هنا الاستاذ المدلس الكاذب التابع الكبير عمرو غنيم بينتقد ان مدرعة
ST-100; كانت يوما ما كانت ممكن تكون جنوب افريقية
و بينتقد بأعلي صوت و بيستهين بالمدرعة و بلدها
بيقول ان رجل اعمال اشتري الشركة و لم تصمم مصريا و واضح الإستنقاص و التقليل المقصود
و في نفس الوقت بيرد علي الاستاذ لؤي
و بيناقد نفسه
مشاهدة المرفق 548353
و بيقول (
لو بتعمل زي الامارات فانت بتشتري اصول كامله وبالتالي تصاميم المشاريع تصبح ملكك بالتبعيه مش محتاج تشتري تصاميم جديده)
علي أساس الرجل اعمال المصري اشتري جواري من سوق عكاظ و
مشتراش المشروع و التصميم و حقوق الملكية و الشركة كاملة
تخيلوا هو بيناقد نفسه إزاي بكلامه و مشاركته الخاصة الي مبنية علي اراء خاصة
لأنه كل هذا غير صحيح
فالشركة شركة مصرية كانت متواجدة في جنوب افريقية و الدكتتر ميشيل نايت قرر يفيد بلده و يرجع بشركته علي مصر
و لم يشتريها احد او اثنين
هنا جاي يكذب و يدلس كعادته و بيقول ان مصر مصممتش حاجة و صاحب الشركة هنا الدكتور ميشيل نايت ذات نفسه
في الدقيقة اتنين 2
بيقول انه هو الي صمم المدرعة من اولها لأخرها
و الاخ التركماني عمرو غنيم بيقول ان مصر مبنتجش اي قطعة من المدرعة و هذا غير صحيح فنسبة 60/70% من المدرعة مصري الصنع
الشاصية يصنع في مصر
المصدر: في نفس الفيديو و الدقيقة 2
+ ان الدروع ليس كما يدعي
عمرو غنيم
انها تأتي من الخارج فهي تصنع في مصر
.
https://defense-arab.com/vb/threads/169763/
-كما ان التجهيزات الداخلية و العادية كلها تصنع في مصر
البعض أو القليل من التقنيات و الإلكترونيات
مثل
نظام إعاقة وشوشرة إلكترونية ” Vehicle Protection Jamming System VPJS ” على مختلف نطاقات الاتصالات والشبكات اللاسلكية لتحييد انظمة تفجير العبوات الناسفة عن بعد. وهو مُطور بشكل مشترك بين شركة IMUT ووزارة الإنتاج الحربي، بمعاونة من المختصين في مجال التدابير الإلكترونية المضادة من سويسرا
و بيفتري عليا و بيقول اني قلت انها الانجح في العالم و هو افتراء كذب من عقله الفاسد بل قلت الافضل
و لا يعني انها لم تصدر يعني انها ضعيفة يعمرو و الله اعلم تقريبا الإمارات و السعودية حصلوا عليها و الله اعلم بالحقيقة فلا يمكنني الجزم
و اريد ان اقول لك
مقاتلة رافال الاكثر تطورا و شهرة في جيلها حاليا كانت يوما ما من عدة سنوات
مقاتلة لا يعرفها أحد غير القائمين علي المشروع اما الان فهي تقريبا اكثر مقاتلة بيعا و رواجا في العالم
بس انا محدش يتوقعنى
