Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الاذر ليسوا حمقى للقيام بعمليات خارج النطاق المعروف وأصدروا بيان تكذيب لارمينيا ..
محاولة يائسه في وقت غير مناسب .
بالرغم من محدودية العمليات الأذرية لكن خسائر الأرمن مهوله
ما سبب حبكم يا شباب لازريبيجان ؟؟؟ انا دخلت على ويكيبيديا وبيقول ان هما ذو اكثرية "شيعية" وانهم بيبصو لانفسهم انهم "ملحدين" اكتر من انهم ناس مؤمنة just wondering
BTW: انا بسأل "الشباب" اللى..... رقم واحد: مش بيشجعوهم عشان هما فى تعوان مع تركيا..... رقم اتنين: مش عشان هما فى تعاون مع اسرائيل....رقم تلاتة مش عشان هما مع الغرب........شكرا مقدما
لكن اليس الخبر يقول ان الهجوم على ارمينيا نفسها وليس الاقليم المتنازع عليه؟أرمينيا دولة تابعة لروسيا و حسب قرارات الأمم المتحدة فإن أرمينيا تحتل إقليم كاراباح التابع لأذربيجان و جميع الدول تؤيد أذربيجان في القرار الأممي حتى اليونان نفسها.
ومن الخطأ أن يتم تطويقهم كلياً بأكثرية نصرانيه
شكرا على تفسيرك المحترم...ولكن لو تسمحلى بسؤالينلا أحد في علاقة حب مع أذربيجان
تستطيع القول تعاطف سياسي / إستراتيجي
أراضيهم محتله منذ 30 سنه وتم تهجيرهم منها فمن الطبيعي أن أي شخص سوي يميل نحو الطرف صاحب الحق .
الأمر الآخر إستراتيجي فأذربيجان قوية خيار جيد لمنع تغول الإيرانيون هناك وأن كانوا شيعة فهم لاينشرون الأرهاب مثل طهران
سبب أضافي
أذربيجان في أصلها بلد مسلم سني لايجب أن يسقط بالكلية في يد الأرمن النصارى وأن كان غالبها شيعة اليوم
ومن ضل طريق الهداية في القرون الأخيرة يمكن تنوير بصيرتهم من خلال علاقة طيبة مع تركيا وباقي الدول الإسلامية .
سبب أضافي
لايجب كسر أذربيجان وتركها تحت رحمة أرمينيا فهي بوابة حيوية لمسلمي القوقاز المتواجدين ضمن الأتحاد الروسي .
في الشيشان داغستان أنجوشيا ومن الخطأ أن يتم تطويقهم كلياً بأكثرية نصرانيه .
سبب أضافي
أذربيجان قوية ومسيطرة على أراضيها تعني تواصل مع تركيا غربا ومع دول آسيا الوسطى المسلمة شرق بحر قزوين
هنا أنت تحافظ على الحدود التاريخية للعالم الإسلامي في الثغور الشمالية الشرقية بغض النظر عن التكوينات الطائفية
أعتقد أنها أسباب منطقية وعقلانية سواء من ناحية الحقوق أو الخلفيات الدينية والجيوسياسية .
النصارى والفرنجة
الدين أفيون الشعوبالنصارى والفرنجة