اجل شانهم وحدهم لكن في حال قام المجرم الاسد باستدعاء مليشيات من ايران والعراق ولبنان وروسيا لقتل وتهجير شعبه الامر لم يعد محصور بالشعب السوري بل في كل الامة التي يجب ان تهب لمساعدته للتخلص من نظام الاجرام الاسدي اما بالنسبة لتركيا بالمنطق قليلا تركيا صاحبة اطول حدود مع سوريا وتتاثر بما يحدث على الجانب السوري بصورة كبيرة اكيد ستتدخل عندما ترى ان ايران وروسيا وامريكا التي لاتربطها اي حدود مع سوريا وتعمل على تقويض امن تركيا القومي كذلك هناك 8 مليون سوري يعيشون في تركيا او في مناطق تحميها تركيا تفضل قدم لهم الحماية والماوى وابعد عنهم اجرام الاسد ومليشيات ايران وسينسحب الاتراك
فى الحقيقة فى مشكلة فى تتابع الأحداث
الجيش السورى ليه أساساً هيعوز تهجير و قتل شعبه و لو عايز كده كان عمل كده من الأول و هو يقدر يعمل كده لوحده و مش محتاج مساعدة
- موضوع سوريا إن حصل مظاهرات و تم قمعها بالقوة حتى لا تزداد فرد الناس بحمل السلاح ضد الجيش فالجيش إزداد فى القمع فتركيا و السعودية دعمت عناصر المعارضة بالسلاح و الدعم الإعلامى و كمان بالمجاهدين اللى أتوا من خلال أراضيهم إلى سوريا
الجيش لما لقى الموضوع كبر فوق قدراته طلب دعم إيران اللى متأخرتش عنه بحزب الله بشكل مباشر و الحرس الثورى بشكل خفى
كمان طلب دعم روسيا اللى برده متأخرتش بقواعد عسكرية و خبراء عسكريين و ....
- فى النهاية المعارضة نفسها قتلت من بعضها أكثر ما قتلت من الجيش السورى
- المدنيين الذين ليس لهم ناقة و لا جمل فى الموضوع وصلوا لمرحلة إحنا مش عايزين لا بشار و لا معارضة .... عايزين بس نعيش زى زمان قبل كل الجنون ده
- لما تيجى تحل مشكلة لازم تلتزم بأوامر ربنا و رسوله ، يقول الله تعالى : " و إن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الآخرى فقاتلوا التى تبغى حتى تفئ إلى أمر الله "
كما فى أربع أحاديث عن النبى يتحدث فيها عن عدم الخروج على الحاكم إلا أن يمنع الصلاة
- حقيقى حصل ظلم من نظام بشار للمظاهرات السلمية فى الأول ... لكن ليس الحل هو حمل السلاح ضد بشار لأن هذا عقد المسألة أكثر كما أنه مخالف للعقيدة الإسلامية و للهدى النبوى و بعد كل ده و بعد الدمار و القتل اللى حصل .... لسه بشار بيحكم و لسه الجيش السورى موجود
- الخاسر فقط هو الشعب السورى و لو عاد به الزمان لما اختار ما اختاره و لكنه قدر الله
- ربنا يرحم الشهداء اللى ماتوا و يعافى المصابين و تعود سوريا إلى عزها و مجدها و تختار بحرية من يحكمها و لا تحارب إلا كافراً