انفجار كبير في ملهى ليلي خلّف قتلى وجرحى في العاصمة الاذربيجانية باكو

ماتقوله هو فكر الخوارج ومن بقي منهم كالاباضية وغيرهم، الذين خرجوا في وقت علي ابن ابي طالب في تكفير مرتكب الكبيرة.



اهل السنة والجماعة وهم السواد الاعظم من الامة يؤمنون ان من شهد ان لا اله الا الله دخل الجنه ولو بعد حين، ومن تمسك بها عذب بالنار على قدر ذنوبه ثم ادخل الجنه او يشاء الله فيغفرها له ويدخل بلا عقاب.




لاتستسهل هذا الامر ان كنت من اهل السنة، اما اذا تتبع مذاهب اخرى فهذا شأن معتقدكم.

اللهم اني صائم
فلسفتك عن العلماء والسواد الاعظم ماهيب لك

اجل المنافقين اللي شهدوا ان لا اله الا الله فعهد الرسول اللهم صل وسلم عليه بيدخلوا الجنه..!

قول ابن عثيمين رحمه الله
العمل للنجاة من النار:

وعليه أيضا مع هاتين الشهادتين أن يؤدي الفرائض; فعليه أن يؤدي الصلوات الخمس، وعليه أن يؤدي الزكاة، وعليه أن يصوم رمضان، وعليه أن يحج البيت ، وعليه أن يؤدي كل ما فرضه الله عليه، فلا بد من هذا، ولا بد من تجنبه ما حرم الله عليه، فإن أتى بناقض من نواقض الإسلام كفر، ولو أتى بالشهادتين، فإن المنافقين يقولون الشهادتين: أشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، لكنهم في الباطن يكذبون، يكذبون الرسول، ويكذبون الله فيما قال، فصاروا كفارا في الدرك الأسفل من النار.
 
اللهم اني صائم
فلسفتك عن العلماء والسواد الاعظم ماهيب لك

اجل المنافقين اللي شهدوا ان لا اله الا الله فعهد الرسول اللهم صل وسلم عليه بيدخلوا الجنه..!

قول ابن عثيمين رحمه الله
العمل للنجاة من النار:

وعليه أيضا مع هاتين الشهادتين أن يؤدي الفرائض; فعليه أن يؤدي الصلوات الخمس، وعليه أن يؤدي الزكاة، وعليه أن يصوم رمضان، وعليه أن يحج البيت ، وعليه أن يؤدي كل ما فرضه الله عليه، فلا بد من هذا، ولا بد من تجنبه ما حرم الله عليه، فإن أتى بناقض من نواقض الإسلام كفر، ولو أتى بالشهادتين، فإن المنافقين يقولون الشهادتين: أشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، لكنهم في الباطن يكذبون، يكذبون الرسول، ويكذبون الله فيما قال، فصاروا كفارا في الدرك الأسفل من النار.

الله يهديك انت اللي قاعد تتفلسف



النفاق هو جحد ونكران وتكذيب وليس كبيرة الله يرضالي عليك هو كفر مخرج من الملة. (المنافق ككااافر )


نحن نتحدث عن المتهاون الذي يعي ويؤمن بحرمة الكبائر لكنه يفعلها تهاونا وهذا لايخرج من الملة.. فهمت !



اهل السنه والجماعة لايكفرون مرتكب الكبيرة بل يقولون ان شاء عذبه الله وان لم يشأ غفر له...


اللهم الحنابله اختلفوا عن المالكية والشافعية والحنفية في حكم تارك الصلاة ((كسلا)) ليس جحدا، الحنابلة قالوا بتكفيره ولكن الغالب على الجمهور انه مرتكب كبيرة...


ماتقوله انت هو قول الخوارج من ازارقه واباضية في تكفير مرتكب الكبائر وليس اهل السنه...


مرتكب الكبيرة يدخل النار ؟ نعم، ويعذب مقدار مافعل لكن يدخل الجنه، او يدخل الجنه بغير عذاب ان ربي شاء ونتذكر حديث البطاقه...


هل المنافق والكافر يدخل النار ؟ نعم، لكنه مخلد فيها ابدا..



اعتقد الموضوع واضح نتحدث عن متهاون مسلم، وليس منافق كافر..
 
الله يهديك انت اللي قاعد تتفلسف



النفاق هو جحد ونكران وتكذيب وليس كبيرة الله يرضالي عليك هو كفر مخرج من الملة. (المنافق ككااافر )


نحن نتحدث عن المتهاون الذي يعي ويؤمن بحرمة الكبائر لكنه يفعلها تهاونا وهذا لايخرج من الملة.. فهمت !



اهل السنه والجماعة لايكفرون مرتكب الكبيرة بل يقولون ان شاء عذبه الله وان لم يشأ غفر له...


اللهم الحنابله اختلفوا عن المالكية والشافعية والحنفية في حكم تارك الصلاة ((كسلا)) ليس جحدا، الحنابلة قالوا بتكفيره ولكن الغالب على الجمهور انه مرتكب كبيرة...


ماتقوله انت هو قول الخوارج من ازارقه واباضية في تكفير مرتكب الكبائر وليس اهل السنه...



مرتكب الكبيرة يدخل النار ؟ نعم، ويعذب مقدار مافعل لكن يدخل الجنه، او يدخل الجنه بغير عذاب ان ربي شاء ونتذكر حديث البطاقه...


هل المنافق والكافر يدخل النار ؟ نعم، لكنه مخلد فيها ابدا..

انت مشكلتك تهابد بما ان علمه عند الله يجب ان يتوقف
وخلنا صايمين ابرك بعد الفطور اباخذ مخالفه عليك
اجل خليتني خارجي تمام
 
انت مشكلتك تهابد بما ان علمه عند الله يجب ان يتوقف
وخلنا صايمين ابرك بعد الفطور اباخذ مخالفه عليك
اجل خليتني خارجي تمام

الشيخ بن باز


(الجواب: نعم، ارتكاب الكبائر كالزنا وشرب الخمر وقتل النفس بغير حق وأكل الربا والغيبة والنميمة وما أشبه هذا من المعاصي والكبائر تؤثر في توحيد الله وفي الإيمان بالله وتضعفه، يعني: يكون ضعيف الإيمان لكن ما يكفر كما تقول الخوارج لا. الخوارج تكفره..)




الله يرضالي عليك نحن نناقش مسلم موحد لكنه يشرب ويزني، لا نناقش عن منافق لايؤمن بالرسول ولا بالقران ولا بالدين كله...




ترا ماهي معادلة رياضية !!
 
الشيخ بن باز


(الجواب: نعم، ارتكاب الكبائر كالزنا وشرب الخمر وقتل النفس بغير حق وأكل الربا والغيبة والنميمة وما أشبه هذا من المعاصي والكبائر تؤثر في توحيد الله وفي الإيمان بالله وتضعفه، يعني: يكون ضعيف الإيمان لكن ما يكفر كما تقول الخوارج لا. الخوارج تكفره..)




الله يرضالي عليك نحن نناقش مسلم موحد لكنه يشرب ويزني، لا نناقش عن منافق لايؤمن بالرسول ولا بالقران ولا بالدين كله...




ترا ماهي معادلة رياضية !!

بعد المغرب عندي لك تفاهم اعلمك عبسي كيف مايطلع من شور عدنان
 
وهكذا لو قال هذه الشهادة: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله، ثم سب الدين، أو سب الله كفر ، وخرج عن الإسلام -والعياذ بالله-.

وكذلك لو ترك الصلاة عمدا وإن لم يجحد وجوبها كفر عند كثير من أهل العلم، وهو الصحيح؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم : سنن الترمذي الإيمان (2621),سنن النسائي الصلاة (463),سنن إقامة الصلاة والسنة فيها (1079),مسند أحمد بن حنبل (5/346). العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر وقال عليه الصلاة والسلام: صحيح مسلم الإيمان (82),سنن الإيمان (2620),سنن أبو داود السنة (4678),سنن ابن ماجه إقامة الصلاة والسنة فيها (1078),مسند أحمد بن حنبل (3/389),سنن الدارمي الصلاة (1233). بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة، أما من جحد وجوبها فإنه يكفر بالإجماع وإن صلى؛ لأنه مكذب لله سبحانه ولرسوله .

أما لو ترك الصيام أو ترك الزكاة وهو يعلم أنها واجبة، ويعلم أن الصيام واجب ولكن تساهل، فهذا قد أتى ذنبا عظيما ومنكرا كبيرا، وقد توعده الله بالعذاب يوم القيامة إلا أن يعفو الله عنه، فهو تحت مشيئة الله سبحانه وتعالى.

المعاصي لا تكفر بغير استحلال:

وهكذا لو أتى بعض المعاصي التي تقدم ذكرها؛ كالخمر، أوالعقوق، أو قطيعة الرحم، أو الربا، فهذه معاصي إذا كان لا يستحل ما حرم الله، وهو يعلم أنها معاص ولكن أتاها طاعة لهواه وشيطانه ولجلساء السوء، فهذا يكون قد أتى ذنبا عظيما، ويكون إيمانه بهذا ناقصا وضعيفا، ويكون تحت مشيئة الله عند أهل السنة ، لا يكفر بذلك خلافا للخوارج ، بل يكون تحت مشيئة الله، ويكون ضعيف الإيمان، فإن شاء الله غفر له سبحانه وتعالى، وإن شاء عذبه في النار على قدر الجرائم التي مات عليها، وبعد التطهير والتمحيص في النار، يخرجه الله منها إلى الجنة، ولا يخلد في النار الخلود الأبدي إلا الكفار.
 
قولك مسلمين كالكفار فعلا .. هذا خطأ كبير جدا

وخاصة انك تقول فقط يعترفون بالله وبرسوله. ..

بما انهم يقولون لا اله الا الله محمد رسول الله وطبقوا أركان الإسلام فهم مسلمون سواء زنوا شربوا الخمر .. الخ

طبعا نحن لا ندري عنهم ولكن نتكلم عن هذه الحادثة فقط ..

قال رسول الله صل الله عليه وسلم: «إن الله سيخلص رجلًا من أمتي على رؤوس الخلائق يوم القيامة فينشر عليه تسعة وتسعين سجلًا كل سجل مثل مد البصر ثم يقول: أتنكر من هذا شيئًا؟ أظلمك كتبتي الحافظون؟ فيقول: لا يا رب، فيقول: أفلك عذر؟ فيقول: لا يا رب، فيقول: بلى إن لك عندنا حسنة فإنه لا ظلم عليك اليوم، فتخرج بطاقة فيها أشهد أن لا إله إلا الله واشهد أن محمدًا عبده ورسوله، فيقول: أحضر وزنك، فيقول: يا رب ما هذه البطاقة مع هذه السجلات؟ ، فقال: إنك لا تظلم، قال: فتوضع السجلات في كفة والبطاقة في كفة فطاشت السجلات وثقلت البطاقة فلا يثقل مع اسم الله شيء» [حديث صحيح]


أَتَيْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وعليه ثَوْبٌ أبْيَضُ، وهو نَائِمٌ، ثُمَّ أتَيْتُهُ وقَدِ اسْتَيْقَظَ، فَقالَ: ما مِن عَبْدٍ قالَ: لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، ثُمَّ مَاتَ علَى ذلكَ إلَّا دَخَلَ الجَنَّةَ قُلتُ: وإنْ زَنَى وإنْ سَرَقَ؟ قالَ: وإنْ زَنَى وإنْ سَرَقَ قُلتُ: وإنْ زَنَى وإنْ سَرَقَ؟ قالَ: وإنْ زَنَى وإنْ سَرَقَ قُلتُ: وإنْ زَنَى وإنْ سَرَقَ؟ قالَ: وإنْ زَنَى وإنْ سَرَقَ علَى رَغْمِ أنْفِ أبِي ذَرٍّ وكانَ أبو ذَرٍّ إذَا حَدَّثَ بهذا قالَ: وإنْ رَغِمَ أنْفُ أبِي ذَرٍّ


وانا اقول رغم أنف ال قطبي :giggle:


حقيقه مسلمون كالكفار فعلا يشهدون ان لا اله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ويعملون كبائر الذنوب بل يحاربون قول الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ومعا ذلك يقولون نحن مسلمون لاحظ ماكفرناهم ولكن اقدر اسميهم مسلمون على باب جهنم


ينفع عنوان مسلسل توعوي (مسلمون على باب جهنم)

انظر للعلمانيين وليبراليين العرب مثلهم مثل الكفار في الغرب لا يعملون بدينهم المسيحي معطلون له كذلك المسلمون المتشبهون بالغرب معطلون لدينهم بالضبط 👍
 
حقيقه مسلمون كالكفار فعلا يشهدون ان لا اله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ويعملون كبائر الذنوب بل يحاربون قول الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ومعا ذلك يقولون نحن مسلمون لاحظ ماكفرناهم ولكن اقدر اسميهم مسلمون على باب جهنم


ينفع عنوان مسلسل توعوي (مسلمون على باب جهنم)

انظر للعلمانيين وليبراليين العرب مثلهم مثل الكفار في الغرب لا يعملون بدينهم المسيحي معطلون له كذلك المسلمون المتشبهون بالغرب معطلون لدينهم بالضبط 👍


بت عنه ﷺ في حديث طويل: يصبح الرجل مؤمنًا ويمسي كافرًا، ويمسي الرجل مؤمنًا ويصبح كافرًا، يبيع دينه بعرض من الدنيا قليل ما المقصود بالكفر في الحديث؟ وكيف يكون بيع الدين؟​

الجواب:
لقد ثبت عنه ﷺ أنه قال: بادروا بالأعمال فتنًا كقطع الليل المظلم بادروا بالأعمال يعني: الصالحة فتنًا كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل فيها مسلمًا ويمسي كافرًا، ويمسي مؤمنًا، ويصبح كافرًا، يبيع دينه بعرض من الدنيا المعنى: أن الغربة في الإسلام تشتد حتى يصبح المؤمن مسلمًا، ثم يمسي كافرًا، وبالعكس يمسي مؤمنًا، ويصبح كافرًا، يبيع دينه بعرض من الدنيا، وذلك بأن يتكلم بالكفر، أو يعمل به من أجل الدنيا، فيصبح مؤمنًا ويأتيه من يقول له: تسب الله تسب الرسول، تدع الصلاة ونعطيك كذا وكذا، تستحل الزنا، تستحل الخمر، ونعطيك كذا وكذا، فيبيع دينه بعرض من الدنيا، ويصبح كافرًا أو يمسي كذلك، أو يقولوا: لا تكن مع المؤمن ونعطيك كذا وكذا لتكون مع الكافرين، فيغريه بأن يكون مع الكافرين، وفي حزب الكافرين، وفي أنصارهم، حتى يعطيه المال الكثير فيكون وليًا للكافرين وعدوًا للمؤمنين.
وأنواع الردة كثيرة جدًا، وغالبًا ما يكون ذلك بسبب الدنيا، حب الدنيا وإيثارها على الآخرة؛ لهذا قال: يبيع دينه بعرض من الدنيا، وفي لفظ آخر: بادروا بالأعمال الصالحة، هل تنتظرون إلا فقرًا منسيًا أو غنى مطغيًا، أو موتًا مجهزًا، أو مرضًا مفسدًا، أو هرمًا مفنّدًا، أو الدجال، فالدجال شر غائب ينتظر، أو الساعة فالساعة أدهى وأمر .
المؤمن يبادر بالأعمال، يحذر قد يبتلى بالموت العاجل، موت الفجاءة، قد يبتلى بمرض يفسد عليه قوته فلا يستطيع العمل، يبتلى بهرم، يبتلى بأشياء أخرى، على الإنسان أن يغتنم حياته وصحته وعقله بالأعمال الصالحات قبل أن يحال بينه وبين ذلك، تارة بأسباب يبتلى بها، من مرض وغيره، وتارة بالطمع في الدنيا، وحب الدنيا، وإيثارها على الآخرة، وتزيينها من أعداء الله، والدعاة إلى الكفر والضلال .
 
