تيليسكوب جيمس ويب

20220213_003903.png


20220213_003808.jpg




 
لا عجب ان الغرب متقدمين جداً تقنياً، وكذلك الدول الاسيوية كالصين واليابان وكوريا، وسبب نجاحهم بسيط جداً، وهو اهتمامهم بالبحث العلمي، وهذا ليس بالسر ابداً، ففي العصر الذهبي الاسلامي الذي كانت نواته الاهتمام البحوث العلمية من شتى العلماء كإبن سينا وغيره، جعلت من الامة الاسلامية اكثر الامم تقدماً.

الصينيون كانوا متقدمين في فترة من الزمن قديماً بسبب اكتشافاتهم كالباورد، وكذلك الفراعنه، ثم المسلمين في القرن العاشر، ثم البريطانين في الثورة الصناعية، ثم الامريكان بالثورة التكنلوجيا، وحالياً، السباق محتدم نحو القيادة في مجال الذكاء الاصطناعي.

الاغرب من الخيال، هو ان ابن سينا وغيره من العلماء المسلمين ابان العصر الذهبي كانوا يستخدمون منهجيات بحث علمي مشابهه جداً لمنهج البحث العلمي المتعبة حالياً في عصرنا، مع ان الفارق ١٠ قرون!!!!!!!!!
 
لا عجب ان الغرب متقدمين جداً تقنياً، وكذلك الدول الاسيوية كالصين واليابان وكوريا، وسبب نجاحهم بسيط جداً، وهو اهتمامهم بالبحث العلمي، وهذا ليس بالسر ابداً، ففي العصر الذهبي الاسلامي الذي كانت نواته الاهتمام البحوث العلمية من شتى العلماء كإبن سينا وغيره، جعلت من الامة الاسلامية اكثر الامم تقدماً.

الصينيون كانوا متقدمين في فترة من الزمن قديماً بسبب اكتشافاتهم كالباورد، وكذلك الفراعنه، ثم المسلمين في القرن العاشر، ثم البريطانين في الثورة الصناعية، ثم الامريكان بالثورة التكنلوجيا، وحالياً، السباق محتدم نحو القيادة في مجال الذكاء الاصطناعي.

الاغرب من الخيال، هو ان ابن سينا وغيره من العلماء المسلمين ابان العصر الذهبي كانوا يستخدمون منهجيات بحث علمي مشابهه جداً لمنهج البحث العلمي المتعبة حالياً في عصرنا، مع ان الفارق ١٠ قرون!!!!!!!!!

كم من باحث وعالم ومهندس ذهبو للغرب وبنا الغرب امجاده علينا بسبب تهميش حكومات العربية
كان هناك مهندس نووي جزائري درس في امريكا وكان متفوق جدا لدرجة ان امريكان رفضو خروجه من البلد واحتال عليهم بوفاة أحد أفراد العائلته وسمحو له بالعودة
تهميش جعله ينتحر


المأساة حدثت في ذكرى عيد العلم لعام 2001، فبينما كانت قسنطينة تحتفي بذكرى رحيل العلامة بن باديس، وبينما كان رئيس الجمهورية في أول زياراته لجامعة الأمير عبد القادر ليكرم العالمة العراقية الدكتورة “وقار عبد القهار الكبيسي” كان عبقري الجزائر “لمين مرير” قد اختار نهايته المأسوية حيث اختار جسر الملاح المعلق بقسنطينة في عملية انتحار لم تشكل أي حدث للأسف في مدينة يقال عنها عاصمة العلم ومناسبة يقال عنها يوم العلم..


لم يرتكب المرحوم “لمين مرير” في حياته أي ذنب سوى التفوق والعبقرية منذ أن ولد في 26 مارس 1953 بقسنطينة ضمن عائلة علم ودين فيها البروفيسور في الطب والباحث ومعظم إخوته يتبؤون مقاعد القمة في أوروبا، ولكن “لمين” كان كوكبا حقيقيا، فقد حصل على شهادة البكالوريا من ثانوية رضا حوحو بقسنطينة واختار الدراسة البوليتقنية بمعهد الحراش الذي كان يعج بالأساتذة الأمريكيين الذين أذهلتهم عبقرية لمين الذي انتزع المركز الأول وحصل على شهادة مهندس دولة ومنحة الدراسة في الولايات المتحدة الأمريكية ولم يكن عمره قد جاوز العشرين، إذ انتقل إلى جامعة (ميتشغين) بالولايات المتحدة وراح يحصد الشهادات الكبرى في معهد الفيزياء النووية وعندما بلغ محطة دكتوراه دولة في الفيزياء النووية اقتنعت أمريكا (أمركة) لمين، فمنحته الكثير من زينة الدنيا وأصبح (معبد) في جامعة ميتشغين حين تتلمذ على يديه علماء الفيزياء النووية في الولايات المتحدة والعالم بأسره، ورفضت أمريكا سفره إلى أي بلد آخر، وصار يبحث عن أي ذريعة لزيارة أهله بقسنطينة إلى درجة أنه طلب من والده أن يبعث له رسالة يخطره بوفاة أحد أفراد العائلة حتى تسمح له أمريكا بالعودة إلى الجزائر، وبمجرد أن بلغه التليغراف حتى وجد الفرصة لتجاوز عقد العمل الأبدي مع الجامعة فعاد إلى الجزائر وإلى عائلته وبدأ يفكر في نقل عبقريته إلى بلده حيث أدى واجب الخدمة الوطنية في الملاحة البحرية بالمرسى الكبير، وحاول بعد ذلك أن يجد لنفسه منصبا (دكتور دولة في الفيزياء النووية) في المنظومة التوظيفية، ولكن الصدمات العنيفة صفعته بقوة، فتارة موظف بشركة سوناكوم تحت إمرة من لم يدخلوا حتى الثانوية، وتارة أخرى في بطالة إلى أن وجد نفسه متعاقدا في مصالح الغابات (تشغيل الشباب) مقابل مبلغ زهيد لا يكفي خبز يومه..



الصدمة كانت صفعة قوية جعلت الرجل يعتزل العالم، صار يقرأ بنهم ويلتهم أي صحيفة أو كتاب باللغة العربية أو الفرنسية أو الانجليزية يقع بين يديه، كانت السنوات تمر ولا شيء يوحي أن الجزائر التي أنجبت هذا العالم العبرقي ستتذكر ابنها.. وأصبح لمين حديث شباب حيه (باب القنطرة).. كلهم يعرفون أنه حلم الجامعات العالمية، وكلهم يعجزون أن يقدموا له يد العون، أو لنقل يقدمون لأنفسهم ولبلدهم يد العون في مدينة كانت عاصمة للعلم وصارت للأسف عدوة له، لمين صمد برغم الصدمات، كان يتابع حصول أترابه من الأمريكيين وحتى تلامذته من الأمريكيين على جوائز نوبل في الفيزياء، ظل يتابع ما حققه رفقاؤه في “النازا” وكبريات كليات المعمورة حتى بلغ سنة 48 اقتنع أن قطار العلم قد فاته ثم أقنع نفسه أن قطار الحياة فاته، ولأن ما بين العبقرية والجنون شعرة، فقد اختلطت الأمور على لمين فانسحب في صمت بين أزقة مدينة كانت مزينة بشعارات العلم وصور الشيخ بن باديس والرئيس بوتفليقة وألقى نظرة (حب) أخيرة على سفوح جسر (الملاح) ورمى بنفسه إلى أعماق الجسر حيث لا قهر ولا احتقار للعباقرة، وحتى لا تنسوا فلمين مرير حاصل على دكتوراه دولة في الفيزياء النووية بأمريكا.. وحتى لا تنسوا فقد انتحر في يوم العلم.
 
التعديل الأخير:
لا عجب ان الغرب متقدمين جداً تقنياً، وكذلك الدول الاسيوية كالصين واليابان وكوريا، وسبب نجاحهم بسيط جداً، وهو اهتمامهم بالبحث العلمي، وهذا ليس بالسر ابداً، ففي العصر الذهبي الاسلامي الذي كانت نواته الاهتمام البحوث العلمية من شتى العلماء كإبن سينا وغيره، جعلت من الامة الاسلامية اكثر الامم تقدماً.

