الدعم الإداري

تركيا : وقف قضية خاشقجي وأغلاق الملف ونقله إلى السعودية

نمر قال:
المواطن السعودي ..!!!!!
هل تريد أن تفهمني انك محروق لموت المواطن السعودي خاشفجي لأنه مواطن سعودي ونفس بشرية ..!!!

قلي استاذ إذا كان هذا صحيحا لماذا لا أراك محروق على أرواح شهدائنا في الحد الجنوبي هم ايضا مواطنين سعوديين وايضا انفس بشرية استشهدوا دفاعا عن دينهم و ووطنهم بل امتهم كلها لما لا أراك محروقا عليهم كما انت محروق علي خاشقجي!!!!!!!!
ولا لان خاشقجي كان مجرد ورقه ضغط علي السعودية ووسيلة توهم قردوغان انه قادر بها عل لي ذراع السعودية واخضاعها ..!!!؟؟

الشئ الذي يجب أن تحفظه عن ظهر عندك قلب
ان من اعزه الله لن يذله أحد
وان من اعزه الله لن يلوي ذراعه أحد
وان الملك الله من يهبه والله من ينزعه
لا مؤمرات ولا ثورات ولا مكتب ارشاد ولا مرشد

افهم ذلك جيدا
أنقر للتوسيع...
اللي يكره هذا البلد ما راح يفهم ذالكلام ما يشوف حال بلده منهار عينه على السعوديه من حسد و حقد
اعوذ بالله من هذي نفوس مريضه
 
العقاد قال:
لست لأعلم أحد بل لأناقش ربما بعض العادات المجتمعيه وهل تتفق مع روح الشريعه أم لا
وكل حديثا عن القتل العمد وذكرت ان في بعض حالات القتل العمد لا تنفع فيها الشفاعه والدّيه ويصبح فيها الأقوي والأغني من يفلت من العقاب ومن الأضعف يقام عليه الحد

هذه الجرائم يحددها القاضي سواء بالذنب او لا فإن أذنب فالقصاص هو الحل الوحيد ولا دخل لذوي المقتول في العفو وحتي لا تتحول للممارسه خاطئه أو تجاريه تلتصق بالدين
أنقر للتوسيع...
ما اظر بالأمة الإسلامية الا أصحاب (مجرد رأي) كل مسئلة فقهيه وده يكون له رأي فيها فيعرضها على عقله القاصر ولا يملك من العلم ما يفرق به بين ركن وواجب ومطلق ومقيد وراجح ومرجوح فأن وافقة هواه اخذ بها وأن خالفتة اعترض عليها
 
الأرطبون قال:
تركيا كانت تتعامل معنا كعدو قبل خاشقجي
أنقر للتوسيع...
طرح ان فيه يد خفيه كنت تبي تخرب العلاقات السعوديه تركيه
احب اسال وزير خارجية تركيا يوم قال راح نشكل راي عام ضد السعوديه
و حديث مع الكونجرس الاميركي للفرض عقوبات ضدالسعوديه
وكل تصاريح مسوؤلين الاتراك ضدنا
كنت من ضمن مؤامرة تخريب العلاقات السعوديه تركيه
اذا نعم اجل حكومة تركيا اغبى حكومه في تاريخ نفذت مؤامرة مزعومه ب احسن وجه
صاحب طرح اعلاه اغبى مخلوفات الله في الارض
لعنة الله على تركيا و كل حمار تركي
 
يجب تسجيل الدخول أو التسجيل كي تتمكن من الرد هنا.
عودة
أعلى