لماذا لم ترد الجزائر بالصواريخ الخنشلية؟الذين وضعوا الايموجي الضاحك من فضلكم اخبروني ماهو المضحك في تعليقي
شكرا مسبقا
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لماذا لم ترد الجزائر بالصواريخ الخنشلية؟الذين وضعوا الايموجي الضاحك من فضلكم اخبروني ماهو المضحك في تعليقي
شكرا مسبقا
لماذا لم ترد الجزائر بالصواريخ الخنشلية؟
مش ملاحظ أن كلامك تبرير للجريمة والمذبحة الإسرائيليةالارهاب الميليشياوي اينما حل فأنه يأتي بالخراب للأسف، استضافة ياسر وجماعته كان سببا في تدهور دول وضياع امنها..
رحم الله ابرياء الضربة ممن لاناقة لهم بالمنظمة ولا جمل..
وعليك السلاماردك مؤدلج لابعد الحدود ولم اجد فيه سوى التحامل
سلاما
الارهاب الميليشياوي اينما حل فأنه يأتي بالخراب للأسف، استضافة ياسر وجماعته كان سببا في تدهور دول وضياع امنها..
رحم الله ابرياء الضربة ممن لاناقة لهم بالمنظمة ولا جمل..
يعني تتغاضون عن المجرم الذي قتل ناس مسلمين ابرياء فقط من اجل اجندتكم السياسية ؟
استضافة منظمة التحرير الفلسطينية كانت بوساطة تونس و الامم المتحدة لوقف الاحتلال الاسرائيلي للبنان و كما قلت جميع دول العالم ادانت الاعتداء (منهم بريطانيا صوتت ضد اسرائيل) و حتى الولايات المتحدة لم تقم لاول مرة بنقض التصويت لكن انتم موافقين و داعمين اسرائيل غريب فعلا
هذه مشكلتك انت لانك لم تبحث جيدا بالموضوع مع ان كثيرا من تفاصيله منشورة في المنتدى و الجزائر ارسلت مقاتلات حربية و منعت ضربة ثانية.لماذا لم ترد الجزائر بالصواريخ الخنشلية؟
الشهيد جميل ياسين عمي رحمه الله كان احد اعضاء منظمة حركة فتحتحل اليوم الذكرى 37 على مجزرة حمام الشط
في الأول من تشرين الأول من عام 1985
في هذا اليوم أغار الطيران الإسرائيلي على مقرات منظمة التحرير الفلسطينية ومقر ياسر عرفات في حمام الشط بتونس وراح ضحيتها حوالي 50 شهيداً فلسطينياً و18 شهيداً تونسياً وأكثر من 100 جريح وامتزج به الدم الفلسطيني والدم التونسي
المجد والخلود للشهداء الأبرار
مشاهدة المرفق 518450
مشاهدة المرفق 518452مشاهدة المرفق 518453
رحمة الله عليه و على شهداء القضية الفلسطينية جميعاالشهيد جميل ياسين عمي رحمه الله كان احد اعضاء منظمة حركة فتح
اذا اشد داعمين اسرائيل ادانوا العملية انت جاي تزايد عليهم و تبرر, اتمنى الاسرائلين يدفعولك فلوس لان اذا دفاعك هذا عنهم ببلاش ففيك مشكل عويص.خلك منطقي ياعزيزي والدعاية المضللة لم تعد تجدي
ميليشيات فتح الارهابية خططت ووجهت كوادرها من داخل تونس للقيام بما يسمونه عملية صمود طرابلس الارهابية والتي اختطفوا فيها سفينة مدنية وهاجموا تل آبيب وجاء الرد الاسرائيلي بعد هذه الحادثة بـ 6 أشهر عبر عملية الساق الخشبية او ما تطلقون عليها مجزرة حمام الشط
لذلك تتحمل الدولة التونسية المسؤولية كاملة عن انتهاك سيادتها وتعريض أمن مواطنيها للخطر عبر استضافة ميليشيات وعصابات ارهابية وجعل ارضها ممر ومقر للتخطيط او لتنفيذ عمليات دولية ارهابية
كان تنسيق مع اسرائيل بان تضربهملماذا لم ترد تونس على الاعتداء الى هذا اليوم. لانه حدث على ارضها
اجيد اللغه العبريه ويصفونها بمجزره ويعتذر الكثير منهم وبعض اعضاء برلمانهم استنكر وياتي من يحسب على هذه الامه ويضحك ويتشمتمش ملاحظ أن كلامك تبرير للجريمة والمذبحة الإسرائيلية
وش هالعقليه الضعيفهالارهاب الميليشياوي اينما حل فأنه يأتي بالخراب للأسف، استضافة ياسر وجماعته كان سببا في تدهور دول وضياع امنها..
رحم الله ابرياء الضربة ممن لاناقة لهم بالمنظمة ولا جمل..
اذا اشد داعمين اسرائيل ادانوا العملية انت جاي تزايد عليهم و تبرر, اتمنى الاسرائلين يدفعولك فلوس لان اذا دفاعك هذا عنهم ببلاش ففيك مشكل عويص.
انت جاي تزايد عليهم و تبرر, اتمنى الاسرائلين
اتفق مع كلامك رغم كرهى الشديد الملعون بورقيبةادا كان البعض يخاف من الصهاينة ويخاف مواجهتهم فلا داعي للبحث على مبررات. للهروب من الواجب ..........التونسيين لا يخافون مواجهة الاستعمار رغم قلة امكانياتهم اثناء الثورة التحريرة الجزائرية تحولت الى قاعدة خلفية لامداد المجاهدين رغم تهديدات و وعيد فرنسا و من وراءها الحلف الاطلسي واين امكانيات فرنسا الدولة العظمى مقارنة بالصهاينة حاليا . بل اكثرمن دلك كان لفرنسا قواعد داخل تونس لكن بورقيبة لم يوقف دعم جبهة التحرير رغم ميوله الفرانكفونية لانه كان وطنيا بل اكثر من لك هاجم القواعد الفرنسية في تونس كالرمادة 1958 وبنزرت 1961 لا تخدعك طيبة التونسيين ومسالمتهم لكنهم في اوقات الشدة بامكانهم ان يدهبوا بعيدا و يظهروا معدنهم ويقومون بالواجب. ادا لم تكونوا عرب مسلمين على الاقل كونوا عرب جاهليين فرغم جاهليتهم لكن لهم نخوة .
ادا كان البعض يخاف من الصهاينة ويخاف مواجهتهم فلا داعي للبحث على مبررات. للهروب من الواجب ..........التونسيين لا يخافون مواجهة الاستعمار رغم قلة امكانياتهم اثناء الثورة التحريرة الجزائرية تحولت الى قاعدة خلفية لامداد المجاهدين رغم تهديدات و وعيد فرنسا و من وراءها الحلف الاطلسي واين امكانيات فرنسا الدولة العظمى مقارنة بالصهاينة حاليا . بل اكثرمن دلك كان لفرنسا قواعد داخل تونس لكن بورقيبة لم يوقف دعم جبهة التحرير رغم ميوله الفرانكفونية لانه كان وطنيا بل اكثر من لك هاجم القواعد الفرنسية في تونس كالرمادة 1958 وبنزرت 1961 لا تخدعك طيبة التونسيين ومسالمتهم لكنهم في اوقات الشدة بامكانهم ان يدهبوا بعيدا و يظهروا معدنهم ويقومون بالواجب. ادا لم تكونوا عرب مسلمين على الاقل كونوا عرب جاهليين فرغم جاهليتهم لكن لهم نخوة .
الخيانه لم تعد وجهه نظر وانما موقف وطني