ملك المغرب يمد يده للمصالحة مع الجزائر

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

DENERO

خبير بمجال الإتصالات وأمن المعلومات
عضو مميز
إنضم
12 مارس 2022
المشاركات
11,352
التفاعل
26,636 393 2
الدولة
Egypt

محمد السادس : "الجزائر ستجد المغرب إلى جانبها دائما في كل الظروف والأوضاع"



ألقى الملك كلمة بمناسبة عيد العرش في الذكرى الثالثة والعشرين لتوليه العرش المغربي وأراد أن يوجه رسالة تصالحية إلى الدولة الجزائرية المجاورة في مواجهة كل الجدل الحالي.

  • دعا العاهل المغربي الملك محمد السادس إلى إقامة علاقات طبيعية مع الشقيق الإقليمي الجزائر.

  • وقال العاهل المغربي في كلمة بمناسبة الذكرى 23 لتوليه العرش "نطمح للعمل مع الرئاسة الجزائرية حتى يعمل المغرب والجزائر يدا بيد على إقامة علاقات طبيعية بين شعبين شقيقين".

  • وقال إن حدود المغرب مع الجزائر لن "تفصل بين الأشقاء المغربي والجزائري" ولن تكون أبدا "حواجز تمنع تفاعلهم وتفهمهم".

  • كما حث الملك محمد السادس المغاربة على التمسك بقيم "الأخوة والتضامن وحسن الجوار تجاه الأشقاء الجزائريين".

ولم يصدر أي تعليق من السلطات الجزائرية على خطاب الملك.
المصدر :



WBR

# خطوة طيبة جداً وان شاء الله تكون عودة موفقة للعلاقات بين الاشقاء باذن الله
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

الجزائر ستجد المغرب إلى جانبها دائما في كل الظروف والأوضاع ........................علي حدودها الغربية ::Lamo::

ومادخلكم اصلا في علاقتنا بالدول المعترف بها أمميا ؟ اسرائيل دولة قائمة وعلاقتنا بها ليست شأنكم
اضافة انكم لا أنتم معها بحرب ولا هي على حدودكم ولا شيء ,, فقط تتاجرون باسمها ,, متاجرة لم تفعلها حتى الدول التي دخلت في حرب مع اسرائيل ويتشاركون معهم الحدود مثل مصر والأردن ..

المهم أن الملك ولمرة اخرى يمد يده في خطاب عيد العرش ,, رغم ان سياسة الجزائر العدائية والتي تركز على تقسيم المغرب ودعم المليشيات لن تتغير بتاتا بتاتا !!

لكن الجميع أصبح يعلم أن المغرب يمد يد السلام والخير والجزائر تمد السب والرصاص والمرتزقة والتهديد والوعيد فقط لا غير .
 
ليست المرة الأولى التي يدعوهم فيها لفتح صفحة جديدة, سبق و دعاهم أكثر من مرة منذ 2011 لكن الدعوة في الجانب الآخر تلقى السب و الشتم و مقولات مثل "الملك ينبطح للجزائر" و "المغرب خائف من الجزائر" و و و... و كونوا على يقين أن الملك يعرف جوابهم و ما هاته الدعوات المتكررة الا ابراء الذمة مما هو قادم و اخلاء مسؤوليتنا أمام المجتمع الدولي و لن نتحمل عواقب ما سيحصل لأانه آنذاك سيكون لنا كامل الحق في الدعس بكل قوة,





 
التعديل الأخير:
أخذ الصحراء و أنبوب الغاز مجانا
للمصالحة عنوان : خسرت كل شيء فلا تكن غبيا و تخسر جارك للأبد
 
الملك يمد يد الصلح مرة أخرى ولكن لا حياة لمن تنادي.جنرالات الجزائر لا يفهمون إلا لغة القوة
 
يد صلح خاوية، يعني أنك توهم الغير أنك حسن النوايا والطرف الآخر لا، العدائية مترسخة.
 

ليست أول مرة أخي، ففي 2020 دعى الجزائر إلى الجلوس على طاولة المفاوضات و حل المشاكل إلا أن جواب الجزائر جاء بقطع العلاقات و غلق الأجواء الجوية هم يخلقون عدو و همي لشعبهم هو المغرب و تصويره بأبشع الصفات لغاية معروفة و ملك المغرب يحاول من خلال خطاباته توضيح موقف المغرب الحقيقي للشعب الجزائري
 
الدول الثورجيه لا تعيش الا بعدوا تختلقه وتكذب على شعبها انها سوف تحاربه
 
من سابع المستحيلات أن يلبي النظام الجزائري الدعوة، لسبب بسيط جدا...

النظام الجزائري فاقد للشرعية، و كأي نظام شمولي عسكري (كوريا الشمالية/كوبا/سوريا/فنزويلا/إيران الخ...) يستمد شرعيته الوحيدة من خلق عدو خارجي وهمي ينوم به الجزائريين بقصص خزعبلاتية على شاكلة المخزن يحرق الغابات و إسرائيل على الحدود و ألف قصة أخرى...

