مقتل مراسلة الجزيرة شرين أبو عقلي برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
كيف رصاص عشوائي و لم تضربها الرصاصة لا في صدرها أين ترتدي واقي رصاص و لا في رأسها أين ترتدي الخوذة واضح التعمد في الحادثة و أن الرصاصة أطلقت من سلاح قناص في وجهها مباشرة
واضح الإستهداف متعمد
ليس بغريب على من دهس صحفية أمريكية بجرافة
 
أنت ذكرت أن اسرائيل جرمت وحاكمت جنودها لهذا الفعل الحقير واستجابت لطلبات المنظمات الدولية للتحقيق

والآن تناقض جل كلامك ،، برأيي أنك تعاني اضطراب في المفاهيم وتناقض في الرأي

وقبل نشوء حماس كانت نفس الافعال تحدث من الفلسطينيين من استهداف دبلوماسيين ومقرات دبلوماسية وطائرات مدنية ومع ذلك حتى يومنا هذا لم يجرم الفلسطينيون هذا الفعل الحقير ويحاكموا اصحابها بل يروجون لهذه الافعال الحقيرة ويمجدون مرتكبيها
قبل أول عملية اختطاف طائرة من الفلسطينيين
بعشرين سنة تقريبا،
بدأت اسرائيل المجازر بحق مدنيين عزل بلا سلاح،
وإلى اليوم لم تعتذر عن تلك الدماء،

أفعال الفلسطينيين تبقى نتيجة وليست معطى حسب تحليلك،

لكن كما ذكرت لك..
التطرف والنظرة الغاضبة تعمي حتى عن الأسس التي نبني تحليلنا عليها
 
قبل أول عملية اختطاف طائرة من الفلسطينيين
بعشرين سنة تقريبا،
بدأت اسرائيل المجازر بحق مدنيين عزل بلا سلاح،
وإلى اليوم لم تعتذر عن تلك الدماء،

أفعال الفلسطينيين تبقى نتيجة وليست معطى حسب تحليلك،

لكن كما ذكرت لك..
التطرف والنظرة الغاضبة تعمي حتى عن الأسس التي نبني تحليلنا عليها

قبل حرب 48 وقبل ظهور دولة اسرائيل ميليشيات أمين الحسيني بدأت بإرتكاب الجرائم ضد القرى اليهودية واغتيال وترهيب واختطاف الفلسطينيون المتعاملون مع القرى والتجار والاعمال اليهودية ،، ومن هناك بدأت دائرة العنف ونشاط الميليشيات من الطرفين

فقط ضعف مخزونك التاريخي تسبب لديك بإضطراب وتطرف في قراءة المشهد
 
من يعترض على الترحم و إطلاق صفة الشهادة
على غير مسلم
هو يستند على رأي فقهي وآيات قرانية يجب احترام معتقده ودينه الإسلامي و لازم تتقبل عقيدته

غلط تنعت المسلمين بمتخلفين بسبب كهذا

احترم دين المسلم

ثم لا تدعي الانسانية و انت تكره اليهودي وتكذبه بشكل شخصي
الرسول و الصحابه تعاملوا مع اليهود وزاروهم واكلوا معهم وتقاضوا بين بعض

اراى أن مدعين الانسانية انتقائين لا يحبون الآخر و عندهم تمييز
بينما المسلمين يظهرون التعاطف مع الغير لكن يلتزمون باستخدام الألفاظ دينية لا تتعارض مع معتقداتهم

ارجوا احترام أراء المسلمين من العنصريين الانسانيين !
تتوقع انهم بيستوعبون كلامك؟ ام انهم صُمٌّ بكم عُمي لايفقهون
 
رصاصة في الرأس وأخرى في القلب
كأنما فقد البيت العربي والإسلامي خالة كانت تزوره بشكل شبه يومي عندما تطل عليه من نشرة أخبار قناة الجزيرة، وهي تنقل إلى أفراده المتحلقين حول التلفزيون يوميات الاحتلال في الضفة الغربية.
كأنما فقدت العائلات فردا من أفرادها تعودت على زياراته المتتالية منذ خمسة وعشرين سنة ويزيد. ثم جاءت رصاصة وأنهت كل شيء.
كان القناص الجبان يعرف أن شيرين ترتدي قميصا مضادا للرصاص، لذلك صوب فوهة بندقيته نحو الرأس حتى يحسم الجريمة لصالحه. هذه الجريمة التي أعادت للمجرم المحتل ملامح وجهه الحقيقية التي كدنا لفرط المساحيق أن ننسى شكلها الدموي.
شهيدة أخرى ترتقي إلى مصاف الشهداء، وجريمة أخرى تنضاف إلى سجل المحتل الغاصب، وسرادق عزاء جديد ينضاف إلى سرادقات الضمير الإنساني.
فما ندري إذن في من نقدم واجب العزاء، في شيرين أبو عاقلة الحية رغم أنف الرصاصة في الرأس أم في هذا الضمير الإنساني الذي تعفن لفرط الرصاص الذي أصابه في القلب
 
القلب يدمي والعين تبكي لاستشهاد الصحافية الكبيرة شيرين أبو عاقلة خلال تأديتها واجبها المهني والوطني وتغطيتها لاقتحامات الجيش الاسرائيلي لمخيم جنين.
هذه جريمة حرب لا يجب السكوت عنها عالميا!!
الله يرحمك ويصبر عيلتك يا شيرين يا حبيبتنا ويجزيك قدر العطاء اللا متناهي اللي أعطيتيه خلال حياتك القصيرة ومسيرتك المهنية العريضة والمشرّفة.
ولا غالب الا الله
 