الصينيون كانوا متقدمين في فترة من الزمن قديماً بسبب اكتشافاتهم كالباورد، وكذلك الفراعنه، ثم المسلمين في القرن العاشر، ثم البريطانين في الثورة الصناعية، ثم الامريكان بالثورة التكنلوجيا، وحالياً، السباق محتدم نحو القيادة في مجال الذكاء الاصطناعي.

الاغرب من الخيال، هو ان ابن سينا وغيره من العلماء المسلمين ابان العصر الذهبي كانوا يستخدمون منهجيات بحث علمي مشابهه جداً لمنهج البحث العلمي المتعبة حالياً في عصرنا، مع ان الفارق ١٠ قرون!!!!!!!!!
بسبب انتشار ثقافة الاستهلاك
الأبحاث العلمية تكلف الكثير كما ان عوائدها ليست قصيرة الامد
وهذا ينفر المستثمر حيث لا يجد في الأمر فائدة ، ونظرا للانفتاح الاقتصادى ، أصبح الجميع يستسهل ويشتري السلعة جاهزة من الغرب وبالتالي تم قتل الحاجة الي الاختراع ومن ثم قتل الاختراع وهو في مهده للأسف
كما ان الثقافة المجتمعية ايضا لا تشجع علي الابتكار علي سبيل المثال وليس الحصر ان أردت أن تسخر من احد ما كل ما عليك قوله له ( هو انت هتخترع ) كمثال بسيط
 
كم من باحث وعالم ومهندس ذهبو للغرب وبنا الغرب امجاده علينا بسبب تهميش حكومات العربية
كان هناك مهندس نووي جزائري درس في امريكا وكان متفوق جدا لدرجة ان امريكان رفضو خروجه من البلد واحتال عليهم بوفاة أحد أفراد العائلته وسمحو له بالعودة
تهميش جعله ينتحر


المأساة حدثت في ذكرى عيد العلم لعام 2001، فبينما كانت قسنطينة تحتفي بذكرى رحيل العلامة بن باديس، وبينما كان رئيس الجمهورية في أول زياراته لجامعة الأمير عبد القادر ليكرم العالمة العراقية الدكتورة “وقار عبد القهار الكبيسي” كان عبقري الجزائر “لمين مرير” قد اختار نهايته المأسوية حيث اختار جسر الملاح المعلق بقسنطينة في عملية انتحار لم تشكل أي حدث للأسف في مدينة يقال عنها عاصمة العلم ومناسبة يقال عنها يوم العلم..


لم يرتكب المرحوم “لمين مرير” في حياته أي ذنب سوى التفوق والعبقرية منذ أن ولد في 26 مارس 1953 بقسنطينة ضمن عائلة علم ودين فيها البروفيسور في الطب والباحث ومعظم إخوته يتبؤون مقاعد القمة في أوروبا، ولكن “لمين” كان كوكبا حقيقيا، فقد حصل على شهادة البكالوريا من ثانوية رضا حوحو بقسنطينة واختار الدراسة البوليتقنية بمعهد الحراش الذي كان يعج بالأساتذة الأمريكيين الذين أذهلتهم عبقرية لمين الذي انتزع المركز الأول وحصل على شهادة مهندس دولة ومنحة الدراسة في الولايات المتحدة الأمريكية ولم يكن عمره قد جاوز العشرين، إذ انتقل إلى جامعة (ميتشغين) بالولايات المتحدة وراح يحصد الشهادات الكبرى في معهد الفيزياء النووية وعندما بلغ محطة دكتوراه دولة في الفيزياء النووية اقتنعت أمريكا (أمركة) لمين، فمنحته الكثير من زينة الدنيا وأصبح (معبد) في جامعة ميتشغين حين تتلمذ على يديه علماء الفيزياء النووية في الولايات المتحدة والعالم بأسره، ورفضت أمريكا سفره إلى أي بلد آخر، وصار يبحث عن أي ذريعة لزيارة أهله بقسنطينة إلى درجة أنه طلب من والده أن يبعث له رسالة يخطره بوفاة أحد أفراد العائلة حتى تسمح له أمريكا بالعودة إلى الجزائر، وبمجرد أن بلغه التليغراف حتى وجد الفرصة لتجاوز عقد العمل الأبدي مع الجامعة فعاد إلى الجزائر وإلى عائلته وبدأ يفكر في نقل عبقريته إلى بلده حيث أدى واجب الخدمة الوطنية في الملاحة البحرية بالمرسى الكبير، وحاول بعد ذلك أن يجد لنفسه منصبا (دكتور دولة في الفيزياء النووية) في المنظومة التوظيفية، ولكن الصدمات العنيفة صفعته بقوة، فتارة موظف بشركة سوناكوم تحت إمرة من لم يدخلوا حتى الثانوية، وتارة أخرى في بطالة إلى أن وجد نفسه متعاقدا في مصالح الغابات (تشغيل الشباب) مقابل مبلغ زهيد لا يكفي خبز يومه..