إذا تصالح مع المغرب فبماذا سيضحك على شعبه و بماذا سيخيفه و يلهيه؟ و الأهم من ماذا سيستمد شرعيته المفقودة؟

بما أن عسكر المرادية لا يستطيعون معاداة أمهم فرنسا، فالمغرب هو البعبع المثالي لإخافة بسطاء العقول و الشماعة الأمثل لتعليق كل الفشل و المأساة التي تعيشها الجزائر.

"أنت تقف في طابور لمدة ساعتين تحت شمس الصيف لشراء نصف لتر حليب؟ عادي عليك أن تقبل بهذا لأننا نحميك من المخزن الصهيوني و إسرائيل على الحدود!"

النظام الجزائري عدو شعبه قبل كل شيء، و شكرا.
 
خطاب لا يمثلني وليسوا جيران لي ولا إخوة هم أعداء أحب من حب وكره من كره حتى لو عارضت الملك في قرارهم 😉
 
أفضل قرار سيتخده الملك محمد السادس هو تنازل عن العرش لولي العهد
ظرفية راهنة تحتاج شخصية كشخصية الحسن الثاني

ستكون سابقة تاريخية في تاريخ المملكة لكن سياسة اليد الممدودة داخليا و خارجيا ستكون سبب لانهيار داخليا

نفس خطاب اين الثروة و معلوم تماما اين الثروة لكن ليست هناك شجاعة الكافية لاستعادتها من المفسدين و نفس لامر يتكرر خارجيا .
 
مهما حدث ومهما وقع … الجزائريون أشقاؤنا وإخوتنا في العقيدة والدم والمصير . فلا بارك الله في من يحاول إشعال الفتنة بين الأشقاء . وعاش الملك وعاش الشعب المغربي و عاش الشعب الجزائري. … خاوة خاوة حتى النخاع … تحية إجلال واحترام وتقدير للإخوة الجزائريين
 
إدا لم يكن هناك تجاوب من طرف حكام الجزائر مع خطاب جلالة الملك وحسن النوايا التي ابان عليها واللتي يشهد العالم عليها، فلن تكون هناك لا قمة عربية في الجزائر ولا هم يحزنون.
ويبقى المغرب في صحراءه آمنا مطمئنا ساءرا بخطى ثابته الى مستقبل زاهر بادن الله.
والسلام على من اتبع الهدى
 
مهما حدث ومهما وقع … الجزائريون أشقاؤنا وإخوتنا في العقيدة والدم والمصير . فلا بارك الله في من يحاول إشعال الفتنة بين الأشقاء . وعاش الملك وعاش الشعب المغربي و عاش الشعب الجزائري. … خاوة خاوة حتى النخاع … تحية إجلال واحترام وتقدير للإخوة الجزائريين
حتى الجزائري الدي يريد ان يشتت دولتك و امتك اخ لك و شقيق ؟
 
إن للجار على جاره حقوقاً أوجبها الله عليه، والإحسان للجار من أهم أسباب حفظ المجتمع المسلم، ودوام التراحم والتكافل فيه، وقد حرَّم الإسلام الاعتداء على الجار قولاً أو فعلاً، وانتقص من إيمان فاعله، وتوَّعده بالعقاب في الدنيا والآخرة. كما وقد حثّ الإسلام على الإحسان إلى الجار بتفقّد أحواله وإعانته، وتحمل أذاه وستره، وأعدَّ للمحسنين جنات النعيم.
 
ان جوهر اليد ممدودة إلى الجزاءر الشقيقة بالخطاب ملكنا المفدى أعزه الله و نصره وهو نبذ خطاب الكراهية مفضي إلى الفتنة التي لا تخدم سوى دعاتها و ما يقطع الشك باليقين دعوته الرئاسة الجزائرية إلى تجاوز كل العراقيل من أجل تحقيق تطلعات الشعبين الشقيقين الجارين المغربي و الجزائري بما يخدم المصالح العليا لشعبين الجارين الشقيقين انيا و مستقبلا بالدرجة الأولى
 
إدا لم يكن هناك تجاوب من طرف حكام الجزائر مع خطاب جلالة الملك وحسن النوايا التي ابان عليها واللتي يشهد العالم عليها، فلن تكون هناك لا قمة عربية في الجزائر ولا هم يحزنون.
ويبقى المغرب في صحراءه آمنا مطمئنا ساءرا بخطى ثابته الى مستقبل زاهر بادن الله.
والسلام على من اتبع الهدى
فعلا ادمغة بعض المغاربة مثل ادمغة سمكة
هل هدا اول خطاب للملك يدعو فيه الى صلح و هل هو اول مطلب للملك يدعو الجزائر للحوار

سأعود لك برد الجزائر بعد حين و سأسألك مرة اخرى هل مازالت تأمن بلاخوة و "تشقق" مع الجزائريين
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى