شخصيا لم أكن أعرف أن الصحافية شيرين أبو عاقلة غير مسلمة، لكنها فعلت مالم يفعله( بعض المسلمين)، لاتهمني ديانتها، وأومن بأن رحمة الله وسعت كل شيء. لا نعرف سريرتها ... لا نعرف تلك اللحظة الأخيرة التي كانت تحتضر فيها ، ماذا حصل بينها وبين الله ... يكفي أن موتها كان على أرض طالما دافعت عنها بالكلمة،(والكلمة لا تموت) يكفي أنها عرضت نفسها للخطر وهي تنقل الحدث وتواجه العدو ... يكفي كل الشهادات التي قيلت في حقها ...... هي إنسانة قتلت ظلما .. والله لا يقبل الظلم على أحد حتى ولو لم يكن مسلما ....بدل الخوض في قضية إسلامها وعدم إسلامها... وجب التنديد بما تعرضت له من ظلم برصاصة العدو.
نسأل الله المغفرة والرحمة لشيرين أبو عاقلة
نسأل الله المغفرة والرحمة لشيرين أبو عاقلة