السلام عليكم ورحمة الله .
طبعا العنوان وضعته للاستهزاء...والتحذير من خطر الشيعة الروافض ...الذي يتضح يوما بعد يوم انه لايوجد بينهم علماني او ليبرالي او شيوعي ...بل كلهم (اسلامويين شيعة)...حتى ملحديهم...نعم حتى ملحديهم كارهين للسنة والعرب والصحابة ...وما شاعرهم الأكبر مظفر النواب الذي هلك قبل أيام...وهو شيوعي ماركسي ...لكن قصائده ملأى بذم الصحابة والسيدة عائشة ومدح الخميني وحسن نصر اللات....المهم...الشيعي كديانة ...انا لااعترض عليها ...كل إنسان حر في ديانته ومعتقده...لكن الغريب في هذه الديانة...إن أكبر مرتكز ترتكز عليها الديانة الشيعية ..هي تكفير الآخر (الناصبي الوهابي السني)وهدر دمه واخذ ماله ...يعني لا يؤمن الشيعي بدينه الا بلعن الصحابة والتعهد باخذ الثأر من اتباعهم..والتوعد بقطع رؤوس محبي(صنمي قريش) او الجبت والطاغوت ابي بكر وعمر ....وهذا مانسمعه من رفاقنا الشيعة المعتدلين منهم...تردده اذاعتهم وحسينياتهم بعد كل اذان صراحة ومن غير اي مواربة...تصور ان الشيعي مذ ولادته يؤمن ان السني المعاصر هو حفيد يزيد والشمر ويجب اخذ الثأر منهم لقتلهم الحسين...او هو حفيد ابي بكر وعمر وهما من كسرا -حاشا - ضلع السيدة الزهراء عليها السلام....فكيف سيكبر وسط هذه الأفكار وهو يحتفل في السنة الواحدة اكثر من أربعة عشر احتفال ديني يكون المرتكز الفكري لهذه الاحتفالات هي التعهد باخذ الثأر من اهل السنة النواصب...حقيقة كما يقول الدكتور طه الدليمي ان التشيع عقدة وليست عقيدة...
أدرج هنا مقطعي فيديو لرعاع الشيعة وهم يحتفلون قبل ايام بذكرى وفاة الامام الصادق عليه السلام...وكالحال ...مركز وفكرة الاحتفال هي اخذ الثأر من العباسيين....المهم ...جموع الزوار تمر من منطقة الاعظمية السنية التي يرقد فيها الإمام الأعظم ابي حنيفة النعمان لتعبر الجسر(جسر الائمة) لكي تصل إلى مرقد الإمام الكاظم عليه السلام...كتقليد سنوي ...مرددين شعارات طائفية تتوعد بالموت من الوهابية ...ويتصرفون بعض التصرفات والحركات التي تهين جامع الإمام ابي حنيفة...وكما هو معروف ان الاعظمية هي مركز اهل السنة في بغداد...وفيها مدارسها العلمية الفقهية...وكانت عصية على المحتل الأميركي وميليشيات الشيعة...
الخلاصة من كل كلامي هذا انه لايمكن التعايش مع هؤلاء...الذين يؤمنون بفكرة قتلك على ذنب لم ترتكبه لا انت ولا اباؤك الاولين...ورسالة إلى بعض العرب المغيبين...وخاصة في الجزائر الحبيبة...الذين يتوددون لإيران وتشيعها...وتحذير إلى اهل الخليج ....والله ان ظفروا بكم لايرقبوا فيكم الا ولاذمة....ولا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل..طبعا في المقطع الثاني ...يرددون ...انه من لم يوالي سيدنا علي بن أبي طالب ويكن شيعيا فهو (الصوج من امه) اي ابن زنا ....تصوروا يرددون هذا الكلام في اكبر وأشهر حي سني ...مستفزين الألوف...ولا يمكن للحكومة حتى ان مجرد ان تنبههم...الله يرحمك صدام حسين
طبعا العنوان وضعته للاستهزاء...والتحذير من خطر الشيعة الروافض ...الذي يتضح يوما بعد يوم انه لايوجد بينهم علماني او ليبرالي او شيوعي ...بل كلهم (اسلامويين شيعة)...حتى ملحديهم...نعم حتى ملحديهم كارهين للسنة والعرب والصحابة ...وما شاعرهم الأكبر مظفر النواب الذي هلك قبل أيام...وهو شيوعي ماركسي ...لكن قصائده ملأى بذم الصحابة والسيدة عائشة ومدح الخميني وحسن نصر اللات....المهم...الشيعي كديانة ...انا لااعترض عليها ...كل إنسان حر في ديانته ومعتقده...لكن الغريب في هذه الديانة...إن أكبر مرتكز ترتكز عليها الديانة الشيعية ..هي تكفير الآخر (الناصبي الوهابي السني)وهدر دمه واخذ ماله ...يعني لا يؤمن الشيعي بدينه الا بلعن الصحابة والتعهد باخذ الثأر من اتباعهم..والتوعد بقطع رؤوس محبي(صنمي قريش) او الجبت والطاغوت ابي بكر وعمر ....وهذا مانسمعه من رفاقنا الشيعة المعتدلين منهم...تردده اذاعتهم وحسينياتهم بعد كل اذان صراحة ومن غير اي مواربة...تصور ان الشيعي مذ ولادته يؤمن ان السني المعاصر هو حفيد يزيد والشمر ويجب اخذ الثأر منهم لقتلهم الحسين...او هو حفيد ابي بكر وعمر وهما من كسرا -حاشا - ضلع السيدة الزهراء عليها السلام....فكيف سيكبر وسط هذه الأفكار وهو يحتفل في السنة الواحدة اكثر من أربعة عشر احتفال ديني يكون المرتكز الفكري لهذه الاحتفالات هي التعهد باخذ الثأر من اهل السنة النواصب...حقيقة كما يقول الدكتور طه الدليمي ان التشيع عقدة وليست عقيدة...
أدرج هنا مقطعي فيديو لرعاع الشيعة وهم يحتفلون قبل ايام بذكرى وفاة الامام الصادق عليه السلام...وكالحال ...مركز وفكرة الاحتفال هي اخذ الثأر من العباسيين....المهم ...جموع الزوار تمر من منطقة الاعظمية السنية التي يرقد فيها الإمام الأعظم ابي حنيفة النعمان لتعبر الجسر(جسر الائمة) لكي تصل إلى مرقد الإمام الكاظم عليه السلام...كتقليد سنوي ...مرددين شعارات طائفية تتوعد بالموت من الوهابية ...ويتصرفون بعض التصرفات والحركات التي تهين جامع الإمام ابي حنيفة...وكما هو معروف ان الاعظمية هي مركز اهل السنة في بغداد...وفيها مدارسها العلمية الفقهية...وكانت عصية على المحتل الأميركي وميليشيات الشيعة...
الخلاصة من كل كلامي هذا انه لايمكن التعايش مع هؤلاء...الذين يؤمنون بفكرة قتلك على ذنب لم ترتكبه لا انت ولا اباؤك الاولين...ورسالة إلى بعض العرب المغيبين...وخاصة في الجزائر الحبيبة...الذين يتوددون لإيران وتشيعها...وتحذير إلى اهل الخليج ....والله ان ظفروا بكم لايرقبوا فيكم الا ولاذمة....ولا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل..طبعا في المقطع الثاني ...يرددون ...انه من لم يوالي سيدنا علي بن أبي طالب ويكن شيعيا فهو (الصوج من امه) اي ابن زنا ....تصوروا يرددون هذا الكلام في اكبر وأشهر حي سني ...مستفزين الألوف...ولا يمكن للحكومة حتى ان مجرد ان تنبههم...الله يرحمك صدام حسين