نصحت الرئيس الأميركي بالتخلي عن كبريائه وزيارة الرياض في رمضان لتفادي اتجاهها نحو الصين

إنضم
8 يونيو 2015
المشاركات
19,512
التفاعل
67,108 838 0
الدولة
Saudi Arabia


طالبت الناشرة السابقة لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية
الرئيس الأميركي، جو بايدن، بسرعة إصلاح العلاقات مع السعودية، وإلا خاطرت الولايات المتحدة بتحول الرياض أكثر فأكثر نحو الصين.
ففي مقال نشرته الصحيفة، كتبت كارين إليوت هاوس أن "على الإدارة الأميركية انتهاز فرصة شهر رمضان ومحاولة إذابة الجليد مع السعودية".
وطالبت بايدن بأن يزور الرياض في هذا الشهر الذي يصوم فيه المسلمون، ويتسم بالتسامح والمغفرة.

وعبرت الكاتبة في مقالها عن أسباب الاستياء السعودي من المواقف الأميركية في الآونة الأخيرة
ما أدى إلى عدم استجابة الرياض لمطالب الرئيس بايدن بضخ مزيد من النفط كي تنخفض الأسعار
بعدما بدأ النفط الروسي يغيب عن السوق العالمية على أثر الحرب في أوكرانيا، والعقوبات التي فرضت على موسكو.

الكاتبة قالت في مقالها، "واضح جداً من التحدث مع مختلف المسؤولين السعوديين أنه إذا أراد بايدن إذابة الجليد في العلاقات
فعليه زيارة الرياض". وأضافت أن "السعوديين لا يقولون لا لزيارة بايدن
لكنهم لا يطلبونها". وبرأيها أنه "في رمضان يصعب أن تكون زيارة رسمية مبهرجة".

لكنها تشير إلى أن "البعض يذكر أول زيارة للرئيس السابق، باراك أوباما، للسعودية، وكيف كانت قصيرة
إذ انتقل من المطار مباشرة إلى مزرعة العاهل الراحل، الملك عبدالله، حيث عقدت قمة بين الزعيمين".

واقترحت الكاتبة المرموقة أنه "يمكن للرئيس بايدن أن يزور السعودية بشكل عملي
كمن يريد حل مشكلات استراتيجية كبرى
وليس كرئيس يسعى وراء صور لقاء تشريفي وترحيب ملكي. ويجنبه ذلك أي مقارنة مع زيارة دونالد ترمب
أو زيارة شي جين، الذي يتوقع استقبالاً حافلاً في أول زيارة له خارج الصين بعد وباء كورونا. وينتظر أن تكون إلى السعودية بعد رمضان
ربما في شهر مايو (أيار)".

كارين تابعت، "السعوديون يريدون ما هو أكثر من مناسبة لالتقاط الصور. يريدون نقاشاً استراتيجياً جاداً حول قضايا عدة، وبالأخص كيف تنوي الولايات المتحدة حماية حلفائها من الدول الخليجية وإسرائيل من إيران. فإصرار إدارة بايدن على توقيع اتفاق نووي جديد مع طهران مصدر شكوك قوية لدى السعودية حول دور ومصداقية الولايات المتحدة في المنطقة".

وعددت الكاتبة أسباب الاستياء السعودي، وذكرت المواقف الأميركية التي اتخذتها الإدارة الحالية من رفع ميليشيات الحوثي اليمنية المدعومة إيرانياً من على قوائم الإرهاب، إلى استعدادها لرفع ميليشيات الحرس الثوري الإيراني من قوائم الإرهاب في إطار تنازلاتها للوصول إلى إحياء الاتفاق النووي بين إيران والقوى الكبرى. وأوضحت، "يتراكم الغضب السعودي منذ عقد من الزمن. إذ فسرت سياسة الرئيس أوباما بالتحول نحو آسيا على أنها إشارة بأن للولايات المتحدة أولويات أهم من حماية مصادر الطاقة في الشرق الأوسط. لكن الضرر الحقيقي بدأ عندما تحول الرئيس بايدن إلى الهجوم، واعتبر السعودية دولة منبوذة، وأزال بطاريات صواريخ باتريوت، التي كانت تحمي منشآت النفط السعودية من هجمات ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران، وسعى حثيثاً لإحياء الاتفاق النووي مع طهران".

