أحمد العوهلي: هذه أبرز 3 تحديات تواجه التصنيع العسكري السعودي

ziad

عضو
إنضم
30 أبريل 2015
المشاركات
1,797
التفاعل
3,787 9 0
في نهاية حوار "اندبندنت عربية" مع محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية في السعودية، أحمد العوهلي، سألناه عن أبرز التحديات التي تواجه قطاع الصناعات العسكرية في سبيل تحقيق مستهدفاتها الطموحة، فقال، "التحديات التي تواجه القطاع كثيرة بطبيعة الحال، نظراً إلى كوننا نبني قطاعاً جديداً، لكنني سأركز على ثلاثة تحديات رئيسة. الأول يتعلق بالتخطيط طويل الأمد لاحتياجات السعودية من المعدات والخدمات العسكرية، لا سيما في ظل السباق التقني الذي تشهده الصناعة عالمياً، ونقوم في الهيئة بالعمل بصورة وثيقة مع الجهات العسكرية والأمنية في البلاد والموردين الدوليين لتخطي أي عقبات في هذا السياق. أما التحدي الثاني فهو ، أي الحصول على التقنية والملكية الفكرية لتطوير قدراتنا الصناعية المحلية، وهو تحدٍّ كبير، وفي إطار التحدي الثالث تقوم الهيئة بالعمل مع المصنعين والحكومات في الدول الصديقة لإيجاد حلول قانونية وتشغيلية نستطيع من خلالها استقطاب هذه التقنيات مع ضمان حقوق الملكية لمصنعي المعدات الأصليين، وكذلك العمل مع الهيئة العامة للتطوير الدفاعي على تطوير تقنيات محلية". وحول كيفية تجاوز هذا التحدي يقول، "لدى السعودية علاقات جيدة مع كثير من الحكومات والمصنعين حول العالم، وهو ما سيكفل لنا تحقيق أهدافنا المرجوة".

أما التحدي الثالث "فيتمحور حول تطوير الكفاءات السعودية القادرة على الانتقال بالصناعة العسكرية إلى أفق جديد، فلدينا اليوم عدد جيد من المواهب الوطنية، لا سيما داخل الهيئة، وطموحنا هو تنمية أجيال جديدة من الصناعيين والخبراء والاختصاصيين في المجال عبر برامج تعليمية وتطبيقية سنعمل على تطويرها بالتعاون مع وزارة التعليم والجامعات محلياً، ومع مراكز الأبحاث والمصنعين حول العالم".


رابط الحوار كاملا
 
التحدي الثاني والثالث واضح ومفهوم
الأول يتعلق بالتخطيط طويل الأمد لاحتياجات السعودية من المعدات والخدمات العسكرية.


أما الأول !!
فما الذي يقصده؟
هل يقصد تحديات في معرفة احتياجات السعودية على المدى الطويل أو يقصد افتقادنا إلى كفاءات تجيد التخطيط أو …؟
 
في نهاية حوار "اندبندنت عربية" مع محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية في السعودية، أحمد العوهلي، سألناه عن أبرز التحديات التي تواجه قطاع الصناعات العسكرية في سبيل تحقيق مستهدفاتها الطموحة، فقال، "التحديات التي تواجه القطاع كثيرة بطبيعة الحال، نظراً إلى كوننا نبني قطاعاً جديداً، لكنني سأركز على ثلاثة تحديات رئيسة. الأول يتعلق بالتخطيط طويل الأمد لاحتياجات السعودية من المعدات والخدمات العسكرية، لا سيما في ظل السباق التقني الذي تشهده الصناعة عالمياً، ونقوم في الهيئة بالعمل بصورة وثيقة مع الجهات العسكرية والأمنية في البلاد والموردين الدوليين لتخطي أي عقبات في هذا السياق. أما التحدي الثاني فهو ، أي الحصول على التقنية والملكية الفكرية لتطوير قدراتنا الصناعية المحلية، وهو تحدٍّ كبير، وفي إطار التحدي الثالث تقوم الهيئة بالعمل مع المصنعين والحكومات في الدول الصديقة لإيجاد حلول قانونية وتشغيلية نستطيع من خلالها استقطاب هذه التقنيات مع ضمان حقوق الملكية لمصنعي المعدات الأصليين، وكذلك العمل مع الهيئة العامة للتطوير الدفاعي على تطوير تقنيات محلية". وحول كيفية تجاوز هذا التحدي يقول، "لدى السعودية علاقات جيدة مع كثير من الحكومات والمصنعين حول العالم، وهو ما سيكفل لنا تحقيق أهدافنا المرجوة".

أما التحدي الثالث "فيتمحور حول تطوير الكفاءات السعودية القادرة على الانتقال بالصناعة العسكرية إلى أفق جديد، فلدينا اليوم عدد جيد من المواهب الوطنية، لا سيما داخل الهيئة، وطموحنا هو تنمية أجيال جديدة من الصناعيين والخبراء والاختصاصيين في المجال عبر برامج تعليمية وتطبيقية سنعمل على تطويرها بالتعاون مع وزارة التعليم والجامعات محلياً، ومع مراكز الأبحاث والمصنعين حول العالم".

 
أما التحدي الثاني فهو توريد التقنيات، أي الحصول على التقنية والملكية الفكرية لتطوير قدراتنا الصناعية المحلية، وهو تحدٍّ كبير، وفي إطار التحدي الثالث تقوم الهيئة بالعمل مع المصنعين والحكومات في الدول الصديقة لإيجاد حلول قانونية وتشغيلية نستطيع من خلالها استقطاب هذه التقنيات مع ضمان حقوق الملكية لمصنعي المعدات الأصليين، وكذلك العمل مع الهيئة العامة للتطوير الدفاعي على تطوير تقنيات محلية". وحول كيفية تجاوز هذا التحدي يقول، "لدى السعودية علاقات جيدة مع كثير من الحكومات والمصنعين حول العالم، وهو ما سيكفل لنا تحقيق أهدافنا المرجوة".​
1635505107784.png


في مجال الصناعات المملكة العربية السعودية أمامها مشوار طويل، على سبيل المثال الكثير تحدث عن نقل تقنية مفاعل سمارت وحصول المملكة على حقوق الملكية الفكرية إلا أن هذا لم يحصل إلا على نسبة أقل من 50%​
يعتبر مفاعل سمارت النووي الصغير، المفاعل الوحيد الذي يمكن تشييده في الوقت الحالي، لما يتميز به من أمانٍ عالٍ وتصميم اقتصادي جذاب. حيث تحظى المملكة بنسبة: 43% من الملكية الفكرية له. لذلك تسعى المملكة لبناء هذا المفاعل في المناطق ذات الكثافة القليلة أو المتوسطة، ليساهم في إنعاش الاقتصاد، ودفع عجلة التنمية في هذه المناطق.​
المصدر

النقطة الأخرى
ومن تلك المشاريع التعاون مع وزارة الدفاع على تدشين وتوطين زوارق اعتراضية سريعة من نوع (HSI32) مُصنّع محلياً، إضافة إلى تدشين أول حوض عائم، حيث تم تصنيعها وتوطينها محلياً بالتعاون بين شركة (CMN) الفرنسية وشركة الزامل للخدمات البحرية".​
بخصوص الصناعات فهي تعتمد على الركيزة الأساسية - علم المواد!​
للاستزادة يمكن الإطلاع على هذا الموضوع
 
السعودية لا تريد ان تحدو حدو الامارات في افتتحاح افرع شركات اجنبية لتجميع السلاح في ارضها السعودية تريد صناعة اسلحتها بنفسها وليس تجميع لعربات ووضع اسم عربي عليها كما تفعل الامارات
 
التحدي الثاني والثالث واضح ومفهوم




أما الأول !!
فما الذي يقصده؟
هل يقصد تحديات في معرفة احتياجات السعودية على المدى الطويل أو يقصد افتقادنا إلى كفاءات تجيد التخطيط أو …؟
اعتقد يقصد التطوير مستقبلا مثل الصواريخ اذا اخذتها بمدى صغير جدا تقدر تطورها لمدى أطول بنفس التقنية ولاكن تضيف عليها تطويرك بدون ما تخسر الملكية الفكرية... اعتقد بعض المصنعين يشترط عليك انك لا تضيف شيء على تقنية محددة حتى لا يكون هنالك تهديدات مستقبلية هذا والله اعلم .
 
المشكلة الاوله والاخيرة هي الاستثمار
يبون صناعات عسكرية حقيقيه بدون خسارة

اذا كانت لديك خطط حقيقيه للصناعات العسكرية لتحقيق الاعتمادية ستكون ميزانيات كبيره وفشل كبير في بدايتها وهذا مالا يريدونه الاستثماريين
ومع مرور الوقت يتقلص الصرف وتزيد نسبة النجاح الى ان تصبح هي مورد اقتصادي تساهم في تطوير الصناعه والاقتصاد معا

اما محاولة تأسيس صناعة جديدة بدون خسائر ودعم حقيقي كبير من الدوله فهذا خيال كل ما سنجني منه هو ضياع الوقت والجهد

فكر البتروكيماويات والصناعات البتروكيماويه وخط الانتاج الواحد سابك ارامكو لن يسعطيع ان يبني لك صناعه عسكرية قوامها الاف خطوط الانتاج الدقيقه​
 
المشكلة الاوله والاخيرة هي الاستثمار
يبون صناعات عسكرية حقيقيه بدون خسارة

اذا كانت لديك خطط حقيقيه للصناعات العسكرية لتحقيق الاعتمادية ستكون ميزانيات كبيره وفشل كبير في بدايتها وهذا مالا يريدونه الاستثماريين
ومع مرور الوقت يتقلص الصرف وتزيد نسبة النجاح الى ان تصبح هي مورد اقتصادي تساهم في تطوير الصناعه والاقتصاد معا

اما محاولة تأسيس صناعة جديدة بدون خسائر ودعم حقيقي كبير من الدوله فهذا خيال كل ما سنجني منه هو ضياع الوقت والجهد

فكر البتروكيماويات والصناعات البتروكيماويه وخط الانتاج الواحد سابك ارامكو لن يسعطيع ان يبني لك صناعه عسكرية قوامها الاف خطوط الانتاج الدقيقه​

افتح شركة واتعب عليها وبتجي سامي تستحوذ عليك
 
كيف صناعه عسكريه بدون خبرات وشركات لها باع في التصنيع المدني
 
افتح شركة واتعب عليها وبتجي سامي تستحوذ عليك

المشكله اذا قدرت تفتح شركة
الصناعات العسكرية لا يمكن لشركة او شخص يفتحها وتكون ذات قيمة تقنيه عاليه بدون مساعدة الدوله

الصناعات بصفه عامة والعسكرية خصوصا تفتقد للبيئة والبنيه الاساسيه الصحيحه التي تساهم في نشأتها وتطورها بشكل صحيح

هيئات ومؤسسات لا تفرق بين التمويل والدعم ولا تفرق بين صناعة عالية القيمة للوطن وصناعة اكياس بلاستيك كيف تبيها تتطور
 
اين الهيئة من فكرة المشاريع الوطنية

مشروع رشاش او سلاح وطني يلبي الحاجه
مشروع مدفع وطني يلبي الحاجه
مشروع دبابة وطنية
مشروع طائره وطنية
مشروع ليزر
مشروع صاروخ مضاد للطائرات محمول
مشروع .......... الخ

هذي مشاريع لا يمكن للقطاع الخاص ان يستثمر فيها لانها مكلفه بشكل كبير وسوقها غير واضح او صعب

مشاريع يجب ان تبادر الهيئه في اطلاقها لكي تؤسس لبنية صناعات عسكريه و ايضا تؤسس للفكر الصناعي وابني خبرات وطنيه حقيقيه نستفيد منها مستقبلا

اما ان تكون الهيئه جهه تنظيمية فقط لسوق شبه معدوم فهذا لا يبني صناعه​
 
1635505107784.png


في مجال الصناعات المملكة العربية السعودية أمامها مشوار طويل، على سبيل المثال الكثير تحدث عن نقل تقنية مفاعل سمارت وحصول المملكة على حقوق الملكية الفكرية إلا أن هذا لم يحصل إلا على نسبة أقل من 50%

المصدر

النقطة الأخرى

بخصوص الصناعات فهي تعتمد على الركيزة الأساسية - علم المواد!​
للاستزادة يمكن الإطلاع على هذا الموضوع
كم عدد الدول اللتي تسطيع صناعة الالات صناعية بنفسها بالعالم ؟
 
افتح شركة واتعب عليها وبتجي سامي تستحوذ عليك

من مصلحتي سامي تستحوذ على شركة فتحتها..
قوة مالية للشركة وتنقل الشركة من الاقليم للعالمية..

