لم يتسبب أحد بالضرر ل الجماعات الإسلامية في مصر مثلما فعل الإسلامبولي !
ربما قام الضابط ملازم / خالد الإسلامبولي بإنهاء حكم السادات , لكن يبدوا أن قراره المنفرد بإغتيال السادات مخالفاً بذلك رأي الضابط المقدم / عبود الزمر الذي رأي إسقاط نظام السادات بشكل كامل علي طريقة الخميني في إيران وأن يكون ذلك في سنة 1984 تقريباً , تسبب ذلك القرار المنفرد من الإسلامبولي في تثبيت نظام السادات عن طريق تولي حسني مبارك للسلطة.
تسبب قرار الإسلامبولي بإغتيال السادات في : 1- محاكمة الإسلامبولي و رفاقه و تنفيذ حكم الإعدام فيهم وهم ما زالوا في زهرة شبابهم.
2- تثبيت نظام السادات و معاهدة كامب ديفيد بعد تولي حسني مبارك للحكم.
3- التنكيل بالجماعات الإسلامية علي يد الشرطة المصرية بعد إغتيال السادات وحتي تفككها بعد المصالحة مع الدولة في سنة 1997 بعد مذبحة الأقصر
ربما قام الضابط ملازم / خالد الإسلامبولي بإنهاء حكم السادات , لكن يبدوا أن قراره المنفرد بإغتيال السادات مخالفاً بذلك رأي الضابط المقدم / عبود الزمر الذي رأي إسقاط نظام السادات بشكل كامل علي طريقة الخميني في إيران وأن يكون ذلك في سنة 1984 تقريباً , تسبب ذلك القرار المنفرد من الإسلامبولي في تثبيت نظام السادات عن طريق تولي حسني مبارك للسلطة.
تسبب قرار الإسلامبولي بإغتيال السادات في : 1- محاكمة الإسلامبولي و رفاقه و تنفيذ حكم الإعدام فيهم وهم ما زالوا في زهرة شبابهم.
2- تثبيت نظام السادات و معاهدة كامب ديفيد بعد تولي حسني مبارك للحكم.
3- التنكيل بالجماعات الإسلامية علي يد الشرطة المصرية بعد إغتيال السادات وحتي تفككها بعد المصالحة مع الدولة في سنة 1997 بعد مذبحة الأقصر
التعديل الأخير: