- إنضم
- 31 مارس 2019
- المشاركات
- 5,287
- التفاعل
- الدولة
السلام عليكم
اللهم صلي وسلم وبارك على نبينا محمد
___________________________________________________
في عام 1967 وقعت 107 دولة على معاهدة الأسلحة خارج الفضاء التي تمنع اطلاق الأسلحة الكيمياوية و البيولوجية و النووية من الفضاء. لكن مالم تضمنه هذه المعاهدة هي منع باقي انواع الأسلحة غير المذكورة بالمعاهدة وكانت هذه الثغرة التي بدأت بسببها المشروع الأستراتيجي الأمريكي مشروع "bombard Rods"
صورة خيالية من لعبة توضح شكل المشروع من زاوية توقعية
مشروع "bombard Rods" هو مشروع عبارة عن مركبة مدارية تدور على الأرض مسلحة بقضبان حديدة بدون اي رأس حربي. هدفها تعويض الرأس الحربي و المحرك بالقوة الطاقة الحركية من خلال اطلاق تلك القضبان الحديدية من الفضاء الى الأرض. ففي قانون الطاقة الحركية تكتسب تلك القضبان الحديدة التسارع من خلال سقوطها من الفضاء الى الأرض مستفيدة بالذالك بالمسافة البعيدة بين الأرض و الفضاء التي تعيطها الوقت لتزيد سرعتها لتُحدِث قوة صدمة اقوى من نظيرتها التي تبداء من السماء الى الأرض حيث تولد سرعة 10 ماخ
وتتسبب هذه السرعة بقوة مثلها مثل نظيرتها من "القنابل النووية المضادة لتحصينات" لكن الفرق هي انها بدون الضرر الأشعاعي الناتج من القنبلة النووية و اقوى اختراقا من اي قنبلة مضادة لتحصينات.
هدف هذا السلاح هي التحصينات القوية و المهمة مثل قواعدة عسكرية تحت الأرض مصانع عسكرية تحت الأرض اما الأهداف البسيطة مثل مخازن اسلحة لن تكون هدفا لهذا السلاح
جيف خيالي لطريقة عمل السلاح
بعد تأسيس "القوات الفضائية الأمريكية عام 2019" و"PLASSF القوات الفضائية و السيبرانية الصينية عام 2015" أتضحت جدية القوى العظمى بالأهتمام بتسليح الفضائي
و الأن اغلب الدول العظمى لديها مشاريع تسليح فضائي مهتمه فيها او تعمل عليها مثل " المكوك الفضائي الحربي الأمريكي" ومثل "النجم المحارب الروسي المضاد للأقمار الصناعية" وغيرها الكثير
و الجدير بذكر ان روسيا و الصين أنشاءُ تحالف لتطوير اسلحة فضائية
اتمنى ان تهتم المملكة و الدول العربية بالمجال التسليح الفضائي و ان نأسس فرع عسكري كامل له ونتعاون مع بقية الدول لتطوير التسليح الفضائي و إلا لأصبحت تلك الأسلحة تحوم فوق رؤسنا و لا لنا اي حيلة ضدها
اللهم صلي وسلم وبارك على نبينا محمد
___________________________________________________
في عام 1967 وقعت 107 دولة على معاهدة الأسلحة خارج الفضاء التي تمنع اطلاق الأسلحة الكيمياوية و البيولوجية و النووية من الفضاء. لكن مالم تضمنه هذه المعاهدة هي منع باقي انواع الأسلحة غير المذكورة بالمعاهدة وكانت هذه الثغرة التي بدأت بسببها المشروع الأستراتيجي الأمريكي مشروع "bombard Rods"
صورة خيالية من لعبة توضح شكل المشروع من زاوية توقعية
مشروع "bombard Rods" هو مشروع عبارة عن مركبة مدارية تدور على الأرض مسلحة بقضبان حديدة بدون اي رأس حربي. هدفها تعويض الرأس الحربي و المحرك بالقوة الطاقة الحركية من خلال اطلاق تلك القضبان الحديدية من الفضاء الى الأرض. ففي قانون الطاقة الحركية تكتسب تلك القضبان الحديدة التسارع من خلال سقوطها من الفضاء الى الأرض مستفيدة بالذالك بالمسافة البعيدة بين الأرض و الفضاء التي تعيطها الوقت لتزيد سرعتها لتُحدِث قوة صدمة اقوى من نظيرتها التي تبداء من السماء الى الأرض حيث تولد سرعة 10 ماخ
وتتسبب هذه السرعة بقوة مثلها مثل نظيرتها من "القنابل النووية المضادة لتحصينات" لكن الفرق هي انها بدون الضرر الأشعاعي الناتج من القنبلة النووية و اقوى اختراقا من اي قنبلة مضادة لتحصينات.
هدف هذا السلاح هي التحصينات القوية و المهمة مثل قواعدة عسكرية تحت الأرض مصانع عسكرية تحت الأرض اما الأهداف البسيطة مثل مخازن اسلحة لن تكون هدفا لهذا السلاح
جيف خيالي لطريقة عمل السلاح
بعد تأسيس "القوات الفضائية الأمريكية عام 2019" و"PLASSF القوات الفضائية و السيبرانية الصينية عام 2015" أتضحت جدية القوى العظمى بالأهتمام بتسليح الفضائي
و الأن اغلب الدول العظمى لديها مشاريع تسليح فضائي مهتمه فيها او تعمل عليها مثل " المكوك الفضائي الحربي الأمريكي" ومثل "النجم المحارب الروسي المضاد للأقمار الصناعية" وغيرها الكثير
و الجدير بذكر ان روسيا و الصين أنشاءُ تحالف لتطوير اسلحة فضائية
اتمنى ان تهتم المملكة و الدول العربية بالمجال التسليح الفضائي و ان نأسس فرع عسكري كامل له ونتعاون مع بقية الدول لتطوير التسليح الفضائي و إلا لأصبحت تلك الأسلحة تحوم فوق رؤسنا و لا لنا اي حيلة ضدها