الصدمة كانت صفعة قوية جعلت الرجل يعتزل العالم، صار يقرأ بنهم ويلتهم أي صحيفة أو كتاب باللغة العربية أو الفرنسية أو الانجليزية يقع بين يديه، كانت السنوات تمر ولا شيء يوحي أن الجزائر التي أنجبت هذا العالم العبرقي ستتذكر ابنها.. وأصبح لمين حديث شباب حيه (باب القنطرة).. كلهم يعرفون أنه حلم الجامعات العالمية، وكلهم يعجزون أن يقدموا له يد العون، أو لنقل يقدمون لأنفسهم ولبلدهم يد العون في مدينة كانت عاصمة للعلم وصارت للأسف عدوة له، لمين صمد برغم الصدمات، كان يتابع حصول أترابه من الأمريكيين وحتى تلامذته من الأمريكيين على جوائز نوبل في الفيزياء، ظل يتابع ما حققه رفقاؤه في “النازا” وكبريات كليات المعمورة حتى بلغ سنة 48 اقتنع أن قطار العلم قد فاته ثم أقنع نفسه أن قطار الحياة فاته، ولأن ما بين العبقرية والجنون شعرة، فقد اختلطت الأمور على لمين فانسحب في صمت بين أزقة مدينة كانت مزينة بشعارات العلم وصور الشيخ بن باديس والرئيس بوتفليقة وألقى نظرة (حب) أخيرة على سفوح جسر (الملاح) ورمى بنفسه إلى أعماق الجسر حيث لا قهر ولا احتقار للعباقرة، وحتى لا تنسوا فلمين مرير حاصل على دكتوراه دولة في الفيزياء النووية بأمريكا.. وحتى لا تنسوا فقد انتحر في يوم العلم.
هذه قصة بين الاف القصص التي سمعنا بها.

بسبب انتشار ثقافة الاستهلاك
الأبحاث العلمية تكلف الكثير كما ان عوائدها ليست قصيرة الامد
وهذا ينفر المستثمر حيث لا يجد في الأمر فائدة ، ونظرا للانفتاح الاقتصادى ، أصبح الجميع يستسهل ويشتري السلعة جاهزة من الغرب وبالتالي تم قتل الحاجة الي الاختراع ومن ثم قتل الاختراع وهو في مهده للأسف
كما ان الثقافة المجتمعية ايضا لا تشجع علي الابتكار علي سبيل المثال وليس الحصر ان أردت أن تسخر من احد ما كل ما عليك قوله له ( هو انت هتخترع ) كمثال بسيط
اوافقك الرأي تماماً.

المنظومة الاقتصادية قد لا تشجع على الابداع، هنا يمكن فرض ضرائب اكبر على الاستيراد ودعم الشركات المحلية، وكذلك دعم المشاريع والافكار الريادية سواء من الناحية التنظيمية، او كما تفضلت، تغيير المفاهيم الخاطئة والمحبطة المتعلقة بالتطور والصناعه والاختراع بدأً من المرحلة التمهيدية لدى الاطلال.

امر مهم ايضا، يجب الحد من عدد الروايات الغرامية وغيرها التي يسمح بنشرها وبيعها في المكتبات العربية واستيراد وترجمة الكتب الاجنبية العلمية والبحثية، مش معقول ان تكون الكتب المعروضة في المكتبات عبارة عن ٦٠٪؜ روايات، ١٠٪؜ طبخ، ٢٠٪؜ تطوير الذات، ١٠٪؜ باقي العلوم الطبيعيه والاجتماعية والتاريخ.