شخصيا لم أكن أعرف أن الصحافية شيرين أبو عاقلة غير مسلمة، لكنها فعلت مالم يفعله( بعض المسلمين)، لاتهمني ديانتها، وأومن بأن رحمة الله وسعت كل شيء. لا نعرف سريرتها ... لا نعرف تلك اللحظة الأخيرة التي كانت تحتضر فيها ، ماذا حصل بينها وبين الله ... يكفي أن موتها كان على أرض طالما دافعت عنها بالكلمة،(والكلمة لا تموت) يكفي أنها عرضت نفسها للخطر وهي تنقل الحدث وتواجه العدو ... يكفي كل الشهادات التي قيلت في حقها ...... هي إنسانة قتلت ظلما .. والله لا يقبل الظلم على أحد حتى ولو لم يكن مسلما ....بدل الخوض في قضية إسلامها وعدم إسلامها... وجب التنديد بما تعرضت له من ظلم برصاصة العدو.
نسأل الله المغفرة والرحمة لشيرين أبو عاقلة
 
ارجع اقول ان الرحمه ليست هي الاستغفار بارك الله فيك. نحن عرب ونزل القرآن بلغتنا ونحن من بلغنا هذا الدين فيجب التوقف عند كلام الله وعدم خلط الحابل بالنابل.

رحمه لا تساوي استغفار ولا غفران. كلمتان مختلفتان لها معنيين مختلفين.
ان تقول "رحم الله فلان" هذا دعاء لله ان يرحمه
 
جنود الإحتلال الصهيوني الغاشم تغتال بوحشية الصحفية الفلسطينية الملتزمة شرين أبو عاقلة، لتظهر مرة أخرى وحشية هذا المحتل وبشاعة جرائمه.
رحم الله شهيدة الصحافة، وعاشت فلسطين حرة مستقلة بعاصمتها القدس الشريف.
 
تمهيد لتحمل إسرائيل مسؤلية الحادث ..! وتراجعها عن أقوالها ..
 
التعديل الأخير:
قناة الجزيرة الانجليزية تتسائل هل السلطات الفلسطينيه عندها القدرة بأن تحقق في الادعاء الاسرائيلي من ان الفلسطينيون هم قتل الصحفية ؟ 🙃



يارجال مات غيرها الكثير ولا بواكي لهم. محد قالها تسوي الفتاه القوية وتاخذ الكاميرا وتروح مكان فيه اطلاق نار.
 
قناة الجزيرة الانجليزية تتسائل هل السلطات الفلسطينيه عندها القدرة بأن تحقق في الادعاء الاسرائيلي من ان الفلسطينيون هم قتل الصحفية ؟ 🙃



لا ترد بهذي المقاطع
انت تجرح البعض في "الشهيدة" 🥹
 
تمهيد لتحمل إسرائيل مسؤلية الحادث ..! وتراجعها عن أقوالها ..


ما اعتقد إنه تراجع

هذه نفس السردية الرسمية الاسرائيلية منذ مقتل الصحفية بإنتظار التحقيقات وفتح طلب تحقيق مشترك مع السلطة الفلسطينية
 
شخصيا لم أكن أعرف أن الصحافية شيرين أبو عاقلة غير مسلمة، لكنها فعلت مالم يفعله( بعض المسلمين)، لاتهمني ديانتها، وأومن بأن رحمة الله وسعت كل شيء. لا نعرف سريرتها ... لا نعرف تلك اللحظة الأخيرة التي كانت تحتضر فيها ، ماذا حصل بينها وبين الله ... يكفي أن موتها كان على أرض طالما دافعت عنها بالكلمة،(والكلمة لا تموت) يكفي أنها عرضت نفسها للخطر وهي تنقل الحدث وتواجه العدو ... يكفي كل الشهادات التي قيلت في حقها ...... هي إنسانة قتلت ظلما .. والله لا يقبل الظلم على أحد حتى ولو لم يكن مسلما ....بدل الخوض في قضية إسلامها وعدم إسلامها... وجب التنديد بما تعرضت له من ظلم برصاصة العدو.
نسأل الله المغفرة والرحمة لشيرين أبو عاقلة

لا تهمني ديانتها هذي بحد ذاتها طلعت العفانه اللي في مخك .
 
جنود الإحتلال الصهيوني الغاشم تغتال بوحشية الصحفية الفلسطينية الملتزمة شرين أبو عاقلة، لتظهر مرة أخرى وحشية هذا المحتل وبشاعة جرائمه.
رحم الله شهيدة الصحافة، وعاشت فلسطين حرة مستقلة بعاصمتها القدس الشريف.
والله يانت ترغي رغي تترحم ع كافره ياعبيط.؟
 
ما اعتقد إنه تراجع

هذه نفس السردية الرسمية الاسرائيلية منذ مقتل الصحفية بإنتظار التحقيقات وفتح طلب تحقيق مشترك مع السلطة الفلسطينية
كيف هي نفس السردية؟؟! ..
بعدما كانوا ينكرون ويقولون إن الفلسطينيون هم من قتلوا شيرين بنسبة احتمال عالية .. أصبحوا يقولوا لسنا متأكدين ويدعون لتحقيق مشترك ..

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى