ملتقى الأعضاء للنقاش المفتوح ( متابعة مستمرة )

اللعب بالمصطلحات لا غير
الرجل بالفعل من ناحية المناعة اضعف من الانثى لكن فيزيولوجيا و سيكولوجيا اقوى و اقدر و اكثر تنوعا Diverse

رأيي الشخصي هو ان الرجل هو النسخة المحدثة من الانثى التي ضحت بقوة مناعتها لاجل تقوية نقاط اخرى اهم
وختامًا الرجل من وجهة نظر البيولوجي الخالصة هو ست مولودة بعيب خلقي 😂
متى يظهر لنا انسان مثل الثعابين؟

 
اللي حيقول لي دكتور عمرو حمزاوي يقصد يقول ايه له عندي مئة ثلاثة وستون من النياق الحمر

1CF8309D-6257-4DB3-961A-FC978F17768E.jpeg
 
يقصد أن الفقه يخالف القيم الغربية الحديثة وعلينا أن نغير ديننا لما يوافق تلك القيم

لكن النص لا يشير الى القيم الغربية باي حال.
مفتاح النص هنا -أعتقد!- هي "الاستحسان"
 
لكن النص لا يشير الى القيم الغربية باي حال.
مفتاح النص هنا -أعتقد!- هي "الاستحسان"
الاستحسان ليس مصدر تشريع عند كل المذاهب
وأيضا هو لم يقصي أي من "صيغ"
وأيضا الاستحسان يكون بالنص أو مصلحة أو قياس خفي... فلا يكون فقط موافقة النظام الاجتماعي

وهذا لا يخفى علي أزهري
 
الاستحسان ليس مصدر تشريع عند كل المذاهب
وأيضا هو لم يقصي أي من "صيغ"
وأيضا الاستحسان يكون بالنص أو مصلحة أو قياس خفي... فلا يكون فقط موافقة النظام الاجتماعي

وهذا لا يخفى علي أزهري

طيب كيف تفسر لنا استحسان صيغ ابو حامد الغزالي في مواجهة ابن رشد؟


وبالمناسبة..انا لست ازهري لكن أعلم ان الاستحسان -كأداة لاستبطان الحكم- يلجأ لها عند غياب النص.
 
يتكلم عن الوهابية؟

يقصد منهج اهل السنة بكل مافيه وخاصة الصحيحين
لأنها نبذت كل الصيغ التي بلا سند مع انها من وجهة نظره لها ذات المقصد وهو العبادة

هو في الحقيقة سطح الفكرة الخاصة بتاريخية الفقه والعلوم الدينية عموما وخلاها تاريخية "الصياغة"..الأرجح هو عايز يخفف الموضوع وميقولش صراحة ان الفقه منتَج تاريخي..رغم انه أمر عادي ومش محتاج كل التعقيد اللغوي دا
 
طيب كيف تفسر لنا استحسان صيغ ابو حامد الغزالي في مواجهة ابن رشد؟
ابن رشد لم يكن مولود عندما كتب الغزالي كتبه وربما تقصد ابن سينا ورده عليه كان في موضوع العقيدة وليس الفقه ونحن نتحدث عن الفقه

ايضا أبو حامد الغزالي لا يرى الاستحسان
في كتابه المنخول عندما ذكر الاستحسان اتبعه بكلمة شافعي من استحسن فقد الشرع وأورد الاستحسان في كتابه المستصفى ضمن ما يظن أنه من أصول الأدلة وليس منها وهذا مذهب الشافعية

وأيضا من جهة الغزالي لا يرى التحسين والقبيح العقليين أي أنه يؤمن أن العقل غير قادر على معرفة الأمر الحسن والقبيح وهذا مذهب الأشاعرة
 
هو في الحقيقة سطح الفكرة الخاصة بتاريخية الفقه والعلوم الدينية عموما وخلاها تاريخية "الصياغة"..الأرجح هو عايز يخفف الموضوع وميقولش صراحة ان الفقه منتَج تاريخي..رغم انه أمر عادي ومش محتاج كل التعقيد اللغوي دا
أغلب الأحكام الفقهية فصل فيها النص (قرآن أو السنة) والباقي فصل فيها الإجماع والقياس فلا علاقة للأمر بتاريخ


على فكرة أصول الفقه أكبر علم إسلامي تم نقذه ومراجعه فقد راجعه أهل الحديث (السلفية) وقاموا بنقد ما يرونه خطأ وراجعه الأشاعرة وراجعه المعتزلة وأيضا هناك مذهبيين اصوليين مختلفين مذهب أهل الرأي (الاحناف) ومذهب الجمهور (باقي المذاهب) وبينهما صراعات وردود كثيرة
 
هو في الحقيقة سطح الفكرة الخاصة بتاريخية الفقه والعلوم الدينية عموما وخلاها تاريخية "الصياغة"..الأرجح هو عايز يخفف الموضوع وميقولش صراحة ان الفقه منتَج تاريخي..رغم انه أمر عادي ومش محتاج كل التعقيد اللغوي دا
ودي اناقش لكن اسمح لي تعبان وهاد حيلي المرض ومافيه تركيز
 
ابن رشد لم يكن مولود عندما كتب الغزالي كتبه وربما تقصد ابن سينا ورده عليه كان في موضوع العقيدة وليس الفقه ونحن نتحدث عن الفقه

معلوم ان الاثنين من اجيال مختلفة.
المقصد ب" استحسان صيغ ابو حامد الغزالي في مواجهة ابن رشد" هو ما آل اليه الحال في الصراع الى كان دائر بين الفلاسفة والمتكلمين: بين النظرة الأرسطية – الممزوجة بأفلاطونية وأفلاطونية محدثة- وبين تأسيس العقيدة كما حدث فى الشكل التراثي..في مجملها قائمة على استحسان صيغ الغزالي على ابن رشد
 
عودة
أعلى