ولكن قبل ذلك يجب تغيير مفهوم الافراد عن القراءة، حتى نقضي على التنمر ضد هواة الكتب والقراءة!
 
التعديل الأخير:
هذه قصة بين الاف القصص التي سمعنا بها.


اوافقك الرأي تماماً.

المنظومة الاقتصادية قد لا تشجع على الابداع، هنا يمكن فرض ضرائب اكبر على الاستيراد ودعم الشركات المحلية، وكذلك دعم المشاريع والافكار الريادية سواء من الناحية التنظيمية، او كما تفضلت، تغيير المفاهيم الخاطئة والمحبطة المتعلقة بالتطور والصناعه والاختراع بدأً من المرحلة التمهيدية لدى الاطلال.

امر مهم ايضا، يجب الحد من عدد الروايات الغرامية وغيرها التي يسمح بنشرها وبيعها في المكتبات العربية واستيراد وترجمة الكتب الاجنبية العلمية والبحثية، مش معقول ان تكون الكتب المعروضة في المكتبات عبارة عن ٦٠٪؜ روايات، ١٠٪؜ طبخ، ٢٠٪؜ تطوير الذات، ١٠٪؜ باقي العلوم الطبيعيه والاجتماعية والتاريخ.

ولكن قبل ذلك يجب تغيير مفهوم الافراد عن القراءة، حتى نقضي على التنمر ضد هواة الكتب والقراءة!
اتفاقية التجارة الحرة والتكتلات الاقتصادية تمنع فرض ضرائب باهظة علي السلع المستوردة
يجب ان نخرج من هذه الاتفاقيات
عدى ذلك انا متفق معك تماما في كل ما قلته
 
اتفاقية التجارة الحرة والتكتلات الاقتصادية تمنع فرض ضرائب باهظة علي السلع المستوردة
يجب ان نخرج من هذه الاتفاقيات
عدى ذلك انا متفق معك تماما في كل ما قلته

اعتقد نحن اكبر متضرر من الخروج من مثل هذه الاتفاقيات خاصه في تصدير البتروكيماويات:)
 
لا عجب ان الغرب متقدمين جداً تقنياً، وكذلك الدول الاسيوية كالصين واليابان وكوريا، وسبب نجاحهم بسيط جداً، وهو اهتمامهم بالبحث العلمي، وهذا ليس بالسر ابداً، ففي العصر الذهبي الاسلامي الذي كانت نواته الاهتمام البحوث العلمية من شتى العلماء كإبن سينا وغيره، جعلت من الامة الاسلامية اكثر الامم تقدماً.

الصينيون كانوا متقدمين في فترة من الزمن قديماً بسبب اكتشافاتهم كالباورد، وكذلك الفراعنه، ثم المسلمين في القرن العاشر، ثم البريطانين في الثورة الصناعية، ثم الامريكان بالثورة التكنلوجيا، وحالياً، السباق محتدم نحو القيادة في مجال الذكاء الاصطناعي.

الاغرب من الخيال، هو ان ابن سينا وغيره من العلماء المسلمين ابان العصر الذهبي كانوا يستخدمون منهجيات بحث علمي مشابهه جداً لمنهج البحث العلمي المتعبة حالياً في عصرنا، مع ان الفارق ١٠ قرون!!!!!!!!!
سر النجاح علميا هوا العمل الإيمان بالمجهود العلمي وتجريد العلم من محاولات التاثير واولهم رجال الدين
 
عند الحديث عن هذا التلسكوب فمن الضروري العودة لهذا الموضوع العملاق والأستمتاع بكل معلومه ذكرت فيه

 
 
 
خلال بضع دقائق سوف يعلن البيت الأبيض عن أعظم صورة في تاريخ الفضاء , المتوقع هو عرض صورة عالية الوضوح للفضاء العميق

سوف يقوم الرئيس الأمريكي بايدن و النائبة كاميلا هاريس :sick: بعرض الصورة و الحديث عن إنجازاتتليسكوب جيمس ويب

رابط المشاهدة المباشر




 
عودة
أعلى