هناك غرف عمليات في لبنان يدعمها ويديرها الفرنسيون والايرانيون لخلق واقع انفصالي درزي وعلوي في سوريا وباشرت بأتصالات واسعة تشمل اسرائيل واعيان ومراجع الدروز والعلويين
للأمانة وليد جنبلاط هو أكبر عقبة أمام غرف العمليات هذه ولكنه يواجه خصم درزي ضخم وهو موفق طريف ومعه من لبنان طلال ارسلان ووئام وهاب وموفق طريف يسعى لإقناع اسرائيل بحماية دروز سوريا ويسعى بقوة لأقناع دروز السويداء بالحماية الاسرائيلية وربما يفتعلون الكثير من الجرائم في سبيل تحقيق هذا الأمر ،، كذلك شيعة لبنان وعلويها يرغبون بحماية اسرائيلية ويحاولون أن تمتد حتى الساحل السوري
لا تستغرب إفتعال نزاع مسلح في لبنان لتهجير سنة لبنان والفلسطينيين لسوريا واشغال الوضع السوري عبر تركيا بنزاع واسع مع الأكراد
ان شاء الله تخيب كل هذه التوقعات