تسريبات لتقرير إستخباراتي يفضح دسائس ألمانيا الرامية لإضعاف المغرب

البرازيل،اوكرانيا،صربيا،تركيا،الهند،باكستان،
امريكا،اسرائيل،بريطانيا.

كل هذه الدول لدينا معها اتفاقيات عسكرية التي من المفترض انها تشمل كذالك نقل تكنولوجيا التصنيع . كذالك كانت خرجت اخبار ان المغرب قام بشراء براءات اختراع في المجال العسكري. يلزمنا فقط الوقت والمال

و التشيك ! كانت تروج ان هناك اتفاق عسكري ضخم بين البلدين ؟؟!
 
لعنة الله على الصليبيين ومن معهم
عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ كُنْتُ خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ يَوْمًا فَقَالَ:

«يَا غُلَامُ إِنِّي أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ احْفَظْ اللَّهَ يَحْفَظْكَ احْفَظْ اللَّهَ تَجِدْهُ تُجَاهَكَ إِذَا سَأَلْتَ فَاسْأَلْ اللَّهَ وَإِذَا اسْتَعَنْتَ فَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ وَاعْلَمْ أَنَّ الْأُمَّةَ لَوْ اجْتَمَعَتْ عَلَى أَنْ يَنْفَعُوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلَّا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ لَكَ وَلَوْ اجْتَمَعُوا عَلَى أَنْ يَضُرُّوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَضُرُّوكَ إِلَّا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيْكَ رُفِعَتْ الْأَقْلَامُ وَجَفَّتْ الصُّحُفُ» .رواه الترمذي
 
صداقة الاتراك مع الاسبان قوية ومتينة ومع الالمان ايضا نفس الامر مهما بلغت خلافات الالمان ولاتراك دائما ما يبقون على اتصال وتفاهم هذا يساعدك في وضع حد لهذه الحرب الخفية
مادامت اسبانيا تحتل سبته ومليلية لن تنتهي هذه الحرب الخفيه
 
مشاهدة المرفق 440561



سربت وسائل إعلام ألمانية معلومات في غاية السرية من تقرير استخباراتي ألماني أعدته إيزابيل فيرينفيلز رئيسة مكتب الاستخبارات لشمال إفريقيا والشرق الأوسط في المخابرات الألمانية، تحت عنوان (لا نريد تركيا جديدة في غرب البحر الأبيض المتوسط)، اكتشف في طياته أن ألمانيا تخطط لإضعاف المملكة المغربية بعد التقارب المغربي الإسرائيلي.

التقرير السري والذي أعدته إزابيل، بعد توليها للمنصب، يركز على علاقات ألمانيا بدول المغرب العربي، خاصة المغرب وضرورة الحد من طموحاته في التطور.

ومن أبرز ما جاء في تقرير إيزابيل فيرينفيلز، “إن التحالف المغربي-الإسرائيلي يعتبر صدمة قوية للاتحاد الأوروبي وليس لألمانيا فقط، لأنه يشكل خطرا على مصالحه وتهديدا لها، وبصفة مباشرة على المدى القريب إلى المتوسط لأن منطقة شمال إفريقيا هي منطقة خصبة للاتحاد الأوروبي لتصريف منتوجاته، وبوابة لعبورها نحو السوق الإفريقية الواسعة”.

وفيما يخص ألمانيا، قالت المسؤولة الاستخباراتية، إنه من خلال : “اضطلاعي على الوثائق الاستخباراتية السرية في الأرشيف أكدت لي أنه قبل الاتفاقية العسكرية والأمنية بين إسرائيل والمغرب، واجهنا جهازا استخباراتيا مغربيا قويا ومنافسا شرساً وعنيداً أصبحت له صولات وجولات ليس في أوروبا الغربية فقط بل حتى في أوروبا الشرقية، ومما اطلعتع ليه في هذا الأرشيف كذلك هو أن جهازنا حاول خلق الكثير من المشاكل المركبة والمعقدة للمغرب ووقف تحركاته النشطة في العديد من المناطق الإفريقية على حساب أعدائه التقليدين ومنافسيه في المنطقة”.

