أنا لّي شايف هو أن أردوغان لم يخضع وإنما الإمارات والسعودية هم من خضعوا .
الإمارات هي من ذهبت إليه في شخص حاكمها وطلبت الصفح ودفعت المستحقّات
والسعودية دفعت لتركيا حتّى تغلق ملف خاشقجي لكي يستطيع مسؤوليها السفر مستقبلا بدون إعتقال أو خوف
أمّا مصر فهي مفلسة ولا تقدر على دفع أي شيء ولذلك فإعادة العلاقات سيكون بدون مقابل