ارتفاع معدل التضخم في أمريكا إلى أعلى مستوى منذ العام 1982(40)

ارتفعت نسبه الفائده عندنا خلال العشرين يوم الماضيه ٢.٥
وخلال الاسيوع القادم ٣.٩
ولاشفنا شي نزل لاعقار ولاسيارات ولاهم يحزنون بل الكل يقول منين اكلك يابطه
على مدى 4 سنوات العقار. للنصف
 
فيه فرق بين ركود و ركود تضخمي و انكماش ..الخ
الجاي ركود تضخمي يعني ماراح يصاحبة انخفاض اسعار ؟ بل ارتفاع؟
Ranger454 @Ranger454
آل قطبي الحسني @آل قطبي الحسني
رجل من أقصى المدينة @رجل من أقصى المدينة
عليك نور ارتفاع اسعار. مقابل نمو ضعيف في الاقتصادات

لكن الصراحه ملاحظ هبوط كبير في اسعار الحديد وهذا الامل الحالي 🙂

كذلك صار هبوط في بعض مواد البناء مثل الادوات الصحيه السلع الاوروبيه هبطت في الجمله
 

يقلك التضخم ناتج عن كلفة العماله بسيطه سوي نفس تركيا والالمان استقطب اللاجئين السوريين واعطيهم رواتب اقل منهم امنتهم ومنهم عملو عمل شريف وصلى الله وبارك اذا مشكلة الامريكان رواتب عمالتهم العاليه

نرفع البطاله افضل مايصير تضخم يضر الكل
 
عليك نور ارتفاع اسعار. مقابل نمو ضعيف في الاقتصادات

لكن الصراحه ملاحظ هبوط كبير في اسعار الحديد وهذا الامل الحالي 🙂

كذلك صار هبوط في بعض مواد البناء مثل الادوات الصحيه السلع الاوروبيه هبطت في الجمله
اقتصادنا يغرد لحاله
الطاقه أسعارها مثبته منخفضه و العمله قوية
 


فيه فرق بين ركود و ركود تضخمي و انكماش ..الخ
الجاي ركود تضخمي يعني ماراح يصاحبة انخفاض اسعار ؟ بل ارتفاع؟
Ranger454 @Ranger454
آل قطبي الحسني @آل قطبي الحسني
رجل من أقصى المدينة @رجل من أقصى المدينة

لي رد هنا فى هذا الموضوع رد وهو

المعادلة الذى يحاول المحللين التنبئ بأنعكاساتها

لذلك تجد تصريحات مسؤولين البنك المركزي الامريكي ( الاحتياطي الفيدرالي ) و الخزانة الأمريكية ( وزارة المالية) كلها كانت مظللة فى فترة سابقة ورسمة صوره غير صحيحة للمحللين وبيوت الخبرة بينما كانت الأمور واضحة لمن كان يمتلك الادوات والنظرة الثاقبة .

أمريكا من المتضررين من هذا الوضع الحالي ( التضخم الغير مسيطر علية ) .. هذا التضخم يزيد من التكاليف الاعمال ويجعل الكثير من الأعمال تفقد جدوها الاقتصادية فى امريكا ممايجعلها اما تغلق وتسرح موظفيها او تنقل أعمالها لخارج امريكا وفى كلتا الحالتين المتضرر الاقتصاد الامريكي واكبر مثال شركة امازون بسبب التضخم الغير مسيطر سجلت خساير فى اعمالها .. وحتى لا يخسر الاقتصاد الامريكي سوف يقوم الاحتياطي الفدرالي بما ذكرنا سابقا.

انخفاض الاسعار والسيطرة على التضخم مطلب الاحتياطي الفيدرالي لذلك سوف يركعون الاسعار بالطيب او بالقوة .
 




لي رد هنا فى هذا الموضوع رد وهو

المعادلة الذى يحاول المحللين التنبئ بأنعكاساتها

لذلك تجد تصريحات مسؤولين البنك المركزي الامريكي ( الاحتياطي الفيدرالي ) و الخزانة الأمريكية ( وزارة المالية) كلها كانت مظللة فى فترة سابقة ورسمة صوره غير صحيحة للمحللين وبيوت الخبرة بينما كانت الأمور واضحة لمن كان يمتلك الادوات والنظرة الثاقبة .

أمريكا من المتضررين من هذا الوضع الحالي ( التضخم الغير مسيطر علية ) .. هذا التضخم يزيد من التكاليف الاعمال ويجعل الكثير من الأعمال تفقد جدوها الاقتصادية فى امريكا ممايجعلها اما تغلق وتسرح موظفيها او تنقل أعمالها لخارج امريكا وفى كلتا الحالتين المتضرر الاقتصاد الامريكي واكبر مثال شركة امازون بسبب التضخم الغير مسيطر سجلت خساير فى اعمالها .. وحتى لا يخسر الاقتصاد الامريكي سوف يقوم الاحتياطي الفدرالي بما ذكرنا سابقا.

انخفاض الاسعار والسيطرة على التضخم مطلب الاحتياطي الفيدرالي لذلك سوف يركعون الاسعار بالطيب او بالقوة .


فعلا وهو الأقرب رفع الفائدة لكبح ارتفاع التضخم لكن ماذا عن الدولار وارتفاعه بالمقابل ماذا عن ارتفاع النفط بسبب قلة الانتاج

صراحة ليست البيانات فقط مضلله للمحللين حتى الأوضاع التي نعيشها في هذا الوقت لم تمر من 100 سنة واكثر غير مسبوقة

لذلك من الممكن ان تكون الحلول الاقتصادية ليست كافية اجتمعت الازمات الحقيقة والمفتعلة في زمن بسيط

نتيجة العبث الأمريكي وفرض اجنداتها من تغيير المناخ والطاقة النظيفة و طبع الدولارات والتيسير الكمي و . و . و

ولا تنسى الاجندات الاخرى مثل الشذوذ ومحاربة الفطرة السليمة و نشر الامراض واسقاط الدول والعبث فيها

الوضع فعلا صعب ومهما حاول المحللين الاقتصاديين وضع الحلول او التوقع او طرح المعالجات

الواقع اننا بفترة حرجة لا نستطيع ان نتجاهل اننا امام فترة قد تكون تصحيح رباني لهذا العبث
 
فعلا وهو الأقرب رفع الفائدة لكبح ارتفاع التضخم لكن ماذا عن الدولار وارتفاعه بالمقابل ماذا عن ارتفاع النفط بسبب قلة الانتاج

صراحة ليست البيانات فقط مضلله للمحللين حتى الأوضاع التي نعيشها في هذا الوقت لم تمر من 100 سنة واكثر غير مسبوقة

لذلك من الممكن ان تكون الحلول الاقتصادية ليست كافية اجتمعت الازمات الحقيقة والمفتعلة في زمن بسيط

نتيجة العبث الأمريكي وفرض اجنداتها من تغيير المناخ والطاقة النظيفة و طبع الدولارات والتيسير الكمي و . و . و

ولا تنسى الاجندات الاخرى مثل الشذوذ ومحاربة الفطرة السليمة و نشر الامراض واسقاط الدول والعبث فيها

الوضع فعلا صعب ومهما حاول المحللين الاقتصاديين وضع الحلول او التوقع او طرح المعالجات

الواقع اننا بفترة حرجة لا نستطيع ان نتجاهل اننا امام فترة قد تكون تصحيح رباني لهذا العبث

الامور واضحة ولا تعتقد ان من يدير السياسة النقدية الأمريكية يخطأ فى تصريح من اجل الخطأ بل يفعل هذا من اجل عدم هروب الاموال من
الاسواق ( ويكونون الكثير من المتعلقين) فى
الاسهم
العملات الوهمية
السلع
الفوركس


الكل يعرف ان هذا التضخم تضخم مركب بسبب
توسيع القاعدة النقدية ( التحفيز المالي ) فوق الحد المعقول + الطلب وراتفاع الاستهلاك بعد انتهاء الاغلاق + محدودية الأصول .

تحليل الامور بالادوات الصحيحة يعطيك فرصة كبيرة لتنمية الاموال والثروات وتجنب الخسائر ومعرفة متى أوقات الدخول والخروج الناجح حتى لا تكون طعام جحوش فى أسواق المال سواء المحلية او العالمية .

هذة الازمة الاقتصادية تختلف عن سابقتها لأنها مشكلة مركبة وحلها ليست بيد السياسة النقدية فقط بل يجب ان تدخل السياسة المالية لتمهد الامور لكن اهل السياسة مولين حتى الآن.
 
f5bd5e605a263ae33a177ff3b81b2443.jpg


الرأسمالية تحفر قبرها بيدها

مشاهدة المرفق 455761
قبل 170 عاما تنبّأ كارل ماركس في منشوره السياسي الأشهر (البيان الشيوعي) بنهاية الرأسمالية قائلا بأن الرأسمالية لا تُطّوّر فقط الصناعات الكبيرة وإنما “تنتج قبل كل شيء حفار قبرها”، والمقصود بذلك البروليتاريا (أي الطبقة العاملة الصناعية) التي ستتولى مهمة دفن النظام الذي يشكّل مصدر اضطهادها. لهذا كان ماركس وأتباعه على قناعة تامة بأن انهيار الرأسمالية وانتصار “الطبقة الأكثر ثورية” في التاريخ أمر محتّم، لأن البروليتاريا بحسب العبارة التي اختتم بها بيانه الشيوعي “لن تخسر سوى أغلالها وستربح العالم كله”. لكن الرأسمالية (ومعها البروليتاريا) خيّبت أمل الفيلسوف والثوري الكبير، بل وأثبتت العكس تماما. لم تنجح قلاع الرأسمالية ومراكزها المتطوّرة في ترويض الطبقة العاملة واستيعابها عبر إصلاحات اجتماعية وسياسية عميقة فحسب، وإنما شيّعت أيضا البروليتاريا إلى مثواها الأخير.

