غير مجدي ... والمثال حاضر ، مجاهدي افغانستان ... المشروع الايدلوجي (السني) اخطر من الشيعي عليك ، لانه لا يؤمن بالدولة والمواطنة بل يؤمن بالخلافة ... لذلك هو (يوجه) سهامه لك قبل الاخرين ... في الثورة السورية (كان) فيه محادثة بين الفصائل الاسلامية ... سمعت محادثة بين احد الفصائل وداعش ... (فيما معناه) يقول نحن مثلكم (مسلمين) لماذا لا تحاربوا الكفار ، فرد عليه (لا) انتم اولى.
كل هذه التشرذمات والجماعات بسبب عدم وجود مشروع ايدلوجي جامع معروف له قياداته
السنة ناقصهم مشروع مثل مشروع ايران وراح ينتهي التطرف وترجع مناطقهم المحتلة
أغلب اللي راح لفغانستان وللعراق ولسوريا كان هدفهم نصرة المظلومين ودفع المعتدين ولكن بسبب كم شيخ متطرف هناك تطرفوا ولو كان فيه مشروع كبير تحتضنه الدول السنية الكبيرة وتوجه القيادات والمتطوعين (مثل ايران) بشكل سليم لما استطاع المتطرفين استقطاب أحد وبقوا منبوذين