عندما تزاوج الشرق مع الغرب ظهر لنا المدفع المصري ذاتي الحركة المجنزر

أجهل العدد على وجه الدقة، لكن المصريين كانوا ولا زالوا متأثرين بالمدرسة السوفييتية فيما يخص التدريب وعموم الفكر العسكري رغم نزعتهم الشديدة للتحول للمدرسة الغربية !!! في الحقيقة، نحن نشهد اليوم تحول كبير في قواتهم البرية، والمدفعية هو أحد أمثلة ذلك !! فيما مضى، العديد من الدول شرق أوسطية والبلدان الأفريقية ومنها مصر، كانت تفضل وضع منظومات مدافعها (خصوصاً من النوع المجرور) في مخابئ وحفر معدة مسبقاً، بدلاً من اعتماد تكتيك "أضرب وانطلق" shoot and scoot، لكننا الآن نجدهم يتبنون المزيد من الأنظمة ذاتية الحركة من أجل تحسين وتعزيز قابلية البقاء والمرونة القتالية.

صفقتهم الأخيرة مع الجانب الكوري، ستتيح لهم الإستفادة من مرونة سلاح المدفعية بشكل كبير وتطبيق تكتيك يطلق عليه "المناورة بالنار" maneuver by fire. هذا التعبير يستخدم عندما تحول وحدة قتالية نيرانها من هدف واحد أو مجموعة أهداف، وتنقلها إلى هدف آخر دون تغيير مواقع إطلاق النار. المصطلح يدمج مع مفهوم الأسلحة المشتركة التي يلعب فيه سلاح المدفعية دوراً حاسم. هذا النوع من أشكال المشاغلة يهدف إلى تصويب نيران دقيقة باتجاه تجهيزات العدو الأكثر أهمية أو تجمعات وحشود قواته force groupings وذلك بقصد تدميرها في فترة زمنية قصيرة، أو لإعادة توزيع النيران لتحطيم عدة أهداف بشكل آني. غرض آخر يتمثل في توجيه الجهد القتالي الرئيس لقوات العدو وتحويله من محور إلى آخر.
صحح لى ان كنت مخطئ ..
باعتقادى انه فى حال غياب السيطرة الجوية فالمدفعية المجرورة لم يعد لها محل من الاعراب لسهولة رصد مصدر الاطلاق
 
المدفع يتم تصنيعه فى مصر برخصة ..و لهذا من الطبيعى ان يكون المدفع انتاج حديث نسبيا ...ليس هو نفسه المشارك فى حرب اكتوبر
عارف دة بس هو نفس المدفع يعني نفس تكنلوجيا الخمسينات والستينات
 
عارف دة بس هو نفس المدفع يعني نفس تكنلوجيا الخمسينات والستينات
ما اريد احرجك لكن انت من تحرج نفسك

ما هو المختلف فى المدفع الحديث عن تكنلوجيا الستينات

غير التذخير الالى
 
لديك مثلا المدفع البريطاني L 118 و الفرنسي LG 1 والامريكي M 119 كلها عيار 105 ملم يمكن نقلها بالمروحيات تمتلك مدى ال دي 30 ودقة افضل
مصر تملك مدافع يمكن نقلها بمروحيات

تلك الاقتراحات تضعها للدول الفقيره عسكريا

انت تقارن ما بين مدفع محمول وهاوتزر مدرع سرعه فى الحركه والتنقل وتفادى الهجوم المضاد

سرعه فى الانتشار والتحضير السريع عكس المحمول الذى يحتاج الى دشم عدد اكبر من المشغلين وقت طويل فى التجهيز والاخلاء مما يعرضه لنيران المدفعيه المضاده

هل تدرى ماذا تقارن بماذا

ام هو الامر عندك مجرد سفسطه
 
لديك مثلا المدفع البريطاني L 118 و الفرنسي LG 1 والامريكي M 119 كلها عيار 105 ملم يمكن نقلها بالمروحيات تمتلك مدى ال دي 30 ودقة افضل
نحن نتحدث عن مدفع ذاتى الحركة ...
اذا كنت تتحدث عن النسخة المجرورة فالدى ٣٠ دقيق و يمكن نقله بالمروحيات
images (62).jpeg