لم يأت اضمحلال الطبقة العاملة الصناعية جرّاء الاستغلال والقمع من قبل عدوّها الطبقة البرجوازية، وإنما نتيجة العولمة والتقدّم التكنولوجي والثورة الرقمية التي جعلت من العمل في المصانع -على الأقل في مهد الرأسمالية في أوروبا وشمال أميركا- الاستثناء وليس القاعدة. هذه الظاهرة دفعت الكثير من المفكّرين المحسوبين على اليسار مثل هربرت ماركوز وسمير أمين وأندريه غورتس إلى مراجعة المواقف الدوغمائية مما يُدعى بالرسالة التاريخية للطبقة العاملة في الدول الصناعية المتقدّمة، بل وذهب الفيلسوف الفرنسي أندريه غورتس، أحد أهم تلامذة مدرسة سارتر لإصدار كتاب بعنوان “وداعا أيها البروليتاريا” في عام 1980، مثيرا غضب اليسار التقليدي حينها. ثم جاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب ليخلط الأوراق من جديد ويضفي غرابة أكبر على المشهد عندما نجح في حملته الانتخابية في توظيف مخاوف العمّال، خاصة البيض منهم، من مظاهر العولمة ومن تبعات إغلاق المصانع ونقل فرص العمل إلى الخارج حيث الأجور المتدنية.

لكنَّ الرأسمالية، وباستعارة مصطلحات ماركس نفسه، لن تكون وفيّة لنفسها إذا لم تقم بإعادة إنتاج، ليس فقط قاعدتها الاقتصادية، وإنما أيضا تناقضاتها الوطنية والدولية، ولكن على مستوى أعلى وبأبعاد أكبر. صحيح أن بديلها الأكثر خطورة المتمثل في المعسكر الاشتراكي انهار فجأة في مطلع تسعينات القرن الماضي وتخلّت دوله في شرق أوروبا (وقبلها الصين) عن نهج التخطيط المركزي لصالح تحرير الأسواق والاندماج في السوق العالمي، إلا أن التاريخ لن ينتهي كما توقّع المفكّر الأميركي فرانسيس فوكوياما. فمنطق التاريخ بحسب ابن خلدون يقول ببساطة إن كل ما له بداية له نهاية أيضا. هذه البديهية لا تتجسّد فقط في الأزمات الدورية التي تجتاح أسلوب الإنتاج الرأسمالي بين الحين والآخر، وإنما أيضا في تحديات وجودية تمسّ أسس النظام نفسه. وإذا كان هذا النظام أثبت مرة أخرى قدرته على التأقلم والتطوّر من خلال استيعاب التداعيات الخطيرة لأزمة 2007 المالية العالمية، فإنه يجد نفسه الآن أمام تحدٍّ من نوع جديد مرتبط بظاهرة العولمة، أحد أهم أسرار قوّته.


كان الشيخ كارل ماركس محقاً


 
في يونيو ، ارتفع مؤشر أسعار المستهلك لجميع المستهلكين الحضريين بنسبة 1.3 في المائة ، بعد تعديله موسمياً ، وارتفع بنسبة 9.1 في المائة خلال الأشهر الـ 12 الماضية ، غير المعدل موسمياً. ارتفع مؤشر جميع المواد التي لا تحتوي على الغذاء والطاقة بنسبة 0.7 في المائة في يونيو () ؛ بنسبة 5.9 في المائة على مدار العام (وكالة الأمن القومي).
| |
 
الولايات المتحدة تقوم بتصدير التضخم
تقوم الولايات المتحدة بتصدير التضخم خلال فترة انتعاشها الوبائي - وزيادات بنك الاحتياطي الفيدرالي ستجعل الأمر أسوأ.
أدى الإنفاق الوبائي على السلع وارتفاع سعر الدولار إلى تحفيز التضخم في الخارج ، حيث أصبحت الفجوة التجارية الأمريكية مشكلة .

 
الكساد قادم ومعه انهيار الدولار

انهيار الدولار ان حدث معناه انهيار الاقتصاد العالمي برمته ولن تنجو منه سوى الدول المكتفية ذاتيا من الصناعة والزراعة
 
انهيار الدولار ان حدث معناه انهيار الاقتصاد العالمي برمته ولن تنجو منه سوى الدول المكتفية ذاتيا من الصناعة والزراعة
دول العالم حاليا تتجه لتنويع الاحتياطي بتاعها و بوتيرة سريعة ، دول الخليج و هي أساس الدولار في العالم نفسها بتدرس بيع النفط بالين!
 
عودة
أعلى