لماذا لا تغطي قنواتنا العربيه مثل هذه الاحتجاجات ؟!
لانهم يعتمدون اغلبهم على وكالات انباء غربية مثل رويترز و افبي الذين يقولون انهم "محايدين"

لا توجد وكالة انباء واحدة في العالم محايدة 100% من يكتب الخبر صحفيين
 
روسيا من أكبر مصدر للغاز إلى حرقه

من الألف الصواريخ النووية إلى مستوى عسكري ضعيف في أوكرانيا

من الشيوعية إلى الاولغراشية

فقراء و اغنياء جدا

من مستورد قمح إلى أكبر مصدر

دوله رائده في ىالفضاء دوله دون تقنيات ال ٢١



الروس ماعندهم اي شيء في الوسط
عندهم كثير اشياء قويه و كثير اشياء ضعيفه جدا

المنطقه الوسطى باعتقادي هي ما تحتاج استثمارات هائلة و جهد

أمريكا تملك كثير اشياء في الوسط
مثل طبقة وسطى استهلاكية f35 f15 باتريوت ثاد ابل ماكدونالدز....الخ
 
كان البيان الأول ليز تروس إلى البرلمان كرئيس للوزراء واحدا للكتب: إنقاذ الطاقة بنسبة 5٪ من الناتج المحلي الإجمالي.

هل كانت سياسة الطاقة الصحيحة؟ لا، لا، لا.

 
الرسم البياني لليوم: بقدر ما يناقش وزراء الطاقة في الاتحاد الأوروبي اليوم إمدادات الغاز الروسي (والأسعار)، فإنهم بحاجة إلى الحصول على تطمينات من فرانسيس بشأن الوضع النووي. الوقت ينفد لكي تكثف الجبهة المتحدة النووية الموعودة قبل فصل الشتاء
 
الروس عندهم مشكله

الا و هي







الوسطيه


فكر فيها ماذا اقصد بالوسطية

روسيا هجين عالم اول مع عالم ثالث، اقرب ما يكون لجاموسة براس تنين

اعتقد خانك التعبير؟..لكن الفكرة سليمة بلا شك
 
5B52FE6B-8E2E-4E88-8C52-74E3592606EC.jpeg


أثار قرار إغلاق خط أنابيب نورد ستريم 1 -الذي ينقل الغاز الروسي إلى أوروبا- لأجل غير مسمى، مخاوف كبيرة بشأن قدرة القارة العجوز على تعزيز مخزوناتها قبل الشتاء.

وكانت الإمدادات الروسية تغطّي 40% من احتياجات أوروبا من الغاز، لكن تراجعت عبر جميع خطوط الأنابيب منذ غزو موسكو للأراضي الأوكرانية في 24 فبراير/شباط من العام الجاري (2022).

وقطعت روسيا إمدادات الغاز عن أوروبا مرارًا، بعد العقوبات الغربية المفروضة ضدها ردًا على غزو أوكرانيا، وأرجعت ذلك -في الغالب- إلى عمليات الصيانة، لكن الاتحاد الأوروبي أكد أن موسكو تستخدم الطاقة سلاحًا.

وترصد وحدة أبحاث الطاقة في السطور التالية جميع خطوط أنابيب نقل الغاز الروسي إلى أوروبا، بما فيها خط أنابيب "نورد ستريم 1" المتوقف حاليًا لحين إشعار آخر.
0CDB54E9-E1B6-4D58-A296-88C28AAF148C.jpeg


خط أنابيب نورد ستريم 1

يُعدّ نورد ستريم 1 أكبر خط أنابيب لنقل الغاز الروسيإلى أوروبا، بسعة 55 مليار متر مكعب سنويًا، إذ يشمل أنبوبين يمران عبر بحر البلطيق إلى ألمانيا، ومن ثم إلى مختلف أنحاء الكتلة.

وينقل هذا الخط -الذي بدأ التشغيل الكامل عام 2012- أكثر من ثلث إجمالي صادرات الغاز الروسية إلى أوروبا، مع سعة يومية قصوى تبلغ 167 مليون متر مكعب.

