ديون مصر الخارجية ترتفع ل157.8 مليار دولار

حسبي الله ونعم الوكيل في مَن اوصلنا لهذه الحالة التي تضرر منها كل فرد بالشعب
انا خسرت مبلغ ضخم جزء منه خاص بأشخاص أخرين بسبب المُجرمين والفاسدين الظلمة

خلال شهر اما ادفع او هتكون مجزرة بين عائلتين مش حبس وسجن لااا ..احنا عائلات ومافيش حاجة اسمها محاكم وحكومة كلها جلسات عرفيه بقرارات واحكام مُلزمة سلطتها اقوي بكثير من اي محكمة .. لم اتعرض لهذه الخسائر طوال ١٧ سنة
وقد بعت سيارتي وشقتي ولازال متبقي ٤٠٠ الف ديون وغيري كثييير جداً جداً ....

منهم من هو مسجون والهربان ومَن مُختبئ من احكام بالسجن او هارب من بطش اصحاب الدين ومنهم مَن توفي بأزمة قلبية وجلطات بالقلب وهم في ريعان شبابهم منهم من حدث له ارتفاع بضغط الدم وارتفاع ضغط العين حتي حدثت جلطات وانفجار شرايين بها مثلي انا ومنهم مَن لا يستطيع النوم سوي بأدوية منومة ومهدئة قوية للغاية ايضاً وادوية نفسية بسبب انهيار عصبي مُفاجئ ايضاً مثلي انا..

كل ذلك ومثله في ميزان سيئات كل فرد ومسؤل وظالم وفاسد ومع..رض اوصلنا لهذه الحالة وهذا الوضع بحجج واكاذيب وخداع وتضليل للشعب .. ووالله لو كان بين دخولهم الجنة حائل سوي ان اغفر لهم والله ما غفرت لهم وما سمحتهم قط وحسبنا الله وكفي..والي الله المشتكي
اسال الله ان يبدل حالك بافضل حال وان تكون بخير ورزق وكل مسلم وموحد
 
نسأل الله الرخاء والنماء للشعب المصري الشقيق.....للعلم الناتج الاجمالي المصري يتجاوز بكثير300 مليار دولار على ما أظن...
 
حسبي الله ونعم الوكيل في مَن اوصلنا لهذه الحالة التي تضرر منها كل فرد بالشعب
انا خسرت مبلغ ضخم جزء منه خاص بأشخاص أخرين بسبب المُجرمين والفاسدين الظلمة

خلال شهر اما ادفع او هتكون مجزرة بين عائلتين مش حبس وسجن لااا ..احنا عائلات ومافيش حاجة اسمها محاكم وحكومة كلها جلسات عرفيه بقرارات واحكام مُلزمة سلطتها اقوي بكثير من اي محكمة .. لم اتعرض لهذه الخسائر طوال ١٧ سنة
وقد بعت سيارتي وشقتي ولازال متبقي ٤٠٠ الف ديون وغيري كثييير جداً جداً ....

منهم من هو مسجون والهربان ومَن مُختبئ من احكام بالسجن او هارب من بطش اصحاب الدين ومنهم مَن توفي بأزمة قلبية وجلطات بالقلب وهم في ريعان شبابهم منهم من حدث له ارتفاع بضغط الدم وارتفاع ضغط العين حتي حدثت جلطات وانفجار شرايين بها مثلي انا ومنهم مَن لا يستطيع النوم سوي بأدوية منومة ومهدئة قوية للغاية ايضاً وادوية نفسية بسبب انهيار عصبي مُفاجئ ايضاً مثلي انا..

كل ذلك ومثله في ميزان سيئات كل فرد ومسؤل وظالم وفاسد ومع..رض اوصلنا لهذه الحالة وهذا الوضع بحجج واكاذيب وخداع وتضليل للشعب .. ووالله لو كان بين دخولهم الجنة حائل سوي ان اغفر لهم والله ما غفرت لهم وما سمحتهم قط وحسبنا الله وكفي..والي الله المشتكي
صديقي مانصحك به هو ان تحافظ على صحتك واقتنع انو كل مقدر ومكتوب من عند الله حتى يختبر صبرك وعزمك
لذلك احمد لله وصلي ركعتين لله واكيد اي مشكلة ليها حل ممكن تطلب تقسيط المبلغ على اشهر او سنوات واكيد انو صاحب المال يعرف الظرف وعموما الحياة تجارب واعتبر انك تعلمت دروس وانشاء لله تشد حيلك وترجع اقوى
 
حسبي الله ونعم الوكيل في مَن اوصلنا لهذه الحالة التي تضرر منها كل فرد بالشعب
انا خسرت مبلغ ضخم جزء منه خاص بأشخاص أخرين بسبب المُجرمين والفاسدين الظلمة

خلال شهر اما ادفع او هتكون مجزرة بين عائلتين مش حبس وسجن لااا ..احنا عائلات ومافيش حاجة اسمها محاكم وحكومة كلها جلسات عرفيه بقرارات واحكام مُلزمة سلطتها اقوي بكثير من اي محكمة .. لم اتعرض لهذه الخسائر طوال ١٧ سنة
وقد بعت سيارتي وشقتي ولازال متبقي ٤٠٠ الف ديون وغيري كثييير جداً جداً ....

منهم من هو مسجون والهربان ومَن مُختبئ من احكام بالسجن او هارب من بطش اصحاب الدين ومنهم مَن توفي بأزمة قلبية وجلطات بالقلب وهم في ريعان شبابهم منهم من حدث له ارتفاع بضغط الدم وارتفاع ضغط العين حتي حدثت جلطات وانفجار شرايين بها مثلي انا ومنهم مَن لا يستطيع النوم سوي بأدوية منومة ومهدئة قوية للغاية ايضاً وادوية نفسية بسبب انهيار عصبي مُفاجئ ايضاً مثلي انا..

كل ذلك ومثله في ميزان سيئات كل فرد ومسؤل وظالم وفاسد ومع..رض اوصلنا لهذه الحالة وهذا الوضع بحجج واكاذيب وخداع وتضليل للشعب .. ووالله لو كان بين دخولهم الجنة حائل سوي ان اغفر لهم والله ما غفرت لهم وما سمحتهم قط وحسبنا الله وكفي..والي الله المشتكي
طمنا عليك لعل الأمور تحسنت
 
جزاكم الله خيراً اخي ومشكور للإهتمام بأحوالي
الحمد لله أخي تقدر تقول ان مُختبئ بين أمراضي المتعددة وأدويتي الكثيرة
سويعات قليلة اكون جيد وباقي الوقت في دنيايا أنتظر ما ستفعله بي الأيام القادمة وحسبنا الله ونعمه الوكيل


لا أتابع اي شئ سوي هذا المنتدي أحاول اهرب به مما أنا فيه
والحمد لله اهل الخير لم ينعدموا سددت جزء وهناك جزء متبقي والمهلة الممنوحة لي أوشكت علي الإنتهاء

طمنا عليك لعل الأمور تحسنت

 
جزاكم الله خيراً الحمد لله كل ما يأتي به الله خير مهما كان فهو أحكم الحاكمين وهو الله الذي خلقنا وهو يتولانا نسأل الله الرضا والصبر علي ما لا أقدر وما لا أستطيع

مًن مطلوب منهم تعلم الدرس هم السفلة الذين أفسدوا البلاد واذلوا وأمرضوا العباد وتنصلوا من المسئولين

أما الصحة فقد ذهبت ولن تأتي فكل حركة وسكنة وهمس ولمس بدواء مختلف يحتاج مشروع آخر لتنفق عليه فقط والحمد لله
له الفضل الحسن والثناء الجميل وهو لن ينسانا ابداً



صديقي مانصحك به هو ان تحافظ على صحتك واقتنع انو كل مقدر ومكتوب من عند الله حتى يختبر صبرك وعزمك
لذلك احمد لله وصلي ركعتين لله واكيد اي مشكلة ليها حل ممكن تطلب تقسيط المبلغ على اشهر او سنوات واكيد انو صاحب المال يعرف الظرف وعموما الحياة تجارب واعتبر انك تعلمت دروس وانشاء لله تشد حيلك وترجع اقوى

 
الأزمة في مصر هي ازمة كبيرة متداخلة لها عوامل كثيرة آخرها الفساد المالي ليس كما يعتقد الكثير الأزمة الحقيقية والخطيرة هي إجتماعية وفكرية بشكل كبير وتراكمات من التقلبات التي حدثت لمصر من الملكية حتي الأن والتي تحتاج لمجلدات لدراستها أثرت في شخصية وتكوين الشخصية المصرية نتج عنها ازمات اقتصادية

الأمر لا يقتصر فقط علي الفساد المالي للمسئولين بالنمط الذي يظنه الجميع هذه أهون الأمور تخيل ؟؟ !! الأمر أعمق نحن لدينا سوء إدارة فشل وعشوائية علي كافة المستويات من أصغر مؤسسة حكومية حتي أعلي رأس بالسلطة علي مدار العقود السابقة بالخصوص 35 عام السابقة

مصيبة من مئات المصائب التي نتجت عن أسلوب الأدارة المبني علي الولائات والوسائط وما يسمي السلم الوظيفي ونظام اللوائح والترقيات وليس نظام الكفائات والخبرات والأبداع اصبح الفشل وسوء الإدارة والتخطيط والفهلوة جزء لا يتجزء من كيان الدولة المصرية حتي لو أتي رئيس جديد وحكومة جديدة ذات كفائة وذات أهدف جيدة لن ينصلح الحال بهذه السهولة وأن توفر المال

المشكلة أصبحت نمط إجتماعي ومتلازمة في طبقة كبيرة جداً من الشعب تطبعت علي هذا الأمر كل شئ بالتوجيه والأمر المباشر والإنفراد بالقرارات والتوجهات والمناصب وهذا الأمر كما قلت أصبح متجذر في كيان الدولة بعيدً عن الرئاسة او الحكومات او الصراعات السياسية ان اتحدث عن تغير سمات الشخصية المصرية نفسها كمواطن خلال العقود السابقة نتيجية لأسباب يطول شرحها

لايوجد لدينا مفهوم دراسات جدوي علي أرض الواقع الا القليل لا يوجد لدي المصريين بما يسمي فريق العمل او المنظومة للقيادة والأدارة بسبب التوجهات والولائات والتطبع بالأنفراد والتسلط والأنا ومنظومة اللوائح والقوانين المتواجدة في القطاع الحكومي التي تجعل المدير الأعلي لاينطق عن الهوي وهو يفهم في كل شئ وتحول الموظف ألي بغبغاء بكنترول

مثال علي ذلك يعلمه كل من عمل في أي مؤسسة حكومية صغيرة أو كبيرة عندما يأتي مدير جديد ويبدء في عمل خطة إدارية وخطوات لتطوير ثم ما ان يلبث يستقر الأمر حتي يتغير اما لنقله او لترقيته او لتقاعده يأتي بديله ليعيد الكرة بعد اهدار الملايين والجهود ويسبب الإحباط واليأس والقضاء علي الأبداع والتميز رغم ان المدير السابق لم يسرق والثاني لم يسرق هذا يسمي فساد سوء الأدارة وإهدار للمال العام

ومثال علي ذلك كلام الرئيس السيسي في احد المؤتمرات منذ عدة شهور وضرب مثلاً بمدينة دمياط للأساس والتي تحولت لخرابات وإهدار لمليارات بسبب عدم وجود دراسة جدوي حقيقية علي أرض الواقع وسياسة الأمر والفعل بالأمر المباشر وغياب ثقافة ما يسمي منظومة العمل ومنظومة إتخاذ القرارات ليس هو بنفسه أعترف بالخطأ لذا أقول الأزمة في مصر عميقة للغاية وما كان يحدث هو مسكنات فقط


ِ
 
الأزمة في مصر هي ازمة كبيرة متداخلة لها عوامل كثيرة آخرها الفساد المالي ليس كما يعتقد الكثير الأزمة الحقيقية والخطيرة هي إجتماعية وفكرية بشكل كبير وتراكمات من التقلبات التي حدثت لمصر من الملكية حتي الأن والتي تحتاج لمجلدات لدراستها أثرت في شخصية وتكوين الشخصية المصرية نتج عنها ازمات اقتصادية

الأمر لا يقتصر فقط علي الفساد المالي للمسئولين بالنمط الذي يظنه الجميع هذه أهون الأمور تخيل ؟؟ !! الأمر أعمق نحن لدينا سوء إدارة فشل وعشوائية علي كافة المستويات من أصغر مؤسسة حكومية حتي أعلي رأس بالسلطة علي مدار العقود السابقة بالخصوص 35 عام السابقة

مصيبة من مئات المصائب التي نتجت عن أسلوب الأدارة المبني علي الولائات والوسائط وما يسمي السلم الوظيفي ونظام اللوائح والترقيات وليس نظام الكفائات والخبرات والأبداع اصبح الفشل وسوء الإدارة والتخطيط والفهلوة جزء لا يتجزء من كيان الدولة المصرية حتي لو أتي رئيس جديد وحكومة جديدة ذات كفائة وذات أهدف جيدة لن ينصلح الحال بهذه السهولة وأن توفر المال

المشكلة أصبحت نمط إجتماعي ومتلازمة في طبقة كبيرة جداً من الشعب تطبعت علي هذا الأمر كل شئ بالتوجيه والأمر المباشر والإنفراد بالقرارات والتوجهات والمناصب وهذا الأمر كما قلت أصبح متجذر في كيان الدولة بعيدً عن الرئاسة او الحكومات او الصراعات السياسية ان اتحدث عن تغير سمات الشخصية المصرية نفسها كمواطن خلال العقود السابقة نتيجية لأسباب يطول شرحها

لايوجد لدينا مفهوم دراسات جدوي علي أرض الواقع الا القليل لا يوجد لدي المصريين بما يسمي فريق العمل او المنظومة للقيادة والأدارة بسبب التوجهات والولائات والتطبع بالأنفراد والتسلط والأنا ومنظومة اللوائح والقوانين المتواجدة في القطاع الحكومي التي تجعل المدير الأعلي لاينطق عن الهوي وهو يفهم في كل شئ وتحول الموظف ألي بغبغاء بكنترول

مثال علي ذلك يعلمه كل من عمل في أي مؤسسة حكومية صغيرة أو كبيرة عندما يأتي مدير جديد ويبدء في عمل خطة إدارية وخطوات لتطوير ثم ما ان يلبث يستقر الأمر حتي يتغير اما لنقله او لترقيته او لتقاعده يأتي بديله ليعيد الكرة بعد اهدار الملايين والجهود ويسبب الإحباط واليأس والقضاء علي الأبداع والتميز رغم ان المدير السابق لم يسرق والثاني لم يسرق هذا يسمي فساد سوء الأدارة وإهدار للمال العام

ومثال علي ذلك كلام الرئيس السيسي في احد المؤتمرات منذ عدة شهور وضرب مثلاً بمدينة دمياط للأساس والتي تحولت لخرابات وإهدار لمليارات بسبب عدم وجود دراسة جدوي حقيقية علي أرض الواقع وسياسة الأمر والفعل بالأمر المباشر وغياب ثقافة ما يسمي منظومة العمل ومنظومة إتخاذ القرارات ليس هو بنفسه أعترف بالخطأ لذا أقول الأزمة في مصر عميقة للغاية وما كان يحدث هو مسكنات فقط


ِ
مؤيد جداً
الأزمة جزء كبير منها إجتماعي فكري
و النمط ده موجودة من أصغر ورشة ميكانيكي
لحد أكبر رؤوس البلد على مر التاريخ
 
حسبي الله ونعم الوكيل في مَن اوصلنا لهذه الحالة التي تضرر منها كل فرد بالشعب
انا خسرت مبلغ ضخم جزء منه خاص بأشخاص أخرين بسبب المُجرمين والفاسدين الظلمة

خلال شهر اما ادفع او هتكون مجزرة بين عائلتين مش حبس وسجن لااا ..احنا عائلات ومافيش حاجة اسمها محاكم وحكومة كلها جلسات عرفيه بقرارات واحكام مُلزمة سلطتها اقوي بكثير من اي محكمة .. لم اتعرض لهذه الخسائر طوال ١٧ سنة
وقد بعت سيارتي وشقتي ولازال متبقي ٤٠٠ الف ديون وغيري كثييير جداً جداً ....

منهم من هو مسجون والهربان ومَن مُختبئ من احكام بالسجن او هارب من بطش اصحاب الدين ومنهم مَن توفي بأزمة قلبية وجلطات بالقلب وهم في ريعان شبابهم منهم من حدث له ارتفاع بضغط الدم وارتفاع ضغط العين حتي حدثت جلطات وانفجار شرايين بها مثلي انا ومنهم مَن لا يستطيع النوم سوي بأدوية منومة ومهدئة قوية للغاية ايضاً وادوية نفسية بسبب انهيار عصبي مُفاجئ ايضاً مثلي انا..

كل ذلك ومثله في ميزان سيئات كل فرد ومسؤل وظالم وفاسد ومع..رض اوصلنا لهذه الحالة وهذا الوضع بحجج واكاذيب وخداع وتضليل للشعب .. ووالله لو كان بين دخولهم الجنة حائل سوي ان اغفر لهم والله ما غفرت لهم وما سمحتهم قط وحسبنا الله وكفي..والي الله المشتكي

اللهم سخر له رزقه واعصمه من الحرص والتعب فى طلبه
ومن شغل الهم ومن الذل للخلق اللهم يسِّر له رزقاً حلالاً
وعجل له به يارب العالمين.
 
الأزمة في مصر هي ازمة كبيرة متداخلة لها عوامل كثيرة آخرها الفساد المالي ليس كما يعتقد الكثير الأزمة الحقيقية والخطيرة هي إجتماعية وفكرية بشكل كبير وتراكمات من التقلبات التي حدثت لمصر من الملكية حتي الأن والتي تحتاج لمجلدات لدراستها أثرت في شخصية وتكوين الشخصية المصرية نتج عنها ازمات اقتصادية

الأمر لا يقتصر فقط علي الفساد المالي للمسئولين بالنمط الذي يظنه الجميع هذه أهون الأمور تخيل ؟؟ !! الأمر أعمق نحن لدينا سوء إدارة فشل وعشوائية علي كافة المستويات من أصغر مؤسسة حكومية حتي أعلي رأس بالسلطة علي مدار العقود السابقة بالخصوص 35 عام السابقة

مصيبة من مئات المصائب التي نتجت عن أسلوب الأدارة المبني علي الولائات والوسائط وما يسمي السلم الوظيفي ونظام اللوائح والترقيات وليس نظام الكفائات والخبرات والأبداع اصبح الفشل وسوء الإدارة والتخطيط والفهلوة جزء لا يتجزء من كيان الدولة المصرية حتي لو أتي رئيس جديد وحكومة جديدة ذات كفائة وذات أهدف جيدة لن ينصلح الحال بهذه السهولة وأن توفر المال

المشكلة أصبحت نمط إجتماعي ومتلازمة في طبقة كبيرة جداً من الشعب تطبعت علي هذا الأمر كل شئ بالتوجيه والأمر المباشر والإنفراد بالقرارات والتوجهات والمناصب وهذا الأمر كما قلت أصبح متجذر في كيان الدولة بعيدً عن الرئاسة او الحكومات او الصراعات السياسية ان اتحدث عن تغير سمات الشخصية المصرية نفسها كمواطن خلال العقود السابقة نتيجية لأسباب يطول شرحها

لايوجد لدينا مفهوم دراسات جدوي علي أرض الواقع الا القليل لا يوجد لدي المصريين بما يسمي فريق العمل او المنظومة للقيادة والأدارة بسبب التوجهات والولائات والتطبع بالأنفراد والتسلط والأنا ومنظومة اللوائح والقوانين المتواجدة في القطاع الحكومي التي تجعل المدير الأعلي لاينطق عن الهوي وهو يفهم في كل شئ وتحول الموظف ألي بغبغاء بكنترول

مثال علي ذلك يعلمه كل من عمل في أي مؤسسة حكومية صغيرة أو كبيرة عندما يأتي مدير جديد ويبدء في عمل خطة إدارية وخطوات لتطوير ثم ما ان يلبث يستقر الأمر حتي يتغير اما لنقله او لترقيته او لتقاعده يأتي بديله ليعيد الكرة بعد اهدار الملايين والجهود ويسبب الإحباط واليأس والقضاء علي الأبداع والتميز رغم ان المدير السابق لم يسرق والثاني لم يسرق هذا يسمي فساد سوء الأدارة وإهدار للمال العام

ومثال علي ذلك كلام الرئيس السيسي في احد المؤتمرات منذ عدة شهور وضرب مثلاً بمدينة دمياط للأساس والتي تحولت لخرابات وإهدار لمليارات بسبب عدم وجود دراسة جدوي حقيقية علي أرض الواقع وسياسة الأمر والفعل بالأمر المباشر وغياب ثقافة ما يسمي منظومة العمل ومنظومة إتخاذ القرارات ليس هو بنفسه أعترف بالخطأ لذا أقول الأزمة في مصر عميقة للغاية وما كان يحدث هو مسكنات فقط


ِ
ثقافة عامة للشعب .. المصري اذا خرج برى واشتغل بمؤسسة وقوانين واهداف يبدع … صعب الحل
 
