دولتنا قامت على التوحيد من قبل 300 سنة فتأسست وعملت جاهده ان يكون نظامها اسلامي بحت كما كان من عهد الراشدين. ولا توجد دولة حاولت ان تقوم على الشريعة الأسلامية اكثر من الدولة السعودية منذ تأسيسها وهذا ماميزها عن بقية الدول. حتى نظامها الأقتصادي كان نظام اسلامي نفس نظام الراشدين
كان النظام المالي للدولة السعودية الأولى مشابهًا للنظام المالي للدولة الإسلامية في الفترة المبكرة من تاريخ الإسلام فكانت أهم مصادر الدخل ما يلي:
الزكاة
الغنائم
الفَيْء
حتى الأئمة لدولة السعودية الأولى يدرسون الشريعة الأسلامية عند الشيخ محمد بن عبدالوهاب الوهيبي التميمي واستمرو على ذالك النهج حتى يومنا هذا الملك عبدالله حفظ القران كاملا هو و اخوانه رحمه الله.
وكتبنا الأسلامية في المدرسة وصلت الى 5 مناهج مختلفه في الدين اجبارية على الطلاب بالمدارس. متخيل 5 مناهج اسلامية ندرسها في المدرسة كلها دينية.
وتبي نضيع كل هذا الجهد عشان ماتسميهم ارهابيين وتربطهم بمناهجنا اغلب الأرهابيين اصلا لم يكونو حول الدين بالعكس كان عندهم جهل بدين كبير راح اقراء تاريخهم قبل ان يصبحو ارهابيين واحد سكران و الثاني مفحط داشر. كلهم كانو داجين.
المفروض مانحذف جزاء من تعبنا كدولة وشعب من اجل هذي المنظمات. صار الغرب يقرر ايش ندرس و ايش ماندرس وهم ام الأرهاب و العنصرية و القتل و الجرائم. لا والله مايستاهل نضيع جهد ماصنعناه كدولة من ايام التأسيس و الذي بسببه جعلنا الله ننهض ثلاث مرات متتالية وننتصر على عدو صوفي مسلح بالمال و المدافع و السفن الكبيرة و العدد البشري.
هذي هي دولتنا ويجب ان لا نضيع هذا الجهد هذا اكبر غلط تاريخي ممكن نقع فيه . كل مره نتغير شوي. مره نقول لا بس بنحذف هذا الجزاء عشاني احس انه يحرض على الكفار. خل نحذف هذا الحكم عشاني احس انه خلاص تطور. خل نحذف هذا القانون لأني احس ان يخلينا جهله. وفجاء بوم بهذي الأعذار الغبية نضيع جهدنا الي أسسناه