وفي يونيو/حزيران 2022، خفّضت روسيا الإمدادات عبر نورد ستريم 1 إلى 40% فقط من سعته، مشيرة إلى التأخير في إعادة توربينات الغاز، التي تصيّنها شركة سيمنس إنرجي الألمانية في كندا، نتيجة العقوبات الغربية، إلا أن أوروبا تتهم موسكو باستخدام الغاز سلاحًا، بعد غزو أوكرانيا.

واستمرت روسيا في الضغط على أوروبا من أجل رفع العقوبات، إذ أعلنت مجددًا تقليص إمدادات الغاز الروسي عبر هذا الخط إلى 20% من سعته، ما يعادل 33 مليون متر مكعب يوميًا، ابتداءً من 27 يوليو/تموز؛ بسبب الحاجة إلى وقف تشغيل توربين غاز لشركة سيمنس؛ جراء عطل فني.
وكان ذلك، بعد أيام من توقف خط نورد ستريم 1 للصيانة السنوية في المدّة من 11 إلى 21 يوليو/تموز، قبل أن تتدفق الإمدادات مجددًا، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة.

وفي 19 أغسطس/آب، أعلنت شركة غازبروم -التي تمتلك حصة الأغلبية في الخط- إغلاق نورد ستريم 1 للصيانة لمدّة 3 أيام، بداية من 31 أغسطس/آب وحتى يوم 2 سبتمبر/أيلول 2022، موضحةً أن التوربين الوحيد الذي يعمل في محطة الضغط "بورتوفايا" بحاجة إلى الصيانة الدورية، لكن هذه المرة لم ترجع الأمور إلى طبيعتها.

وأعلنت غازبروم في 2 سبتمبر/أيلول الجاري استمرار إغلاق خط أنابيب الغاز لأجل غير مسمى، بعد اكتشاف أعطال خلال عملية الصيانة الدورية، موضحة عودة الإمدادات مرهونة بإصلاح المعدات المطلوبة من قبل شركة سيمنس، التي ترى أن الأعطال المعلنة من قبل الشركة الروسية لا تؤثر عادة في تشغيل توربينات الغاز.

وتوضح الخريطة التالية، التي أعدتها وحدة أبحاث الطاقة، خطوط أنابيب نقل الغاز الروسي إلى أوروبا، اعتمادًا على صحيفة الإيكونوميست.

نقل الغاز الروسي عبر أوكرانيا

يمر الغاز الروسي عبر أوكرانيا إلى النمسا وإيطاليا وسلوفاكيا ودول أخرى في أوروبا الشرقية، عبر شبكة خطوط أنابيب تصل سعتها إلى 40 مليار متر مكعب سنويًا، بموجب اتفاقية عبور غاز مدتها 5 سنوات أُبرمت في ديسمبر/كانون الأول 2019.

وتضررت كمية الغاز المنقولة، بعد أن أغلقت أوكرانيا نقطة عبور "سوخرانوفكا"، التي تقع ضمن الأراضي المحتلة من قبل موسكو في شرق البلاد، ما يؤثر في 8% من إجمالي الإمدادات التي تمر عبر كييف، لتصبح "سودغا" هي نقطة العبور الوحيدة، التي تنقل الغاز الروسي إلى أوروبا عبر أوكرانيا.

ودعت كييف، غازبروم إلى تغيير مسار نقل الغاز إلى نقطة العبور الأخرى، لكن الشركة الروسية قالت إن إعادة التوجيه، التي استُخدِمت في الماضي، غير ممكنة حاليًا.

وفي الوقت الحالي، تضخ غازبروم الغاز الروسي إلى أوروبا عبر خط الأنابيب المار بأوكرانيا بسعة 41 مليون متر مكعب يوميًا، لكن ذلك أقل من الكمية المقررة بموجب العقود عند 77 مليون متر مكعب يوميًا.

خط أنابيب يامال-أوروبا

يمر خط أنابيب يامال-أوروبا من شبه جزيرة يامال الروسية عبر بيلاروسيا وبولندا إلى ألمانيا بسعة تصل إلى 33 مليار متر مكعب سنويًا.

ويُسهم خط أنابيب الغاز يامال-أوروبا بنحو 15% -ما يقارب السُدس- من إمدادات الغاز الروسي إلى أوروبا وتركيا، وفق البيانات، التي اطلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة.

ويُعدّ هذا الخط من أطول خطوط أنابيب الغاز في العالم، وبدأ بناؤه عام 1994، ثم دخل مرحلة التشغيل الكامل بحلول عام 2006.