مؤيد جداً
الأزمة جزء كبير منها إجتماعي فكري
و النمط ده موجودة من أصغر ورشة ميكانيكي

لحد أكبر رؤوس البلد على مر التاريخ

نظام عقيم يساوي بين موظف نشيط يعمل ويقدم إنجاز ويبدع ويجد حلول ويوفر المال علي مؤسسته يتساوي ذلك مع غيره يأتي العمل يجلس علي مكتبه او يباشر عمله كوظيفة لا تطوير ولا تأثير ولا إنتاجية وفي الأخير يتساوي الجميع في كل شئ هل هذا منطق هل هذا عدل ؟؟ فإذا كانت هذه اللوائح كالنص القرأني فعلي الأقل كل مؤسسة يتم عمل صندوق خاص بها ويتم تقييم كل 6 أشهر من انتج وأنجز وطور ووفر للشركة يتم تقديره مالياً بمكافأت مالية وتكريم تجعل هذا البارك كالفيل زميل العمل يتحرك لأجل كسب المزيد من المال ويحدث تنافس ويزيد الأنتاج وتظهر الطاقات والأبداع

سأصدمك بعد ما قلت لك هذا الكلام أقسم بالله علي ما أقوله

صديق لي يعمل بأحد الشركات جزء منها استثماري اقترح مجلس الأدارة بعمل حافز يسمي حافز التميز وأعطي لكل إدارة من الأدارات وخصص لكل إدارة هذا الحافز علي حسب عدد الأفراد ي
عني إدارة مثل الشئون الإدارية بها 8 أفراد وضع لهم ميزانيه لقيمة 3 حوافز ليجعل هناك تنافس لحصول أكفأ ثلاثة منهم يحصلون علي الحافز

وبالرغم أن هذا قرار إيجابي
لكن شابه الفساد قاموا بإعطاء إدارات معينة عدد العاملين بها نفس عدد الأدارة السابقة اعطوهم 5 حوافز وليس ثلاثة لأن مدراء هذه الإدارات مقرب من رئيس الشركة

رغم ذلك فرح الجميع يستطيع كل موظف في كل إدارة الحصول علي هذا الحافز نتيجة عمل تقييم المدير المباشر ا
لصدمة والمفاجئة اصبح عمل التقرير قائم علي التعريييض ثم المحاباه والظروف فلان مرتبه ضعيف علان عنده ظروف إلي أن أستقر الأمر علي أن يتفق العاملين في كل إدارة ان يتم تقسيم الحافز عليهم بالدور يعني الشهر دا يأخده 3 من الخمسة والشهر الابعديه ياخد 3 غيرهم والشهر الابعديه ياخد 2 المتبقين وهكذا
ودا أسلوب الفهلوة الذي أصبح جزء لا يتجزء من الشخصية المصرية عشان يقلك كله يبقي مرضي ومحدش يزعل يعني يتساوي الموظف التنبل الذي لايستحق أصلا الحصول علي الحافز مع العامل المبدع والمنجز وتريد إنجاز وتريد تطوير ونهضة ؟؟!

اي تم التحايل علي نظام هذا الحافز والأنكي بعد ان يقوم كل مدير إدارة بوضع عدد المستحقين لهذا الحافز يقوم مدير الشركة بشطب ووضع من يريد علي حسب رغبته ؟؟؟؟!!

علمت أن المشكلة عميقة وتغير كبير في فكر ونمط المنظومة الإدارية وعدم الوعي بأهمية تمييز المميز والمجتهد ودعم الكفائات وأهمية مايسمي منظومة العمل والوعي بالحقوق والأدوات الرقابية علي المدراء هم انفسهم القاضي والمحامي والجلاد
 
اللهم سخر له رزقه واعصمه من الحرص والتعب فى طلبه
ومن شغل الهم ومن الذل للخلق اللهم يسِّر له رزقاً حلالاً
وعجل له به يارب العالمين.

اللهم آمين جزاكم الله خيراً ولا آراك أنت ومن تُحب ما أنا فيه
 
ثقافة عامة للشعب .. المصري اذا خرج برى واشتغل بمؤسسة وقوانين واهداف يبدع … صعب الحل
الأزمة أزمة دين وتربية وضمير لو علم هذا الموظف التنبل الذي لا يقوم بعمله كما هو مفترض في درجته الوظيفية وعمله المنوط به أن ما يفعله حــــــرام شرعاً وأنه يُطعم أولاده من سحت ومال حرام سينقلب عليه في الدنيا والأخرة وسيحاسب عليه لتراجع عن تقاعسه في العمل ( هم يمشون بنمط علي قد فلوسهم نشتغل ) طيب يا أخي إذا ما عجبك المرتب والشغل أتركه لغيرك لكن لا تكن خائن للأمانة ولشروط توظيفك فهذه أمانة ثقيلة خصوصاً عندما تفعل ذلك وتتقاعس في مصالح وشئون العباد
 

ILYUSHIN


هذا رداً علي سؤلك في موضوع الهجرة فهذه هي الأزمة الحقيقية
 
الأزمة في مصر هي ازمة كبيرة متداخلة لها عوامل كثيرة آخرها الفساد المالي ليس كما يعتقد الكثير الأزمة الحقيقية والخطيرة هي إجتماعية وفكرية بشكل كبير وتراكمات من التقلبات التي حدثت لمصر من الملكية حتي الأن والتي تحتاج لمجلدات لدراستها أثرت في شخصية وتكوين الشخصية المصرية نتج عنها ازمات اقتصادية

الأمر لا يقتصر فقط علي الفساد المالي للمسئولين بالنمط الذي يظنه الجميع هذه أهون الأمور تخيل ؟؟ !! الأمر أعمق نحن لدينا سوء إدارة فشل وعشوائية علي كافة المستويات من أصغر مؤسسة حكومية حتي أعلي رأس بالسلطة علي مدار العقود السابقة بالخصوص 35 عام السابقة

مصيبة من مئات المصائب التي نتجت عن أسلوب الأدارة المبني علي الولائات والوسائط وما يسمي السلم الوظيفي ونظام اللوائح والترقيات وليس نظام الكفائات والخبرات والأبداع اصبح الفشل وسوء الإدارة والتخطيط والفهلوة جزء لا يتجزء من كيان الدولة المصرية حتي لو أتي رئيس جديد وحكومة جديدة ذات كفائة وذات أهدف جيدة لن ينصلح الحال بهذه السهولة وأن توفر المال

المشكلة أصبحت نمط إجتماعي ومتلازمة في طبقة كبيرة جداً من الشعب تطبعت علي هذا الأمر كل شئ بالتوجيه والأمر المباشر والإنفراد بالقرارات والتوجهات والمناصب وهذا الأمر كما قلت أصبح متجذر في كيان الدولة بعيدً عن الرئاسة او الحكومات او الصراعات السياسية ان اتحدث عن تغير سمات الشخصية المصرية نفسها كمواطن خلال العقود السابقة نتيجية لأسباب يطول شرحها

لايوجد لدينا مفهوم دراسات جدوي علي أرض الواقع الا القليل لا يوجد لدي المصريين بما يسمي فريق العمل او المنظومة للقيادة والأدارة بسبب التوجهات والولائات والتطبع بالأنفراد والتسلط والأنا ومنظومة اللوائح والقوانين المتواجدة في القطاع الحكومي التي تجعل المدير الأعلي لاينطق عن الهوي وهو يفهم في كل شئ وتحول الموظف ألي بغبغاء بكنترول

مثال علي ذلك يعلمه كل من عمل في أي مؤسسة حكومية صغيرة أو كبيرة عندما يأتي مدير جديد ويبدء في عمل خطة إدارية وخطوات لتطوير ثم ما ان يلبث يستقر الأمر حتي يتغير اما لنقله او لترقيته او لتقاعده يأتي بديله ليعيد الكرة بعد اهدار الملايين والجهود ويسبب الإحباط واليأس والقضاء علي الأبداع والتميز رغم ان المدير السابق لم يسرق والثاني لم يسرق هذا يسمي فساد سوء الأدارة وإهدار للمال العام

ومثال علي ذلك كلام الرئيس السيسي في احد المؤتمرات منذ عدة شهور وضرب مثلاً بمدينة دمياط للأساس والتي تحولت لخرابات وإهدار لمليارات بسبب عدم وجود دراسة جدوي حقيقية علي أرض الواقع وسياسة الأمر والفعل بالأمر المباشر وغياب ثقافة ما يسمي منظومة العمل ومنظومة إتخاذ القرارات ليس هو بنفسه أعترف بالخطأ لذا أقول الأزمة في مصر عميقة للغاية وما كان يحدث هو مسكنات فقط


ِ
اخي الكريم ما تقوله هو نفسه مسكّن فالكل يقول نفس ما تقول ، لانقاذ هكذا مجتمع هو وضع خطة او سياسة ادارية لتغيير الواقع وتشديد الرقابة الادارية وتفعيل نظام الطرد من الخدمة والعقوبات فمن لم يردعه القرآن يردعه السلطان
والا الشكوى الكل يشتكي من الفساد ويعرفه ، لتأتي الناس لعندك وتستقطبها بدل فكرة التخوين ونحن الملائكة ضع خطة والا نفس فكرة السيسي والاخوان قبله شيطنة الاخر ونحن الاخيار بدون اي خطة والنتيجة كما ترى
الخطة ثم الخطة ثم الخطة
 
اخي الكريم ما تقوله هو نفسه مسكّن فالكل يقول نفس ما تقول ، لانقاذ هكذا مجتمع هو وضع خطة او سياسة ادارية لتغيير الواقع وتشديد الرقابة الادارية وتفعيل نظام الطرد من الخدمة والعقوبات فمن لم يردعه القرآن يردعه السلطان
والا الشكوى الكل يشتكي من الفساد ويعرفه ، لتأتي الناس لعندك وتستقطبها بدل فكرة التخوين ونحن الملائكة ضع خطة والا نفس فكرة السيسي والاخوان قبله شيطنة الاخر ونحن الاخيار بدون اي خطة والنتيجة كما ترى
الخطة ثم الخطة ثم الخطة

كلامي ليس مسكن كلامي لتوعية ما استطيع بالأزمة الحقيقية والتي من نتائجها ما نعيشه الأن من أزمات إقتصادية وسياسية

فأنا ليس بيدي شئ الشعب لايعلم مكمن المشكلة ومكمن الخطر أما فكرة التخوين والشيطنة هي لعبة قذرة بين الطرفين وهم أسوء من بعضهم لكن يجب التعامل مع الواقع وهي ان هذه الفترة العصيبة التي تمر بها مصر لا حل لها إلا بالإجتماع علي هدف ومخطط موحد يلتف حوله الشعب للخروج من هذا النفق ولن يحدث ذلك إلا بغلق الصفحة السابقة منذ يناير والبدء بصفحة جديدة لتهدئة الأمور ووجود حوار وطني شامل دون إقصاء احد للخروج من هذا النفق القاتل فلنبدء بسياسة صفر مشاكل من داخلنا ونصفي النفوس وننحي المصالح الشخصية والحزبية والفئوية والألتفاف حول الحل بمشاركة الجميع
 
كلامي ليس مسكن كلامي لتوعية ما استطيع بالأزمة الحقيقية والتي من نتائجها ما نعيشه الأن من أزمات إقتصادية وسياسية

فأنا ليس بيدي شئ الشعب لايعلم مكمن المشكلة ومكمن الخطر أما فكرة التخوين والشيطنة هي لعبة قذرة بين الطرفين وهم أسوء من بعضهم لكن يجب التعامل مع الواقع وهي ان هذه الفترة العصيبة التي تمر بها مصر لا حل لها إلا بالإجتماع علي هدف ومخطط موحد يلتف حوله الشعب للخروج من هذا النفق ولن يحدث ذلك إلا بغلق الصفحة السابقة منذ يناير والبدء بصفحة جديدة لتهدئة الأمور ووجود حوار وطني شامل دون إقصاء احد للخروج من هذا النفق القاتل فلنبدء بسياسة صفر مشاكل من داخلنا ونصفي النفوس وننحي المصالح الشخصية والحزبية والفئوية والألتفاف حول الحل بمشاركة الجميع
الفكرة ليست بالوعي فقط بل بالمبادرة لعمل اي حراك سياسي بعد الوعي والا ما فائدة الوعي فعليك ان تترجمه بنشاط تغييري ادارياً
انا اكلمك بنظام شبه ديمقراطي قادرة الاحزاب ان تشارك بالسلطة وباتخاذ القرار ، اما في انظمة اخرى قد يستغل خططك ويرميك او يعتبرك عدو ومنافس له ، ان عدم المبالاة دليل على اليأس وفقد الامل بالاوطان وهذا اخطر شيء تصل له الامور
 
عودة
أعلى