من شاهد فيديوهات العملية يوقن انه كان هناك قتيلان وهذا يلعمه كل من تابع تخبط الاعلام العبري ..حيث قالو انه يوجد حاخام مصاب اصابة بليغة او حرجة في حين ان الحاخام الذي قالو انه مصاب كان قد تلقى رصاصة في راسه وعندما انتشر الفيديو اعلنو مقتله ..وليس ببعيد عنه جثه حاخام متدين ملقاه ويبدو هي الاخرى لقتيل اخر لا يريدون ان يعلنو عنه فهم يتبعون استراتيجة اعلامية لاحباط العمليات من خلال افشال اثرها اعلاميا لاحباط الجبهة الداخلية الفلسطينية وردف جبهتهم .
سستوالى خيبة فشلهم بشكل متتابع في قادم الايام .