وتمتلك شركة غازبروم وتدير الجزأين الروسي والبيلاروسي من خط الأنابيب، في حين تمتلك شركتا يوروبول غاز ووينغاز، القسمين البولندي والألماني على التوالي.

ويعمل خط أنابيب يامال-أوروبا بصورة عكسية في الغالب منذ ديسمبر/كانون الأول 2021؛ إذ ينقل الغاز من ألمانيا إلى بولندا، وهي خطوة اتخذتها برلين ردًا على مخاوف قطع الإمدادات الروسية، باعتمادها على الإمدادات المُخزنة، بدلًا من شراء العقود الفورية للغاز الروسي بأسعار باهظة.
ولم يسلم هذا الخط من تداعيات الغزو الروسي لأوكرانيا؛ إذ توقف عن العمل منذ مايو/أيار الماضي، عندما منعت الحكومة الروسية شركة غازبروم من أي تعاون مع شركة يوروبول غاز، مالكة القسم البولندي من خط الأنابيب.

وجاء ذلك بعدما أعلنت غازبروم الروسية في 27 أبريل/نيسان 2022، وقف إمدادات الغاز الروسي إلى بولندا وبلغاريا، ردًا على رفض قرار موسكو بالدفع بالروبل مقابل الإمدادات.
وترصد الخريطة التالية مسار الغاز الروسي إلى أوروبا عبر خط أنابيب يامال، اعتمادًا على شبكة الإعلامية الأوروبية يوراكتيف (Euractiv).
DC467E2B-BD33-4706-9EFD-5BE40B0F163E.jpeg

خط أنابيب ترك ستريم

ينقل خط أنابيب ترك ستريم سعة قدرها 31.5 مليار متر مكعب سنويًا من الغاز الروسي عبر البحر الأسود إلى تركيا وجنوب أوروبا.

ويتكوّن مشروع خط أنابيب ترك ستريم -الذي تشغله شركتا غازبروم وبوتاش التركية- من خطي أنابيب متوازيين لكل منهما القدرة على نقل ما يصل إلى 15.75 مليار متر مكعب سنويًا.

ودخل خط أنابيب ترك ستريم الخدمة في 8 يناير/كانون الثاني 2020، وسط مراسم احتفال رسمي شهدها الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان.

وفي أواخر سبتمبر/أيلول 2021، وقّعت شركة غازبروم الروسية عقدًا طويل الأجل لتوريد 4.5 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي إلى المجر سنويًا لمدة 15 عامًا عبر خط أنابيب ترك ستريم.

ورغم الاضطرابات، التي شهدتها خطوط الأنابيب الأخرى، ظلت الإمدادات عبر ترك ستريم مستقرة، كونه ينقل الغاز إلى حلفاء موسكو.

خط أنابيب بلو ستريم

ينقل خط أنابيب بلو ستريم الغاز الروسي عبر البحر الأسود إلى تركيا، بسعة تبلغ 16 مليار متر مكعب سنويًا.

وبدأ بناء خط الأنابيب في 2001، ثم اكتمل بحلول نوفمبر/تشرين الثاني عام 2005، ويقع تحت إدارة شركة (بلو ستريم بايبلاين)، وهو مشروع مشترك بين غازبروم وإيني الإيطالية بنسبة 50% لكل منهما، في حين تدير بوتاش الجزء الذي يقع في الأراضي التركية.

وفي مارس/آذار 2022، أعلنت إيني نيتها بيع حصتها في شركة بلو ستريم بايبلاين في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا.

نورد ستريم 2

فضلًا عن الخطوط سالفة الذكر، يوجد خط أنابيب نورد ستريم 2، الذي كان من المقرر أن ينقل الغاز الروسي عبر بحر البلطيق إلى ألمانيا، وكان جاهزًا لعمليات التسليم في ديسمبر/كانون الأول 2021.

ومع ذلك، فإن انتظار الموافقات التنظيمية النهائية، ومن ثم اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، أوقفا خطط تشغيله لحين إشعار آخر.

ويتكوّن خط نورد ستريم 2 من أنبوبين لنقل 55 مليار متر مكعب من الغاز سنويًا، وهي الكمية نفسها، التي ينقلها خط نورد ستريم 1.

