بمبادرة إنسانية من المملكة سيتم إطلاق سراح 163 أسيراً من الحوثيين

لا حول و لا قوة الا بالله

بعض الطيبه ضعف اقسم شي يفقع القلب

ليه ورد !!!!!!!!!!!!!
اخي هداك الله
العفو عند المقدرة من شيم الكرام
ومن شيم الأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام

قال سبحانه وتعالى:

﴿ وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ ﴾

لقد عفا نبينا محمد صلى الله عليه وسلم عن قريش وأهل مكة
الذين آذوه وعذبوه وطردوه، وأخرجوه من أرضه ووطنه
فلما فتح مكة لم ينتقم منهم ولم يعاملهم بما عاملوه به بل عفا عنهم وأكرمهم

وكذلك نبيُّ الله يوسفُ الصديقُ عليه السلام
عفا عن إخوته الذين حاولوا قتله، بل رموه في البئر، وفرقوا بينه وبين أبيه صغيراً وحيداً
فعفا عنهم عند القدرة على الانتقام منهم

العفو والصفح خلق عظيم من أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم ينبغي أن نتحلى به

قال تعالى:
( وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ

فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ )
 
اخي هداك الله
العفو عند المقدرة من شيم الكرام
ومن شيم الأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام

قال سبحانه وتعالى:

﴿ وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ ﴾

لقد عفا نبينا محمد صلى الله عليه وسلم عن قريش وأهل مكة
الذين آذوه وعذبوه وطردوه، وأخرجوه من أرضه ووطنه
فلما فتح مكة لم ينتقم منهم ولم يعاملهم بما عاملوه به بل عفا عنهم وأكرمهم

وكذلك نبيُّ الله يوسفُ الصديقُ عليه السلام
عفا عن إخوته الذين حاولوا قتله، بل رموه في البئر، وفرقوا بينه وبين أبيه صغيراً وحيداً
فعفا عنهم عند القدرة على الانتقام منهم

العفو والصفح خلق عظيم من أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم ينبغي أن نتحلى به

قال تعالى:
( وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ

فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ )
كفار قريش لا ينقضون المواثيق و لا يغدرون
 
اخي هداك الله
العفو عند المقدرة من شيم الكرام
ومن شيم الأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام

قال سبحانه وتعالى:

﴿ وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ ﴾

لقد عفا نبينا محمد صلى الله عليه وسلم عن قريش وأهل مكة
الذين آذوه وعذبوه وطردوه، وأخرجوه من أرضه ووطنه
فلما فتح مكة لم ينتقم منهم ولم يعاملهم بما عاملوه به بل عفا عنهم وأكرمهم

وكذلك نبيُّ الله يوسفُ الصديقُ عليه السلام
عفا عن إخوته الذين حاولوا قتله، بل رموه في البئر، وفرقوا بينه وبين أبيه صغيراً وحيداً
فعفا عنهم عند القدرة على الانتقام منهم

العفو والصفح خلق عظيم من أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم ينبغي أن نتحلى به

قال تعالى:
( وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ

فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ )
يا رجال خل الترقيع

بعدين مجال العفو غير عن الاسرى هذا غباء و سذاجة و دلاخه و الله حتى الاسلام في معاملة الاسير ما طلب منا الضعف بل له حقوق بحدود العقل

ورد و هو ذابح ابناك و بكره بيرجع يقاتل لانه عارف مصير ورده و سجن و اكل
 
عودة
أعلى