النظرية هي أن الطائرات تعمل بقوة الدفع
أي أن المحركات و ما ينتج منها من طاقة تدفع بالطائرة إلى الأمام
وليس كما هو الحال في السيارات و التي يوجد مجموعة مغير الحركة (القير و الفيتاس) تحول حركة دوران بدل ما هي مع عقارب الساعة لتصبح عكس عقاراب الساعة
لكن يوجد بعض أنواع الهيلوكبتر و التي لها عجلات يمكن بحركات بسيطة (معادلة و تغيير لشكل المروحة Rotor Disk) أن تقوم بالحركة إلى الخلف بسرعة تصل إلى 5 عقدات
ولكن هذا ممنوع لإن من أسباب سوء إستخدامة يؤدي إلى تحطم ناقل الحركة بالكامل - هذا إذا عرفنا أن المروحة Rotor Hub محنية إلى الأمام بدرجات تتراوح ما بين 2 الى 7 وهذا يختلف من هيلوكبتر إلى أخر
وإن حدث و إستخدم هذا النظام (فهو ممنوع) وغير ذلك كل من هو قريب من الطائرة سوف يتضررأي أن المحركات و ما ينتج منها من طاقة تدفع بالطائرة إلى الأمام
وليس كما هو الحال في السيارات و التي يوجد مجموعة مغير الحركة (القير و الفيتاس) تحول حركة دوران بدل ما هي مع عقارب الساعة لتصبح عكس عقاراب الساعة
لكن يوجد بعض أنواع الهيلوكبتر و التي لها عجلات يمكن بحركات بسيطة (معادلة و تغيير لشكل المروحة Rotor Disk) أن تقوم بالحركة إلى الخلف بسرعة تصل إلى 5 عقدات
ولكن هذا ممنوع لإن من أسباب سوء إستخدامة يؤدي إلى تحطم ناقل الحركة بالكامل - هذا إذا عرفنا أن المروحة Rotor Hub محنية إلى الأمام بدرجات تتراوح ما بين 2 الى 7 وهذا يختلف من هيلوكبتر إلى أخر
أضف إلى ذلك العائق الأكبر وهو إمكانية تحطم المحركات (Engine surge) وذلك بأن ما يدخل إلى المحركات سوف يصبح هواء غير منتظم (Smooth Air) وهذا الهواء خارج من العادم (exhaust) وهو ذو حرارة عالية جدا
.
Reverse thrust
أو طاقة الدفع المعاكسه
وهي أداء مؤقت لدفع الغاز الناتج عن المحرك في إتجاه معاكس لإتجاهه الطبيعي ( الإتجاه الطبيعي بأن تدفع الغازات إلى خلف الطائرة)
ما ينتج عنه أن هذه الغازات عند إصطدامها (بالعكاسات) تتجه إلى الأمام
وهذا يؤدي إلى تقليل سرعة الطائرة أثناء الهبوط بدرجة كبيرة جدا دون الحاجة لإستخدام المكابح (البريكات)
أو طاقة الدفع المعاكسه
وهي أداء مؤقت لدفع الغاز الناتج عن المحرك في إتجاه معاكس لإتجاهه الطبيعي ( الإتجاه الطبيعي بأن تدفع الغازات إلى خلف الطائرة)
ما ينتج عنه أن هذه الغازات عند إصطدامها (بالعكاسات) تتجه إلى الأمام
وهذا يؤدي إلى تقليل سرعة الطائرة أثناء الهبوط بدرجة كبيرة جدا دون الحاجة لإستخدام المكابح (البريكات)
أستخدامها شائع في كثير من طائرات الجت وهو يستخدم فقط بعد ملامسة المدّرج في حالة الهبوط النهائي
من شأنه تمكين الطائرة من التوقف بمسافة قصيرة من المدرّج أو إستخدام المدارج القصيرة في الهبوط
من شأنه تمكين الطائرة من التوقف بمسافة قصيرة من المدرّج أو إستخدام المدارج القصيرة في الهبوط
كذلك هذا النظام موجود بالعديد من الطائرات التربينية مثل سي 130 ولكن بنظرية مختلفة قليلاً عنها من طائرات الجت
في الطائرات ذات المحركات التربينية - تتغير زوايا ريش المروحة بحيث تكبر المسافة التي يصطدم بها الهواء
وله نفس الأثر من تقليل سرعة الطائرة بزمن قليل و مسافة قصيرة من المدرج
* * * * * * * * *
كانت أفضل إجابة عن Reverse thrust
من موقع ياهو للأجابات هي أن
jet engines reverse thrust to arrest forward motion, to slow down
أي بمعنى
تستخدم الطاقة العكسية للمحركات في طائرات الجت كي تقلل سرعة الأمامية للطائرة
.
في الطائرات ذات المحركات التربينية - تتغير زوايا ريش المروحة بحيث تكبر المسافة التي يصطدم بها الهواء
وله نفس الأثر من تقليل سرعة الطائرة بزمن قليل و مسافة قصيرة من المدرج
* * * * * * * * *
كانت أفضل إجابة عن Reverse thrust
من موقع ياهو للأجابات هي أن
jet engines reverse thrust to arrest forward motion, to slow down
أي بمعنى
تستخدم الطاقة العكسية للمحركات في طائرات الجت كي تقلل سرعة الأمامية للطائرة
.
وسوف أعود لتوضيح هل يمكن للطائرات المدنية الرجوع إلى الخلف أو لا
وهي وضحتها في الأجابة الأولى مع بعض الزيادة
وهي وضحتها في الأجابة الأولى مع بعض الزيادة
في الطائرات القديمة كانت عملية إيقاف الطائر بعد ملامستها المدرج عملية يسيرة ، وكان السبب في ذلك هو ان سرعة تلك الطائرات لا تقار بسرعة الطائرات الموجودة الأن
الوسائل التي يتم من خلالها إيقاف أو تقليل سرعة الطائرة
بعد ملامسة الطائرة المدرج للتوقف الكلي معلومٌ أن المحركات تكون بإقل أداء لها ولكن الطاقة الحركية من إندفاع الطائرة تستمر في تحريكها إلى الأمام كما توضح قوانين نيوتن للطاقة الحركية
من بين العوامل التي يتم إستخدامها لإيقاف الطائرة هي المكابح
وهي الأن غير فعالة عند السرعات العالية للطائرات
مع تقدم علم الطيران تم الاستعانة بنظريات الطاقة الحركية الداينميكية للطائرات وبدأ إستخدام الزعانف بجوانب الطائرة لتقليل حركة الطائرة الأمامية و من ثم توصلوا مع الطائرات المقاتله إلى المكبح الهوائي
Air Break
كما هو في صورة السوخوي التالية
. . . .
وفي طائرة B2 لو تلاحظون وجود المكبح الهوائي وهم إثنان في أطراف الأجنحة وكذلك لهم نفس إستخدام الجنيحات Aileron لإلتفاف الطائرة يمين و يسار
مع تقدم علم الطيران تم الاستعانة بنظريات الطاقة الحركية الداينميكية للطائرات وبدأ إستخدام الزعانف بجوانب الطائرة لتقليل حركة الطائرة الأمامية و من ثم توصلوا مع الطائرات المقاتله إلى المكبح الهوائي
Air Break
كما هو في صورة السوخوي التالية
. . . .
وفي طائرة B2 لو تلاحظون وجود المكبح الهوائي وهم إثنان في أطراف الأجنحة وكذلك لهم نفس إستخدام الجنيحات Aileron لإلتفاف الطائرة يمين و يسار
التعديل الأخير: