- إنضم
- 8 أغسطس 2008
- المشاركات
- 15,105
- التفاعل
مصر تنتج محرك المدفع الكوري K9 thunder محليا
- بادئ الموضوع حاسم
- تاريخ البدء
- إنضم
- 15 مايو 2010
- المشاركات
- 460
- التفاعل
انا كلامي واضح
- إنضم
- 11 نوفمبر 2023
- المشاركات
- 799
- التفاعل
- الدولة
شركة هانهوا للأنظمة الكورية تصدر أنظمة أسلحة K11 و K9A1 إلى مصر
صرحت شركة هانهوا للأنظمة اليوم الجمعة بأنها ستصدر أنظمة التحكم في الأسلحة الخاصة بمركبة قيادة إطلاق النار المدرعة من طراز K11 ومدفع الهاوتزر ذاتي الحركة المطور من طراز K9A1 إلى مصر.
وقالت الشركة إنها ستقوم بتوريد نظام قيادة إطلاق النار لـ 51 وحدة من طراز K11 ونظام التحكم في إطلاق النار لـ 216 وحدة من طراز K9A1، بعقدين تبلغ قيمتهما 30.5 مليار وون (20.7 مليون دولار أمريكي) و44.3 مليار وون على التوالي، إلى مصر.
وتخطط الشركة لبدء تسليم الدفعات الأولية في النصف الأول من العام المقبل، ومواصلة التوريد حتى ديسمبر 2028.
وتقوم K11 بقيادة إطلاق النار والتحكم فيه بمدفع الهاوتزر ذاتي الحركة من طراز K9A1، حيث تكون كل وحدة من K11 مسؤولة عن التحكم في 6 وحدات من K9A1.
ويلعب نظام التحكم في إطلاق النار الخاص بـ K9A1 دورا حيويا في توفير المعلومات المتعلقة بإطلاق النار، مثل تحديد الهدف، والموقع والاتجاه في الوقت الفعلي.
وقالت الشركة إن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها تصدير نظام قيادة إطلاق النار الذي طورته شركة دفاع محلية إلى الخارج.
المصدر
- إنضم
- 13 يوليو 2008
- المشاركات
- 15,736
- التفاعل
تهانينا لمصر 
ستكون مصر أول دولة من بين 10 دول تشغل مدفعية K9 تُطوّر قدرات مضادة للسفن لأغراض الدفاع الساحلي. أعلنت شركة Hanwha Aerospace عن تصدير 216 مدفع K9A1 ذاتي الحركة و51 مركبة توجيه نيران K11 لمصر، مع تعديل الأخيرة لأداء مهام مضادة للسفن. يبرز هذا الإمكانات الكبيرة للمدفع K9، والذي تستخدمه دول مثل كوريا الجنوبية وبولندا وتركيا. هناك إمكانية لتوسيع ترسانة مصر بإضافة راجمات K239 بعيدة المدى والمدفعيات المتطورة K9A2 أو K9A3.
تُعَدُّ مدافع الهاوتزر ذاتية الحركة K9 Thunder من أبرز أنظمة المدفعية في العالم، بفضل قدراتها المتقدمة ومرونتها في تنفيذ مهام متعددة. تتميز هذه المدافع بعيار 155 ملم ومدى يصل إلى 40 كيلومترًا باستخدام القذائف التقليدية، مع إمكانية زيادة المدى باستخدام قذائف خاصة. كما تتمتع بنظام تحميل أوتوماتيكي يتيح معدل إطلاق يصل إلى 6 قذائف في الدقيقة.
في إطار تعزيز قدراتها الدفاعية، وقّعت مصر اتفاقًا مع كوريا الجنوبية لتصنيع مدافع K9A1 محليًا، مع نقل التكنولوجيا وتوطين نسبة كبيرة من المكونات. من المتوقع أن يبدأ الإنتاج في مصنع 200 الحربي قريبًا، حيث ستُنتج مصر حوالي 70% من مكونات النظام محليًا خلال خمس سنوات. كما ستتولى الشركة العربية الدولية للبصريات تصنيع مكونات إلكترونية حساسة، بما في ذلك نظام التحكم في النيران (FCS) .
الجدير بالذكر أن مصر ستكون أول دولة تشغّل النسخة البحرية من مدافع K9A1، والمخصصة للدفاع الساحلي. بالإضافة إلى ذلك، ستحصل مصر على مركبات قيادة وتوجيه نيران من طراز K11، المصممة خصيصًا لتلبية احتياجاتها .
هذا التعاون يعكس التزام مصر بتعزيز قدراتها الدفاعية من خلال تبني أحدث التقنيات وتوطين الصناعات العسكرية، مما يسهم في تحقيق الاكتفاء الذاتي وتطوير البنية التحتية للصناعات الدفاعية في البلاد.
ستكون مصر أول دولة من بين 10 دول تشغل مدفعية K9 تُطوّر قدرات مضادة للسفن لأغراض الدفاع الساحلي. أعلنت شركة Hanwha Aerospace عن تصدير 216 مدفع K9A1 ذاتي الحركة و51 مركبة توجيه نيران K11 لمصر، مع تعديل الأخيرة لأداء مهام مضادة للسفن. يبرز هذا الإمكانات الكبيرة للمدفع K9، والذي تستخدمه دول مثل كوريا الجنوبية وبولندا وتركيا. هناك إمكانية لتوسيع ترسانة مصر بإضافة راجمات K239 بعيدة المدى والمدفعيات المتطورة K9A2 أو K9A3.
تُعَدُّ مدافع الهاوتزر ذاتية الحركة K9 Thunder من أبرز أنظمة المدفعية في العالم، بفضل قدراتها المتقدمة ومرونتها في تنفيذ مهام متعددة. تتميز هذه المدافع بعيار 155 ملم ومدى يصل إلى 40 كيلومترًا باستخدام القذائف التقليدية، مع إمكانية زيادة المدى باستخدام قذائف خاصة. كما تتمتع بنظام تحميل أوتوماتيكي يتيح معدل إطلاق يصل إلى 6 قذائف في الدقيقة.
في إطار تعزيز قدراتها الدفاعية، وقّعت مصر اتفاقًا مع كوريا الجنوبية لتصنيع مدافع K9A1 محليًا، مع نقل التكنولوجيا وتوطين نسبة كبيرة من المكونات. من المتوقع أن يبدأ الإنتاج في مصنع 200 الحربي قريبًا، حيث ستُنتج مصر حوالي 70% من مكونات النظام محليًا خلال خمس سنوات. كما ستتولى الشركة العربية الدولية للبصريات تصنيع مكونات إلكترونية حساسة، بما في ذلك نظام التحكم في النيران (FCS) .
الجدير بالذكر أن مصر ستكون أول دولة تشغّل النسخة البحرية من مدافع K9A1، والمخصصة للدفاع الساحلي. بالإضافة إلى ذلك، ستحصل مصر على مركبات قيادة وتوجيه نيران من طراز K11، المصممة خصيصًا لتلبية احتياجاتها .
هذا التعاون يعكس التزام مصر بتعزيز قدراتها الدفاعية من خلال تبني أحدث التقنيات وتوطين الصناعات العسكرية، مما يسهم في تحقيق الاكتفاء الذاتي وتطوير البنية التحتية للصناعات الدفاعية في البلاد.
- إنضم
- 31 يوليو 2019
- المشاركات
- 5,313
- التفاعل
- الدولة
تهانينا لمصر
ستكون مصر أول دولة من بين 10 دول تشغل مدفعية K9 تُطوّر قدرات مضادة للسفن لأغراض الدفاع الساحلي. أعلنت شركة Hanwha Aerospace عن تصدير 216 مدفع K9A1 ذاتي الحركة و51 مركبة توجيه نيران K11 لمصر، مع تعديل الأخيرة لأداء مهام مضادة للسفن. يبرز هذا الإمكانات الكبيرة للمدفع K9، والذي تستخدمه دول مثل كوريا الجنوبية وبولندا وتركيا. هناك إمكانية لتوسيع ترسانة مصر بإضافة راجمات K239 بعيدة المدى والمدفعيات المتطورة K9A2 أو K9A3.
تُعَدُّ مدافع الهاوتزر ذاتية الحركة K9 Thunder من أبرز أنظمة المدفعية في العالم، بفضل قدراتها المتقدمة ومرونتها في تنفيذ مهام متعددة. تتميز هذه المدافع بعيار 155 ملم ومدى يصل إلى 40 كيلومترًا باستخدام القذائف التقليدية، مع إمكانية زيادة المدى باستخدام قذائف خاصة. كما تتمتع بنظام تحميل أوتوماتيكي يتيح معدل إطلاق يصل إلى 6 قذائف في الدقيقة.
في إطار تعزيز قدراتها الدفاعية، وقّعت مصر اتفاقًا مع كوريا الجنوبية لتصنيع مدافع K9A1 محليًا، مع نقل التكنولوجيا وتوطين نسبة كبيرة من المكونات. من المتوقع أن يبدأ الإنتاج في مصنع 200 الحربي قريبًا، حيث ستُنتج مصر حوالي 70% من مكونات النظام محليًا خلال خمس سنوات. كما ستتولى الشركة العربية الدولية للبصريات تصنيع مكونات إلكترونية حساسة، بما في ذلك نظام التحكم في النيران (FCS) .
الجدير بالذكر أن مصر ستكون أول دولة تشغّل النسخة البحرية من مدافع K9A1، والمخصصة للدفاع الساحلي. بالإضافة إلى ذلك، ستحصل مصر على مركبات قيادة وتوجيه نيران من طراز K11، المصممة خصيصًا لتلبية احتياجاتها .
هذا التعاون يعكس التزام مصر بتعزيز قدراتها الدفاعية من خلال تبني أحدث التقنيات وتوطين الصناعات العسكرية، مما يسهم في تحقيق الاكتفاء الذاتي وتطوير البنية التحتية للصناعات الدفاعية في البلاد.
الخبر بيقول ان في نسخ kA2-kA3 ?
الفكرة الاولى : من المفترض اعتماد مصر الكلي على المدفعية الهاوتزر ذاتية الدفع مثل المدفع K-9A1 سواءا على الساحل او عن طريق بناء سفن ساحلية بها دفاع جوى ومخصصة لحمل 40 ماسورة مدفعية على جانب السفينة الايمن وكذلك 40 ماسورة مدفعية اخري على جانب السفينة الايسر مثل سفينة الحرية 1 و 2 و 3 بحيث تكون السفينة تجارية في الاصل وطلاءها مثل طلاء السفن الحربية .
يعني مثلا سفينة الدحرجة الحرية 3 يملئ سطحها بالمدافع باعداد كبيرة على جانبيها والتلقيم الى صعب تماما ان يعطب او يعطل فيتم استغلال السفن التجارية مثل سفينة الدحرجة الحرية 3 لان ارتفاع السفينة الحرية 3 يساوى حوالى = 18 مترا لقصف السفن الحربية التى لن يطالها المدفع الهاوتزر K-9A1 وهو على الساحل بحكم ان مدى قذيفته فقط 60 كم .
يعني تخيلوا سفينة دحرجة مثل الحرية بهذا الحجم كم ستحمل اعداد من قذيفة مدفعية انها فعلا فكرة جهنمية .
ويمكن ايضا تامينها ضد الغواصات واضافة انابيب طوربيد في منطقة غاطس السفينة بمضادات الطوربيدات وبالطوربيدات وكذلك بصواريخ مضادة للسفن ودفاع جوى .
فحجمها كبير ويمكن استغلاله امثل استغلال بالاضافة الى ان هذه السفينة هي وظيفتها في الاساس سفينة مدفعية تحمل المدافع على سطحها و(قدرات سطح-جو و عمق-عمق وسطح-سطح) .
ولماذا انا لجأت لهكذا فكرة السبب الاول هو ان قذيفة المدفع 60 كم طيب وبقية مياه البحر المتوسط التى يصل فيها بعد الساحل المصري عن الساحل التركى الى 1000 كم ولكن السفينة محمية ايضا بالدفاع الجوى الكثيف .
اي مدفع من ال 40 او ال 80 مدفع يستطيع ان يدور بزاوية 360 درجة .
فلو كانت السفن الحربية تكفيها قذيفة او اثنين فهذه الفكرة موفرة تماما لصواريخ كروز بملايين الدولارات وسفينة مدفعية كهذه قد تسحق اساطيل امريكا نظريا من دون اعادة تذخيرها .
اضف الى ذلك ان يتم تصنيع ذخائر مدفعية تحت الاعماق ضد الغواصات .
وعند بناء سفينة مدفعية كهذه ستتحرك المدافع بدلا من اقتصار دور المدفع الساحلى على تواجده في مواقع معينة مثل طول الساحل المصري من الساحل الشمالي وحتى مطروح متاحا .
اما نشره في الساحل الخاص بمنطقة الدلتا فسيكون صعبا بسبب الاراضي الزراعية وانتشار السكان في منطقة الدلتا .
وحتى تعميم استخدامه في المهام بعيدة المدى (يعني خارج محيط مصر) سيؤدي دوره بفاعلية كبيرة ونشره بجانب مجاميع القتال البحرية او مجاميع حاملات المروحيات القتالية سيكون ممتاز لقصف السفن وكذلك شواطئ العدو ايا كان هذا العدو .
يعني مثلا سفينة الدحرجة الحرية 3 يملئ سطحها بالمدافع باعداد كبيرة على جانبيها والتلقيم الى صعب تماما ان يعطب او يعطل فيتم استغلال السفن التجارية مثل سفينة الدحرجة الحرية 3 لان ارتفاع السفينة الحرية 3 يساوى حوالى = 18 مترا لقصف السفن الحربية التى لن يطالها المدفع الهاوتزر K-9A1 وهو على الساحل بحكم ان مدى قذيفته فقط 60 كم .
يعني تخيلوا سفينة دحرجة مثل الحرية بهذا الحجم كم ستحمل اعداد من قذيفة مدفعية انها فعلا فكرة جهنمية .
ويمكن ايضا تامينها ضد الغواصات واضافة انابيب طوربيد في منطقة غاطس السفينة بمضادات الطوربيدات وبالطوربيدات وكذلك بصواريخ مضادة للسفن ودفاع جوى .
فحجمها كبير ويمكن استغلاله امثل استغلال بالاضافة الى ان هذه السفينة هي وظيفتها في الاساس سفينة مدفعية تحمل المدافع على سطحها و(قدرات سطح-جو و عمق-عمق وسطح-سطح) .
ولماذا انا لجأت لهكذا فكرة السبب الاول هو ان قذيفة المدفع 60 كم طيب وبقية مياه البحر المتوسط التى يصل فيها بعد الساحل المصري عن الساحل التركى الى 1000 كم ولكن السفينة محمية ايضا بالدفاع الجوى الكثيف .
اي مدفع من ال 40 او ال 80 مدفع يستطيع ان يدور بزاوية 360 درجة .
فلو كانت السفن الحربية تكفيها قذيفة او اثنين فهذه الفكرة موفرة تماما لصواريخ كروز بملايين الدولارات وسفينة مدفعية كهذه قد تسحق اساطيل امريكا نظريا من دون اعادة تذخيرها .
اضف الى ذلك ان يتم تصنيع ذخائر مدفعية تحت الاعماق ضد الغواصات .
وعند بناء سفينة مدفعية كهذه ستتحرك المدافع بدلا من اقتصار دور المدفع الساحلى على تواجده في مواقع معينة مثل طول الساحل المصري من الساحل الشمالي وحتى مطروح متاحا .
اما نشره في الساحل الخاص بمنطقة الدلتا فسيكون صعبا بسبب الاراضي الزراعية وانتشار السكان في منطقة الدلتا .
وحتى تعميم استخدامه في المهام بعيدة المدى (يعني خارج محيط مصر) سيؤدي دوره بفاعلية كبيرة ونشره بجانب مجاميع القتال البحرية او مجاميع حاملات المروحيات القتالية سيكون ممتاز لقصف السفن وكذلك شواطئ العدو ايا كان هذا العدو .
الفكرة الثانية : سفينة الدحرجة الحرية 3 مزودة براجمات صواريخ 400 كم مداها بنفس المنطق الذي تم اتباعه مع المدفع الهاوتزر في مشاركتى السابقة و(قدرات سطح-جو و عمق-عمق وسطح-سطح) . لتامين البحر الاحمر والبحر الابيض المتوسط بشكل كامل حتى تركيا شمالا والسعودية شرقا .
- إنضم
- 10 ديسمبر 2018
- المشاركات
- 2,378
- التفاعل
- الدولة
هو فكرته حلوه وغير مكلفه
لكن مشكلته الدقه
صعب تضرب سفينه وهي تبحر بقذيفه مدفعيه
لا أرى أنه حل فعال ولكن ينفع استخدامه كأحتياط طوارئ
لا انا اقصد بالتاكيد انه دقيق بالضبط مثل المدفع وهو على الساحل . يعني دقته على السفينة مثل دقته وهو على الساحل .
- إنضم
- 10 ديسمبر 2018
- المشاركات
- 2,378
- التفاعل
- الدولة
وكلاهما سيء الدقه
لدرجة ان المدفع على السفينه يطلق عدة مرات حتى يتأكد انه سيصيب الهدف ونسبة الخطأ كبيره وكل هذا والهدف مرئي
فما بالك مسافه ابعد
لا أظن أنه مجدي الا كسلاح احتياطي عند الحاجه
وعموما هي ميزه اضافيه للمدفع وليس مخصص فقط لهذا
مصر جربت دقة هذا المدفع في تدمير الاهداف البحرية . وان كان المدفع يتم انتظاره بعد ان يطلق الطلقات حتى يصيب الهدف بدقه فهذا يعتمد على طريقة توجيه القذيفة وبالتاكيد انا مثلك اريد ان يصيب المدفع هدفه البحري سواءا كان الهدف متحرك او غير متحرك .
لكن عمليا ان كان دقة اصابة الاهداف البحرية عالية سواءا وهي تتحرك او لا تتحرك ونظم توجيهه دقيقة فيجب فعليا ان يكون هناك جيل جديد من هذه السفن يتم بها تطبيق الفكرة تماما .
تخيل معى سفينة دحرجة الحرية 3 عرضها 26 متر وارتفاع سطحها 18 متر كم ستستوعب اعدادا من القذائف بالاضافة الى الوظائف والقدرات الاخرى (قدرات سطح-جو و عمق-عمق وسطح-سطح) .
طالما كان المدفع يطلق قذائف صاروخية فمعناه ان له وسيلة توجيه دقيقة .
- إنضم
- 10 ديسمبر 2018
- المشاركات
- 2,378
- التفاعل
- الدولة
صعب انه يكون دقيق لانك تطلق على هدف متحرك لو كان ثابت الامر سهل
و الاشكال ليس بالمدفع انما بالذخيرة لان يحتاج لها توجيه لتصحيح المسار اثناء التحليق لان ببساطه الهدف لن ينتظر حتى تصيبه
انت تهاجمه اثناء الحركه و يتحرك بكل اتجاه ليس له مسار محدد
لو كان فعلا ذخيرته موجهه و يمكن تغير اتجاهها اثناء التحليق بيكون امر جبار و ممتاز سواء كدفاع ساحلي او للسفن
٤٠ كيلو ليست سهله و بذخيره رخيصه
عموما بالتأكيد بيكون له تجارب عمليه و مواصفات دقيقه وقتها نقدر نحكم عليه
فعلا فعلا حضرتك شرحت وجهة نظري تماما . لانه المسألة مش مسألة ينفع الكذب فيها . لانها تتعلق بمصير بلد وليس من المنطقى ان اعيش وهم ليس له اى وجود . سمعة الجيش المصري ستتدمر ان كان هناك كذب وتدليس وخداع وتضليل من طرف المصريين . الصدق والصراحة والامانة والاعتراف بالخطأ هو سر من اسرار نجاح اي جيش لانه ساعتها سيكون محل كل تقدير واحترام .
كلامك فعلا صحيح 100 في ال 100 .
- إنضم
- 23 مارس 2018
- المشاركات
- 2,651
- التفاعل
- الدولة
يشارك
وفي قفزة كبيرة إلى الأمام في مجال الدفاع الساحلي، برزت مصر كأول دولة من بين عشر دول في دمج القدرات المضادة للسفن في مدافعها الهاوتزر ذاتية الدفع من طراز K9 Thunder .
مصدر الصورة: وزارة الدفاع الكورية الجنوبية
يمثل هذا التطور تكيفًا رائدًا لنظام المدفعية K9، الذي تم تصميمه في الأصل للعمليات البرية، والذي تم إعادة تصميمه الآن للدفاع البحري.
وأكدت شركة هانوا ايروسبيس، الشركة الكورية الجنوبية المصنعة للمعدات الدفاعية والتي تقف وراء إنتاج مدفع كيه 9 ثاندر، تصدير 51 مركبة للتحكم في إطلاق النار من طراز كيه 11 و216 مدفع هاوتزر ذاتي الحركة من طراز كيه 9 ايه 1 إلى مصر.
وما يميز هذه الصفقة هو تعديل مركبات K11، والمصممة خصيصًا لمهام مكافحة السفن، وهو ما يضع مصر في صدارة هذا الابتكار الاستراتيجي.
إن نظام K9 Thunder، الذي اختبر في المعارك واكتسب سمعة ممتازة في الحرب البرية، يعرض الآن "إمكانات لا يمكن تصورها" في دوره الجديد. ويعكس هذا التكيف تنوع النظام وقوته، مما يوسع من فائدته من الاشتباكات البرية التقليدية إلى مجال الدفاع الساحلي المعقد.
ولم يكن الطريق إلى تجهيز مدفعية كيه 9 بقدرات مضادة للسفن بالأمر الجديد. وتشير التقارير إلى أن قدرات كيه 9 المضادة للسفن تم التحقق منها في التجارب المصرية حتى قبل توقيع العقد الرسمي.
ومن المرجح أن يكون هذا الاستعراض المبكر للقدرات قد لعب دورا حاسما في إتمام الصفقة، مما يسلط الضوء على التزام مصر بتعزيز دفاعها الساحلي ضد التهديدات البحرية.
وتأتي هذه الخطوة المصرية في إطار اتجاه أوسع بين الدول التي تتبنى عائلة أنظمة المدفعية K9. فإلى جانب مصر، قامت دول مثل كوريا الجنوبية وتركيا وبولندا والنرويج وإستونيا وفنلندا والهند وأستراليا ورومانيا بدمج K9 في ترساناتها العسكرية. وتستفيد كل دولة من قابلية النظام للتكيف، وتكييفه لتلبية احتياجات دفاعية محددة.
في حين ينصب التركيز الحالي على K9A1، فإن إمكانية توسيع مصر لقدراتها المدفعية بشكل أكبر مثيرة للاهتمام. إن إدخال مدفعية الصواريخ بعيدة المدى K239 Chunmoo أو الإصدارات المتقدمة مثل K9A2 و K9A3 SPHs من شأنه أن يعزز بشكل كبير من مدى مصر الاستراتيجي ومرونتها التشغيلية.
ومن شأن مثل هذه التطورات ليس فقط تعزيز البنية التحتية الدفاعية في مصر، بل إنها ستشكل أيضاً معياراً جديداً لأنظمة المدفعية الساحلية في جميع أنحاء العالم.
ويؤكد الدور الرائد الذي تلعبه مصر في تكييف K9 لأغراض مضادة للسفن على التحول الاستراتيجي نحو حلول دفاعية أكثر تنوعًا وديناميكية.
مع تطور التهديدات البحرية، فإن القدرة على دمج أنظمة المدفعية البرية في أطر الدفاع الساحلية توفر تدبيراً مضاداً قوياً، مما يضمن حماية الأصول الساحلية بشكل جيد ضد التوغلات.
K9 Thunder هو مدفع هاوتزر ذاتي الحركة عيار 155 ملم من كوريا الجنوبية تم تطويره لتوفير دعم ناري سريع ودقيق في سيناريوهات قتالية متنوعة. يركز تصميمه على القدرة العالية على الحركة وأنظمة التحكم في النيران المتقدمة والقوة النارية القوية.
تم تصنيع K9 باستخدام دروع فولاذية ملحومة بالكامل، وتوفر الحماية ضد القذائف الخارقة للدروع مقاس 14.5 ملم، وشظايا القذائف مقاس 152 ملم، والألغام المضادة للأفراد. تم تجهيز المركبة بنظام حماية من المواد الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية لحماية الطاقم في البيئات الخطرة.
تتمتع K9 بمحرك ديزل مكون من 8 أسطوانات ومبرد بالماء ينتج قوة 1000 حصان، مقترن بناقل حركة أوتوماتيكي.
البقية
وفي قفزة كبيرة إلى الأمام في مجال الدفاع الساحلي، برزت مصر كأول دولة من بين عشر دول في دمج القدرات المضادة للسفن في مدافعها الهاوتزر ذاتية الدفع من طراز K9 Thunder .
يمثل هذا التطور تكيفًا رائدًا لنظام المدفعية K9، الذي تم تصميمه في الأصل للعمليات البرية، والذي تم إعادة تصميمه الآن للدفاع البحري.