ونضيف في ذات السياق :”أن اللوبي التابع لهذا الجهاز(الاستخبارات الألمانية) والمتحكم في العديد من القطاعات الصناعية بإفريقيا لعِب دورا في تعطيل مسيرة الشركات المغربية وتوسعها في منطقة الغرب الإفريقي والعديد من المناطق الإفريقية، ولقد ضغط اللوبي التابع للجهاز بشكل كبير سياسيا عبر أذرعه الحزبية ولوبياته السياسية من أجل تهديد مصالح المغرب ومحاولة إضعافه في المنطقة”.

اعتبرت إيزابيل فيرينفيلز أنها: “استنتجت بأن الخطة التي صُرِّفت عليها أموالا كثيرة من أموال دافعي الضرائب بألمانيا باءت بالفشل، وهاهي تركيا جديدة في الغرب المتوسطي بدأت في التنامي والبروز”.

وفيما يخص علاقات المغرب بإسبانيا، يورد تقرير إيزابيل ما يلي: “إن حليفنا الإسباني يشتكي كثيرا من الدعم الأمريكي للمغرب خصوصا بعد اتفاقيات أبراهام، كما أنه لاحظنا برودا من واشنطن اتجاه مدريد واتضح ذلك بنقل العديد من جنوده من قواعد إسبانية نحو أخرى إيطالية، وهناك براكين خامدة بين مدريد والرباط مرشحة للانفجار ولا يمكن لبرلين سوى أن تكون داعمة وبقوة لمدريد فهناك مشكِل إقليم الصحراء والرباط تعاقِب كل من يقف ضد رغبتها في جعل هذا الإقليم ينتمي بصفة رسمية إلى حدودها الجغرافية”.

ويشير إلى التقرير إلى أنه فضلا ذلك: “هناك ملف ترسيم الحدود البحرية بين المغرب واسبانيا خاصة ما بين مدينتي سبتة ومليلية الواقعتين أقصى شمال المغرب والخاضعتين لإدارة إسبانيا”.
وتابعت إيزابيل، “أن تقاريرنا تؤكد على أن هذين المدينتين تقعان تحث حصار مغربي رهيب ووجب علينا أن نساعدهما ماليا واقتصاديا لأنهما جزء لا يتجزأ من أوروبا ومنفذان إستراتيجيان ليس لمدريد فقط بل حتى للاتحاد الأوروبي”.

لكن ذات التقارير الاستخباراتية، تؤكد بحسب التقرير: “بأنهما (أي سبتة ومليلية) على وشك الانهيار ولهذا نوجه التماسا للحكومة (الألمانية) بأن تعمل على الدعم الشامل لحليفتنا إسبانيا في هذا الموضوع”.

ومن بين المقتطفات الرئيسية لتقرير والتي تأتي في شكل وصايا للحكومة الألمانية يشير التقرير إلى ان: “الاتفاق الإسرائيلي-المغربي سيتعبنا كثيرا (يقصد ألمانيا) لأن إسرائيل لها قوة صناعية وستعمل على البحث عن أسواق المعادن الإفريقية التي أسسنا لها إستراتيجية منذ سنة 2019 حيث وصلنا لاتفاق مع العديد من شركاتنا لتنشط على المستوى الإفريقي، وكان يقينا أنها ستشرع في دخولها بشكل واضح لهذا السوق الكبير في سنة 2020،لكن جائحة كوفيد 19 أخرت هذا المسعى الذي خططت له بلدنا بشكل جيد ومدروس، لأن تعاملاتنا التجارية مع إفريقيا مازالت ضعيفة جدا، ولقد وعدت السيدة المستشارة السابقة “ميركل” بإنشاء صندوق بمليار يورو لدعم الاستثمارات في إفريقيا وتأمينها، لأن ألمانيا تحتل مكانة متأخرة فيما يخص الاستثمارات المباشرة فقط واحد في المائة من الاستثمارات الأجنبية الألمانية يذهب حاليا إلى إفريقيا”.

وخلص التقرير إلى إرشاد توصية الدولة الألمانية إلى أن: المغرب غير متحمس لفتح ملف جديد مع برلين، لهذا وجب التغلغل إلى إفريقيا عبر الجزائر التي تقدم لألمانيا جميع الامتيازات والتسهيلات في الميدان الاقتصادي وحتى السياسي. كما أن دخول قوة اقتصادية مثل إسرائيل وبشراكة مع قوة صاعدة مثل المغرب لن يترك لنا (أي المانيا) حتى مجال لتوسع في منطقة غنية بالمعادن التي تحتاج لها الصناعة الألمانية، إذ لم يكن تحركنا بالسرعة اللازمة وبالذكاء الألماني الذي تستوجبه المرحلة.

العلاقات مع الصديقة اسبانيا والمانيا هي لفائدة التنمية ورخاء الشعوب الافرقية لا اعرف ماسبب هده الحساسية
 

دراسة ألمانية توصي أوروبا بتقليص دعمها للمغرب للحد من تفوقه على الجزائر و"هيمنته" على المنطقة


بينما لا تزال الأزمة الدبلوماسية بين برلين والرباط قائمة منذ مارس الماضي، وفي الوقت تعمل فيه الحكومة المغربية على إبعاد نفسها عن شبهة التجسس على زعماء أوروبيين وفي مقدمتهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، طفت على السطح مؤشرات أزمة أخرى مصدرها ألمانيا، وهذه المرة بعد تسريب دراسة سرية لأحد المعاهد المعتمدة من لدن الحكومة والبرلمان الألمانيين، تنتقد "تفضيل" الأوروبيين للمغرب وتوصي بتقليص الدعم المقدم له في المجال التنموي والاقتصادي، حتى لا يتفوق على باقي البلدان المغاربية وخاصة الجزائر.

ونشر موقع الفرنسي مضامين الدراسة مع الإشارة إلى كونها "مسربة" من طرف جهات ألمانية رغم كونها في الأصل دراسة سرية، وقد تولت نشرها إيزابيل فيرينفيلس، المسؤولة عن قسم الشرق الأوسط وإفريقيا بالمعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية الموجود مقره في برلين، هذا الأخير الذي تخلص دراسته إلى ضرورة الحد من دعم البرامج التنموية ومخططات التنمية الاقتصادية المغربية لإحداث نوع من التوازن بينه وبين الجزائر وتونس ولمنع "هيمنته" على المنطقة المغاربية.

ووفق الدراسة، فإن المغرب "يتقدم بوتيرة أعلى من جارتيه الجزائر وتونس"، ففي الوقت الذي وقعت فيه تونس في "غياهب النسيان" وأصبحت "غير ذات أهمية"، تحاول الجزائر "التغلب على الصعوبات التي تواجهها واللحاق بالمغرب"، حسب لغة الوثيقة التي أبرزت أن المملكة "قد تفعل أي شيء لعرقلة هذا التقدم"، ولذلك، فإن المعهد الألماني يرى أن ما يحدث يمثل "اختلالا في توازن المنطقة المغاربية"، في ظل أن الدول الأوروبية تحاول العمل مع البلدان المغاربية بشكل فردي.

وأصدرت الوثيقة توصيات بهذا الخصوص، تشدد على ضرورة التعاون مع المغرب والجزائر وتونس بشكل جماعي "لموازنة الأمور"، وتنص على ضرورة مواجهة شعور الجزائر المتزايد بأنها "غير ذات جدوى"، كما تركز على ضرورة دعم الاقتصاد التونسي، لكن المثير أكثر هو تنصيصها على "ضرورة تصحيح الطموح المغربي للهيمنة على المنطقة"، وذلك عن طريق "التخفيف من الدينامية التنافسية السلبية".
وتأتي هذه الدراسة، التي تنطوي على اتهامات مباشرة للمغرب بالرغبة في الهيمنة الإقليمية، في الوقت الذي لا زال قرار الرباط قطع العلاقات الدبلوماسية مع ألمانيا واستدعاء السفيرة المغربية من برلين، ساري المفعول، حيث اتهمت الخارجية المغربية هذه الدولة الأوروبية بتسريب معلومات حساسة قدمتها لها الأجهزة الأمنية المغربية وموقفها السلبي من قضية الصحراء، ولكن أيضا بـ"محاربة الدور الإقليمي للمغرب في الملف الليبي"، وهو الطرح الذي ينسجم مع ما جاء في الدراسة
هنا التقرير واضح ويقول كل شيء
 