هل ترى المدفع الذى تحمله المى ١٧




اما سر دقة الدى ٣٠ فتعود اساسا لطريقة تثبيته
ساعرض لك صورة و ارى ان كنت ستستنتج السبب

images (63).jpeg



بالمناسبة وزن المدافع التى قولت عليها فى حدود ٢طن و ربع ..و وزن الدى ٣٠تقريبا ٣ طن و ربع
فى الحالتين يمكن نقلهما بالمروحيات مع افضلية القوة التدميرة للعيار ١٢٢
 
صحيح المدافع التى ذكرتها صناعة سبعينات ..اما الدى ٣٠ ستينات ....لا فارق حقيقى فى التكنولوجيا ...و فى النهاية هى مدفع مجرور ..اى ماسورة من المعدن بها بعض التروس لتحريكها و عجلتين و بعض القطع الحديدية للتثبيتها... لا تقنيات هائلة هناك ...
 


سلاح المدفعية المصرى من اعرق اسلحة المدفعية فى العالم
بل يقال ان اول مدفع اطلق فى التاريخ كان فى القاهرة فى عصر السلطان خوشقدم سنة 1455 م
 
أجهل العدد على وجه الدقة، لكن المصريين كانوا ولا زالوا متأثرين بالمدرسة السوفييتية فيما يخص التدريب وعموم الفكر العسكري رغم نزعتهم الشديدة للتحول للمدرسة الغربية !!! في الحقيقة، نحن نشهد اليوم تحول كبير في قواتهم البرية، والمدفعية هو أحد أمثلة ذلك !! فيما مضى، العديد من الدول شرق أوسطية والبلدان الأفريقية ومنها مصر، كانت تفضل وضع منظومات مدافعها (خصوصاً من النوع المجرور) في مخابئ وحفر معدة مسبقاً، بدلاً من اعتماد تكتيك "أضرب وانطلق" shoot and scoot، لكننا الآن نجدهم يتبنون المزيد من الأنظمة ذاتية الحركة من أجل تحسين وتعزيز قابلية البقاء والمرونة القتالية.

صفقتهم الأخيرة مع الجانب الكوري، ستتيح لهم الإستفادة من مرونة سلاح المدفعية بشكل كبير وتطبيق تكتيك يطلق عليه "المناورة بالنار" maneuver by fire. هذا التعبير يستخدم عندما تحول وحدة قتالية نيرانها من هدف واحد أو مجموعة أهداف، وتنقلها إلى هدف آخر دون تغيير مواقع إطلاق النار. المصطلح يدمج مع مفهوم الأسلحة المشتركة التي يلعب فيه سلاح المدفعية دوراً حاسم. هذا النوع من أشكال المشاغلة يهدف إلى تصويب نيران دقيقة باتجاه تجهيزات العدو الأكثر أهمية أو تجمعات وحشود قواته force groupings وذلك بقصد تدميرها في فترة زمنية قصيرة، أو لإعادة توزيع النيران لتحطيم عدة أهداف بشكل آني. غرض آخر يتمثل في توجيه الجهد القتالي الرئيس لقوات العدو وتحويله من محور إلى آخر.
جنرال أمريكي كان ينتقد الجيش المصري حيث ذكر بأنه فكر سوفيتي باستخدام سلاح غربي

حقيقه ما ينقص مصر هو معركه الاسلحه المشتركه ونظام اتصالات قوي وغير قابل للتشويش والأختراق مدمجه لاداره الظرف الوعي للتهديدات الجويه والصاروخيه والتعامل معها بسرعه كبيره باستعمال منظومه الربط الشبكي للاسلحه المشتركه للمعركه
 
صحح لى ان كنت مخطئ ..
باعتقادى انه فى حال غياب السيطرة الجوية فالمدفعية المجرورة لم يعد لها محل من الاعراب لسهولة رصد مصدر الاطلاق

لا يوجد علاقة أو رابط مباشر بين السيطرة الجوية وعمل المدفعية المجرورة أو مثيلتها المتحركة !!! في الأساس تقنيات كشف مصدر النيران قادرة على رصد أنظمة المدافع سواء كانت مجرورة towed artillery أو ذاتية الحركة self-propelled وذلك بتحديد مسار الطلقة وبعض الإحداثيات الأخرى.
 
لا يوجد علاقة أو رابط مباشر بين السيطرة الجوية وعمل المدفعية المجرورة أو مثيلتها المتحركة !!! في الأساس تقنيات كشف مصدر النيران قادرة على رصد أنظمة المدافع سواء كانت مجرورة towed artillery أو ذاتية الحركة self-propelled وذلك بتحديد مسار الطلقة وبعض الإحداثيات الأخرى.
اعلم هذا .. و لكن التعامل معها لن يكون سهلا ان لم تمتلك سماء المعركة ... فقد تعلم من اين ياتى القصف لكن لا تمتلك الوسيلة المناسبة لتحييده
 
صحيح المدافع التى ذكرتها صناعة سبعينات ..اما الدى ٣٠ ستينات ....لا فارق حقيقى فى التكنولوجيا ...و فى النهاية هى مدفع مجرور ..اى ماسورة من المعدن بها بعض التروس لتحريكها و عجلتين و بعض القطع الحديدية للتثبيتها... لا تقنيات هائلة هناك

سلاح المدفعية خضع لتطويرات وتحسينات عدة ومن غير المقبول القول أنه "لا فارق حقيقى فى التكنولوجيا" عند المقارنة بتقنيات الستينات!! التحديث الحالي تركز على الارتقاء بطول السبطانات وآلية التغذية بالإضافة لنمط الحركة والانتقال في ساحة المعركة وكذلك بإستحداث أنظمة متقدمة للسيطرة على النيران..

محور التحديث الآخر ارتبط بتكنولوجيا الذخيرة وتقنياتها، حيث باشر الخبراء في البحث عن أي فرصة لزيادة دقة واحتمالية الإصابة، خصوصاً على المدى البعيد والرؤية غير المباشرة، بالإضافة لزيادة التأثير على الهدف target effect. فأخذوا بعض أفكار القنابل العنقودية وقنابل الإسقاط الحر من الطائرات، والتي تنفتح حاوياتها على ارتفاعات متفاوتة فوق منطقة الهدف، لتنطلق منها ذخيرة فرعية وقنيبلات صغيرة الحجم شديدة التأثير، منها ما هو حر السقوط ومنها ما هو موجه تلقائياً، وهذه الأخيرة تعمل على مسح المنطقة التي تهبط نحوها بشكل لولبي وتعالج الإشارات الواردة عن أهدافها قبل المشاغلة والانقضاض الأخير.
 
لا يوجد علاقة أو رابط مباشر بين السيطرة الجوية وعمل المدفعية المجرورة أو مثيلتها المتحركة !!! في الأساس تقنيات كشف مصدر النيران قادرة على رصد أنظمة المدافع سواء كانت مجرورة towed artillery أو ذاتية الحركة self-propelled وذلك بتحديد مسار الطلقة وبعض الإحداثيات الأخرى.
صحيح استاذي توجد رادارات تكشف مكان إطلاق ذخيره المدفعيه والهاون من علي بعد 50 كم وتتعامل مع عده اهداف لذا من يملك الجو يملك الأرض لم تأتي المقوله أعتباطاً

images - 2022-02-22T225306.099.jpeg
 
سلاح المدفعية خضع لتطويرات وتحسينات عدة ومن غير المقبول القول أنه "لا فارق حقيقى فى التكنولوجيا" عند المقارنة بتقنيات الستينات!! التحديث الحالي تركز على الارتقاء بطول السبطانات وآلية التغذية بالإضافة لنمط الحركة والانتقال في ساحة المعركة وكذلك بإستحداث أنظمة متقدمة للسيطرة على النيران..

