خالد الإسلامبولي الذي تسبب في تفكيك الجماعات الإسلامية في مصر

ismaeil hegazy

عضو جديد
إنضم
19 نوفمبر 2021
المشاركات
3
التفاعل
2 0 0
الدولة
Egypt
لم يتسبب أحد بالضرر ل الجماعات الإسلامية في مصر مثلما فعل الإسلامبولي !

ربما قام الضابط ملازم / خالد الإسلامبولي بإنهاء حكم السادات , لكن يبدوا أن قراره المنفرد بإغتيال السادات مخالفاً بذلك رأي الضابط المقدم / عبود الزمر الذي رأي إسقاط نظام السادات بشكل كامل علي طريقة الخميني في إيران وأن يكون ذلك في سنة 1984 تقريباً , تسبب ذلك القرار المنفرد من الإسلامبولي في تثبيت نظام السادات عن طريق تولي حسني مبارك للسلطة.

تسبب قرار الإسلامبولي بإغتيال السادات في : 1- محاكمة الإسلامبولي و رفاقه و تنفيذ حكم الإعدام فيهم وهم ما زالوا في زهرة شبابهم.
2- تثبيت نظام السادات و معاهدة كامب ديفيد بعد تولي حسني مبارك للحكم.
3- التنكيل بالجماعات الإسلامية علي يد الشرطة المصرية بعد إغتيال السادات وحتي تفككها بعد المصالحة مع الدولة في سنة 1997 بعد مذبحة الأقصر

ذكري (1).jpg
 
التعديل الأخير:
لم يتسبب أحد بالضرر ل الجماعات الإســلامية في مصر مثلما فعل الإسلامبولي !

ربما قام الضابط خالد الإسلامبولي بإنهاء حكم السادات , لكن يبدوا أن قراره المنفرد بإغتيال السادات مخالفاً بذلك رأي المقدم / عبود الزمر الذي رأي إسقاط نظام السادات بشكل كامل علي طريقة الخميني في إيران وأن يكون ذلك في سنة 1984 تقريباً , تسبب ذلك القرار المنفرد من الإسلامبولي في تثبيت نظام السادات عن طريق تولي حسني مبارك للسلطة.

تسبب قرار الإسلامبولي بإغتيال السادات في : 1- محاكمة الإسلامبولي و رفاقه و تنفيذ حكم الإعدام فيهم وهم ما زالوا في زهرة شبابهم.
2- تثبيت نظام السادات و معاهدة كامب ديفيد بعد تولي حسني مبارك للحكم.
3- التنكيل بالجماعات الإســ... لامية علي يد الشرطة المصرية بعد إغتيال السادات وحتي تفككها بعد المصالحة مع الدولة في سنة 1997 بعد حادثة الأقصر

مشاهدة المرفق 438793
وهل كانت هذه الجماعات قادرة على فعل ما فعله الإيرانيون؟؟
 
وهل كانت هذه الجماعات قادرة على فعل ما فعله الإيرانيون؟؟
حوار أجرته جريدة الشروق المصرية مع عبود الزمر بعد خروجه من السجن بعد ثورة 25 يناير , علي هذا الرابط : https://www.shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=08102011&id=a051f1ba-56d9-48c4-bc10-49225c5b36ad

لماذا قتلتم السادات ؟

ــ خلاصة القول إن السادات قتل رغم رفضنا لذلك، لأن الترتيب الذى أعددناه أن نكون حركة تغيير سلمية على غرار ثورة 25 يناير، والفرق بين حركتنا وبين ثورة يناير، إنه كانت لدينا قوات مدنية شبه عسكرية تسيطر على مجموعة من الأهداف، يليها تحركات شعبية، ولم يكن الهدف من حركتنا قتل الرئيس، أو قتل أى شخص آخر بقدر ما كان الهدف الأساسى هو تغيير النظام ككل عام ١٩٨٤.



عندما قتل السادات كان لا يزال هناك ثلاثة أعوام متبقية على تنفيذ خطتنا، وكنا نريد أن تكون مصر ذات مرجعية إسلامية، وأن تكون هناك مظلة عدالة وحرية، وأن يعود جميع الذين تم إقصاؤهم عن العمل مرة أخرى إلى الساحة السياسية، وأن يأخذ كل شخص حقه فى المجتمع بغير ظلم أو اضطهاد، ولكن الذى حدث وقلب الموازين أن السادات أخذ قرارا سريعا فيما يتعلق بتحفظات سبتمبر، وألقى القبض على مجموعة كبيرة من الشخصيات السياسية من جميع الاتجاهات، ما أدى إلى شعور فريق من الناس بضرورة تغيير السادات.. عندما تم إبلاغى بهذا القرار رفضت هذا الاقتراح وقلت لهم لنا خطة عامة ينتهى التحضير لها عام 1984 وبعدها نكون جاهزين بالتحرك الشامل للتغيير وليس قتل الرئيس فقط.