وأكدت شركة هانوا ايروسبيس، الشركة الكورية الجنوبية المصنعة للمعدات الدفاعية والتي تقف وراء إنتاج مدفع كيه 9 ثاندر، تصدير 51 مركبة للتحكم في إطلاق النار من طراز كيه 11 و216 مدفع هاوتزر ذاتي الحركة من طراز كيه 9 ايه 1 إلى مصر.
وما يميز هذه الصفقة هو تعديل مركبات K11، والمصممة خصيصًا لمهام مكافحة السفن، وهو ما يضع مصر في صدارة هذا الابتكار الاستراتيجي.
إن نظام K9 Thunder، الذي اختبر في المعارك واكتسب سمعة ممتازة في الحرب البرية، يعرض الآن "إمكانات لا يمكن تصورها" في دوره الجديد. ويعكس هذا التكيف تنوع النظام وقوته، مما يوسع من فائدته من الاشتباكات البرية التقليدية إلى مجال الدفاع الساحلي المعقد.
ولم يكن الطريق إلى تجهيز مدفعية كيه 9 بقدرات مضادة للسفن بالأمر الجديد. وتشير التقارير إلى أن قدرات كيه 9 المضادة للسفن تم التحقق منها في التجارب المصرية حتى قبل توقيع العقد الرسمي.
ومن المرجح أن يكون هذا الاستعراض المبكر للقدرات قد لعب دورا حاسما في إتمام الصفقة، مما يسلط الضوء على التزام مصر بتعزيز دفاعها الساحلي ضد التهديدات البحرية.
وتأتي هذه الخطوة المصرية في إطار اتجاه أوسع بين الدول التي تتبنى عائلة أنظمة المدفعية K9. فإلى جانب مصر، قامت دول مثل كوريا الجنوبية وتركيا وبولندا والنرويج وإستونيا وفنلندا والهند وأستراليا ورومانيا بدمج K9 في ترساناتها العسكرية. وتستفيد كل دولة من قابلية النظام للتكيف، وتكييفه لتلبية احتياجات دفاعية محددة.
في حين ينصب التركيز الحالي على K9A1، فإن إمكانية توسيع مصر لقدراتها المدفعية بشكل أكبر مثيرة للاهتمام. إن إدخال مدفعية الصواريخ بعيدة المدى K239 Chunmoo أو الإصدارات المتقدمة مثل K9A2 و K9A3 SPHs من شأنه أن يعزز بشكل كبير من مدى مصر الاستراتيجي ومرونتها التشغيلية.
ومن شأن مثل هذه التطورات ليس فقط تعزيز البنية التحتية الدفاعية في مصر، بل إنها ستشكل أيضاً معياراً جديداً لأنظمة المدفعية الساحلية في جميع أنحاء العالم.
ويؤكد الدور الرائد الذي تلعبه مصر في تكييف K9 لأغراض مضادة للسفن على التحول الاستراتيجي نحو حلول دفاعية أكثر تنوعًا وديناميكية.
مع تطور التهديدات البحرية، فإن القدرة على دمج أنظمة المدفعية البرية في أطر الدفاع الساحلية توفر تدبيراً مضاداً قوياً، مما يضمن حماية الأصول الساحلية بشكل جيد ضد التوغلات.
K9 Thunder هو مدفع هاوتزر ذاتي الحركة عيار 155 ملم من كوريا الجنوبية تم تطويره لتوفير دعم ناري سريع ودقيق في سيناريوهات قتالية متنوعة. يركز تصميمه على القدرة العالية على الحركة وأنظمة التحكم في النيران المتقدمة والقوة النارية القوية.
تم تصنيع K9 باستخدام دروع فولاذية ملحومة بالكامل، وتوفر الحماية ضد القذائف الخارقة للدروع مقاس 14.5 ملم، وشظايا القذائف مقاس 152 ملم، والألغام المضادة للأفراد. تم تجهيز المركبة بنظام حماية من المواد الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية لحماية الطاقم في البيئات الخطرة.
تتمتع K9 بمحرك ديزل مكون من 8 أسطوانات ومبرد بالماء ينتج قوة 1000 حصان، مقترن بناقل حركة أوتوماتيكي.
البقية
المواضيع المشابهة
