المظلة الوقائية الروسية تعرض عدم كفاءتها

1646037438217.png
 
البيرقدار دمرت على ما يبدو الكثير من الأهداف الأرضية !!

مشاهدة المرفق 462232
مشاهدة المرفق 462233
مشاهدة المرفق 462234
مشاهدة المرفق 462235
مشاهدة المرفق 462236

البيرقدار لوحدها تصدت لارتال متجهة لجنوب كييف, اطلب من القيادة المغربية رفع العدد من 60 الى 6000 بيرقدار
 
يمكن إقتحام المدن بطريقتين، الأولى بشكل تقليدي حيث تتحرك الوحدات المدرعة مدعومة بالمشاة من محاور عدة نحو مركز المدينة !! الشكل الثاني يكون عند مواجهة مقاومة عنيفة من المدافعين وهنا يتحتم استخدام نيران الإخماد المباشرة وغير المباشرة مما سينتج عنه المزيد من الخراب والدمار والضحايا خصوصوا المدنيين، وهذا ما سيؤلب بالضرورة الرأي العام العالمي على المهاجمين !!! الروس أمام خيارين أحلاهما مر !!!!!!
 
يمكن إقتحام المدن بطريقتين، الأولى بشكل تقليدي حيث تتحرك الوحدات المدرعة مدعومة بالمشاة من محاور عدة نحو مركز المدينة !! الشكل الثاني يكون عند مواجهة مقاومة عنيفة من المدافعين وهنا يتحتم استخدام نيران الإخماد المباشرة وغير المباشرة مما سينتج عنه المزيد من الخراب والدمار والضحايا خصوصوا المدنيين، وهذا ما سيؤلب بالضرورة الرأي العام العالمي على المهاجمين !!! الروس أمام خيارين أحلاهما مر !!!!!!
للتو استمتعنا بقصف البيرقدار لارتال في خاركييف ,ان فشلت المفاوضات فستطول الحرب , لكن سنستمتع حتما مع البيرقدار كالعادة
 
القادة العسكريون يهاجمون المناطق الحضرية إما لتحطيم قوة معادية تتحصن بداخلها، أو بسبب الموقع الإستراتيجي strategic location للمنطقة الحضرية. جميع الوسائل المتاحة من أدوات الحرب، مثل الدبابات، المدفعية، المروحيات، والطائرات تستعمل لاقتحام المدن وذلك بقصد تحطيم محاورهم الاقتصادية، أو إضعاف إرادة السكان/المدافعين ودفعهم للرضوخ لإرادة المهاجم.. تجاوز المنطقة الحضرية هو الآخر تكتيك فعال وقابل للتطبيق عند الضرورة. مع ذلك، هذا الخيار له مساوئه ومنقصاته.

واحدة منها أن المهاجم سيضطر لترك الحامية الحضرية في مؤخرته، وفي هذه الحالة سيكون عليه إبقاء قوات كافية لاحتواء ومنع الهجمات المتوقعة لحامية المدينة city garrison. النقيصة الأخرى لتجاوز المدن الكبيرة المهمة يتمثل بأنها في أغلب الأحيان تطيل أمد المفاوضات السياسية بين المتقاتلين وبالتالي مدة الحملة العسكرية، مما يعرض فرصة انجاز نصر سريع وحاسم للخطر.
 
1646039404771.png

القتال في البيئة الحضرية يمكن أن يعرض بعض الفوائد والمزايا لقوة دفاع ضعيفة نسبياً متحصنة في المدينة وذلك من خلال إلحاق خسائر كبيرة في المهاجمين واتباع تكتيكات الكمائن المنظمة ambushes. القوة المهاجمة يجب أن تحشد ليس أقل من ثلاثة أضعاف القوة البشرية مقارنة إلى مثيلتها القوة المدافعة وتستهلك معها كميات أكبر من الذخيرة وتجهيزات القتال لكي تضمن التفوق وتحقيق النصر. المباني والتراكيب الإنشائية ستتعرض للضرر الشديد نتيجة القصف المدفعي الثقيل، لكن من الصعب جداً تهديم مثل هذه المباني كلياً والاستيلاء عليها، خصوصا إذا كان المدافع يقاتل بضراوة.
 
الحرب الأوكرانية تعيد بنا الذكريات لمعارك المدن وقتال التضاريس الحضرية خلال الحرب العالمية الثانية !!! على سبيل المثال، القوات السوفيتية كان عليها أن تقاتل من غرفة إلى غرفة بينما كانت تدافع عن مصنع الفولاذ المسمى "أكتوبر الأحمر" Red October أثناء معركة ستالينغراد في شتاء 1942–1943، وكذلك الحال في العام 1945 أثناء السباق للسيطرة على "الرايخستاغ" Reichstag (مبنى البرلمان الألماني خلال فترة الحكم النازي) على الرغم من القصف المدفعي السوفييتي المباشر واستخدام مدافع القوس الثقيلة من عيار 203 ملم.

في الحقيقة، الصعوبة تكمن أيضاً في تدمير التراكيب تحت أرضية المحصنة بشدة underground structures مثل أنفاق المرافق والمخابئ والمجارير، وهذا ما عرض بوضوح خلال القتال في معركة العاصمة الهنغارية "بودابست" Budapest عندما حدثت العديد من المواجهات في شبكات الصرف الصحي التي استخدمتها كلاً من قوات المحور والقوات السوفيتية لتأمين حركة قواتهم. معركة بودابست جاءت بعد حصار للمدينة لنحو 50 يوم من قبل القوات السوفيتية والرومانية قرب نهاية الحرب العالمية الثانية.

المدينة كانت مدافع عنها بالقوات الهنغارية والألمانية، وجرى تطويقها في 26 ديسمبر العام 1944 من قبل قوات الجيش الأحمر والجيش الروماني. أثناء الحصار، حوالي 38000 مدني لقوا حتفهم خلال المجاعة أو العمل العسكري. استسلمت المدينة بعد ذلك بدون شرط في 13 فبراير العام 1945. حصار بودابست كان الأكثر دموية من أي حصار خلال الحرب العالمية الثانية ومثلت فصوله نصراً إستراتيجياً strategic victory للحلفاء دفعهم للتقدم نحو برلين.
 
الروس يواجهون الشعب الاواكرني و ليس الجيش الاواكرني الشعب الاواكرني اتحد علي صد العدوان الروسي بي اي تم
من وجهة نظرى اخر ورقه سيتم استخدامها من جانب الروس في حال فاشلهم في تحقيق أهدافهم العسكريه في اواكرنيا
هيا الحرب المحروقه
سيتم استخدام الأسلوب القديم الذي أثبت فاعليته عن طريق محاصره المدن الكبري و قطع الإمدادات عنها و تدمير البنيه التحتية و الخدمات الاساسيه مع قصف جوي و برى مركز و مكثف ثم الاقتحام
 
1646040640888.png

العمليات العسكرية في المدن والبيئة الحضرية لا تعتبر خياراً سهلاً لأي قوة مسلحة. ولخوض هذا النوع من المعارك، القوات العسكرية تتطلب الكثيرة من المتطلبات وخدمات الإمداد والتموين والقوة البشرية والدعم الناري وتكتيكات القتال الخاصة، وقبل ذلك كله، التحضير الاستخباراتي المسبق intelligence preparation (أغلب الخبراء العسكريون يعتقدون بأن معظم المعارك الحاسمة decisive combats في القرن الحادي والعشرون ستجري في المدن)..

المدن في دول العالم مميزة بكثافة البناء والسكان، أنماط الشوارع وتفرعاتها، التقسيمات الداخلية والفرز المساحي، مناطق غنية وأخرى فقيرة، حضور المرافق والخدمات. في المقابل، هذه المدن تختلف من حيث مساحة المناطق المبنية والمشيدة، مستوى التطوير، وأسلوب أو نمط البناء. في الحقيقة، أعداد السكان المتزايدة والنمو المتسارع للمدن خلق مشاكل عديدة لنمط ومنهج المعركة في المناطق المبنية built-up areas. هذا النوع من المعارك لا يمكن تفاديه في وقتنا الحاضر، بل أنه أصبح سمة غالبة في الصراعات المسلحة الدولية، خصوصاً في أوروبا وآسيا.
 
1646041247985.png

في الواقع، تخلق العمليات في البيئة الحضرية معضلات أخلاقية صعبة moral dilemmas بسبب تقارب أعداد كبيرة من المدنيين في مناطق القتال. إذ عادة ما يختار سكان المدينة المدنيين البقاء في مناطق سكناهم خلال أغلب أو كافة مراحل العمليات العسكرية. هذه الظروف كثيراً ما يستغلها مقاتلو الطرف المدافع بارتداء الأزياء غير العسكرية والاندماج وسط المجموعات المدنية من أجل عدم تمييزهم من قبل مقاتلي الطرف الآخر المهاجم. ولذلك، فإن من الطبيعي أن يكون هناك أعداد كبيرة من الإصابات بين السكان المدنيون civilian population خلال القتال في البيئة الحضرية، خصوصاً عند إقحام الأسلحة الثقيلة كالدبابات والمدفعية وسلاح الطيران (على الرغم من حقيقة وقوع الإصابات، الضرر الإضافي ونسب إصابات المدنيين يجب تخفيضها للحد أدنى، حيث يكون الاستخدام العشوائي الهائل للقوة النارية أمر غير مقبول أو مبرر).

1646041300676.png
 

المرفقات

  • 1646041159912.png
    1646041159912.png
    567 KB · المشاهدات: 43
عربات أوكرانية كانت معدة للتصدير لدولة عربية شاركت بالقتال وتأجل التسليم !!! يلاحظ هنا وهي تسدد صواريخ Skif/Stugna-P المضادة للدروع على أهدافها الروسية المدرعة في مدينة Demydiv ويلاحظ الكتابة بالعربية للأسفل !!!!!

يقال ان هذه عربات btr كانت ضمن صفقة للعراق الذي استلم جزء منها ورفض الجزء الباقي
 
الدرع كان موجود في القوات المدرعة خصوصاً تي-80 في القرم , و كان مقصود منه انه يكون ضد أنظمة الجو ارض من الدرونات (زي التركية بيرقدار , كما تم تعلم ذلك من حرب ناجورنو كاراباخ خصوصاً ال mam-l) و انه يكون ضد أنظمة الذخيرة المتجولة زي الهاروب .

FE7dTzhXIAA0L3k


FE7e1o_XMAAApgz


الدرع مخصص للذخيرة من الدرونات اللي قوتها اقل في الشده من الجافلين و خصوصاً و ان الأوكران عدلو ال RKG 3 و بيضربوها من Quadcopter



انه تم صنعه خصيصاً ضد الجافلين ده كلام عبثي و إن كان الدرع هيقلل من قدرة الجافلين او علي الاقل حماية للطاقم مقابل تدمير الدبابة.


ذكرتني بمضله عند غنم الوالده الله يحفظها. هههههه
 
فيديو لطائرة بيرقدار bayraktar tb2 وهي تدمر نظام بوك buk الروسي في أوكرانيا


 
عودة
أعلى