مو لكل علماني 🤦‍♂️ في ناس هيك وناس هيك شو بتروح بتدبحهون مثلا اله شو
الرجال ماقال اذبحهم قال الأسلام له اركان بالعكس نحن كالمسلمين صالحين ندين هالأنفجار وبالغالب من داعش اصلا. العلمانية احيانا توصلك للكفر سواء عن قصد او لا. لأنه يرى احيانا ان كلام الله عز وجل رجعي اللهم لا تبلانا.
 
رحم الله المسلم المبتلى منهم.

لكن صراحة اذا وصلت مرحلة انك حتى و انت في رمضان و الشياطين مصفدة و ماقدرت تترك ذنبك فالله يعينك معاصيك تعدت مجرد شيطان
 
كبائر الذنوب مجاهرتهم بالمعصيه + خمرجيه (والخمر من كباير الذنوب) + ساقطات وسواقط

هذا غير الزنا بالنظر واللمس والقول حاصل ولا احد يقول انهم يتبادلون مياه الزمزم😂

المسلمون من هالنوعيات هم كلكفار فعلا لكنهم تحت اطار الاسلام كل الرابط بينهم وبين الاسلام الاعتراف بالله والرسول صلى الله عليه وسلم ولكن الواقع انهم لايطبقون مايعترفون او يؤمنون به بالفعل

مثل اللي يقول انا شريف بالقول وهو بالحقيقه حرامي 😂

هذا اذا مادخلنا في الاضرار الانسانيه للساقطات في الملاهي هناك دول تتاجر (قواده) بالقاصرات في هالاماكن والموعوزات وجميع هذه الامور من كباير الذنوب


مسلمون على باب جهنم
للأسف اغلب العلمانيين حتى الرسول مايعترفون فيه كذابين يقولون اننا نؤمن فيه و اذا جبت حديث يقولك هذا موب قران
 

بت عنه ﷺ في حديث طويل: يصبح الرجل مؤمنًا ويمسي كافرًا، ويمسي الرجل مؤمنًا ويصبح كافرًا، يبيع دينه بعرض من الدنيا قليل ما المقصود بالكفر في الحديث؟ وكيف يكون بيع الدين؟​