وتُعد غازبروم الروسية المسهم الأكبر في شركة نورد ستريم 2 إيه جي، المالكة لخط الأنابيب، الذي بدأ التفكير في إنشائه عام 2012، بعد نجاح إطلاق خط نورد ستريم 1.

لماذا الزخم حول إغلاق نورد ستريم 1؟

رغم وجود العديد من خطوط الأنابيب الأخرى، القادرة على نقل المزيد من الغاز الروسي إلى أوروبا، فإن إغلاق نورد ستريم 1 قد لقي صدى كبيرًا، خاصة مع مخاوف معاناة أوروبا نقصًا حادًا في الإمدادات خلال الشتاء المقبل.

وتأتي المخاوف مع واقع أن نورد ستريم 1 هو أكبر خطوط نقل الإمدادات الروسية إلى أوروبا، خاصة في ظل تراجع التدفقات عبر معظم المسارات الأخرى.

وبنهاية أغسطس/آب 2022، تمكن الاتحاد الأوروبي من تحقيق هدفه بملء 80% من مخزونات الغاز قبل الموعد المحدد بحلول نوفمبر/تشرين الثاني 2022، لكن هذه النسبة قد لا تكون كافية لتلبية الاستهلاك الأوروبي خلال موسم الشتاء إذا واصلت روسيا قطع الإمدادات.

ويوضح الإنفوغرافيك التالي مخزونات الغاز في عدد من الدول الأوروبية والمملكة المتحدة بنهاية أغسطس/آب 2022، الذي أعدته منصة الطاقة المتخصصة نقلًا عن بيانات نشرتها وكالة رويترز.
 
3E39B0C5-54D5-43FB-9DBE-6739F5ADE6C1.jpeg

ويرى المحلل في شركة أبحاث الطاقة ريستاد إنرجي وي شيونغ، أن تحقيق هدف ملء المخزونات في وقت مبكر يوفر بعض الراحة بشأن المخاوف حيال تعطل الإمدادات الروسية، ومع ذلك، ما زال الخطر قائمًا خلال الشتاء، نظرًا إلى انخفاض معدلات تدفق الغاز الروسي إلى أوروبا والصيانة المستمرة لخط نورد ستريم 1، بحسب ما نقلته شبكة سي إن بي سيالأميركية.

ومن جهة أخرى، قال المتحدث باسم المفوضية الأوروبية لشؤون الطاقة تيم ماكفي، إنه إذا كانت هناك مشكلة فنية تعوق الإمدادات عبر نورد ستريم 1 فهناك إمكانية لتوصيل الغاز الروسي إلى أوروبا عبر الخطوط الأخرى، حال رغبة موسكو في ذلك، لكنه أمر مستبعد حدوثه، بحسب ما نقلته صحيفة فاينانشال تايمز البريطانية.

وما يؤكد هذه التصريحات، أن الكرملين ذكر أن إمدادات الغاز الروسية إلى أوروبا عبر خط أنابيب نورد ستريم 1 لن تُستأنف بالكامل حتى يرفع الغرب العقوبات عن موسكو، ما يعني أن قرار الإغلاق قد يكون بعيدًا عن مزاعم العطل الفني، خاصة أنه جاء بعد ساعات فقط من إعلان مجموعة دول السبع خططها لوضع سقف لأسعار النفط الروسي.

الموقف الراهن لإمدادات الغاز الروسي إلى أوروبا

أكد خبير الصناعات الغازية في منظمة أوابك المهندس وائل حامد عبدالمعطي، خلال تغريدة عبر موقع "تويتر"، أن روسيا توفر الغاز إلى أوروبا من خلال 4 خطوط رئيسة، وبعض الخطوط الفرعية.

وأوضح عبدالمعطي أن خط نورد ستريم 1 -بسعة 55 مليار متر مكعب سنويًا- ينقل الغاز الروسي إلى ألمانيا مباشرة، في حين يمر خط يامال عبر بيلاروسيا إلى بولندا وألمانيا بقدرة 33 مليار متر مكعب سنويًا.

وهذا بالإضافة إلى خط بلو ستريم لنقل الغاز إلى تركيا فقط بطاقة 16 مليار متر مكعب سنويًا، وخط ترك ستريم إلى تركيا وجنوب شرق أوروبا بسعة 31.5 مليار متر مكعب سنويًا.

