هبوط الجنيه المصري

رأيي ان البنك المركزي اذا يريد ان يحافظ على سعر الصرف يجب ان يملك احتياطي نقد اجنبي يمكنه من القيام بعمليات مستمرة تضمن استقرار سعر الصرف على الاقل.

لكن مع التعويم صعب جدا. لان البنوك المركزية تستطيع التحكم بسعر الصرف بشكل افضل لو كانت العملة مربوطة بعملة صعبة اخرى عن طريق القيام بالتحكم بالتدفق النقدي للجنيه في السوق
محافظ البنك المركزي ذكر ان الاحتياطيات المالية ليست مقدسة وان الاهم هو الحفاظ علي التضخم

كمان الدولة بتستخدم حيل تانية. زي تقييد الاستيراد (خصوصا السلع الاستفزازية، حاليا التجار لا يسطيعون استيراد سلع كثيرة ) دة غير اجبار المستوردين في الحصول علي الدولار و الموافقة من البنوك فقط و تقييد حركة الدولار في السوق

كمان رفع الفائدة علي الجنية

حاليا الدولة عوضت الاموال الساخنة باموال من الخليج و بعض القروض الاخري.
 
محافظ البنك المركزي ذكر ان الاحتياطيات المالية ليست مقدسة وان الاهم هو الحفاظ علي التضخم
الاحتياطي المالي بالنسبة لي امر مقدس.

كمان الدولة بتستخدم حيل تانية. زي تقييد الاستيراد (خصوصا السلع الاستفزازية، حاليا التجار لا يسطيعون استيراد سلع كثيرة ) دة غير اجبار المستوردين في الحصول علي الدولار و الموافقة من البنوك فقط و تقييد حركة الدولار في السوق
للأسف القرار بتقييد عمليات الاستيراد ضار على المدى البعيد. واضراره اكثر من ايجابياته. مثل فقدان الثقة بعمليات وعقود التوريد متوسطة وطويلة الأجل الى مصر. كما انه يفقد التجار المستوردين امتياز الدفع الآجل ويسهم في تخفيض او انعدام المنافسة بين المنتج الاجنبي والوطني ويزيد من الممارسات الاحتكارية.
 
التعديل الأخير:
التعويم كان مهم جدا جدا جدا ، لان الحفاظ علي دعم قيمة الجنية كان بيهدر دولارات كثيرة جدا بلا عائد يذكر.

دة غير ان دعم الجنية كان يعتبر دعم للسلع المستوردة و بيقضي علي امل تصنيع اي شئ محلي في دولة مستوردة.

المشكلة هي عدم اجرتء اصلاحات هيكيلية للاقتصاد و دفع نمو القطاع الخاص مع برنامج الاصلاح المالي و حاليا بيتم تنفيذ ذلك.
الإقتصاد المصري لم يتم تهيأته لمرحلة التعويم كان من المفترض أن تتم العملية على سنوات تدريجيا
بالنسبة للتصدير و الإستيراد حتى سعر العملة القديم كان يسمح بتنافسية السلع المصرية (أجور منخفضة، عمالة كفؤة...)
بالتوفيق، إن شاء الله خير
 
بالعكس يا حبيبي قرار تعويم الجنيه ممتاز.

لان الجنيه كان يتم تداوله بأعلى من قيمته الفعلية.

لذلك كان يجب اخضاع العملة للعرض والطلب حتى تتضح القيمة الفعلية.

اكيد لكل شيء ايجابيات وسلبيات لكن التعويم قرار جيد ولكن لو كان الاحتياطي النقدي الاجنبي في مصر بمستوى جيد مقارنة بالناتج الاجمالي للاقتصاد لما كان تدهور الى هذا الرقم الحالي.
التعويم يجب أن يتم بمراحل وكان يجب أن يتم تهيأة الإقتصاد المصري لمرحلة التعويم على سنوات تدريجيا
بالنسبة للتصدير و الإستيراد حتى سعر العملة القديم كان يسمح بتنافسية السلع المصرية (أجور منخفضة، عمالة كفؤة...)
بالتوفيق لمصر الشقيقة
 
التعويم يجب أن يتم بمراحل وكان يجب أن يتم تهيأة الإقتصاد المصري لمرحلة التعويم على سنوات تدريجيا
بالنسبة للتصدير و الإستيراد حتى سعر العملة القديم كان يسمح بتنافسية السلع المصرية (أجور منخفضة، عمالة كفؤة...)
بالتوفيق لمصر الشقيقة
معليش اخوي بس كلامك غير صحيح
مافيه شي زي كذا تأهيل على مدى سنوات

عموما قرار التعويم اصلا اتى متأخر
 
معليش اخوي بس كلامك غير صحيح
مافيه شي زي كذا تأهيل على مدى سنوات

عموما قرار التعويم اصلا اتى متأخر
رأيك يحترم
هنا رابط لبحت مهم يتحدت بالظبط عن هده النققطة و أهمية التدريج
عنوان البحت : المضي في تحرير سعر الصرف ، كيف ؟ متى ؟ وبأي سرعة ؟

 
رأيك يحترم
هنا رابط لبحت مهم يتحدت بالظبط عن هده النققطة و أهمية التدريج
عنوان البحت : المضي في تحرير سعر الصرف ، كيف ؟ متى ؟ وبأي سرعة ؟

هذا ليس رأي رسمي يا اخي هذا وجهة نظر احد الاقتصاديين في imf ومنشور.

اساسا الimf هو الذي عجل بتحرير او تعويم الجنيه
 
الإقتصاد المصري لم يتم تهيأته لمرحلة التعويم كان من المفترض أن تتم العملية على سنوات تدريجيا
بالنسبة للتصدير و الإستيراد حتى سعر العملة القديم كان يسمح بتنافسية السلع المصرية (أجور منخفضة، عمالة كفؤة...)
بالتوفيق، إن شاء الله خير
الدولة عملة رفع تدريجي للدعم (كهرباء و مياة و وقود) من ٢٠١٦ حتي ٢٠١٩ مع مراجعة سعر الوقود كل ثلاث شهور.

التعويم التدريجي هيعمل عدم استقرار و ارتباك في السوق و عدم اليقين.

دة غير كارثة ان الناس هتبقي عارفة بالتدريج في التعويم و لذلك هتجري تخزن الدولار و السلع المستوردة و ده هيعمل ضغط أكبر ، يكفي ان بسبب إشاعة ان الجنية قيمتة الحقيقة ٢٢ للدولار. الناس شغال ضغط علي الدولار

كمان هتعمل كل فترة صدمة تضخمية ، و للاسف في مصر بخلاف دول كثيرة و بسبب عدم الرقابه مع كل رفعة لسعر الدولار بتحدث فوضي في الاسعار

لكن انت لما رفعت مرة واحدة عملة صدمة تضخمية و انتهيت منها و حصل استقرار بعدها ل ٦ سنوات
 
الدولة عملة رفع تدريجي للدعم (كهرباء و مياة و وقود) من ٢٠١٦ حتي ٢٠١٩ مع مراجعة سعر الوقود كل ثلاث شهور.

التعويم التدريجي هيعمل عدم استقرار و ارتباك في السوق و عدم اليقين.

دة غير كارثة ان الناس هتبقي عارفة بالتدريج في التعويم و لذلك هتجري تخزن الدولار و السلع المستوردة و ده هيعمل ضغط أكبر ، يكفي ان بسبب إشاعة ان الجنية قيمتة الحقيقة ٢٢ للدولار. الناس شغال ضغط علي الدولار

كمان هتعمل كل فترة صدمة تضخمية ، و للاسف في مصر بخلاف دول كثيرة و بسبب عدم الرقابه مع كل رفعة لسعر الدولار بتحدث فوضي في الاسعار

لكن انت لما رفعت مرة واحدة عملة صدمة تضخمية و انتهيت منها و حصل استقرار بعدها ل ٦ سنوات
بالتوفيق إن شاء الله تتحسن الأمور
 
1654758166515.png
 
مصر اكثر بلد عربي لديه كفاءات ..لكن للاسف لم يتم تقديرها
 
مصر اكثر بلد عربي لديه كفاءات ..لكن للاسف لم يتم تقديرها


تقصد مصر لاتمتلك الادارة لتوظيف امكانياتها

1- اطول نهر في العالم يشقها من جنوب حتى الشمال ( بدل ان تصبح سلة غذاء المنطقة تنصدم ان مصر اكبر مستورد للقمح بالعالم واكبر مستورد للفول وكذلك مستورد للقطن !!)

2- اكبر تعداد سكاني في شمال افريقيا والشرق الاوسط ( يد عامله لم تستغل بالطريقة المثلا)

3- السياحة والاسلوب القديم جدا في توظيفها .. فاصبح نشاهد مصر بيئة طاردة لسياحة ..فالسياحة بمصر ترتبط الان بتجربة كيف تخرج باقل قدر من الاحتيال والنصب !! ) في ظل غياب تام لدولة في اعادة تطوير المناطق السياحية وحماية السياح من النصب الذي يتسبب بعزوف السياحة .

