- إنضم
- 2 فبراير 2022
- المشاركات
- 778
- التفاعل
- الدولة
أوضحت التجارب الأولية للقاح فيروس نقص المناعة البشرية HIV الجديد باستخدام تقنية mRNA أنه كان آمنًا وقلل من خطر الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية في القرود.
يمكن أن تكون النتائج خطوة مبكرة في تطوير لقاح فعال مرنا لفيروس نقص المناعة البشرية.
يتم حقن لقاح فيروس نقص المناعة البشرية التجريبي في العضلات ، حيث يقدم تعليمات لصنع بروتينين رئيسيين لفيروس نقص المناعة البشرية هما Env و Gag.
حيث تقوم خلايا العضلات بتجميع هذين البروتينين في جزيئات تشبه الفيروسات مرصعة بالعديد من نسخ البروتين Env على سطحها.
ولا يمكن أن تسبب هذه الجسيمات الشبيهة بالفيروسات عدوى أو مرضًا لأنها تفتقر إلى الشفرة الوراثية الكاملة لفيروس نقص المناعة البشرية.
ومع ذلك ، فإنها تثير استجابات مناعية مماثلة لعدوى فيروس نقص المناعة البشرية الطبيعية.
حيث اختبر الباحثون اللقاح لأول مرة على الفئران. ووجدوا أنه بعد حقنتين ، فإنه ينتج أجسامًا مضادة في جميع الحيوانات يمكنها تحييد فيروس نقص المناعة البشرية.
وتحاكي بروتينات Env الموجودة على الجسيمات الشبيهة بالفيروس والمنتجة من اللقاح العدوى الطبيعية عن كثب. هذا يمثل تحسنا عن لقاحات فيروس نقص المناعة البشرية التجريبية السابقة.
ثم اختبروا اللقاح في قرود المكاك الريسوسية (اسمها كذا) حيث تلقت القرود لقاحًا أوليًا متبوعًا بعدة لقاحات معززة.
بحلول الأسبوع 58 ، طورت جميع قرود المكاك المحصنة مستويات قابلة للقياس من الأجسام المضادة التي يمكن أن تحيد العديد من سلالات فيروس نقص المناعة البشرية المتنوعة. تسبب اللقاح التجريبي أيضًا في استجابات مناعية مهمة أخرى ، مثل الخلايا التائية المساعدة ، التي تساعد الخلايا المناعية الأخرى.
لمزيد من التفاصيل يرجى مطالعة المصدر
انا لست طبيبًا ولا اعمل بالمجال الطبي ابداً. ولكني وجدت هذا الخبر الرسمي وأحببت ان اشارككم اياه حيث ان تجربة اللقاح مبنية على تقنية mRNA ذاتها التي استخدمت على لقاحات الكوفيد-19.
يمكن أن تكون النتائج خطوة مبكرة في تطوير لقاح فعال مرنا لفيروس نقص المناعة البشرية.
يتم حقن لقاح فيروس نقص المناعة البشرية التجريبي في العضلات ، حيث يقدم تعليمات لصنع بروتينين رئيسيين لفيروس نقص المناعة البشرية هما Env و Gag.
حيث تقوم خلايا العضلات بتجميع هذين البروتينين في جزيئات تشبه الفيروسات مرصعة بالعديد من نسخ البروتين Env على سطحها.
ولا يمكن أن تسبب هذه الجسيمات الشبيهة بالفيروسات عدوى أو مرضًا لأنها تفتقر إلى الشفرة الوراثية الكاملة لفيروس نقص المناعة البشرية.
ومع ذلك ، فإنها تثير استجابات مناعية مماثلة لعدوى فيروس نقص المناعة البشرية الطبيعية.
حيث اختبر الباحثون اللقاح لأول مرة على الفئران. ووجدوا أنه بعد حقنتين ، فإنه ينتج أجسامًا مضادة في جميع الحيوانات يمكنها تحييد فيروس نقص المناعة البشرية.
وتحاكي بروتينات Env الموجودة على الجسيمات الشبيهة بالفيروس والمنتجة من اللقاح العدوى الطبيعية عن كثب. هذا يمثل تحسنا عن لقاحات فيروس نقص المناعة البشرية التجريبية السابقة.
ثم اختبروا اللقاح في قرود المكاك الريسوسية (اسمها كذا) حيث تلقت القرود لقاحًا أوليًا متبوعًا بعدة لقاحات معززة.
بحلول الأسبوع 58 ، طورت جميع قرود المكاك المحصنة مستويات قابلة للقياس من الأجسام المضادة التي يمكن أن تحيد العديد من سلالات فيروس نقص المناعة البشرية المتنوعة. تسبب اللقاح التجريبي أيضًا في استجابات مناعية مهمة أخرى ، مثل الخلايا التائية المساعدة ، التي تساعد الخلايا المناعية الأخرى.
لمزيد من التفاصيل يرجى مطالعة المصدر
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
انا لست طبيبًا ولا اعمل بالمجال الطبي ابداً. ولكني وجدت هذا الخبر الرسمي وأحببت ان اشارككم اياه حيث ان تجربة اللقاح مبنية على تقنية mRNA ذاتها التي استخدمت على لقاحات الكوفيد-19.