وعبر أوكرانيا، توجد شبكة خطوط أنابيب نقل الغاز بقدرة 100 مليار متر مكعب سنويًا، لكن تستغل روسيا سعة 40 مليار متر مكعب سنويًا فقط عبر نقطتي عبور، إحداهما توقفت بسبب الحرب، والأخرى تعمل بمعدل 14 مليار متر مكعب سنويًا، بحسب ما ذكره خبير أوابك.

ويرى عبدالمعطي أن توقف تشغيل خطي نورد ستريم 1 ويامال، فضلًا عن توقف إحدى نقاط العبور عبر أوكرانيا، يعني أن روسيا أغلقت 60% من السعة الناقلة للغاز إلى أوروبا وتركيا، مع واقع أن أنقرة تحصل على نصيب الأسد من تدفقات الغاز الـ40% المتبقية.

وعن إمكانية تعويض إمدادات الغاز الروسي عبر نورد ستريم 1، أوضح خبير أوابك أن روسيا تستطيع زيادة تدفقات الغاز عبر نقطة التماس المتبقية مع أوكرانيا، لكنها لن تضيف أكثر من 14 مليار متر مكعب سنويًا، ومن ثم تظل أقل من ثلث الكمية المنقولة عبر نورد ستريم 1 قبل توقفه.
 
روسيا هجين عالم اول مع عالم ثالث، اقرب ما يكون لجاموسة براس تنين

اعتقد خانك التعبير؟..لكن الفكرة سليمة بلا شك

بضبط مثل عسكريتهم أسلحة خردة من جانب و من جانب اخر آلاف الروس النووية

وهذا ما يفيد عشان تعيش أو تنتصر
هذا اما يودي الا هزيمه أو دمار متبادل

وهذا حال أمرهم كله في كافة النشاطات
 
تقول لاغارد من البنك المركزي الأوروبي إن البنك المركزي الأوروبي لا يستطيع فعل الكثير لخفض أسعار الغاز وفواتير الطاقة


معناه ان كلما قامت الحكومات الاوروبية بدعم منتجي الطاقة، سيزيد التضخم، و البنك المركزي الاوروبي سيقوم بزيادة سعر الفائدة بعدها دائما

ممكن ان نرى سعر فائدة قريب ل10 في المئة اذا ازمة الطاقة لن تحل
 
في وقت مبكر من هذا الأسبوع،

حذر صندوق النقد الدولي الاتحاد الأوروبي من تجديد إطاره المالي لتجنب أزمة الديون التي يمكن أن تعرض الاتحاد الأوروبي نفسه للخطر.

اليوم،

قالت الرئيسة لاغارد إن البنك المركزي الأوروبي لا يمكنه توفير السيولة لشركات الطاقة، قائلة إن هذه مهمة حكومات الاتحاد الأوروبي



 
بلغ معدل التضخم في إستونيا 25٪ على أساس سنوي في أغسطس ، وأسعار الطاقة هي السبب


استمر التضخم في إستونيا في التسارع في

أغسطس حيث سجلت أسعار الغاز الطبيعي والكهرباء أرقامًا قياسية جديدة - تُظهر البيانات الصادرة عن وكالة الإحصاءات الرسمية في إستونيا ، أن سلة المستهلكين كانت أعلى بنسبة 24.8٪ في السعر في أغسطس مقارنة بالعام السابق ؛ كان نصف التضخم بسبب أسعار الطاقة ، حيث ارتفعت أسعار الكهرباء بنسبة 206٪ عن العام السابق ، بينما ارتفعت أسعار الغاز الطبيعي بنسبة 244٪.

وفقًا لبنك إستونيا ، البنك المركزي للبلاد ، تتسبب عوامل مختلفة في ارتفاع التضخم في إستونيا - حوالي نصف الزيادة في تكلفة المعيشة في إستونيا جاء من الارتفاع السريع في أسعار الطاقة وحوالي الربع كان سبب التضخم هو ارتفاع أسعار المواد الغذائية ، في حين أن العوامل الأخرى ساهمت بشكل أقل.

ارتفعت أسعار الطاقة بشكل حاد بسبب الحرب في أوكرانيا والعقوبات المفروضة على روسيا ، مما دفع روسيا إلى وقف أو خفض إمدادات الوقود والطاقة بشكل حاد. وقال البنك في موقعه على الإنترنت: "هذه المواجهة والحاجة إلى مصادر بديلة للطاقة أدت إلى ارتفاع أسعار الوقود في الأسواق العالمية".

لقد ارتفع سعر الغاز بشكل خاص. أدت الطلبات المتزايدة لاستبدال الغاز بالفحم أو غيره من أنواع الوقود الملوثة إلى زيادة أسعار حصص الانبعاثات في أوروبا. ارتفع سعر الكهرباء بشكل حاد في منطقة البلطيق بسبب نقص القدرة هنا لإنتاج كهرباء أرخص ".




قد ترتفع أسعار المواد الغذائية أكثر

يؤدي ارتفاع أسعار السلع الغذائية وارتفاع تكاليف المعالجة إلى زيادة أسعار التجزئة للمواد الغذائية. ارتفع معدل التضخم في أسعار المواد الغذائية إلى 21٪ في أغسطس.

ومع ذلك ، فقد ارتفعت أسعار المواد الغذائية بشكل أبطأ قليلاً في إستونيا منها في دول البلطيق الأخرى. قد يكون أحد أسباب ذلك هو المنافسة الشديدة ، خاصة وأن سلسلة Lidl دخلت السوق الإستونية ، "كتب سوليف بيرت ، الاقتصادي في بنك إستونيا ، على موقع البنك على الإنترنت.

"هناك اختلافات في كيفية ارتفاع أسعار المواد الغذائية في دول البلطيق ، حيث ارتفعت أسعار منتجات الألبان في إستونيا بشكل أبطأ بشكل ملحوظ ، لكن أسعار المنتجات السمكية ارتفعت بشكل أسرع بشكل ملحوظ. قد ترتفع أسعار المواد الغذائية أكثر لأن الطقس شديد الحرارة في جنوب أوروبا هذا العام قد قلل من المحاصيل ".

ارتفعت أسعار الخدمات بشكل رئيسي بسبب قوة الطلب. تعافى قطاع السياحة بعد الإفراج عن قيود COVID حيث يمكن للأسر استخدام المدخرات التي جمعتها في وقت سابق للسفر.

.سيتباطأ التضخم في نهاية العام

"ارتفعت التكاليف بالنسبة لشركات السياحة لأن نمو الأجور في هذا القطاع أصبح سريعًا للغاية ، وهناك علامات على ارتفاع أسعار الوقود التي يتم تمريرها من خلال أسعار النقل. كما خرج سوق الإيجارات من ركوده الوبائي. ارتفعت الإيجارات بنسبة 29٪ على مدار العام في يوليو في إستونيا ، والتي كانت أكبر زيادة في منطقة اليورو ".

مع تباطؤ معدل النمو في الاقتصاد الإستوني ، تجد الشركات صعوبة في رفع الأسعار.

"يتسبب النمو السريع للأجور وارتفاع أسعار الطاقة في ضغوط كبيرة على تكلفة الأعمال. سيتباطأ التضخم في نهاية العام حيث تخطط الحكومة الجديدة لتعويض المستهلكين المنزليين عن جزء من تكلفة الطاقة "، كتب بيرت.

في يوليو ، بلغ معدل التضخم في إستونيا 22.8٪ على أساس سنوي وفي يونيو 21.9٪.
 
بعد شركة الطاقة UNIPER ، الشركة VNG تطلب دعما ماليا من الحكومة الفدرالية الألمانية ...

 
بلغ معدل التضخم في إستونيا 25٪ على أساس سنوي في أغسطس ، وأسعار الطاقة هي السبب


استمر التضخم في إستونيا في التسارع في

أغسطس حيث سجلت أسعار الغاز الطبيعي والكهرباء أرقامًا قياسية جديدة - تُظهر البيانات الصادرة عن وكالة الإحصاءات الرسمية في إستونيا ، أن سلة المستهلكين كانت أعلى بنسبة 24.8٪ في السعر في أغسطس مقارنة بالعام السابق ؛ كان نصف التضخم بسبب أسعار الطاقة ، حيث ارتفعت أسعار الكهرباء بنسبة 206٪ عن العام السابق ، بينما ارتفعت أسعار الغاز الطبيعي بنسبة 244٪.