مثل استحوذ ارامكو على سابك
لاتزال سابك شركة عالمية..
 
من مصلحتي سامي تستحوذ على شركة فتحتها..
قوة مالية للشركة وتنقل الشركة من الاقليم للعالمية..

مثل استحوذ ارامكو على سابك
لاتزال سابك شركة عالمية..

طيب روح اتعب وخلهم يستحوذون

مدري وش دخل استحواذ ارامكو على سابك بالسالفه بس لعلمك لو لم تستحوذ عليها ارامكو راح تتكبد خساير كبيره بسبب شراء الغاز والنفط باسعار غير تفضيليه بعد خصخصه ارامكو
 
افتح شركة واتعب عليها وبتجي سامي تستحوذ عليك
حسستني انه سامي بتهجم علي بالسلاح والقوات وتاخذ شركتي غصبن عني 🤣
اذا عرضو الاستحواذ اجلس معهم وحط المبلغ الي براسك ولا قلهم الله معاكم
 
المشكله اذا قدرت تفتح شركة
الصناعات العسكرية لا يمكن لشركة او شخص يفتحها وتكون ذات قيمة تقنيه عاليه بدون مساعدة الدوله

الصناعات بصفه عامة والعسكرية خصوصا تفتقد للبيئة والبنيه الاساسيه الصحيحه التي تساهم في نشأتها وتطورها بشكل صحيح

هيئات ومؤسسات لا تفرق بين التمويل والدعم ولا تفرق بين صناعة عالية القيمة للوطن وصناعة اكياس بلاستيك كيف تبيها تتطور
يمكن تطوير اقطاع المدني مزدوج الاستخدام لتطوير بعض قطاعات الصناعه العسكريه , على سبيل المثال اجبار وكلاء السيارات ان يتم تصنيع 50% من قطع غيار السيارات في المملكه , سواء من طرف الوكيل او من طرف شركات محليه ترتبط مع الوكيل باتفاقيات , مثل انظمة المكابح و انظمة التعليق و القطع الستهلاكيه و انظمة التحكم و القطع الكهربائيه , هذا سوف يجعل المملكه تحوي شركات عملاقه في مجال تصنيع قطع غيار المركبات عدى عن المردود الاقتصادي و سهولة الانتقال بهذه الصناعه من الطرف المدني الى الطرف العسكري
 
يمكن تطوير اقطاع المدني مزدوج الاستخدام لتطوير بعض قطاعات الصناعه العسكريه , على سبيل المثال اجبار وكلاء السيارات ان يتم تصنيع 50% من قطع غيار السيارات في المملكه , سواء من طرف الوكيل او من طرف شركات محليه ترتبط مع الوكيل باتفاقيات , مثل انظمة المكابح و انظمة التعليق و القطع الستهلاكيه و انظمة التحكم و القطع الكهربائيه , هذا سوف يجعل المملكه تحوي شركات عملاقه في مجال تصنيع قطع غيار المركبات عدى عن المردود الاقتصادي و سهولة الانتقال بهذه الصناعه من الطرف المدني الى الطرف العسكري

نعم اخي الكريم تطوير الصناعات المدنية ينعكس على الصناعات العسكريه

لكن ان تطالب بتطوير الصناعات المدنية هذا امر اشبه بالخيال مع هذا الفكر الاستثماري
لدينا فرصه وهي الرغبه في تطوير الصناعات العسكرية لذالك من يرغب بحق في تطوير الصناعات او خطة صناعية
لديه مبرر قوي يستطيع فيه الجام اصحاب النظرة الاستثمارية التي ترفض كل شي غير استثماري

اما بخصوص الوكلاء والزامهم هذا خطاء فهم امتداد لعدم الاعتماديه سيبقى الوضع مرتهن على الشركات الام

انا ارغب في صناعه موازية او السوق التجارية الصناعية الموازية للاصلي والتي تعتمد عليها جميع الدول الصناعية
صناعات بتكاليف اقل وجودة اعلى توفر حاجة السوق وتحقق امن للسوق وتقلل الواردات وترفع من الصادرات

تحون الصناعات العسكريه هي العذر او المبرر لتحقيق امن صناعي لاستدامة المعدات العسكرية​
 
عودة
أعلى