اي ممكنعلى الاغلب تم تحنيطها مؤقتا من خلال مواد كيمائية يتم حقن الجثة بها مثل مادة الفورمالديهايد
لااعرف طبياً اذا ممكن
لان الجثه من ٣ ايام
والريحه تصير لاتطاق
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اي ممكنعلى الاغلب تم تحنيطها مؤقتا من خلال مواد كيمائية يتم حقن الجثة بها مثل مادة الفورمالديهايد
سؤال
الان الجثه ماتعفنت ؟؟
لهم اكثر من اسبوع ينقلون في النعش
بصراحة اجراءات جنائزية طويلة جدا لم اكن اتوقع ان التقاليد البريطانية الملكية هكذا والعجيب مع كل هذه التكاليف الباهضة لم نسمع انتقادات المجتمع الغربي الذي هو نفس المجتمع لو تمت هذه الاجراءات الجنائزية في احد الدول العربية لسمعت انتقاداتهم ليل نهار
اي ممكن
لااعرف طبياً اذا ممكن
لان الجثه من ٣ ايام
والريحه تصير لاتطاق
لاحظت وتابعت قناتهم الناطقه بالعربيه
بعض ضيوفهم عرب
واعتقد يحملون الجنسيه البريطانيه
وكيف مصطلحات الولاء
لو كان في بلده الام ماقاله
هذا غير كثر الكلام على دول التاج
من اسكتلندا وايرلندا
ودول الكومنولث
وكأنهم وكلاء عن شعوب هذه الدول
بالفعل حتى زوجها فيليب لم يدفن وما زال في نعشه وهو متوفى من عام تقريبا وعلى الاغلب انه تم تحنيطه بمادة الفورمالديهايد
بخصوص تاريخ لعدد من ملوك بريطانيا لم تجري قديما امور التحنيط على ما يرام هنالك حادثتين انتهت بصورة ماساوية اقتبس من مقالة نشرت على صحيفة القبس
"أما ملك إنكلترا النورماندي الأول ويليام الفاتح فقد انتهت حياته بطريقة مأساوية، حيث أصيب في معركة بجرح اخترق أمعاءه، ومات ببطء، وتُرك جسده على لوح حجري، حتى أخذه فارس ونقل الجثة 112 كيلومتراً إلى كاين ليتم دفنها، حيث استمر الجسد في التحلل. وبحلول يوم الجنازة، كان الجسد منتفخاً جداً، بحيث لم يتناسب مع التابوت الحجري، ولدى محاولة حشره في التابوت انفجر الجسد المنتفخ، وانتشرت رائحة كريهة."
"ويقال إن تحنيط الملكة إليزابيث الأولى لم يسر على ما يرام، فبعد وفاتها عام 1603، ورد أن جثة الفتاة البالغة من العمر 69 عاماً، تم تحنيطها، ثم حراستها في قصر وايتهول، لمدة ثلاثة أسابيع، قبل دفنها. وكتبت وصيفة الشرف إليزابيث ساوثويل لاحقاً كيف كانت ست نساء يشاهدن التابوت في الليل، ووصفت سماع «طقطقة» بصوت عالٍ عندما انفجر «جسد ورأس» الملكة، بسبب تراكم الغازات."
الفورمالداهايد هو فقط احد المحاليل، هيومكتنت، و غلوتالرداهايد و ميثينول أيضا يتم خليها و حقنها عبر احد الاوردة الكبيرة و تفريغ الجثة من الدم بالكامل، ثم يتم حقن مادة سي اف واحد داخل الاعضاء المجوفه مثل المعدة و الامعاء حتى يتم التخلص من البكتيريا داخلها فلا يحصل انتاج غازات و لا يحصل اي تعفن من الداخل أيضا.
هل حصل ذلك مع لينين؟؟
بشكل عام كل الجثث اللتي "lying in state" بمعنى انها معروضه لسبب او لآخر تم تحنيطها. و التحنيط الحديث جدا جيد و يقوم بالمحافظة على الجثة كما هي حسب المواد المستخدمة ممكن لقرون من الزمان كما هي.
و التحنيط حسب علمي انه ليس حرام، و اعتقد بسبب تباعد الاهالي عندنا بسبب العمل و غيره بشكل اكبر ممكن يتم اقتباسه لدينا كذلك مع الوقت.
شركة الكور الامريكية ذهبت لما هو ابعد من التحنيط لحفظ الجثث والتي تحاول الشركة اقناع الناس بحفظ الجثث لاعادة احياءها لاحقا حال توصل العلم لشىء من هذا القبيل على حد وصفهم حيث تقوم بحفظ الجثث مبردة تحت درجات قصوى من التجمد
- عند اقتراب موعد الوفاة، ترسل الشركة "فريق الاستعداد" بهدف التحضير لعملية النقل، والبقاء إلى جانب سرير المريض إلى حين وفاته.
- عند إعلان وفاة المريض رسمياً، تبدأ عملية الحفظ، حيث يتم نقله من سريره إلى سرير من الجليد، ويغطى بالثلج الممزوج بالماء.
- يستخدم فريق ألكور جهازاً لإنعاش القلب والرئتين لجعل الدم يتدفق في الجثة مجدداً.
- استخدام 16 نوعاً من الأدوية التي تحفظ الخلايا من التلف بعد الموت.
- تصفية جثة الميت من الدم والسوائل، واستبدالها بمحلول يمنع تكون كتل ثلجية داخل الجسم.
- عند امتلاء الشرايين بذلك المحلول، يمكن لفريق "ألكور" البدء في عملية التبريد بمعدل درجة مئوية واحدة كل ساعة، حتى تصل درجة حرارة الجثة في النهاية إلى 196 درجة تحت الصفر بعد حوالي أسبوعين.
- بعد الانتهاء، توضع الجثة في مثواها الأخير إلى جانب 3 جثث أخرى في أغلب الأحيان بكلفة تصل إلى 200 ألف دولار، أما إذا كان الهدف حفظ الدماغ، فيوضع في وعاء حديدي خاص، مقابل 80 ألف دولار.
اخر صيحة في عالم النصب والاحتيال، بعد فترة يدحشون جثتك مع جثة اخرى توفيرا للفواتير والمساحه كما روى ابن احد المحنطينشركة الكور الامريكية ذهبت لما هو ابعد من التحنيط لحفظ الجثث والتي تحاول الشركة اقناع الناس بحفظ الجثث لاعادة احياءها لاحقا حال توصل العلم لشىء من هذا القبيل على حد وصفهم حيث تقوم بحفظ الجثث مبردة تحت درجات قصوى من التجمد
- عند اقتراب موعد الوفاة، ترسل الشركة "فريق الاستعداد" بهدف التحضير لعملية النقل، والبقاء إلى جانب سرير المريض إلى حين وفاته.
- عند إعلان وفاة المريض رسمياً، تبدأ عملية الحفظ، حيث يتم نقله من سريره إلى سرير من الجليد، ويغطى بالثلج الممزوج بالماء.
- يستخدم فريق ألكور جهازاً لإنعاش القلب والرئتين لجعل الدم يتدفق في الجثة مجدداً.
- استخدام 16 نوعاً من الأدوية التي تحفظ الخلايا من التلف بعد الموت.
- تصفية جثة الميت من الدم والسوائل، واستبدالها بمحلول يمنع تكون كتل ثلجية داخل الجسم.
- عند امتلاء الشرايين بذلك المحلول، يمكن لفريق "ألكور" البدء في عملية التبريد بمعدل درجة مئوية واحدة كل ساعة، حتى تصل درجة حرارة الجثة في النهاية إلى 196 درجة تحت الصفر بعد حوالي أسبوعين.
- بعد الانتهاء، توضع الجثة في مثواها الأخير إلى جانب 3 جثث أخرى في أغلب الأحيان بكلفة تصل إلى 200 ألف دولار، أما إذا كان الهدف حفظ الدماغ، فيوضع في وعاء حديدي خاص، مقابل 80 ألف دولار.
اي ممكن
لااعرف طبياً اذا ممكن
لان الجثه من ٣ ايام
والريحه تصير لاتطاق
على الاغلب تم تحنيطها مؤقتا من خلال مواد كيمائية يتم حقن الجثة بها مثل مادة الفورمالديهايد
دول بيبقو اليهود-يهود مش اليهود-"الروشين" اللى بياكلو الخنزير و بيتجوزو من ديانات تانية...النوعيه من اليهود ديه بيعملو زى المسحيين و بيعملو open casket...اللى بيتبعو اليهوديه هما اليهوديين الارثوذكس عكس الاصلاحيينو على فكرة اليهود مثل المسلمين يدفنو بسرعة ولا يحنطو الجثة
دول بيبقو اليهود-يهود مش اليهود-"الروشين" اللى بياكلو الخنزير و بيتجوزو من ديانات تانية...النوعيه من اليهود ديه بيعملو زى المسحيين و بيعملو open casket...اللى بيتبعو اليهوديه هما اليهوديين الارثوذكس عكس الاصلاحيين
اعتقد الطريقه الفرعونيهوانا ١٨ سنة عملت في بيت جنازة لمدة يومين و رايت كيف يقومو بعملية التحنيط… اخذت اكثر من شهر حتى انسى المنظر