الجواب:
لقد ثبت عنه ﷺ أنه قال: بادروا بالأعمال فتنًا كقطع الليل المظلم بادروا بالأعمال يعني: الصالحة فتنًا كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل فيها مسلمًا ويمسي كافرًا، ويمسي مؤمنًا، ويصبح كافرًا، يبيع دينه بعرض من الدنيا المعنى: أن الغربة في الإسلام تشتد حتى يصبح المؤمن مسلمًا، ثم يمسي كافرًا، وبالعكس يمسي مؤمنًا، ويصبح كافرًا، يبيع دينه بعرض من الدنيا، وذلك بأن يتكلم بالكفر، أو يعمل به من أجل الدنيا، فيصبح مؤمنًا ويأتيه من يقول له: تسب الله تسب الرسول، تدع الصلاة ونعطيك كذا وكذا، تستحل الزنا، تستحل الخمر، ونعطيك كذا وكذا، فيبيع دينه بعرض من الدنيا، ويصبح كافرًا أو يمسي كذلك، أو يقولوا: لا تكن مع المؤمن ونعطيك كذا وكذا لتكون مع الكافرين، فيغريه بأن يكون مع الكافرين، وفي حزب الكافرين، وفي أنصارهم، حتى يعطيه المال الكثير فيكون وليًا للكافرين وعدوًا للمؤمنين.
وأنواع الردة كثيرة جدًا، وغالبًا ما يكون ذلك بسبب الدنيا، حب الدنيا وإيثارها على الآخرة؛ لهذا قال: يبيع دينه بعرض من الدنيا، وفي لفظ آخر: بادروا بالأعمال الصالحة، هل تنتظرون إلا فقرًا منسيًا أو غنى مطغيًا، أو موتًا مجهزًا، أو مرضًا مفسدًا، أو هرمًا مفنّدًا، أو الدجال، فالدجال شر غائب ينتظر، أو الساعة فالساعة أدهى وأمر .
المؤمن يبادر بالأعمال، يحذر قد يبتلى بالموت العاجل، موت الفجاءة، قد يبتلى بمرض يفسد عليه قوته فلا يستطيع العمل، يبتلى بهرم، يبتلى بأشياء أخرى، على الإنسان أن يغتنم حياته وصحته وعقله بالأعمال الصالحات قبل أن يحال بينه وبين ذلك، تارة بأسباب يبتلى بها، من مرض وغيره، وتارة بالطمع في الدنيا، وحب الدنيا، وإيثارها على الآخرة، وتزيينها من أعداء الله، والدعاة إلى الكفر والضلال .
اخي الكريم يوجد خلط بالموضوع لو قرأت الكلام الذي أنت نسخته ووضعته .. لوجدت سبب الكفر

مكتوب ( استحل ) الخمر مامعنى هذا اي يرى انها حلال ليس جهلا وإنما كفرا .. لانه الخمر حرام وهو ينكر شرع الله .. وليس مثل المسلم الذي يشرب الخمر ويقول نعم حرام ولكن انا مبتلى ..

وكذلك مولاة الكفار .. وهي كفر .. وليس معاملتهم

اخواني أرى اننا متفقين .. ولكن النقاش توسع وكلنا نريد الحق

باختصار المسلم لايخرج عن دائرة الاسلام بما انه لم يفعل شي يخرجه عن الإسلام ويدخله بالكفر

اما الكبائر أمرها عظيم ومتوعد عليه بالنار ولكن تحت مشيئة الله ان شاء غفر له وأن شاء عذبه

ومن قواعد أهل السنة والجماعة التي تميزهم عن غيرهم عدم التكفير بالمعاصي .. وذلك لدليل القرآن الكريم والسنة النبوية الصحيحة

واتوقع كلنا متفقين على هذا الأمر فلماذا نتجادل فيه ؟؟؟!!!!!
 

بت عنه ﷺ في حديث طويل: يصبح الرجل مؤمنًا ويمسي كافرًا، ويمسي الرجل مؤمنًا ويصبح كافرًا، يبيع دينه بعرض من الدنيا قليل ما المقصود بالكفر في الحديث؟ وكيف يكون بيع الدين؟​

الجواب:
لقد ثبت عنه ﷺ أنه قال: بادروا بالأعمال فتنًا كقطع الليل المظلم بادروا بالأعمال يعني: الصالحة فتنًا كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل فيها مسلمًا ويمسي كافرًا، ويمسي مؤمنًا، ويصبح كافرًا، يبيع دينه بعرض من الدنيا المعنى: أن الغربة في الإسلام تشتد حتى يصبح المؤمن مسلمًا، ثم يمسي كافرًا، وبالعكس يمسي مؤمنًا، ويصبح كافرًا، يبيع دينه بعرض من الدنيا، وذلك بأن يتكلم بالكفر، أو يعمل به من أجل الدنيا، فيصبح مؤمنًا ويأتيه من يقول له: تسب الله تسب الرسول، تدع الصلاة ونعطيك كذا وكذا، تستحل الزنا، تستحل الخمر، ونعطيك كذا وكذا، فيبيع دينه بعرض من الدنيا، ويصبح كافرًا أو يمسي كذلك، أو يقولوا: لا تكن مع المؤمن ونعطيك كذا وكذا لتكون مع الكافرين، فيغريه بأن يكون مع الكافرين، وفي حزب الكافرين، وفي أنصارهم، حتى يعطيه المال الكثير فيكون وليًا للكافرين وعدوًا للمؤمنين.
وأنواع الردة كثيرة جدًا، وغالبًا ما يكون ذلك بسبب الدنيا، حب الدنيا وإيثارها على الآخرة؛ لهذا قال: يبيع دينه بعرض من الدنيا، وفي لفظ آخر: بادروا بالأعمال الصالحة، هل تنتظرون إلا فقرًا منسيًا أو غنى مطغيًا، أو موتًا مجهزًا، أو مرضًا مفسدًا، أو هرمًا مفنّدًا، أو الدجال، فالدجال شر غائب ينتظر، أو الساعة فالساعة أدهى وأمر .
المؤمن يبادر بالأعمال، يحذر قد يبتلى بالموت العاجل، موت الفجاءة، قد يبتلى بمرض يفسد عليه قوته فلا يستطيع العمل، يبتلى بهرم، يبتلى بأشياء أخرى، على الإنسان أن يغتنم حياته وصحته وعقله بالأعمال الصالحات قبل أن يحال بينه وبين ذلك، تارة بأسباب يبتلى بها، من مرض وغيره، وتارة بالطمع في الدنيا، وحب الدنيا، وإيثارها على الآخرة، وتزيينها من أعداء الله، والدعاة إلى الكفر والضلال .
يا اخي مع ليش فيه فرق حديثك يتكلم عن الي يرتد ويكفر عشان الدنيا موب الي يشرب خمر او يزني هذي من كبائر الذنوب لكن موب كفر
 
ديرتهم جميلة خاصة قابالا

وعاصمتهم باكو الظاهر اني لفيتها كعابي كأنها صغيرة بصراحه
 
للأسف اغلب العلمانيين حتى الرسول مايعترفون فيه كذابين يقولون اننا نؤمن فيه و اذا جبت حديث يقولك هذا موب قران
العلمانيين موضوع اخر .. وهو فصل الدين عن الدولة وهم اخذوه من النصارى عندما طغى القسيسون وقامت ثورة عليهم وتم قتل أكثرهم.. فقالوا مال لله لله و مال لقيصر لقيصر

لكن محور الحديث عن المسلم العاصي .. الذي يقول لا اله الا الله محمد رسول الله ولكن يسكر و يزني ويسرق .. الخ ويعترف انه عصى الله ..

ما حكمه هل يخرج عن دائرة الإسلام ... طبعا لا .. ولكن متوعد بالعقاب يوم القيامة ...
 
استغفرالله ربي و اتوب اليه
اللهم إني أسألك حسن الخاتمه اللهم ارزقني توبةً قبل الموت اللهم يا مقلب القلوب ثبّت قلبي على دينك
 
ويقولون دوله مسلمه
معلومة بسيطة
تعريف الدولة بدولة مسلمه هذا لايعني انها تحكم بالشريعة

الدولة المسلمة هي الدولة التي يكون اغلب شعبها مسلمين وتنتشر فيها مظاهر الاسلام كالمساجد والحجاب الخ…

وكثير من الدول الإسلامية علمانية

(كلامي ليس ترويجاً للعلمانية فقط توضيح)
 
عودة
أعلى