وفقًا لبنك إستونيا ، البنك المركزي للبلاد ، تتسبب عوامل مختلفة في ارتفاع التضخم في إستونيا - حوالي نصف الزيادة في تكلفة المعيشة في إستونيا جاء من الارتفاع السريع في أسعار الطاقة وحوالي الربع كان سبب التضخم هو ارتفاع أسعار المواد الغذائية ، في حين أن العوامل الأخرى ساهمت بشكل أقل.

ارتفعت أسعار الطاقة بشكل حاد بسبب الحرب في أوكرانيا والعقوبات المفروضة على روسيا ، مما دفع روسيا إلى وقف أو خفض إمدادات الوقود والطاقة بشكل حاد. وقال البنك في موقعه على الإنترنت: "هذه المواجهة والحاجة إلى مصادر بديلة للطاقة أدت إلى ارتفاع أسعار الوقود في الأسواق العالمية".

لقد ارتفع سعر الغاز بشكل خاص. أدت الطلبات المتزايدة لاستبدال الغاز بالفحم أو غيره من أنواع الوقود الملوثة إلى زيادة أسعار حصص الانبعاثات في أوروبا. ارتفع سعر الكهرباء بشكل حاد في منطقة البلطيق بسبب نقص القدرة هنا لإنتاج كهرباء أرخص ".




قد ترتفع أسعار المواد الغذائية أكثر

يؤدي ارتفاع أسعار السلع الغذائية وارتفاع تكاليف المعالجة إلى زيادة أسعار التجزئة للمواد الغذائية. ارتفع معدل التضخم في أسعار المواد الغذائية إلى 21٪ في أغسطس.

ومع ذلك ، فقد ارتفعت أسعار المواد الغذائية بشكل أبطأ قليلاً في إستونيا منها في دول البلطيق الأخرى. قد يكون أحد أسباب ذلك هو المنافسة الشديدة ، خاصة وأن سلسلة Lidl دخلت السوق الإستونية ، "كتب سوليف بيرت ، الاقتصادي في بنك إستونيا ، على موقع البنك على الإنترنت.

"هناك اختلافات في كيفية ارتفاع أسعار المواد الغذائية في دول البلطيق ، حيث ارتفعت أسعار منتجات الألبان في إستونيا بشكل أبطأ بشكل ملحوظ ، لكن أسعار المنتجات السمكية ارتفعت بشكل أسرع بشكل ملحوظ. قد ترتفع أسعار المواد الغذائية أكثر لأن الطقس شديد الحرارة في جنوب أوروبا هذا العام قد قلل من المحاصيل ".

ارتفعت أسعار الخدمات بشكل رئيسي بسبب قوة الطلب. تعافى قطاع السياحة بعد الإفراج عن قيود COVID حيث يمكن للأسر استخدام المدخرات التي جمعتها في وقت سابق للسفر.

.سيتباطأ التضخم في نهاية العام

"ارتفعت التكاليف بالنسبة لشركات السياحة لأن نمو الأجور في هذا القطاع أصبح سريعًا للغاية ، وهناك علامات على ارتفاع أسعار الوقود التي يتم تمريرها من خلال أسعار النقل. كما خرج سوق الإيجارات من ركوده الوبائي. ارتفعت الإيجارات بنسبة 29٪ على مدار العام في يوليو في إستونيا ، والتي كانت أكبر زيادة في منطقة اليورو ".

مع تباطؤ معدل النمو في الاقتصاد الإستوني ، تجد الشركات صعوبة في رفع الأسعار.

"يتسبب النمو السريع للأجور وارتفاع أسعار الطاقة في ضغوط كبيرة على تكلفة الأعمال. سيتباطأ التضخم في نهاية العام حيث تخطط الحكومة الجديدة لتعويض المستهلكين المنزليين عن جزء من تكلفة الطاقة "، كتب بيرت.

في يوليو ، بلغ معدل التضخم في إستونيا 22.8٪ على أساس سنوي وفي يونيو 21.9٪.
احد جرب يعيش في بلد عنده تضخم ١٠ أو ٢٠ %

كيف توصف الأوضاع و كيف لو كان ٢٥% مثل إستونيا
 
عودة
أعلى