خارطة طريق مغربية للهيدروجين الأخضر بقيمة 9.7 مليار $ حتى عام 2030

اكيد اخي حاليا تكلفة تشغيل سيارة بالهدروجين كبيرة وليست دات جدوة
لكن الامر يختلف بالنسبة للمركبات الكبيرة كالشاحنات او للاستعمالات الصناعية

لكن اهم مايهمني حاليا هو التمركز في السوق الدولي لمنتجي هده الطاقة
واكتساب الخبرة والتكنولجيا تسمح للمغرب ان يكون من اهم مصدري الهدروجين الاخضر
مستقبلا
اتفق مع طرحك و بالتوفيق ان شاء الله
 
أتفهم مخاوفك ، لكنها فرصة مثيرة للاهتمام مع صانعي القرار المناسبين:

1- المغرب لا يستهدف سوق الطاقة وتخزينها,

2- تحتاج OCP إلى الهيدروجين الأخضر للوصول إلى الأسواق الغربية دون دفع ضريبة الكربون ،

3- عام 2030 عام مهم تكون فيه تكلفة إنتاج الهيدروجين الأخضر أقل تكلفة من تكلفة إنتاج الهيدروجين الرمادي من الغاز
مشاهدة المرفق 447476
4- يتمتع المغرب بموقع يسمح له بإنتاج واحد من أرخص أنواع الهيدروجين الأخضر على هذا الكوكب

5- ستطلب الدول الأوروبية الهيدروجين الأخضر لأن عليها التزامات من حيث مزيج الطاقة لتحقيقها

مشاهدة المرفق 447475

6- ايرباص ستطلق طائرة الهيدروجين عام 2035
اخي اقول انه يجب التريث و عدم تكرار أخطاء الماضي، انا من أكبر متابعي قطاع الهيدروجين و هناك العديد من التكنولوجيات الواعدة لكن يلزمها الوقت ما أسير إليه هو ان لنا أولويات و ليس لدينا المال الكافي لنغامر بالاستثمار المبكر في هذا المجال، نعم هو جد واعد لكن ظروف الاستثمار غير ناضجة بما فيه الكفاية، ستة أشهر تأجيل قد تكون علامة فارقة في مردودية البرنامج برمته، مشكلتنا فعلا هو التسيير و اتخاذ القرار في هذا المجال، المحسوبية و الزبونية و المصلحة الخاصة هي ما يفسد مثل هاه المشاريع، أنا لا أثق في المسؤولين الحاليين على هذا القطاع فهم المسؤولون عن تأخر لبرنامج الغازي، و هم المسؤولون عن الخسارة المهولة و التأخر الكبير في برامج الطاقات المتحددة، و هم المسؤولين عن عجز المكتب الوطني للكهرباء بما يقارب 7 ملايير دولار د، و هم المسؤولون عن الاحتكار في سوق المحروقات و توقف محطات التكرير و خسارة الملايير سنويا د،
على الدولة الابتعاد عن الاستثمار في هذا المجال و فتح الأبواب أمام القطاع الخاص، فدافعوا الضرائب لن يتحملوا خسارة أخرى بسبب فساد المسؤولين و قلة كفءتهم،
الدولة عليها فقط طتحرير القطاع و مراقبة الاسعار و لي بغا يجي يستثمر مرحبا بيه، اما ان تستثمر أموال الشعب من أجل منح صفقات ضخمة لشركات أجنبية مقابلة عمولات و امتيازات فهذا غير معقول.
 
خيار استراتيجي بالنسبة للمغرب ينتج وسينتج كميات كبيرة من الطاقات المتجددة في اوقات الدروة لا يستطيع تخزينها هذا حل جذري لهذه المشكلة استعمال الفائض لانتاج هدروجين اخضر قابل لتخزين لمدة طويلة يعني ليس هناك شيء لضياع .سؤال هل يستعمل الهدروجين مكان الغاز لطهي؟ تاني شيء هل هناك سيارات تشتغل بالهدروجين ومقارنتها بالسيارات التي تشتغل بالغاز؟

تكلفة الهيدروجين الأخضر لازالت مرتفعة، لهذا الاستعمالات المنطقية هي النقل البعيد (قطارات، حافلات، شاحنات) ومستقبلا وقود للطائرات والسفن والصواريخ.
 
اخي اقول انه يجب التريث و عدم تكرار أخطاء الماضي، انا من أكبر متابعي قطاع الهيدروجين و هناك العديد من التكنولوجيات الواعدة لكن يلزمها الوقت ما أسير إليه هو ان لنا أولويات و ليس لدينا المال الكافي لنغامر بالاستثمار المبكر في هذا المجال، نعم هو جد واعد لكن ظروف الاستثمار غير ناضجة بما فيه الكفاية، ستة أشهر تأجيل قد تكون علامة فارقة في مردودية البرنامج برمته، مشكلتنا فعلا هو التسيير و اتخاذ القرار في هذا المجال، المحسوبية و الزبونية و المصلحة الخاصة هي ما يفسد مثل هاه المشاريع، أنا لا أثق في المسؤولين الحاليين على هذا القطاع فهم المسؤولون عن تأخر لبرنامج الغازي، و هم المسؤولون عن الخسارة المهولة و التأخر الكبير في برامج الطاقات المتحددة، و هم المسؤولين عن عجز المكتب الوطني للكهرباء بما يقارب 7 ملايير دولار د، و هم المسؤولون عن الاحتكار في سوق المحروقات و توقف محطات التكرير و خسارة الملايير سنويا د،
على الدولة الابتعاد عن الاستثمار في هذا المجال و فتح الأبواب أمام القطاع الخاص، فدافعوا الضرائب لن يتحملوا خسارة أخرى بسبب فساد المسؤولين و قلة كفءتهم،
الدولة عليها فقط طتحرير القطاع و مراقبة الاسعار و لي بغا يجي يستثمر مرحبا بيه، اما ان تستثمر أموال الشعب من أجل منح صفقات ضخمة لشركات أجنبية مقابلة عمولات و امتيازات فهذا غير معقول.
إوا الله يهديهم على راسهم, كما قلت عند تنصيبهم : هذه فرصتهم لإثبات الذات و العمل الجاد و هم وحيدين في السلطة.

و إلا, ستكون فرصة لخصومهم لقلب الطاولة عليهم.
 
ما شاء الله

بترول مضاف للبترول المغربي الفوسفات

الله يزيد ويبارك
 
تكلفة الهيدروجين الأخضر لازالت مرتفعة، لهذا الاستعمالات المنطقية هي النقل البعيد (قطارات، حافلات، شاحنات) ومستقبلا وقود للطائرات والسفن والصواريخ.
لاكن نحن سنستخدم فائض الكهرباء من الطاقات المتجددة وهو ما سيقلص من التكلفة .السؤال المطروح اذا كان المغرب يسعى لانتاج كبير وضخم من الهيدورجين فقط لانتاج الامونياك فهنا يطرح مشكل التكلفة الكهرباء التي تنتج من الطاقات المتجددة ثم بعد ذلك تكلفة انتاج الهدروجين نفسه هل كل هذا يستحق لانتاج الامونياك؟؟
 
عودة
أعلى