وفاة ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية

يدخل الملك دير وستمنستر مرتديًا المعطف القرمزي ورداء الدولة من المخمل القرمزي، ويجلس على كرسي الدولة وعلى الفور يذهب كبير الضباط النبلاء الأعلى درجة (بالإنجليزية: Garter Principle King of Arms)، ورئيس أساقفة كانتربري، ورئيس مجلس اللوردات والرئيس الأعلى للقضاء ( بالإنجليزية:Lord Chancellor)، واللورد المسئول عن الشئون الملكية في قصر ويستمنستر (بالإنجليزية: Lord Great Chamberlain)، ورئيس محكمة مجلس اللوردات (بالإنجليزية: Lord High Steward)، ورائد الإيرلات (بالإنجليزية: Earl Marshal) إلى جوانب الدير الأربعة: الشرقي، والجنوبي، والغربي، والشمالي، ثم يذهب رئيس الأساقفة إلى كل جانب ويطالب بالاعتراف بالملك قائلًا:

«أيها السادة، أقدم لكم ...، ملككم الحق الذي من أجله أتيتم اليوم لتقدموا احترامكم وخدماتكم، أتنوي القيام بالمثل؟"»

وبعد الاعتراف به في كل جانب، يتلو رئيس الأساقفة القسم على الملك،[25] الذي أصبح يتطلب منذ الثورة المجيدة، ضمن أشياء أخرى، بموجب قانون قسم التتويج لسنة 1688 أن "يعد ويقسم بأن يحكم شعب مملكة إنجلترا والممتلكات التابعة لها وفقًا للتشريعاتهم الموافق عليها في البرلمان وقوانينهم وعاداتهم."[50] لكن عُدِل القسم وحُذِف الجزء الخاص بالسلطة التشريعية. فعلى سبيل المثال، كان الحوار بين الملكة ورئيس الأساقفة في تتويج الملكة إليزابيث الثانية كالتالي:

رئيس أساقفة كانتربري: "أتعدين وتقسمين أن تحكمين شعوب المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى، وأيرلندا الشمالية، وكندا، وأستراليا، ونيوزيلندا، واتحاد جنوب أفريقيا، وباكستان، وسيلان، وممتلكاتك، وأي أراضي أخرى تملكها هذه الدول، أو تتبع لها وفقًا لقوانينها وعاداتها؟"الملكة: "أعد رسميًا بذلك".رئيس أساقفة كانتربري: "أستستخدمين سلطتك لترسي العدل وتنفذي القانون برحمة في كل أحكامك؟"الملكة: "سأفعل".رئيس أساقفة كانتربري: "أستبذلين قصارى جهدك لتحافظي على قوانين الله وإيمانك الحق بالإنجيل؟ وعلى المذهب البروتستانتي المسيحي في المملكة المتحدة الذي أقره القانون؟ أستصونين وتحافظين علي تسوية كنيسة إنجلترا، ومذهبها، وعبادتها، ونظامها، وحكومتها كما ينص القانون الإنجليزي؟ وتصونين للأساقفة ورجال الدين، والكنائس التي تقع تحت مسئوليتك في إنجلترا كل الحقوق والمميزات التي يكفلها القانون لهم أو لأي منهم؟"الملكة: "أعد بذلك. وكل ما وعدت به سأفعله وأحافظ عليه. لذا، ساعدني يا الله".[25]

كما يقسم الملك أيضًا على حماية حكومة الكنيسة المشيخية في كنيسة اسكتلندا في هذا الجزء من القسم الذي يُتلى عليه قبل التتويج.[29]

وحالما ينتهي منه، يقدم أحد القساوسة الإنجيل، يُستخدم إنجيل الملك جيمس كاملًا متضمنًا الأبوكريفا،[51] قائلًا: "ها هي الحكمة، ها هو قانونك الملكي، ها هم مهتفو الوحي الإلهي"؛[25] وهي المهمة التي اضطلع بها رئيس الجمعية العامة لكنيسة اسكتلندا في تتويج إليزابيث الثانية، ثم يتم الاحتفال بالقربان الإلهي، لكن تقاطع الصلاة بعد تلاوة عقيدة نيقية.[25]

George_IV_coronation.jpg


يحمل ذيل رداء جورج الرابع ثمانية من أكبر أبناء القرناء والمسئول عن الثياب الملكية. وهم من اليسار إالى اليمين: إيرل ساري، ومركيز دورو، وفيكونت كرانبورن، وإيرل برينكنوك، وإيرل أوكسبريدج، وإيرل روكسافدج، وإيرل رودون، وفيكونت انجستري، ولورد فرانسيس كونينغهام.
 