الكاتبة حذرت كذلك من أن "أي لامبالاة أميركية يمكن أن تدفع السعودية أكثر نحو تقوية علاقاتها بالصين
ما يشكل خطراً على المصالح الأميركية الاستراتيجية". وأضافت: "الغضب السعودي خطر. علاقات السعودية مع الصين قوية وتزداد قوة.

فقد زار الرئيس الصيني شي جين بينغ السعودية عام 2016. وتشتري الصين 1.8 مليون برميل يومياً من النفط السعودي، وهي الآن أكبر شريك تجاري للسعودية. واستقبل الصينيون ولي عهد السعودية، الأمير محمد بن سلمان، بحفاوة عام 2019، وعلى عكس الرئيس بايدن أبدوا اهتماماً كبيراً بالأمير الشاب.
وفي اجتماع منظمة التعاون الإسلامي في إسلام آباد، مارس (آذار)، أعلن وزير الخارجية الصيني أن السعودية والصين أصدقاء مقربون وأشقاء يدعمون القضايا الرئيسة لبعضهما بعضاً".

وخلصت كارين إليوت هاوس إلى أن "السعودية حليف رئيس للولايات المتحدة منذ 80 عاماً. إذا كان الرئيس بايدن يريد إصلاح العلاقة معها فمن الحكمة أن يفعل ذلك بأسرع ما يمكن. ربما ينال ذلك قليلاً من كبريائه، لكن الثمن باهظ جداً بالنسبة إلى المصالح الأميركية بالابتعاد عن السعودية، بينما هي تتجه أكثر نحو فلك الصين".

 
الرئيس بادين العجوز
يواجه عاصفة من الانتقادات اللاذعة والتذمر بسبب سياسته المتخبطة


1649085468432.png
 


طالبت الناشرة السابقة لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية
الرئيس الأميركي، جو بايدن، بسرعة إصلاح العلاقات مع السعودية، وإلا خاطرت الولايات المتحدة بتحول الرياض أكثر فأكثر نحو الصين.
ففي مقال نشرته الصحيفة، كتبت كارين إليوت هاوس أن "على الإدارة الأميركية انتهاز فرصة شهر رمضان ومحاولة إذابة الجليد مع السعودية".
وطالبت بايدن بأن يزور الرياض في هذا الشهر الذي يصوم فيه المسلمون، ويتسم بالتسامح والمغفرة.

وعبرت الكاتبة في مقالها عن أسباب الاستياء السعودي من المواقف الأميركية في الآونة الأخيرة
ما أدى إلى عدم استجابة الرياض لمطالب الرئيس بايدن بضخ مزيد من النفط كي تنخفض الأسعار
بعدما بدأ النفط الروسي يغيب عن السوق العالمية على أثر الحرب في أوكرانيا، والعقوبات التي فرضت على موسكو.

الكاتبة قالت في مقالها، "واضح جداً من التحدث مع مختلف المسؤولين السعوديين أنه إذا أراد بايدن إذابة الجليد في العلاقات
فعليه زيارة الرياض". وأضافت أن "السعوديين لا يقولون لا لزيارة بايدن
لكنهم لا يطلبونها". وبرأيها أنه "في رمضان يصعب أن تكون زيارة رسمية مبهرجة".

لكنها تشير إلى أن "البعض يذكر أول زيارة للرئيس السابق، باراك أوباما، للسعودية، وكيف كانت قصيرة
إذ انتقل من المطار مباشرة إلى مزرعة العاهل الراحل، الملك عبدالله، حيث عقدت قمة بين الزعيمين".

واقترحت الكاتبة المرموقة أنه "يمكن للرئيس بايدن أن يزور السعودية بشكل عملي
كمن يريد حل مشكلات استراتيجية كبرى
وليس كرئيس يسعى وراء صور لقاء تشريفي وترحيب ملكي. ويجنبه ذلك أي مقارنة مع زيارة دونالد ترمب
أو زيارة شي جين، الذي يتوقع استقبالاً حافلاً في أول زيارة له خارج الصين بعد وباء كورونا. وينتظر أن تكون إلى السعودية بعد رمضان
ربما في شهر مايو (أيار)".

كارين تابعت، "السعوديون يريدون ما هو أكثر من مناسبة لالتقاط الصور. يريدون نقاشاً استراتيجياً جاداً حول قضايا عدة، وبالأخص كيف تنوي الولايات المتحدة حماية حلفائها من الدول الخليجية وإسرائيل من إيران. فإصرار إدارة بايدن على توقيع اتفاق نووي جديد مع طهران مصدر شكوك قوية لدى السعودية حول دور ومصداقية الولايات المتحدة في المنطقة".

وعددت الكاتبة أسباب الاستياء السعودي، وذكرت المواقف الأميركية التي اتخذتها الإدارة الحالية من رفع ميليشيات الحوثي اليمنية المدعومة إيرانياً من على قوائم الإرهاب، إلى استعدادها لرفع ميليشيات الحرس الثوري الإيراني من قوائم الإرهاب في إطار تنازلاتها للوصول إلى إحياء الاتفاق النووي بين إيران والقوى الكبرى. وأوضحت، "يتراكم الغضب السعودي منذ عقد من الزمن. إذ فسرت سياسة الرئيس أوباما بالتحول نحو آسيا على أنها إشارة بأن للولايات المتحدة أولويات أهم من حماية مصادر الطاقة في الشرق الأوسط. لكن الضرر الحقيقي بدأ عندما تحول الرئيس بايدن إلى الهجوم، واعتبر السعودية دولة منبوذة، وأزال بطاريات صواريخ باتريوت، التي كانت تحمي منشآت النفط السعودية من هجمات ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران، وسعى حثيثاً لإحياء الاتفاق النووي مع طهران".

الكاتبة حذرت كذلك من أن "أي لامبالاة أميركية يمكن أن تدفع السعودية أكثر نحو تقوية علاقاتها بالصين
ما يشكل خطراً على المصالح الأميركية الاستراتيجية". وأضافت: "الغضب السعودي خطر. علاقات السعودية مع الصين قوية وتزداد قوة.

فقد زار الرئيس الصيني شي جين بينغ السعودية عام 2016. وتشتري الصين 1.8 مليون برميل يومياً من النفط السعودي، وهي الآن أكبر شريك تجاري للسعودية. واستقبل الصينيون ولي عهد السعودية، الأمير محمد بن سلمان، بحفاوة عام 2019، وعلى عكس الرئيس بايدن أبدوا اهتماماً كبيراً بالأمير الشاب.
وفي اجتماع منظمة التعاون الإسلامي في إسلام آباد، مارس (آذار)، أعلن وزير الخارجية الصيني أن السعودية والصين أصدقاء مقربون وأشقاء يدعمون القضايا الرئيسة لبعضهما بعضاً".

وخلصت كارين إليوت هاوس إلى أن "السعودية حليف رئيس للولايات المتحدة منذ 80 عاماً. إذا كان الرئيس بايدن يريد إصلاح العلاقة معها فمن الحكمة أن يفعل ذلك بأسرع ما يمكن. ربما ينال ذلك قليلاً من كبريائه، لكن الثمن باهظ جداً بالنسبة إلى المصالح الأميركية بالابتعاد عن السعودية، بينما هي تتجه أكثر نحو فلك الصين".