وحاولت إقناعهم بأن يتم تهريب الأشخاص المطلوبين فى قرار التحفظ، ونعمل بالصفوف الثانية لحين اكتمال المشهد الذى نريد تنفيذه، ولكن عندما ضرب السادات القوى السياسية كلها بالتحفظ العام فى سبتمبر، كان تحرك خالد الإسلامبولى ورفاقه والمجموعة التى اجتمعت وأخذت القرار بالأغلبية، وخرج القرار رغم رفضى الذى أبلغتهم إياه.
 
وهل كانت هذه الجماعات قادرة على فعل ما فعله الإيرانيون؟؟
نظريا نعم إن استمرت في الانتشار والتمدد ولكن الإسلاميين العرب معروفين بالغباء وقصر النظر عكس الفرس والترك أصحاب المؤامرات بعيدة المدي وربما أن الإسلاميين العرب معظمهم تحركهم دوافع حقيقية وصادقة حتي وان كانت خاطئه ومدمرة عكس الترك والفرس الخبثاء يدرون أنهم صالون ولكن بارعون فعلا
 
حوار أجرته جريدة الشروق المصرية مع عبود الزمر بعد خروجه من السجن بعد ثورة 25 يناير , علي هذا الرابط : https://www.shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=08102011&id=a051f1ba-56d9-48c4-bc10-49225c5b36ad

لماذا قتلتم السادات ؟

ــ خلاصة القول إن السادات قتل رغم رفضنا لذلك، لأن الترتيب الذى أعددناه أن نكون حركة تغيير سلمية على غرار ثورة 25 يناير، والفرق بين حركتنا وبين ثورة يناير، إنه كانت لدينا قوات مدنية شبه عسكرية تسيطر على مجموعة من الأهداف، يليها تحركات شعبية، ولم يكن الهدف من حركتنا قتل الرئيس، أو قتل أى شخص آخر بقدر ما كان الهدف الأساسى هو تغيير النظام ككل عام ١٩٨٤.



عندما قتل السادات كان لا يزال هناك ثلاثة أعوام متبقية على تنفيذ خطتنا، وكنا نريد أن تكون مصر ذات مرجعية إسلامية، وأن تكون هناك مظلة عدالة وحرية، وأن يعود جميع الذين تم إقصاؤهم عن العمل مرة أخرى إلى الساحة السياسية، وأن يأخذ كل شخص حقه فى المجتمع بغير ظلم أو اضطهاد، ولكن الذى حدث وقلب الموازين أن السادات أخذ قرارا سريعا فيما يتعلق بتحفظات سبتمبر، وألقى القبض على مجموعة كبيرة من الشخصيات السياسية من جميع الاتجاهات، ما أدى إلى شعور فريق من الناس بضرورة تغيير السادات.. عندما تم إبلاغى بهذا القرار رفضت هذا الاقتراح وقلت لهم لنا خطة عامة ينتهى التحضير لها عام 1984 وبعدها نكون جاهزين بالتحرك الشامل للتغيير وليس قتل الرئيس فقط.



وحاولت إقناعهم بأن يتم تهريب الأشخاص المطلوبين فى قرار التحفظ، ونعمل بالصفوف الثانية لحين اكتمال المشهد الذى نريد تنفيذه، ولكن عندما ضرب السادات القوى السياسية كلها بالتحفظ العام فى سبتمبر، كان تحرك خالد الإسلامبولى ورفاقه والمجموعة التى اجتمعت وأخذت القرار بالأغلبية، وخرج القرار رغم رفضى الذى أبلغتهم إياه.
هذه خطة فقط


ماذا عن أحوال مصر ورأي الشارع المصري في الثورة على العسكر؟؟؟

الكلام سهل والفعل صعب
 
نظريا نعم إن استمرت في الانتشار والتمدد ولكن الإسلاميين العرب معروفين بالغباء وقصر النظر عكس الفرس والترك أصحاب المؤامرات بعيدة المدي وربما أن الإسلاميين العرب معظمهم تحركهم دوافع حقيقية وصادقة حتي وان كانت خاطئه ومدمرة عكس الترك والفرس الخبثاء يدرون أنهم صالون ولكن بارعون فعلا
بيّن لي كيف نعم نظريا؟؟
 
بيّن لي كيف نعم نظريا؟؟
انشاء قاعدة شعبية مؤيده عن طريق شيطنة النظام وضم اتباع من ضمنهم ضباط داخل القوات المسلحة والشرطة حاجه كده زي تنظيم الضباط الأحرار المعارضين لكامب ديفيد انا قلت نظريا لكن لا يعني أنهم قادرين علي ذلك بالفعل
 
عودة
أعلى