مسألة لاراضي هو محق لكن ليس بطريقة طمع
انما طالبنا بالعودة الى الحدود ماقبل لاستعمار و ليس الحدود الموروثة من لاستعمار
و المغرب عرضت عليه فرنسا استرجاع حدوده قبل لاستعمار مقابل وقف دعم ثورة الجزائرية و رفض الملك محمد الخامس لامر انذاك و قال لفرنسا ان هدا لامر نحله مع "اشقائنا" في الجزائر بعد استقلالهم و كان اكبر خطأ استراتيجي في تاريخ كل دول المتعاقبة على حكم المغرب
و بعد لاستقلال رفض "لاشقاء" حتى مناقشة الموضوع و لامر لا يتعلق فقط بالمغرب بل تونس ايضا طالبت بعودة اراضيها المقتطعة من فرنسا و تونسيين يعرفون مقولة "قلنا كليمة و بتنا فظليمة" بعد مطالبتهم قامت الجزائر بقطع الغاز او شيء من هدا القبيل و تراجعت مطالب تونسيين و نفس شيء مع ليبيا
و اكثر دولة في شمال افريقيا تدافع عن الحدود الموروثة عن لاستعمار هيا الجزائر
اما مسألة الموساد فهي من نكت و من القصص التي تم تلقينها لهم و ليس هناك و لا دليل واحد على ادعائهم هدا
لكن هناك ادلة مصورة ان من يطالب بدولة القبائل و اسقاط نظام في الجزائر يتواجدون فوق تراب الفرنسي و البريطاني
اذن تقسيم الجزائر و اضعافها داخليا هم المتواجدون في فرنسا و بريطانيا و ليس المملكة المغربية .