😏 لو بايدن يعلن الولايات المتحده الاسلاميه مافي زيادة نفط

لو يعطي الهنود الحمر حقوقهم مافي زيادة نفط

لو يشارك شيعة كربلاء اللطم مافي زيادة نفط

لو يقلب من جماعة المولى ويقضيها دبك في البيت الابيض مافي زيادة نفط
 
كبرى الصحف الامريكية المؤثرة في الشارع الامريكي والعالم

No, Joe Biden, Dipping Into Oil Reserves Won't Fix Prices - Here's What Will​

لا ، جو بايدن
الغطس في احتياطيات النفط لن يؤدي إلى إصلاح الأسعار - إليك ما ستفعل

Americans Face More Pain as Ukraine War Poised to 'Blow US Food Costs Sky High'​

الأمريكيون يواجهون مزيدًا من الألم مع استعداد الحرب الأوكرانية `` لتفاقم تكاليف الغذاء الأمريكية ''

Inflation Spikes to New 40-Year High, with Food and Gas Prices Leading the Surge​

يرتفع التضخم إلى أعلى مستوى له منذ 40 عامًا ، مع ارتفاع أسعار المواد الغذائية والغاز
 
"وأزال بطاريات صواريخ باتريوت، التي كانت تحمي منشآت النفط السعودية من هجمات ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران، وسعى حثيثاً لإحياء الاتفاق النووي مع طهران".

هذي فقشة قوية
 


طالبت الناشرة السابقة لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية
الرئيس الأميركي، جو بايدن، بسرعة إصلاح العلاقات مع السعودية، وإلا خاطرت الولايات المتحدة بتحول الرياض أكثر فأكثر نحو الصين.
ففي مقال نشرته الصحيفة، كتبت كارين إليوت هاوس أن "على الإدارة الأميركية انتهاز فرصة شهر رمضان ومحاولة إذابة الجليد مع السعودية".
وطالبت بايدن بأن يزور الرياض في هذا الشهر الذي يصوم فيه المسلمون، ويتسم بالتسامح والمغفرة.

وعبرت الكاتبة في مقالها عن أسباب الاستياء السعودي من المواقف الأميركية في الآونة الأخيرة
ما أدى إلى عدم استجابة الرياض لمطالب الرئيس بايدن بضخ مزيد من النفط كي تنخفض الأسعار
بعدما بدأ النفط الروسي يغيب عن السوق العالمية على أثر الحرب في أوكرانيا، والعقوبات التي فرضت على موسكو.

الكاتبة قالت في مقالها، "واضح جداً من التحدث مع مختلف المسؤولين السعوديين أنه إذا أراد بايدن إذابة الجليد في العلاقات
فعليه زيارة الرياض". وأضافت أن "السعوديين لا يقولون لا لزيارة بايدن
لكنهم لا يطلبونها". وبرأيها أنه "في رمضان يصعب أن تكون زيارة رسمية مبهرجة".

لكنها تشير إلى أن "البعض يذكر أول زيارة للرئيس السابق، باراك أوباما، للسعودية، وكيف كانت قصيرة
إذ انتقل من المطار مباشرة إلى مزرعة العاهل الراحل، الملك عبدالله، حيث عقدت قمة بين الزعيمين".

واقترحت الكاتبة المرموقة أنه "يمكن للرئيس بايدن أن يزور السعودية بشكل عملي
كمن يريد حل مشكلات استراتيجية كبرى
وليس كرئيس يسعى وراء صور لقاء تشريفي وترحيب ملكي. ويجنبه ذلك أي مقارنة مع زيارة دونالد ترمب
أو زيارة شي جين، الذي يتوقع استقبالاً حافلاً في أول زيارة له خارج الصين بعد وباء كورونا. وينتظر أن تكون إلى السعودية بعد رمضان
ربما في شهر مايو (أيار)".

كارين تابعت، "السعوديون يريدون ما هو أكثر من مناسبة لالتقاط الصور. يريدون نقاشاً استراتيجياً جاداً حول قضايا عدة، وبالأخص كيف تنوي الولايات المتحدة حماية حلفائها من الدول الخليجية وإسرائيل من إيران. فإصرار إدارة بايدن على توقيع اتفاق نووي جديد مع طهران مصدر شكوك قوية لدى السعودية حول دور ومصداقية الولايات المتحدة في المنطقة".

