اهل السنة وجميع شيوخ الأسلام اجمعو على هالشي تبي تعارضهم رح ارجع بزمن لأحمد بن حنبل و ابن تميمية وغيرهم وناقشهم. نعم لا فرق بين عربي ولا اعجمي الا بالتقوى لكن الخلافة لقريش و الخلافة لا تعطيك صك للجنة فهذا لا يعني ان الأسلام فرق بينهم.
اجمع اهل السنة و الجماعة بجميع مذاهبها ان الخلافة تكون فقط
لقريش و اتفق معهم الشيعة لكن الفرق ان الشيعة يرون ان بيت بني هاشم تحديد نسل علي من لهم خلافة. وطبعا هذا لا يكون الا ان يكون خليفة صالحا فأن تكون قرشيا لن تكفي تحتاج بيعة المسلمين ايضا.
حديث متواتر قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قام على باب البيت ونحن فيه فقال: الأئمة من قريش، إن لهم عليكم حقًا ولكم عليهم حقًا مثل ذلك، ما إن استرحموا رحموا، وإن عاهدوا وفوا، وإن حكموا عدلوا، فمن لم يفعل ذلك منهم فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ((إن الله اصطفى كنانة من ولد إسماعيل، واصطفى قريشًا من كنانة واصطفى من قريش بني هاشم، واصطفاني من بين هاشم))
قال الرسول صلى الله عليه وسلم - لا يَزالُ هذا الأمْرُ في قُرَيْشٍ ما بَقِيَ منهمُ اثْنانِ.
قال الرسول صلى الله عليه وسلم - الناسُ معادِنٌ ، خيارُهم في الجاهلِيَّةِ خيارُهم في الإسلامِ إذا فَقُهُوا ، الناسُ تَبَعٌ لِقُرَيْشٍ في هذا الشانِ ، مسلِمُهم تَبَعٌ لمسلِمِهِمْ ، وكافِرُهُم تَبَعٌ لكافِرِهِم ، تجِدُونَ مِنْ خيرِ الناسِ أشدَّ الناسِ كراهيَةً لهذا الشأنِ ؛ حتى يقعَ فيه
بيعة قريش بعد النبي توصيا لكلام النبي في الفترة الراشدة
((أن أبا بكر وعمر لما ذهبا إلى سقيفة بني ساعدة حين اجتمع الأنصار لاختيار خليفة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، تكلَّم أبو بكر ولم يترك شيئًا أنزل في الأنصار وذكره رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من شأنهم إلا ذكره، وقال: ولقد علمتم أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: لو سلك الناس واديًا وسلكت الأنصار واديًا سلكت وادي الأنصار. ولقد علمت يا سعد أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال وأنت قاعد: قريش ولاة هذا الأمر فَبَرُّ الناس تبع لبرهم، وفاجرهم تبع لفاجرهم، فقال له سعد: صدقت نحن الوزراء وأنتم الأمراء))
*قال النبي صلى الله عليه وسلم ( يا معشرَ قريشٍ إنَّكم أهلُ هذا الأمرِ ما لم تُحدِثوا فإذا غيَّرتُم بعثَ اللهُ عليكُم مَن يَلحاكُم كما يُلحَى القَضيبُ ).
*قال صلى الله عليه وسلم ( استقيموا لقريشٍ ما استقاموا لكم فإذا لم تفعلوا فضعوا سيوفَكم على عواتقِكم فأبيدوا خضراءَهم ).
* قال النبي صلى الله عليه وسلم : "الأئمة من قريش إذا استرحموا رحموا، وإذا عاهدوا وفوا، وإذا حكموا عدلوا، فمن لم يفعل ذلك منهم فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين".