وزير خارجية تركيا : نركز حاليا على إجراء مصالحة بين المعارضة والنظام في سوريا

تدخل القوات المسلحة التركية و SMO ضد اعتصام المعارضة عند بوابة جرابلس الحدودية.

 
وفي التظاهرات المناهضة لتركيا التي اندلعت في قرية كال جيبرين رُددت هتافات "حرية سوريا حرة اخرجي يا تركيا".

 





محادثة صغيرة موجهة للداخل التركي V @viber 90

804883CA-EC8C-4445-8333-01826F45BCF3.gif
 
محادثة صغيرة موجهة للداخل التركي V @viber 90

مشاهدة المرفق 505037
ربما لكنه تصرف احمق و غير مسؤول خاصة اشارته الى المصالة مع الكلب بشار هذا الذي اشعل الشارع والمعارضة التركية ومؤيدوها لا يهمهم موضوع اللاجئين الا في جزئية استخدامه انتخابيا لم نكن نسمع هذه النغمة الا في الاشهر الاخيرة وهولاء ايدلوجيين لو قام اردوغان بتحويل تركيا الى قوة عالمية ووفر لهم كل الرفاهية لن يرضوا ببساطة لانهم ايدلوجيين ضد الاسلام
 
اكار قالها سرنبط مناطق السيطرة وسنؤمن المناطق ونعمل مغريات للعودة لكن كل هذا يحتاج سنوات من العمل اي بعد الانتخابات هناك اخبار تتوارد في تويتر لو صحت ستكون كارثة كبرى اذا تم ربطها بتصريحات وزير الخارجية التركي
اي اخبار في تويتر؟؟
 
الان الافضل ان تتحالف الثوره مع النظام لطرد الاتراك 😁
 
اردوغان كالعاده بدور مصالح بلده وغبي من يعتقد انه كان يبحث عن مصالح الشعب السوري
في فتره معينه مصالحه اقتضت ان يصطف ضد النظام السوري وربما الان او في المستقبل سيكون هنالك تسويات بينهم
تركيا اخر معاقل الثوره تخلت عنهم
وبكره المعارضه تتصالح مع النظام بكيفهم او لا المهم بتصالحوا
 
بخصوص اللاجئين ماعتقد راح يرجعون لسوريا حتى ولو حصلو على عفو و ام إعادة بناء منازلهم
بيرجعون هم يشعرون بقمة الاذلال في تركيا

العنصريه لم تعد على الخليجي في مطارات تركيا كونه عربي بل وصلت لجميع الدول العربيه سواء مقيمين في تركيا او سياح العنصريه عشوائيه لذلك بينحاش السوري بجلده يوم من الايام
 
دوام الحال من المحال.. بشار مجرم لا نقاش في ذالك لكنه انتصر على الشعب والمعارضة بدعم من روسيا وإيران.. عداوة تركيا مع النظام السوري لم تكن دائمة وتركيا تبحث عن مصالحها في النهاية.
بما ان المعارضة مسيرة .. وتحت عدة اجندة فاي انتصار موقت ..

الخروج والمظاهرات شر وليس فيها خير .. وشرها اكثر بكثير من المصالح المتوقع منها ..

الله يرحم الشهداء والأطفال والنساء والكهول الذين قتلوا بسبب هذه الحرب ...

واسال الله ان يذيق بشار وكل من ساعده على قتل الأبرياء كل شر وهوان بالدنيا والأخرة
 

الثمن الغالي كان محاولة تركيا احتلال مدينة حلب ...
وكون المحاولة فشلت ... كل مابقي مجرد اوراق للعب الدولي والداخلي...
من ورقة تهديد الاوربيين بإرسال امواج جديدة من الاجئين الى اوراق تستخدم لحسابات انتخابات داخلية...
 
عودة
أعلى