إحتراق مقنبلة Rockwell B-1 Lancer لسلاح الجو الأمريكي

Nuclear

عضو
إنضم
5 يونيو 2021
المشاركات
3,105
التفاعل
8,541 68 13
الدولة
Algeria
اشتعلت النيران في مقنبلة B-1B Lancer في قاعدة Dyess الجوية في تكساس في وقت متأخر من ليلة الأربعاء ، مما أدى إلى إرسال شخصين إلى المستشفى.

image
 
سلاح الجو الأمريكية عمال يخسر في مقاتلات و طائرات و حوادث كثيرة!!
 
على الاقل الروس يخسرون طائراتهم في الحرب
امريكا بدون الحرب تخسر الطائرات اظن خسروا في الحوادث كذا طائرة اف ٣٥ و اف ٢٢ و اف ١٦ خلال كم شهر و الان هذة
 
يقال ان B-21 راح تستبدل B-1 ممكن للضغط على شركات مصنعة او بنتاغون لتعجيل فيها
معضم مشاريع القاذفات الاستراتيجية متوقفه تقريباً في المعسكرين
 
على الاقل الروس يخسرون طائراتهم في الحرب
امريكا بدون الحرب تخسر الطائرات اظن خسروا في الحوادث كذا طائرة اف ٣٥ و اف ٢٢ و اف ١٦ خلال كم شهر و الان هذة
و لكن طائرات الامريكية لا تسقط بال manpads و atgm
 
ال B1 غير مهمة الان يتم اخراجها واستبدالها بال b21
 
مانباد نادر ماتسقط مقاتلات

حتى SU-25/KA-52 هناك صور لأثار الرصاص الكبيرة و انفجار احد محركات مانباد ليس لديها قدرة اصلا او نادر



تكذب عنا هههههه عشرات فيديوات للخردة روسية تسقط بالمانباد في اوكرانيا ,,,,,,,,, KA-52 هادي سقطت بال stugna مضاد للدروع 😎😎🤣🤣
 
قاذفة إستراتيجية مافوق صوتية و عماد سلاح القاذفات الأمريكية و إحدى أهم أركان عقيدة الردع الأمريكي. بدأ مشروع المقاتلة في الستينيات، حيث كانت الولايات المتحدة في حاجة لمقاتلة أسرع من الصوت لاستبدال القاذفة ، وحلق أول نموذج منها في 23 ديسمبر م استخدمت شركة "روكويل" النموذجين الثاني والرابع لتطوير القاذفة (B-1 B)، وأوكلت إلى شركة " " دراسة الاحتياجات الفعلية من الأجهزة والمعدات والتصاميم لجعل القاذفة الجديدة، مناسبة لاحتياجات القوات الجوية في التسعينيات.
دعم جسم الطائرة تدعيماً جديداً لمقاومة التأثيرات الانفجارية النووية مما رفع وزن الطائرة إلى 40 طناً. كما تم التركيز على الطيران المنخفض فزودت الطائرة بمحركات أربعة ذات فتحات سحب هواء ثابتة مما خفض سرعتها وقدرتها على التحليق المرتفع، ولكن أعطاها القدرة على الطيران المستمر على ارتفاع لا يتجاوز ارتفاع الأشجار. كما دعمت أجهزتها الإلكترونية الخاصة بالتشويش ، حتى أصبحت صورتها الرادارية تعادل 1/100 من صورة القاذفة (B-52) وزودت بأجهزة اتصال فريدة من نوعها قادرة على التغلب على التأثيرات المغناطيسية الكهربائية الناتجة عن الانفجارات النووية والاتصال بالأقمار الصناعية.
وقد تم استبدال رادار القاذفة القوي الأصلي برادار جديد أصغر من فئة الرادارات التي تزوَد بها الصواريخ الجوالة والقادرة على تتبع التضاريس الأرضية مما يمكنها من الطيران على ارتفاع منخفض جداً ومتابعة التضاريس الأرضية أوتوماتيكياً.
واستخدم لأول مرة في هذه القاذفة التقنية الجديدة المعروفة باسم تكنولوجيا " " ( : STEALTH)‏ وهي التكنولوجيا التي ما زالت سرية وتبنى على أساسها المقاتلة الأمريكية (F-19)، التي تمكن الطائرة من العبور من فوق الدفاعات الرادارية من دون رؤيتها على شاشات الرادار. والطائرة مزودة أيضاً بأجهزة إنذار مع حاسبات إلكترونية توضح مكان الإصابة من الدفاعات المعادية، وتتولى تقييم الإصابة وطرق التغلب عليها. ويمكن اعتبار هذه الطائرة قمة ما وصل إليه العلم في المجالات التكنولوجية المختلفة، وتتفوق في ذلك على مكوك الفضاء الذي تعتبر شركة "روكويل" مقاولاً أساسياً في برنامجه. ويتم الإنتاج لهذه الطائرة بمعدل 4 طائرات في الشهر الواحد بحيث تصبح جميع الأسراب المطلوبة جاهزة.
وفي أثناء التجارب على النموذج المعدل الثاني من الطائرة لاختيار الأجهزة الرادارية ارتطمت الطائرة بالأرض بعد أن كانت تحلق على ارتفاع 1000 متر بسرعة 350 كم/ ساعة، وقتل الطيار بسبب فشل المقعد القاذف في التحرك في الوقت المناسب بينما تمكن مساعدوه الثلاثة من النجاة. ولقد أثبتت التحقيقات أن هذا الحادث الذي وقع في عام كان بسبب خطأ الطيار، الذي لم يقم بنقل الوقود بين الخزانات لتعديل مركز ثقل الطائرة على الرغم من إضاءة لوحة الإنذار الإلكترونية أمامه. وقد زودت الطائرة حالياً بأجهزة تعديل لمركز الثقل تعمل تلقائياً.
تؤدي الطائرة (B-1) جميع مهامها تقريباً وهي على مستوى رؤوس الأشجار وهي نادراً ما تطير بسرعة 2.0 ماخ على ارتفاعات عالية. أما إشارتها على شاشة الرادار فلا تزيد عن (30/1) من إشارة (B-52). التجهيزات الدفاعية والإلكترونية (التي يشرف عليها المتعهد المشارك شركة " ") هي أقوى وأكمل من أي معدات سبق أن جهزت بها أية طائرة قتالية. وهذه الأجهزة تحمي الطائرة من رادارات العدو بالتشويش عليها أو ببلبلتها أو بخداعها بوسائل ما زالت سرية حتى اليوم. ومن مميزاتها المهمة، إمكانية الاندفاع والتسلق بسرعة من المطارات التي قد تتعرض لقصف نووي، والمناعة ضد تأثير الانفجارات النووية التي قد تحدث على مقربة منها.
ويمكن فحص جميع أجهزة الطائرة آلياً، كما يمكن إبقاؤها في حالة استعداد دائم لمدة طويلة بحيث أنه، في حالة الإنذار، لا يطلب من أول من يصل إليها سوى الضغط على كباس صغير خلف الحجرة الأمامية كي تتوزع الطاقة على جميع المحركات والأجهزة، وتصبح الطائرة جاهزة للإقلاع الفوري حتى قبل أن يشد أفراد الطاقم أحزمتهم.
ومن مميزاتها الأخرى إمكانية ضبط الطيران على ارتفاع منخفض جداً بأجهزة إحساس هوائية وتوجيهها بجنيحات صغيرة مركبة على جانبي المقدمة تحت الدفة الرأسية كي تندفع الطائرة بسرعة فائقة في الأجواء العاصفة من دون أن يشعر أفراد الطاقم بأي اهتزاز يذكر
 
عودة
أعلى