لعل شكل القبة البيضاوية هي أول ما يتبادر للشخص عند ذكر طائرات الإنذار المبكر المحمولة جوا AEW
وذلك بعد انتشارها بشكل واسع أثناء حرب الخليج الثانية
ما يميز هذا النوع من الطائرات باحتوائها على رادار داخل القبة البيضاوية
مثبتة على السطح الخارجي للطائرة
هذا التصميم يعمل على تقليل مقاومة الهواء
ويمكنها من الحركة المستمرة بسلاسة
ولكن البداية كانت في ثلاثينيات القرن الماضي مع سلاح الجو الملكي RAF وتطويره لهذه التقنيات الحديثة ومشاركتها الفعالة في الحرب العالمية الثانية وتوجية المقاتلات الاعتراضية الانجليزية لصد صواريخ V1
بطائرات الفيكرز ويلينغتون
التي كيفت لحمل رادار صغير متحرك
تبعتها دول أخرى بأشكال غريبة من الرادارت المحمولة جوا
هنا طائرة C121 الامريكية
مع رادار ثابت على السطح العلوي وآخر على السطح السفلي
بسبب إختلاف المنصات المتوفرة فقد اختلفت التصاميم
هنا طائرات باحجام أصغر هنا الغرومان افنجر
مخصصة للعمل من على حاملات الطائرات مثل الدوغلاس سكاي رايدر
وبسبب حجمها الصغير فقد حملت رادار صغير في قبة اسفل البدن
مثل هذه الفيري غانت
كي لايعيق الهبوط على اسطح حاملات الطائرات
شكل مختلف للقبة الرادارية مع الغرومان تريسر E1
ومع تقدم التقنيات و دمج ق الرادار المتحرك في قبة صغيره زادت امكانيات طائرات البحرية هوك آي E2
بشكل كبير
وتوفرت تغطية رادارية كبيرة للعمل مع المقاتلات
في الجانب البريطاني ادخلت منصات بمحركات نفاثة
ووضعت الرادارات في قبة في الجزءالامامي للطائرة
وفي قبة بالجزء الخلفي للطائرة كل يغطي ١٨٠ درجة
ما مكن المنصه من توفير تغطية رادارية شاملة ب٣٦٠ درجة بدون تعقيد دوران الرادار و تقليل الوزن
خلف الستار الحديدي قامت السوفييت بتطوير منصاتهم
بداية مع التوبوليف TU126
بتركيب رادار متحرك على القاذفة النووية بعيدة المدى TU95
كذلك ظهرت نموذج بمنصة اصغر من انتونوف AN71
مطورة من الانتونوف AN72 الشهيرة إلا أنها الغيت لصالح النموذج الأكبر A-50
المشتقة من طائرة النقل الشهيرة اليوشن IL76
كذلك فعل الصينيون بنسختهم KJ2000
وشقيقتها الاصغر
KJ500
مع توفير سلسلة من المنصات والرادارات حسب الطلب
نهاية الجزء الأول
إهداء إلى محبي الطيران
إعداد : @الصباح
إماراتي وكل بلاد العرب أوطاني
وذلك بعد انتشارها بشكل واسع أثناء حرب الخليج الثانية
ما يميز هذا النوع من الطائرات باحتوائها على رادار داخل القبة البيضاوية
مثبتة على السطح الخارجي للطائرة
هذا التصميم يعمل على تقليل مقاومة الهواء
ويمكنها من الحركة المستمرة بسلاسة
ولكن البداية كانت في ثلاثينيات القرن الماضي مع سلاح الجو الملكي RAF وتطويره لهذه التقنيات الحديثة ومشاركتها الفعالة في الحرب العالمية الثانية وتوجية المقاتلات الاعتراضية الانجليزية لصد صواريخ V1
بطائرات الفيكرز ويلينغتون
تبعتها دول أخرى بأشكال غريبة من الرادارت المحمولة جوا
هنا طائرة C121 الامريكية
مع رادار ثابت على السطح العلوي وآخر على السطح السفلي
بسبب إختلاف المنصات المتوفرة فقد اختلفت التصاميم
هنا طائرات باحجام أصغر هنا الغرومان افنجر
مخصصة للعمل من على حاملات الطائرات مثل الدوغلاس سكاي رايدر
وبسبب حجمها الصغير فقد حملت رادار صغير في قبة اسفل البدن
مثل هذه الفيري غانت
كي لايعيق الهبوط على اسطح حاملات الطائرات
شكل مختلف للقبة الرادارية مع الغرومان تريسر E1
ومع تقدم التقنيات و دمج ق الرادار المتحرك في قبة صغيره زادت امكانيات طائرات البحرية هوك آي E2
بشكل كبير
وتوفرت تغطية رادارية كبيرة للعمل مع المقاتلات
في الجانب البريطاني ادخلت منصات بمحركات نفاثة
ووضعت الرادارات في قبة في الجزءالامامي للطائرة
وفي قبة بالجزء الخلفي للطائرة كل يغطي ١٨٠ درجة
ما مكن المنصه من توفير تغطية رادارية شاملة ب٣٦٠ درجة بدون تعقيد دوران الرادار و تقليل الوزن
خلف الستار الحديدي قامت السوفييت بتطوير منصاتهم
بداية مع التوبوليف TU126
بتركيب رادار متحرك على القاذفة النووية بعيدة المدى TU95
كذلك ظهرت نموذج بمنصة اصغر من انتونوف AN71
مطورة من الانتونوف AN72 الشهيرة إلا أنها الغيت لصالح النموذج الأكبر A-50
المشتقة من طائرة النقل الشهيرة اليوشن IL76
كذلك فعل الصينيون بنسختهم KJ2000
وشقيقتها الاصغر
KJ500
مع توفير سلسلة من المنصات والرادارات حسب الطلب
نهاية الجزء الأول
إهداء إلى محبي الطيران
إعداد : @الصباح
إماراتي وكل بلاد العرب أوطاني
التعديل الأخير: