اوك وزير الطاقة السعودي ديتر
يعني قريبًا : اوك وزير الخارجية الاميركي فراس
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اوك وزير الطاقة السعودي ديتر
بدكاش تزود انتاج البطرول؟ ماشي ي الو كارد
هسه بدي اوكل جبنة وبطيخ (اكلة رشيدة طليب المفضلة)
صدق او لا تصدقوش جو السكارى بابو زنوبه ذا
قلة حيلةروسيا تبيع النفط للصين والهند
ب 35 دولار للبرميل في حين
ان ثمنه ب 120 دولار للبرميل..
ماذا سنسمي هذا ؟
يعني قريبًا : اوك وزير الخارجية الاميركي فراس
صدق او لا تصدق
بطيخ وجبنة هذي اكلة فلسطينية اصيلة عندهم
البحث عن مشترين
أفادت وكالة بلومبرغ، في وقت سابق من شهر مايو/أيار الجاري، أن روسيا كانت تبيع نفطها بخصم 30 دولارًا على مبيعات النفط، بينما أعلنت إيران خصم 20 دولارًا على صادرات النفط للوسطاء.
وتشير تقارير وكالة رويترز إلى أن الصين تميل إلى شراء النفط الروسي الرخيص، وهي خطوة أدت إلى انخفاض كبير في مبيعات النفط الإيراني لهذا الاقتصاد العالمي الضخم.
في 19 مايو/أيار الجاري، أفادت تقرير لوكالة رويترز أن الخصومات الكبيرة لروسيا أدت إلى انخفاض حادّ في صادرات النفط الإيرانية، وتنتظر 40 مليون برميل من الناقلات الإيرانية العثور على عميل في شرق آسيا.
ونقل التقرير عن مصادر تجارية وشركات تتبُّع الناقلات قولها، إنه منذ الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 فبراير/شباط والعقوبات الغربية ضد روسيا، قدّمت البلاد خصومات كبيرة للعملاء لاستبدال الأسواق الغربية بالأسواق الآسيوية، لدرجة أن الصين فضّلت شراء نفطها من روسيا بدلًا من إيران.
وفقًا لتقرير رويترز، فإن 20 ناقلة إيرانية ضخمة تحمل 40 مليون برميل من شحنات النفط راسية حاليًا في المياه الآسيوية، بما في ذلك سنغافورة، وتبحث عن زبون.
احتدام التنافس
في وقت سابق، ادّعى وزير النفط الإيراني جواد أوجي أن روسيا عرضت خصومات على مشتري النفط،
صادرات النفط الإيرانية إلى الصين قبل الأزمة في أوكرانيا وصلت لما بين 700 و900 ألف برميل يوميًا، وتشير التقديرات إلى انخفاضها إلى ما بين 200 و250 ألف برميل يوميًا في أبريل/نيسان.
من جهتها، ستستخدم روسيا جميع الوسائل المتاحة لزيادة مبيعات النفط بتخفيضات كبيرة للصين وعملائها التقليديين الآخرين.
وعلى عكس مزاعم وزير النفط الإيراني، لا يمكن لطهران أن تجد بسهولة وجهات تصدير جديدة للنفط الإيراني خلال العقوبات، إلّا إذا أرادت منافسة روسيا في السوق الموازية "غير الرسمية" بخصم أكبر.
لذلك، تغتنم الصين والدول الرئيسة المستهلكة للنفط في المنطقة منافسة النفط الرخيص بين إيران وروسيا في السوق الموازية.