طيب ليش المانيا تحارب المغرب اقتصاديا و سياسيا ؟ هل هناك ملفات عالقة بين البلدين ولا وساخة من الالمان كالعادة

لا وجود لاي شيء عالق ... يريدون ان تبقى جميع دول شمال و غرب افريقيا مشلولة و من تحاول النهوض يعلمون على تكسيرها بكل بساطة
 
بكل بساطة المانيا لا تريد دولة قوية في شمال افريقيا ... و المغرب مشروع لدولة قوية جنوب المتوسط لذلك يحاولون تكسيره قبل ان ينموا و يصبح يختلق لهم المتاعب و ينافسهم في افريقيا الذي تقوم عليها عدة صناعات المانية و اروبية { خصوصا المعادن }
ألمانيا ليس من صالحها حاليا فتح جبهة جديدة مع المغرب مع العلم انه لديها جبهة مفتوحة مع روسيا التي تسعى إلى إقامة الدولة الروسية العظمى و تضم ألمانيا الشرقية
 
تقرير مخزني كاذب من اعداد هسبريس
احنا قوة قوة ضاربة الكل يعترفر بنا.
دماغ البعض حاليا
.
 
خدها مني اخي المانيا دولة كبيرة هل برايك تهتم بصعود المغرب او نزوله لا ابدا كل مافي الامر حساسيات زائدة
هل تعتقد ان الحسابات الالمانية هي لسنة او سنتين. الناس تحسب ل20 سنة
 
خدها مني اخي المانيا دولة كبيرة هل برايك تهتم بصعود المغرب او نزوله لا ابدا كل مافي الامر حساسيات زائدة فقط
ألمانيا كبيرة على الدول التي تراها كبيرة .
وعلى الدول الحديثة فقط
اما المغرب بلد لديه تاريخ مع الاندلس ولديه تاريخ في افريقيا وحضارة ضاربة والاهم ان المغرب دولة لديها تاريخ وحاضر ومستقبل وليس مثل بعض الدول حاضرها كارثي وكله ازمات ومستقبلها مجهول
 
خدها مني اخي المانيا دولة كبيرة هل برايك تهتم بصعود المغرب او نزوله لا ابدا كل مافي الامر حساسيات زائدة فقط
ألمانيا دولة محاصرة من روسيا.
 
لا وجود لاي شيء عالق ... يريدون ان تبقى جميع دول شمال و غرب افريقيا مشلولة و من تحاول النهوض يعلمون على تكسيرها بكل بساطة


نجاسة منهم ، بدهم كل الدول العربية تبقى تحت رحمتهم ، ما اقذر من المانيا الا فرنسا
 
ألمانيا ليس من صالحها حاليا فتح جبهة جديدة مع المغرب مع العلم انه لديها جبهة مفتوحة مع روسيا التي تسعى إلى إقامة الدولة الروسية العظمى و تضم ألمانيا الشرقية

لا اظن .. اشعر ان المانيا يجرها الحنين الى روسيا لكن متخوفة من امريكا !
 
خدها مني اخي المانيا دولة كبيرة هل برايك تهتم بصعود المغرب او نزوله لا ابدا كل مافي الامر حساسيات زائدة فقط
ألمانيا، كبيرة و قوية لأن القوي لا يدع الآخر يتقوى...
تفضل تقرير أكبر مكاتب الدراسات الألمانية و مادا قالت عن المغرب

 
العلاقات مع الصديقة اسبانيا والمانيا هي لفائدة التنمية ورخاء الشعوب الافرقية لا اعرف ماسبب هده الحساسية
التقرير واضح ونظرة الالمان واضحة تجاه بلدك وتجاه المغرب … المغرب هرب بسنوات ضوئية
 
خدها مني اخي المانيا دولة كبيرة هل برايك تهتم بصعود المغرب او نزوله لا ابدا كل مافي الامر حساسيات زائدة فقط

المغرب أوقف علاقاته الدبلوماسية مع المانيا لنفس السبب نصدقهم هم الذين اعترفوا ام انت يا بوصبع
 
عودة
أعلى