إسرائيل: إيران بدأت بناء صناعات عسكرية في اليمن ولبنان
- بادئ الموضوع Diplomacy
- تاريخ البدء
- إنضم
- 27 يونيو 2019
- المشاركات
- 18,335
- التفاعل
- الدولة
قول والله .؟؟
-
الاستخبارات السعودية استطاعت للوصول
حتى للورش والمنشآت والخبراء الأجانب من داخل
وانت للتو عرفت ؟؟
-
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
- إنضم
- 11 فبراير 2021
- المشاركات
- 1,412
- التفاعل
- الدولة
كشف وزير الدفاع بيني غانتس يوم الاثنين عن خريطة للمنشآت العسكرية في جميع أنحاء سوريا التي زعم أنها تستخدم لتصنيع ذخائر متطورة لإيران ووكلائها الإرهابيين.
"تقوم إيران ببناء صناعات إرهابية في سوريا لتلبية احتياجاتها." بدأت مؤخرا في بناء صناعات متقدمة في اليمن ولبنان أيضا. قال غانتس في نيويورك: "يجب وقف هذا الاتجاه".
جاءت هذه التصريحات وسط ارتفاع واضح في الغارات الجوية المنسوبة على نطاق واسع إلى إسرائيل في سوريا.
أشار غانتس إلى مركز الدراسات والبحوث العلمية، المعروف باسم CERS، الذي يحتوي على منشأة بالقرب من مدينة مصياف شمال غرب سوريا المرتبطة منذ فترة طويلة بإنتاج صواريخ أرض-أرض دقيقة، بما في ذلك عملية صب محركات الصواريخ الصلبة، وكذلك الأسلحة الكيميائية.
وقال غانتس مخاطبا مؤتمر جيروزاليم بوست: "المواقع التي أكشفها لكم على الخريطة، وخاصة الموقع تحت الأرض في مصياف حيث يتم تصنيع الصواريخ الدقيقة، تشكل تهديدا محتملا كبيرا للمنطقة وإسرائيل".
اتهم إيران بتحويل المواقع العسكرية السورية إلى منشآت لتصنيع الصواريخ الموجهة بدقة لحزب الله والميليشيات الإيرانية الأخرى في المنطقة. وقال إن المبادرة بدأت في عهد قاسم سليماني، قائد فيلق القدس الإيراني الذي اغتالته الولايات المتحدة في عام 2020.
تضررت العديد من المباني في CERS في غارة جوية نسبت إلى إسرائيل الشهر الماضي. تم استهداف المنطقة المحيطة بمسياف، التي يعتقد أنها تستخدم كقاعدة للقوات الإيرانية والميليشيات الموالية لإيران، مرارا وتكرارا في السنوات الأخيرة في هجمات تنسب على نطاق واسع إلى إسرائيل.
كما تم استهداف المباني في CERS على وجه التحديد عدة مرات. في مايو، أظهرت صور الأقمار الصناعية استهداف موقع تحت الأرض في المنطقة.
كقاعدة عامة، لا يعلق الجيش الإسرائيلي على ضربات محددة في سوريا، لكنه اعترف بإجراء مئات الطلعات الجوية ضد الجماعات المدعومة من إيران التي تحاول الحصول على موطئ قدم في البلاد. تقول إنها تهاجم أيضا شحنات الأسلحة التي يعتقد أنها متجهة إلى تلك الجماعات، وعلى رأسها حزب الله اللبناني.
خريطة للمواقع العسكرية السورية التي يزعم تورطها في تصنيع صواريخ متطورة لإيران، كشف عنها وزير الدفاع بيني غانتس في 12 سبتمبر 2022. (وزارة الدفاع)
عطلت الغارات الجوية الأخيرة المنسوبة إلى إسرائيل العمليات في مطارين رئيسيين في سوريا، على ما يبدو لوقف محاولات شحن الأسلحة إلى حزب الله.
بشكل عام، يعتقد أن الأسلحة الكبيرة نسبيا يتم تهريبها عبر سوريا على شركات الشحن الإيرانية، التي تهبط في كثير من الأحيان في مطار دمشق الدولي وحلب الدولي وقاعدة تياس الجوية خارج مدينة تدمر بوسط سوريا.
ثم يعتقد أن الأسلحة مخزنة في مستودعات في المنطقة قبل نقلها بالشاحنات إلى لبنان.
"تقوم إيران ببناء صناعات إرهابية في سوريا لتلبية احتياجاتها." بدأت مؤخرا في بناء صناعات متقدمة في اليمن ولبنان أيضا. قال غانتس في نيويورك: "يجب وقف هذا الاتجاه".
جاءت هذه التصريحات وسط ارتفاع واضح في الغارات الجوية المنسوبة على نطاق واسع إلى إسرائيل في سوريا.
أشار غانتس إلى مركز الدراسات والبحوث العلمية، المعروف باسم CERS، الذي يحتوي على منشأة بالقرب من مدينة مصياف شمال غرب سوريا المرتبطة منذ فترة طويلة بإنتاج صواريخ أرض-أرض دقيقة، بما في ذلك عملية صب محركات الصواريخ الصلبة، وكذلك الأسلحة الكيميائية.
وقال غانتس مخاطبا مؤتمر جيروزاليم بوست: "المواقع التي أكشفها لكم على الخريطة، وخاصة الموقع تحت الأرض في مصياف حيث يتم تصنيع الصواريخ الدقيقة، تشكل تهديدا محتملا كبيرا للمنطقة وإسرائيل".
اتهم إيران بتحويل المواقع العسكرية السورية إلى منشآت لتصنيع الصواريخ الموجهة بدقة لحزب الله والميليشيات الإيرانية الأخرى في المنطقة. وقال إن المبادرة بدأت في عهد قاسم سليماني، قائد فيلق القدس الإيراني الذي اغتالته الولايات المتحدة في عام 2020.
تضررت العديد من المباني في CERS في غارة جوية نسبت إلى إسرائيل الشهر الماضي. تم استهداف المنطقة المحيطة بمسياف، التي يعتقد أنها تستخدم كقاعدة للقوات الإيرانية والميليشيات الموالية لإيران، مرارا وتكرارا في السنوات الأخيرة في هجمات تنسب على نطاق واسع إلى إسرائيل.
كما تم استهداف المباني في CERS على وجه التحديد عدة مرات. في مايو، أظهرت صور الأقمار الصناعية استهداف موقع تحت الأرض في المنطقة.
كقاعدة عامة، لا يعلق الجيش الإسرائيلي على ضربات محددة في سوريا، لكنه اعترف بإجراء مئات الطلعات الجوية ضد الجماعات المدعومة من إيران التي تحاول الحصول على موطئ قدم في البلاد. تقول إنها تهاجم أيضا شحنات الأسلحة التي يعتقد أنها متجهة إلى تلك الجماعات، وعلى رأسها حزب الله اللبناني.
خريطة للمواقع العسكرية السورية التي يزعم تورطها في تصنيع صواريخ متطورة لإيران، كشف عنها وزير الدفاع بيني غانتس في 12 سبتمبر 2022. (وزارة الدفاع)
عطلت الغارات الجوية الأخيرة المنسوبة إلى إسرائيل العمليات في مطارين رئيسيين في سوريا، على ما يبدو لوقف محاولات شحن الأسلحة إلى حزب الله.
بشكل عام، يعتقد أن الأسلحة الكبيرة نسبيا يتم تهريبها عبر سوريا على شركات الشحن الإيرانية، التي تهبط في كثير من الأحيان في مطار دمشق الدولي وحلب الدولي وقاعدة تياس الجوية خارج مدينة تدمر بوسط سوريا.
ثم يعتقد أن الأسلحة مخزنة في مستودعات في المنطقة قبل نقلها بالشاحنات إلى لبنان.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
- إنضم
- 6 يناير 2015
- المشاركات
- 59,741
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 25 أغسطس 2016
- المشاركات
- 24,096
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 25 أغسطس 2016
- المشاركات
- 24,096
- التفاعل
- الدولة
ايران ورم سرطاني ارهابي يهدد
العالم
العالم
- إنضم
- 6 يناير 2015
- المشاركات
- 59,741
- التفاعل
- الدولة
لا اعتقد ان هناك شي مهم القصف مستمر في سوريا
حتى في اليمن يحدث احياناً
اظن الامر زيادة ضغوطات لتوقيع الاتفاق بشكل سريع
- إنضم
- 2 مايو 2016
- المشاركات
- 9,394
- التفاعل
هذا المتوقع
- إنضم
- 12 نوفمبر 2019
- المشاركات
- 42,244
- التفاعل
- الدولة
والله جد
- إنضم
- 23 أغسطس 2011
- المشاركات
- 16,412
- التفاعل
- الدولة
المواضيع المشابهة