يدخل الملك دير وستمنستر مرتديًا المعطف القرمزي ورداء الدولة من المخمل القرمزي، ويجلس على كرسي الدولة وعلى الفور يذهب كبير الضباط النبلاء الأعلى درجة (بالإنجليزية: Garter Principle King of Arms)، ورئيس أساقفة كانتربري، ورئيس مجلس اللوردات والرئيس الأعلى للقضاء ( بالإنجليزية:Lord Chancellor)، واللورد المسئول عن الشئون الملكية في قصر ويستمنستر (بالإنجليزية: Lord Great Chamberlain)، ورئيس محكمة مجلس اللوردات (بالإنجليزية: Lord High Steward)، ورائد الإيرلات (بالإنجليزية: Earl Marshal) إلى جوانب الدير الأربعة: الشرقي، والجنوبي، والغربي، والشمالي، ثم يذهب رئيس الأساقفة إلى كل جانب ويطالب بالاعتراف بالملك قائلًا:

«أيها السادة، أقدم لكم ...، ملككم الحق الذي من أجله أتيتم اليوم لتقدموا احترامكم وخدماتكم، أتنوي القيام بالمثل؟"»

وبعد الاعتراف به في كل جانب، يتلو رئيس الأساقفة القسم على الملك،[25] الذي أصبح يتطلب منذ الثورة المجيدة، ضمن أشياء أخرى، بموجب قانون قسم التتويج لسنة 1688 أن "يعد ويقسم بأن يحكم شعب مملكة إنجلترا والممتلكات التابعة لها وفقًا للتشريعاتهم الموافق عليها في البرلمان وقوانينهم وعاداتهم."[50] لكن عُدِل القسم وحُذِف الجزء الخاص بالسلطة التشريعية. فعلى سبيل المثال، كان الحوار بين الملكة ورئيس الأساقفة في تتويج الملكة إليزابيث الثانية كالتالي:

رئيس أساقفة كانتربري: "أتعدين وتقسمين أن تحكمين شعوب المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى، وأيرلندا الشمالية، وكندا، وأستراليا، ونيوزيلندا، واتحاد جنوب أفريقيا، وباكستان، وسيلان، وممتلكاتك، وأي أراضي أخرى تملكها هذه الدول، أو تتبع لها وفقًا لقوانينها وعاداتها؟"الملكة: "أعد رسميًا بذلك".رئيس أساقفة كانتربري: "أستستخدمين سلطتك لترسي العدل وتنفذي القانون برحمة في كل أحكامك؟"الملكة: "سأفعل".رئيس أساقفة كانتربري: "أستبذلين قصارى جهدك لتحافظي على قوانين الله وإيمانك الحق بالإنجيل؟ وعلى المذهب البروتستانتي المسيحي في المملكة المتحدة الذي أقره القانون؟ أستصونين وتحافظين علي تسوية كنيسة إنجلترا، ومذهبها، وعبادتها، ونظامها، وحكومتها كما ينص القانون الإنجليزي؟ وتصونين للأساقفة ورجال الدين، والكنائس التي تقع تحت مسئوليتك في إنجلترا كل الحقوق والمميزات التي يكفلها القانون لهم أو لأي منهم؟"الملكة: "أعد بذلك. وكل ما وعدت به سأفعله وأحافظ عليه. لذا، ساعدني يا الله".[25]

كما يقسم الملك أيضًا على حماية حكومة الكنيسة المشيخية في كنيسة اسكتلندا في هذا الجزء من القسم الذي يُتلى عليه قبل التتويج.[29]

وحالما ينتهي منه، يقدم أحد القساوسة الإنجيل، يُستخدم إنجيل الملك جيمس كاملًا متضمنًا الأبوكريفا،[51] قائلًا: "ها هي الحكمة، ها هو قانونك الملكي، ها هم مهتفو الوحي الإلهي"؛[25] وهي المهمة التي اضطلع بها رئيس الجمعية العامة لكنيسة اسكتلندا في تتويج إليزابيث الثانية، ثم يتم الاحتفال بالقربان الإلهي، لكن تقاطع الصلاة بعد تلاوة عقيدة نيقية.[25]

مشاهدة المرفق 512985

يحمل ذيل رداء جورج الرابع ثمانية من أكبر أبناء القرناء والمسئول عن الثياب الملكية. وهم من اليسار إالى اليمين: إيرل ساري، ومركيز دورو، وفيكونت كرانبورن، وإيرل برينكنوك، وإيرل أوكسبريدج، وإيرل روكسافدج، وإيرل رودون، وفيكونت انجستري، ولورد فرانسيس كونينغهام.
وانا اقرا كل هالتعقيدات وقبلها تعقيدات الجنازة.. تذكرت بساطة جنازة الملك عبدالله (ابو متعب) الله يرحمه 💔

th.jpeg
 
عودة
أعلى