

لا اذكر الان اي رواية أو كتاب تاريخ قراته عن بلد يوتوبي اوروبي .


يعتقد الكثير من الغربيين أن دولة القرامطه اول دول تسير على نهج يوتوبي .
 
افهم كلامي زين ولا تنبرش

يوم واحد يقول لك الادارة الامريكية معناه الرئيس وطاقمه يعني اللي يحكم البيت الابيض.

الرئيس ديمقراطي معناه الادارة ديمقراطية وهكذا
اصلاً يمكن وظفوا واحد جمهوري 🤪
كلامي صح مو؟💩
Jim Carrey Friends GIF
 
لا
الجن هم السبب

ثم إن كثير من اليهود هم سادة اليسار و منظرينه.

لا اذكر الان اي رواية أو كتاب تاريخ قراته عن بلد يوتوبي اوروبي .


يعتقد الكثير من الغربيين أن دولة القرامطه اول دول تسير على نهج يوتوبي .

المقصد لا لتزكية العرق الأبيض

مانزلنا نعاني من عقدة الرجل الأبيض

قادة الحزب الديمقراطي ومنظريه اغلبهم بيض
 
التنمر و الظلم لا تنشى مجمتع دولي مزدهرا
و تأدي إلى صراعات .

اعتقد التعامل الأمريكي غير عادل

ممكن في الغرب الكثير مقتنع ان العدالة ليست فضيلة و ان العدالة الطبيعه هي حق للقوي وأن العدالة التقليدية ماهي إلى حماقة سامية وهذا يتضح في الاساطير الاغريقية و الأوربية عن كيفية انحياز الألهة لبطل مغرو ظالم

بينما من مبدأ ان كل شخص أو دولة يحتاج إلى اشياء كثير حتم إلى تقاسم الوظائف و الادوار
و هذا من شأنه زياده السعاده و ان كان سعي الإنسان لسعاده فالعدل عندها يكون أليه للوصول لسعادة و بذلك تكون العدالة من الفضائل فالعدالة ضرورة اقتصادية تجمع الأشخاص و الدول في مكان واحد ليساعد بعضهم البعض للوصول إلى حياة جيدة .

رغبة الحزب الديمقراطي الفوز بالانتخبات النصفية جعلته يغلب الظلم على العدالة و يسعى الا مكاسب حزبيه على حساب شعبهم و كثير من دول العالم وهذا عمل يتنافى مع اهم قواعد الفضيلة .
 
هذه عربده لا تنتمي للقرن الواحد العشرين لازال الحزب الديمقراطي يعيش في القرن التاسع عشر و بداية القرن العشرين

كانك تشاهد فيلم قديم .

على الرغم اننا نعيش عصر ما بعد الحقيقة تشكل هذا الايام نهاية هذه العصر الغير مبالي العبثي .

القيمه المدفوعه من المعاناه في العالم اليوم أكثر من كافية لشراء كفن و قبر لهذا العصر .

كما يقال الألم حتمي و المعاناه اختيارية نالت الشعوب الأوربية والامريكية الم جعلها تختار طريق بعيد عن المعاناه اليسارية و تغليب الحقائق على سواها تجد حكومات أوروبية اليوم لا يمثلها اليسار لأول مره من عقدين
 
٢٢ صفحة....... وما ألاقي واحد مغرّد برد موسى حجازين العميق!!!🤣
 

المرفقات

  • 478679-69e62b322d8296b5c76b5b69b6d00ecc.mp4
    1.1 MB
عندما تكون في بالغ الراحه و متمتع بالوفرة تبدأ بالاسترخاء و تحدث مع نفسك او تستمع لاحد عن أشياء تجعلك تشعر بالمزيد من الراحة فهذا الخطاب النفسي لا يصل إلى الروح هو مجرد حديث يخاطب النفسيه لا تتجاوز تاثيرة دقائق الغرض منه شحن النفس بتاييدها أو لومها لكن مع تكرار هذا الأمر لسنين يتسرب إلى الروح و تصبح ايدلوجيا
عندها تجد نفسك كالمدمن تبحث دائما عن ما يشعرك بأنك فاضل و لاذنب لك بمعاناة الآخرين في دول الفقيرة و انك شخص جيد دون إلقاء اي انتباه للحقيقة حتى تنتبه بفقدان هذه الراحه بسبب فقدان الوفرة المادية عندها ستعي أهمية الحقائق و ليس البحث عن تغذية النفس بالمشاعر

لسنوات غذا اليسار اتباعه بمشاعر مزيفة
 
عندما انقطع البنزين في فرنسا لا تجد هذه الشعوب أو المنظمات تقول
انه جيد للبيئه وجيد اننا لا نشتري الوقود من الغزاة الدكتاتورين ...الخ

بل بسبب الألم الحقيقي استيقظت روحه و تلاشت التأثيرات النفسيه المزيفه وبدأ البحث العقلاني عن الحقائق

عندما تنحدر درجات الحرارة في الشتاء و تبدأ قرصات البرد سيموت مع هذه التيارات الباردة التيار النفساني اليساري و يبدأ الشعب بركل هذه الاحزاب


غالبا النفس لا تخدع مرتين بالتالي سيأخذ اليسار وقت طويل ممكن يمتد لعقود لإنشاء فكره وتروجيها تداعب نفسيات الناخب
 
افهم كلامي زين ولا تنبرش

يوم واحد يقول لك الادارة الامريكية معناه الرئيس وطاقمه يعني اللي يحكم البيت الابيض.

الرئيس ديمقراطي معناه الادارة ديمقراطية وهكذا

تم ذكر نواب سياسين و إدارة كلها بمجموعة التغريدات اللي النقاش فيها ..

عاد من حزب الحمير و لا غيره كل شي جايز .. يمكن حتى الاهبل حقكم لمس عصب الزهايمر
عنده و ذكر وضع المملكة 🥶


قرار التأخير من يساعد؟؟

خابر يساعد من يابن الحلال اللي اقصده المتعقلين من ضمن كامل طاقم الحكومة و مجلس الشيوخ و مجلس النواب و حتى بالوزارات الأخرى يعرفون من و آش وضع المملكة بدل حفلة العرايس حقت الشواذ
 
عندما انقطع البنزين في فرنسا لا تجد هذه الشعوب أو المنظمات تقول
انه جيد للبيئه وجيد اننا لا نشتري الوقود من الغزاة الدكتاتورين ...الخ

بل بسبب الألم الحقيقي استيقظت روحه و تلاشت التأثيرات النفسيه المزيفه وبدأ البحث العقلاني عن الحقائق

عندما تنحدر درجات الحرارة في الشتاء و تبدأ قرصات البرد سيموت مع هذه التيارات الباردة التيار النفساني اليساري و يبدأ الشعب بركل هذه الاحزاب


غالبا النفس لا تخدع مرتين بالتالي سيأخذ اليسار وقت طويل ممكن يمتد لعقود لإنشاء فكره وتروجيها تداعب نفسيات الناخب

كلام جميل و وصف مقنع لكن الحل دائما هو الحروب ولا غيرها 🌚
 
كلام جميل و وصف مقنع لكن الحل دائما هو الحروب ولا غيرها 🌚
راح تتبدل الحكومات الغربية بتيار براغماتي واقعي لا يبالي إلا للحقائق

وسيصل إلى ضرورة التماشي مع ضابط الإيقاع لطبيعه للعلاقات و هو العدل و الحكمه و الاعتدال بكل شجاعه أمام الترهيب اليساري
 
راح تتبدل الحكومات الغربية بتيار براغماتي واقعي لا يبالي إلا للحقائق

وسيصل إلى ضرورة التماشي مع ضابط الإيقاع لطبيعه للعلاقات و هو العدل و الحكمه و الاعتدال بكل شجاعه أمام الترهيب اليساري


إذا مافيه تحركات شعبية نفس الحاصل بايطاليا انسى ..
 
متى بدأ الحزب الديمقراطي يغير لهجتة و سياسية و يتحول إلى اليسارية المتطرفة !!

جناح اليسار قديم في الحزب الديمقراطي، نشأ الحزب الديمقراطي المعاصر في ثلاثينيات القرن التاسع عشر مع انتخاب أندرو جاكسون، وعند ترشيح ويليام جيننغر بريان عام 1896م انضم عموم الحزب إلى الجناح اليساري فيما يتعلق بالقضايا الاقتصادية، وأصبح الديمقراطيون أكثر ليبرالية في مجال الحقوق المدنية منذ عام 1984م.

وبدء الحزب الديمقراطي تغيير نهجه والانحياز نحو الأيديولوجية الليبرالية الاشتراكية، أحد أيديولوجيات اليسار، وتسمى الليبرالية اليسارية والليبرالية الاجتماعية، بشكل واضح وفج منذ ترشح أوباما للرئاسة في عام 2008م، ثم مع ترشح أوباما للولاية الثانية في عام 2012م أصبحوا أكثر عدداً ونسبةً وأكثر صرامة وحدة.

لاحظ هذا الجدول الانتخابي يوضح نسبة المعتدلين في الحزب الديمقراطي ونسبة الليبراليين وهم اليسار أو أقصى اليسار في الحزب الديمقراطي، ستجد أن أثناء رئاسة أوباما في عام 2008م كان نسبة الليبراليين 36.9% من مجموع عدد أعضاء الحزب الديمقراطي، ثم في عام 2012م قفزت النسبة قفزة هائلة فأصبحت 42.2% من مجموع عدد أعضاء الحزب، وأما نسبة المعتدلين انخفضت من 49.8% في عام 2008م إلى 45.1% في عام 2012م.

يسار.png
 
عودة
أعلى