وفاة ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية

تغير النشيد الوطني وشعارات الجيش والعملة وانفصال استراليا وكندا وغيرها
من ترتيبات جاهزة من زمن طويييل
 
خلاص الله يخليك فكنا من الكلام هذا. منت بغاصب الناس يعتقدون كما تعتقد انت. اللي يبي يترحم عليها او لا هو حر.
مبجوزش الترحم عليها يا حضرة الشيخ الحرية مش فى الحرام والحلال
 
عرش التتويج

6B700469-B4BB-4D5E-8D75-BFF3674AD2F7.jpeg
 
صراحة اليوم خسارتنا عظيمة في السعودية كصديقة مقربة منّا، وخسارة لشعبها كأيقونة لرأس الدولة وهيبتها والضامن لها. وعلم من اعلام عالمنا الحديث...


يوم حزين بلا شك 💔

R.I.P

royal-family-queen-elizabeth-ii-gettyimages-143380262.jpg
 
جميل ان كل الشعب يحبها حتى في تويتر يقولون انها كانت ملكة عظيمة
 
نعزيك بوفاة الجدة ونهنئك بعد 70 عامًا من الصبر والمثابرة أصبحت ملكًا
لالا الرجال ينتظرمن 67 سنة ولي كولي للعهد وعمرة 3 سنوات والثلاث سنوات تفرق :مع السلامة:
 
جدهم المؤسس الملك ارثر بيندراجون رجال من ظهر ريجيل ومليء بالنبل والحشمة. اعتقد ورث عائلته هذه الدرجة من الفروسية مع بعض الاستثناءات في تاريخهم.
الملك آرثر اسطورة اخي, مش شخصية تاريخيه.

و house windsor اصلا المان دخلوا على العرش البريطاني بالعرض, لا يوجد لهم امتداد مع البيوت الملكيه الانجليزيه التقليديه.
 
يرتدي الملك أردية وملابس متنوعة خلال المراسم.

المعطف القرمزي: معطف تقليدي يرتديه الملك خلال معظم الحفل، ويُلبس تحت كل الأردية الأخرى. عام 1953، ارتدت إليزابيث الثانية ثوبًا مبتكرًا حديثًا بدلًا من المعطف.[39]رداء الدولة من المخمل القرمزي أو رداء البرلمان: وهو الرداء الأول الذي يُستخدِم في التتويج، يُلبس عند دخول الدير ومؤخرًا في الافتتاحات الرسمية للبرلمان. وهو يتكون من فرو القاقم وذيل طويل من المخمل القرمزي مزين بمزيد من فرو القاقم والدانتيل الذهبي.[39]ثوب التكريس: وهو ثوب بسيط يُلبس خلال التكريس، ويكون أبيض بلا تطريز أو فستونات من الخلف.[39]الثوب الأبيض كالكفن (باللاتينية: Colobium sindonis): وهو ثوب أبيض واسع يرتديه الملك تحت ملابسه، مصنوع من الكتان الناعم ويزينه القماش المخرم، مفتوح من الجانبين وبلا أكمام وذو ياقة منخفضة يرمز إلى أن الملك يستمد سلطته من الشعب. وهو أول ثوب يرتديه الملك.[39]سوبرتونيكا (باللاتينية: Supertunica): وهو معطف طويل من الحرير الذهبي يصل للكاحلين، ذو أكمام واسعة، ومخطط بحرير وردي ومزخرف بالقماش المخرم الذهبي ومطرز برموز قومية ومربوط بحزام السيف. وهو مستمد من زي القنصل البريطاني، ويرتديه الملك ثانيًا.[39]الثوب الملكي (باللاتينية: Pallium Regale): وهو الثوب الرئيسي الذي يُلبس أثناء المراسيم ويستخدم خلال التتويج.[40] وهو عباءة من أربعة أمتار مخططة بالحرير القرمزي، ومزينة بالتويجات الفضية والرموز القومية والنسور الملكية الفضية في زواياها الأربع. وهذه العباءة ليست من الطقوس في شيء وإنما اُدخِلت بعد ذلك.[39]الوشاح الملكي (باللاتينية: Armilla): وهو وشاح من الحرير الذهبي الذي يُلبس مع الثوب الملكي مُطرز بكثافة بالخيوط الذهبية والفضية، ومرصع بالجواهر ومخطط بالحرير الوردي وبزركشة ذهبية.[41]المعطف الإمبراطوري من المخمل البنفسجي: وهو يُلبس في ختام المراسيم في طريق الخروج من الدير. وهو معطف مطرز بفرو القاقم، ومزين بصف من الحرير المخملي البنفسجي وفرو القاقم الكندي ومخطط بالكامل بالساتان الحريري الإنجليزي الخالص. ويذكرنا لونه البنفسجي بأزياء أباطرة الرومان[41]

الأرواب التي يرتديها الإيرل

وعلى العكس من المجوهرات الملكية المتوارثة حسب التقاليد، من المعتاد أن تخُاط أثوابًا جديدة لكل ملك باستثناء السوبرتونيكا والثوب الملكي اللذان يرجع تاريخهما إلى تتويج الملك جورج الرابع في عام 1821.[42]
 
بعد قطع صلاة القربان المقدس، يبدل الملك المعطف القرمزي ويتجه إلى كرسي الملك إدوارد،[40] الذي يوضع في أبرز مكان في التتويج، مرتديًا رداء التكريس (في عام 1953 وضِع الكرسي على منصة يصعد لها الملك عدة درجات).[52] يرجع هذا الكرسي إلى العصور الوسطى ويوجد به فتحة في قاعدته يوضع بها حجر سكون، حجر القدر، لاستخدامه في المراسم، وهو كان يستخدم في تتويج ملوك اسكتلندا القدماء حتى جلبه إدوارد الأول إلى إنجلترا. ومنذ ذلك الحين، اُستخِدم في كل تتويج في دير وستمنستر، وظل محفوظًا مع الكرسي في الدير بين التتويجات حتى عام 1996 الذي اُعيد فيه إلى اسكتلندا حيث يُعرض باستمرار في قلعة إدنبره حتى وقت التتويج التالي.[53]

وعندما يجلس الملك على الكرسي، تُحمل مظلة فوق رأسه للتكريس؛ وهي مهمة اضطلع بها أربعة من فرسان الرباط في احتفالات التتويج الحديثة.[25] ولا يتم هذا العنصر من احتفال التتويج تحت أنظار العامة؛ لأنه يعتبر مقدسًا؛[54] لذا لم يتم تصويره في عام 1937 أو إذاعته تلفزيونيًا في عام 1953؛ يسكب كبير كهنة وستمنستر زيت التكريس من قارورة على شكل نسر على الملعقة التي يستخدمها كبير أساقفة كانتربري في مسح يدي، ورأس، وقلب الملك.[25] هذه الملعقة المزركشة الوحيدة من مجوهرات التاج الباقية من العصور الوسطى بعد الكومنولث.[55] ثم ينهي رئيس الأساقفة التكريس بمباركة الملك.[56]

بعد ذلك يرتدي الملك الثوب الأبيض (باللاتينية: colobium sindonis) الذي يرتدي فوقه السوبرتونيكا (باللاتينية: Supertunica).[40] ويقدم كبير الأمناء المهاميز[56] التي تمثل الفرسان.[26] ثم يقدم بعد ذلك رئيس أساقفة كانتربري- بمساعدة أساقفة آخرين- سيف الدولة للملك، ويرتدي الثوب الملكي والوشاح الذهبي فوق السوبرتونيكا. ثم يمنح رئيس الأساقفة الملك بعض الجواهر الملكية؛ يمنحه، أولًا، الكرة السلطانية؛[40] وهي كرة ذهبية مجوفة ومرصعة بعدد من الأحجار الكريمة وشبه الكريمة يعلوها صليب يمثل السيد المسيح يحكم العالم؛[57] ثم يعاد على الفور للمذبح ثانية بعد استلامه[40] ثم يُمنح، ثانيًا، خاتمًا يمثل " الزواج" بينه وبين أمُته؛[58] وثالثًا، الصولجان الذي يعلوه حمامة وهي تمثل الروح القدس، والصولجان الذي يعلوه صليب وبه جوهرة كولينان الأولى.[59] وبينما يحمل الملك الصولجانين، يضع رئيس الأساقفة تاج القديس إدوارد على رأسه، ثم يهتف الجميع " ليحفظ الله الملك" واضعين تويجاتهم وأغطية رؤوسهم (بالإنجليزية caps)، ويتم إطلاق المدافع من برج لندن.[40]


200px-Coronation_Chair_and_Stone_of_Scone.jpgكرسي الملك إدوارد الذي يحتوي على حجر القدر، كما موضح، في دير وستمنستر عام 1855.
 
عودة
أعلى