وعددت الكاتبة أسباب الاستياء السعودي، وذكرت المواقف الأميركية التي اتخذتها الإدارة الحالية من رفع ميليشيات الحوثي اليمنية المدعومة إيرانياً من على قوائم الإرهاب، إلى استعدادها لرفع ميليشيات الحرس الثوري الإيراني من قوائم الإرهاب في إطار تنازلاتها للوصول إلى إحياء الاتفاق النووي بين إيران والقوى الكبرى. وأوضحت، "يتراكم الغضب السعودي منذ عقد من الزمن. إذ فسرت سياسة الرئيس أوباما بالتحول نحو آسيا على أنها إشارة بأن للولايات المتحدة أولويات أهم من حماية مصادر الطاقة في الشرق الأوسط. لكن الضرر الحقيقي بدأ عندما تحول الرئيس بايدن إلى الهجوم، واعتبر السعودية دولة منبوذة، وأزال بطاريات صواريخ باتريوت، التي كانت تحمي منشآت النفط السعودية من هجمات ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران، وسعى حثيثاً لإحياء الاتفاق النووي مع طهران".

الكاتبة حذرت كذلك من أن "أي لامبالاة أميركية يمكن أن تدفع السعودية أكثر نحو تقوية علاقاتها بالصين
ما يشكل خطراً على المصالح الأميركية الاستراتيجية". وأضافت: "الغضب السعودي خطر. علاقات السعودية مع الصين قوية وتزداد قوة.

فقد زار الرئيس الصيني شي جين بينغ السعودية عام 2016. وتشتري الصين 1.8 مليون برميل يومياً من النفط السعودي، وهي الآن أكبر شريك تجاري للسعودية. واستقبل الصينيون ولي عهد السعودية، الأمير محمد بن سلمان، بحفاوة عام 2019، وعلى عكس الرئيس بايدن أبدوا اهتماماً كبيراً بالأمير الشاب.
وفي اجتماع منظمة التعاون الإسلامي في إسلام آباد، مارس (آذار)، أعلن وزير الخارجية الصيني أن السعودية والصين أصدقاء مقربون وأشقاء يدعمون القضايا الرئيسة لبعضهما بعضاً".

وخلصت كارين إليوت هاوس إلى أن "السعودية حليف رئيس للولايات المتحدة منذ 80 عاماً. إذا كان الرئيس بايدن يريد إصلاح العلاقة معها فمن الحكمة أن يفعل ذلك بأسرع ما يمكن. ربما ينال ذلك قليلاً من كبريائه، لكن الثمن باهظ جداً بالنسبة إلى المصالح الأميركية بالابتعاد عن السعودية، بينما هي تتجه أكثر نحو فلك الصين".

أبو فهد في مكة.
وهذي تبيه يجي في رمضان؟! ، وش رأيها يحضر الختمة بعد؟!.
 
العجوز بايدن مامنه فايدة عندة صورة نمطية عن السعودية منذ زمن بعيد … هذي مقابلة سنه 2004


ترا الناس هذي تبلع كلامها وتنساه
زار السعودية اكثر من مرة بعد 2004.
يعني الله يرضى عليك شغل الاخوان والصحوية على نمط (انظروا ما ذا كان يقول عنا) ما يمشي في عالم السياسة.
هذي الكويت والعراق الان تتعامل بمبدأ ان من قام بالغزو هو نظام صدام وليس العراق كبلد.
روح شوف ترامب وش كان يقول وكيف تغير كلامه.

