الحمد لله،
عقبال ما نصل لمستوى صحي حول ٥٪ و الله يتمم على خير
هو يعتبر شيء تاريخي .. ما اذكر متى كنا اصلا تحت two digits
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الحمد لله،
عقبال ما نصل لمستوى صحي حول ٥٪ و الله يتمم على خير
الله يقومها بالسلامةبعدين لاعاد تورطني مرافق مع الوالدة إسبوع بقسم القلب
الله يشافيها ويشافي كل مسلم مالي خلق مشاكل
اجل النسبة ماتشمل الجميع بعد يمكن
بعدين لاعاد تورطني مرافق مع الوالدة إسبوع بقسم القلب
الله يشافيها ويشافي كل مسلم مالي خلق مشاكل
الله يشفيها و يعافيها و يقومها بالسلامه . أجر و عافية بإذن اللهبعدين لاعاد تورطني مرافق مع الوالدة إسبوع بقسم القلب
الله يشافيها ويشافي كل مسلم مالي خلق مشاكل
عندي اثنين بلشانين فيهم هههاذا تعرف عاطل من جماعتكم اساله جاه شي من المسح اللي يقولونه
السالفة مب شغل هواه … لما تأدي مسح احصائي بالطرق السليمة وبدون تحيز .. العينة وبنسبة كبيرة تكون ممثلة للمجتمع …
اذا فيه احد مشكك اما يثبت ان فيه انحياز او عدم كفاءة.. او مشكلة في منهجيتهم في الاحصائية…
غير كذا تشكك ماله داعي.. لان منطق " انا ما اعرف احد من حولي توظف " مايعني ان غيرهم ماتوظّف .. القاعدة هي عدم العلم بالشيء ليس علمًا بالعدم …
شف بيانات التأمينات الاجتماعية هي الأدقالي مب مصدقين البيانات، بناء على ايش ترفضون تصديقها؟
شايفين يا شباب.الحمد الله اكثر شباب الجماعه توظفوا هذه السنه عقبال الجميع ان شاء الله
يصدقون الفائض ب 135 مليار ريال وليس 9.7% بطالة .الي مب مصدقين البيانات، بناء على ايش ترفضون تصديقها؟
من جدك انت والا تستهبل ؟؟؟السالفة مهب هواة فعلاً
انك تترك سجلات الدولة والمواليد الجدد والاقامات الخ
وتروح تطقطق بيوت الناس تسوي احصاء مضيعة وقت ومضيعة رواتب اضافية
طيب ليومك ماجانا الاحصاء لانه يجي وقت نومي وماحد فاتح له
يعني حنا برى الحسبة اللي انعرضت
الزبدة السجلات لكل شي موجودة الخريجين وعددهم وعدد الموظفين بالتواريخ كل سنة او كل فترة احصاء
من جدك انت والا تستهبل ؟؟؟
هذا النموذج هو النموذج المعمول به في العالم لحساب البطالة وهو الافضل
ولو انت سويت طريقة مختلفة للاحصاء عن العالم لاختلت المعادلة كاملة وصار تصورك لنسبة البطالة مضلل
وهذا موقع مكتب احصاء العمل في امريكا يشرح طريقة حساب البطالة