محور التحديث الآخر ارتبط بتكنولوجيا الذخيرة وتقنياتها، حيث باشر الخبراء في البحث عن أي فرصة لزيادة دقة واحتمالية الإصابة، خصوصاً على المدى البعيد والرؤية غير المباشرة، بالإضافة لزيادة التأثير على الهدف target effect. فأخذوا بعض أفكار القنابل العنقودية وقنابل الإسقاط الحر من الطائرات، والتي تنفتح حاوياتها على ارتفاعات متفاوتة فوق منطقة الهدف، لتنطلق منها ذخيرة فرعية وقنيبلات صغيرة الحجم شديدة التأثير، منها ما هو حر السقوط ومنها ما هو موجه تلقائياً، وهذه الأخيرة تعمل على مسح المنطقة التي تهبط نحوها بشكل لولبي وتعالج الإشارات الواردة عن أهدافها قبل المشاغلة والانقضاض الأخير.
لا فارق حقيقى فى التكنولوجيا بين مدفع مجرور انتاج الستينات و اخر مجرور انتاج السبعينات .حديثى كان على المقارنة بين الدى ٣٠ و الام ١١٨ و الام ١١٩ ... لاحظ مشاركاتى الاقدم ستفهم ما اقصد
...
انا لم اتحدث عن الذخيرة مطلقا.. و اعلم انه حاليا هناك انواع متعددة من الذخيرة ساعدت كثيرا فى تحسين تاثير المدفعية
 
التعديل الأخير:
صحيح استاذي توجد رادارات تكشف مكان إطلاق ذخيره المدفعيه والهاون من علي بعد 50 كم وتتعامل مع عده اهداف لذا من يملك الجو يملك الأرض لم تأتي المقوله أعتباطاً

مشاهدة المرفق 458442
و لتحقيق الاستفادة من هذه الرادارات يجب ان تمتلك الوسيلة السريعة لاخماد مكامن النيران .. و هنا يجب ان تمتلك الجو سواء طائرات مقاتلة او درون لانها ستكون الوسيلة السريعة و الدقيقة لتحييد المدفعية التى تتواجد عادة فى الخطوط الخلفية ...عدة كيلومترات خلف القوات التى فى المواجهة
 
ما اريد احرجك لكن انت من تحرج نفسك

ما هو المختلف فى المدفع الحديث عن تكنلوجيا الستينات

غير التذخير الالى
جيد ولا اريد ان احرجك كذلك شاهد اداء المدفع ام 777 ونسبة الدقة وستعرف الفرق
 
مصر تملك مدافع يمكن نقلها بمروحيات

تلك الاقتراحات تضعها للدول الفقيره عسكريا

انت تقارن ما بين مدفع محمول وهاوتزر مدرع سرعه فى الحركه والتنقل وتفادى الهجوم المضاد

سرعه فى الانتشار والتحضير السريع عكس المحمول الذى يحتاج الى دشم عدد اكبر من المشغلين وقت طويل فى التجهيز والاخلاء مما يعرضه لنيران المدفعيه المضاده

هل تدرى ماذا تقارن بماذا

ام هو الامر عندك مجرد سفسطه
لا اعرف ما اقول جيدا اولا قلنا من البداية ان الحركية هي الميزة الاساسية في هذا الدمج اما باقي الامور فهو دي 30 عادي
 
نحن نتحدث عن مدفع ذاتى الحركة ...
اذا كنت تتحدث عن النسخة المجرورة فالدى ٣٠ دقيق و يمكن نقله بالمروحيات
مشاهدة المرفق 458435


هل ترى المدفع الذى تحمله المى ١٧




اما سر دقة الدى ٣٠ فتعود اساسا لطريقة تثبيته
ساعرض لك صورة و ارى ان كنت ستستنتج السبب

مشاهدة المرفق 458436


بالمناسبة وزن المدافع التى قولت عليها فى حدود ٢طن و ربع ..و وزن الدى ٣٠تقريبا ٣ طن و ربع
فى الحالتين يمكن نقلهما بالمروحيات مع افضلية القوة التدميرة للعيار ١٢٢
ياعزيزي نحن نتكلم عن النموذج المحور وليس المجرور ثانيا بالنسبة للدقة اوكد لك الغربي اكثر دقة
 
ياعزيزي نحن نتكلم عن النموذج المحور وليس المجرور ثانيا بالنسبة للدقة اوكد لك الغربي اكثر دقة
انت من تحدثت عن النقل بالمروحية ... اذا كان حديثك عن النماذج المجرورة ... حتى البدائل التى عرضتها هى مدافع مجرورة عيار ١٠٥ ..
ثانيا ما دليلك على ان الغربى اكثر دقة ؟
 
عودة
أعلى