4- حس المؤامرة .. فاي استثمار خصوصا خليجي فورا تفعل قضية موامرة ( عاوزين يسيطرو على مواني ماسر عاوزين ياخدو شركات ماسر )

حس المؤامرة المتغلغل جعل المستثمر يعزف ايضا عن الاستثمار بمصر.


5- توظيف اموال المساعدات والقروض .. فبدل ان توظف بخلق بيئة صناعية او زراعية .. صرفت على كماليات لاتدر مال كالطرق والجسور والعاصمة الادارية

اسمها عاصمة ادارية اي مباني ادارية لاتنتج مال فهي ليست مصانع !!


6- السياحة التعليمية اصبحت في ادنى مستوى فاصبح خريج مصر مشكوك انه ضارب شهادة


7- انتهت تقريبا السياحة العلاجية فبعد ان كانت مصر مقصد للعلاج اصبحت منفره




للاسف كل هذه الامور ترى انه سوء ادارة


يصرف المال على مباني ادارية

بدل ان يصرف لاصلاح السياحة الطبيه والتعليمية والتاريخية او خلق صناعات او دعم الزراعة ووضع هدف ان مصر تكون المصدر للغذاء للمنطقة



سوء الادارة نشاهده ايضا بفنزولاء اكبر بلد بالعالم من حيث احتياطيات النفط
 
تقصد مصر لاتمتلك الادارة لتوظيف امكانياتها

1- اطول نهر في العالم يشقها من جنوب حتى الشمال ( بدل ان تصبح سلة غذاء المنطقة تنصدم ان مصر اكبر مستورد للقمح بالعالم واكبر مستورد للفول وكذلك مستورد للقطن !!)

2- اكبر تعداد سكاني في شمال افريقيا والشرق الاوسط ( يد عامله لم تستغل بالطريقة المثلا)

3- السياحة والاسلوب القديم جدا في توظيفها .. فاصبح نشاهد مصر بيئة طاردة لسياحة ..فالسياحة بمصر ترتبط الان بتجربة كيف تخرج باقل قدر من الاحتيال والنصب !! ) في ظل غياب تام لدولة في اعادة تطوير المناطق السياحية وحماية السياح من النصب الذي يتسبب بعزوف السياحة .

4- حس المؤامرة .. فاي استثمار خصوصا خليجي فورا تفعل قضية موامرة ( عاوزين يسيطرو على مواني ماسر عاوزين ياخدو شركات ماسر )

حس المؤامرة المتغلغل جعل المستثمر يعزف ايضا عن الاستثمار بمصر.


5- توظيف اموال المساعدات والقروض .. فبدل ان توظف بخلق بيئة صناعية او زراعية .. صرفت على كماليات لاتدر مال كالطرق والجسور والعاصمة الادارية

اسمها عاصمة ادارية اي مباني ادارية لاتنتج مال فهي ليست مصانع !!


6- السياحة التعليمية اصبحت في ادنى مستوى فاصبح خريج مصر مشكوك انه ضارب شهادة


7- انتهت تقريبا السياحة العلاجية فبعد ان كانت مصر مقصد للعلاج اصبحت منفره




للاسف كل هذه الامور ترى انه سوء ادارة


يصرف المال على مباني ادارية

بدل ان يصرف لاصلاح السياحة الطبيه والتعليمية والتاريخية او خلق صناعات او دعم الزراعة ووضع هدف ان مصر تكون المصدر للغذاء للمنطقة



سوء الادارة نشاهده ايضا بفنزولاء اكبر بلد بالعالم من حيث احتياطيات النفط
مشروع المدينه العاصمه الاداريه بهرجه زائده ...الدول الضاربه جذورها في التاريخ لا تغير مقرات حكمها فرنسا بريطانيا امريكا نفس مقرات الحكم من مئات السنين كان الاولى تطوير القاهره القديمه و تحسين العشوائيات...كانت مصر مناره للعلم و اصبحت جامعاتها في ذيل القائمه رغم ان العقل المصري رقم 1 في العالم
 
كل الكفاءات تتحين أول فرصة كي تقفز من المركب الخربة
اتفق تماما ، اعلم ناس مع أول فرصة جاتلهم خلعوا بسرعة الصاروخ من،البلد ولغاية دلوقتي مرجعوش ولو حتي مرة واحدة .
 
عودة
أعلى