معليش بس انا ما احب اللعب على وتر العواطف لانه اسلوب مفلس ولا ينتمي لعالم المصالح
 
نعيد ونكرر ان الباتربوت المسحوب
هو ليس لحمايه معامل النفط ولابطيخ
ترامب معشش في عقل بايدن
يخاف ان يتم استقباله ببرود ويتهكم عليه
ترامب ويستغل الاستقبال للنيل منه
السعوديه تعز وتذل بالفعل
 
وليس كرئيس يسعى وراء صور لقاء تشريفي وترحيب ملكي. ويجنبه ذلك أي مقارنة مع زيارة دونالد ترمب

الحقيقة هذا السبب الي مخلي بايدين مايزور السعودية

طبعا يصور للبعض ان رؤوساء الدول "الديمقراطية" برغماتيين وهمهم الاول مصالح بلدهم والحقيقة غير ذالك

بايدن يعلم جيدا وكل ادارة حملته الاعلامية تعلم جيدا خطورة زيارته بالسعودية لانه بيصير له زي ماصار لاوباما قبله وطلع ترمب في ذاك الوقت يطقطق عليه ان الي استقبله امير الرياض وشفنا امير الرياض حتى ما استقبل جونسون 😂

لو يزور بايدن السعودية بكرا ويقابل باستقبال بارد الاعلام ماهو راحمه ابد وبيقارن استقباله باستقبال ترمب وبيطلع ترمب يطقطق عليه وبيطلع تاكر في فوكس يشرشحه وحتى اليساريين بيقلبون عليه

لذالك ما استغرب لو زار السعودية تالي الليول متطلم 😂 :ROFLMAO:
 
يقدم على الفيزا وعاد يشوف حظه يعتمد على موظف وزارة الخارجية اذا كان صايم وقافله معه يسمعبها.

 
نعيد ونكرر ان الباتربوت المسحوب
هو ليس لحمايه معامل النفط ولابطيخ
ترامب معشش في عقل بايدن
يخاف ان يتم استقباله ببرود ويتهكم عليه
ترامب ويستغل الاستقبال للنيل منه
السعوديه تعز وتذل بالفعل
المعز هو الله
والمذل هو الله
 
نصب المفكرين الاجانب وتحيزهم الفج وافتراءهم اصبح يزكم الأنوف.

باتريوت لم يكن يحمي منشئات النفط الامريكية يا كذابين.

لكن هذه الأكاذيب أتفهمها في ظل بناء قضية ضد توجه الرئيس بايدن (internal politics) لكن نحن كسعوديين نعرف الحقيقة.

على فكرة، كمية الأكاذيب والنصب والافتراء والتزوير والنهش في الحقيقة أصبح مريع ويخلي الواحد يدوخ من كثرته وتتابعه والإصرار عليه من قبل ما يسمى مفكرين حول العالم.

ضوضاء الكذب اصبحت تصم الآذان، وهذا لم يكن غير متوقع من اليساريين الكلاب، لكن مشاهدته رأي العين يفت في العضد صراحة. لا تعلم أين سيأخذون العالم هؤلاء المجانيين الذين يحاربون الله ورسوله بكل إصرار.

الله مولانا ولا مولى لهم.

تحية،
 
نصب المفكرين الاجانب وتحيزهم الفج وافتراءهم اصبح يزكم الأنوف.

باتريوت لم يكن يحمي منشئات النفط الامريكية يا كذابين.

لكن هذه الأكاذيب أتفهمها في ظل بناء قضية ضد توجه الرئيس بايدن (internal politics) لكن نحن كسعوديين نعرف الحقيقة.

على فكرة، كمية الأكاذيب والنصب والافتراء والتزوير والنهش في الحقيقة أصبح مريع ويخلي الواحد يدوخ من كثرته وتتابعه والإصرار عليه من قبل ما يسمى مفكرين حول العالم.

ضوضاء الكذب اصبحت تصم الآذان، وهذا لم يكن غير متوقع من اليساريين الكلاب، لكن مشاهدته رأي العين يفت في العضد صراحة. لا تعلم أين سيأخذون العالم هؤلاء المجانيين الذين يحاربون الله ورسوله بكل إصرار.

الله مولانا ولا مولى لهم.

تحية،
نصف الاميركيين عارفين هالكلام مضبوط
 
ماله دعوة ولا له ترحيب .. خلها يصير منبوذ بفعل يده

الله اللي عزنا ولا لاحد منه
 
عودة
أعلى