وول ستريت جورنال: تدرس أوبك استبعاد روسيا من صفقة إنتاج النفط

بدكاش تزود انتاج البطرول؟ ماشي ي الو كارد 🤌🏼
هسه بدي اوكل جبنة 🧀 وبطيخ 🍉 (اكلة رشيدة طليب المفضلة)

rashida-tlaib-speaks-press.jpg

وش جو السكارى بابو زنوبه ذا
 
روسيا لن تشارك في اي زيادة انتاج ضمن اطار اتفاق منظمة اوبك كون إنتاج روسيا في أبريل جاء أقل بنحو 1.28 مليون برميل يومياً عن المستوى المستهدف في اتفاق بين "أوبك" وحلفائها، وهي المجموعة المعروفة باسم "أوبك+"، فيما تشير التوقُّعات إلى أنَّ شهر مايو قد يظهر المزيد من التراجع بإنتاج النفط بسبب العقوبات التي تحول دون وصول النفط بسهولة للدول الغربية.


وزيادة الانتاج حاجة ملحة بسبب الفجوة التي خلّفتها مقاطعة الخام الروسي وتجاوز الأسعار 110 دولارات للبرميل.
 
المشكلة أنه هناك الحديث عن صفقات للنفط الروسي لدول مثل الصين والهند بأسعار مخفضة كثيرا قد تحدث مع الأيام خلخلة في أسعار النفط.
إذا روسيا حبت تلتزم بحصتها يجيب أن تبيع بالأسعار العادلة. وإلا تخفيض حصتها والتعويض يأتي من الدول الأخرى في أوبك+
 
الدول ذات القدرة على زيادة الانتاج سيكون لها نصيب الاسد في اي زيادة مستقبلية في أوبك+
 
روسيا تبيع النفط للصين والهند

ب 35 دولار للبرميل في حين

ان ثمنه ب 120 دولار للبرميل..

ماذا سنسمي هذا ؟
 
روسيا تبيع النفط للصين والهند

ب 35 دولار للبرميل في حين

ان ثمنه ب 120 دولار للبرميل..

ماذا سنسمي هذا ؟
قلة حيلة
اما بصعوبة التصريف او بشراء حلفاء
 
اتفاق اوبك بينتهي بعد شهور الشهور ذي على كم بيكون سعر البترول وقتها وشنو نتايج حرب روسيا واكرانيا المعطيات بتختلف مع اني ماعتقد دول اوبك بتغير سياستها تجاه الانتاج وبتستفيد اكثر استفاده
 

البحث عن مشترين


أفادت وكالة بلومبرغ، في وقت سابق من شهر مايو/أيار الجاري، أن روسيا كانت تبيع نفطها بخصم 30 دولارًا على مبيعات النفط، بينما أعلنت إيران خصم 20 دولارًا على صادرات النفط للوسطاء.

وتشير تقارير وكالة رويترز إلى أن الصين تميل إلى شراء النفط الروسي الرخيص، وهي خطوة أدت إلى انخفاض كبير في مبيعات النفط الإيراني لهذا الاقتصاد العالمي الضخم.


في 19 مايو/أيار الجاري، أفادت تقرير لوكالة رويترز أن الخصومات الكبيرة لروسيا أدت إلى انخفاض حادّ في صادرات النفط الإيرانية، وتنتظر 40 مليون برميل من الناقلات الإيرانية العثور على عميل في شرق آسيا.

ونقل التقرير عن مصادر تجارية وشركات تتبُّع الناقلات قولها، إنه منذ الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 فبراير/شباط والعقوبات الغربية ضد روسيا، قدّمت البلاد خصومات كبيرة للعملاء لاستبدال الأسواق الغربية بالأسواق الآسيوية، لدرجة أن الصين فضّلت شراء نفطها من روسيا بدلًا من إيران.

وفقًا لتقرير رويترز، فإن 20 ناقلة إيرانية ضخمة تحمل 40 مليون برميل من شحنات النفط راسية حاليًا في المياه الآسيوية، بما في ذلك سنغافورة، وتبحث عن زبون.

احتدام التنافس

في وقت سابق، ادّعى وزير النفط الإيراني جواد أوجي أن روسيا عرضت خصومات على مشتري النفط،


صادرات النفط الإيرانية إلى الصين قبل الأزمة في أوكرانيا وصلت لما بين 700 و900 ألف برميل يوميًا، وتشير التقديرات إلى انخفاضها إلى ما بين 200 و250 ألف برميل يوميًا في أبريل/نيسان.



من جهتها، ستستخدم روسيا جميع الوسائل المتاحة لزيادة مبيعات النفط بتخفيضات كبيرة للصين وعملائها التقليديين الآخرين.

وعلى عكس مزاعم وزير النفط الإيراني، لا يمكن لطهران أن تجد بسهولة وجهات تصدير جديدة للنفط الإيراني خلال العقوبات، إلّا إذا أرادت منافسة روسيا في السوق الموازية "غير الرسمية" بخصم أكبر.


لذلك، تغتنم الصين والدول الرئيسة المستهلكة للنفط في المنطقة منافسة النفط الرخيص بين إيران وروسيا في السوق الموازية.
 

البحث عن مشترين


أفادت وكالة بلومبرغ، في وقت سابق من شهر مايو/أيار الجاري، أن روسيا كانت تبيع نفطها بخصم 30 دولارًا على مبيعات النفط، بينما أعلنت إيران خصم 20 دولارًا على صادرات النفط للوسطاء.

وتشير تقارير وكالة رويترز إلى أن الصين تميل إلى شراء النفط الروسي الرخيص، وهي خطوة أدت إلى انخفاض كبير في مبيعات النفط الإيراني لهذا الاقتصاد العالمي الضخم.


في 19 مايو/أيار الجاري، أفادت تقرير لوكالة رويترز أن الخصومات الكبيرة لروسيا أدت إلى انخفاض حادّ في صادرات النفط الإيرانية، وتنتظر 40 مليون برميل من الناقلات الإيرانية العثور على عميل في شرق آسيا.

ونقل التقرير عن مصادر تجارية وشركات تتبُّع الناقلات قولها، إنه منذ الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 فبراير/شباط والعقوبات الغربية ضد روسيا، قدّمت البلاد خصومات كبيرة للعملاء لاستبدال الأسواق الغربية بالأسواق الآسيوية، لدرجة أن الصين فضّلت شراء نفطها من روسيا بدلًا من إيران.

وفقًا لتقرير رويترز، فإن 20 ناقلة إيرانية ضخمة تحمل 40 مليون برميل من شحنات النفط راسية حاليًا في المياه الآسيوية، بما في ذلك سنغافورة، وتبحث عن زبون.


احتدام التنافس

في وقت سابق، ادّعى وزير النفط الإيراني جواد أوجي أن روسيا عرضت خصومات على مشتري النفط،


صادرات النفط الإيرانية إلى الصين قبل الأزمة في أوكرانيا وصلت لما بين 700 و900 ألف برميل يوميًا، وتشير التقديرات إلى انخفاضها إلى ما بين 200 و250 ألف برميل يوميًا في أبريل/نيسان.



من جهتها، ستستخدم روسيا جميع الوسائل المتاحة لزيادة مبيعات النفط بتخفيضات كبيرة للصين وعملائها التقليديين الآخرين.

وعلى عكس مزاعم وزير النفط الإيراني، لا يمكن لطهران أن تجد بسهولة وجهات تصدير جديدة للنفط الإيراني خلال العقوبات، إلّا إذا أرادت منافسة روسيا في السوق الموازية "غير الرسمية" بخصم أكبر.


لذلك، تغتنم الصين والدول الرئيسة المستهلكة للنفط في المنطقة منافسة النفط الرخيص بين إيران وروسيا في السوق الموازية.

لذلك قلت في مشاركتي السابقة خفض روسي طوعي للانتاج
 
فراس مطلوب للعدالة ..


رميتنا بتهمه قبل يومين و اللحين الموضوع البيض ذا
 
عودة
أعلى